المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : !!! هل اللغة ظلمت الرجال أم النساء !!!


** أبو أسيد **
2015-12-31, 10:00
http://files2.fatakat.com/2015/2/14237536771776.gif





هل اللغة ظلمت الرجال ام النساء ..!!! :mh31:؟ ؟؟:mh31::mh31:






أن السعادة مؤنث وأن الحزن مذكر ..:mad: :1:


وأن الصحة مؤنث وأن المرض مذكر ..:confused: :D:D:3::3:


وأن الحقيقة مؤنث وأن الكذب مذكر ..:cool::(:(


وأن الحياة مؤنث وأن الموت مذكر ..:rolleyes: :24::24:



الفاصلة1






يقال أن اللغة العربية أحرجت المرأة في خمسة مواضع وهي :








أولا: اذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه انه حي

أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها: إنها !!**حية

أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة

:1::1:










ثانيا :إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه: إنه ..مصيب

أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها: إنها مصيبة

يعني داهيه


:sdf::sdf::sdf:












ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي

أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها **قاضية
والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه ...**يالطيف يارب









:D:D:D



رابعا:إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب

وإذا تقلدت المرأه نفس المنصب يقال عنها**نائبه**
وكما تعلمون فان النائبة هي أخت المصيبة




:24::24::24:






خامسا :إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه هاوي

أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها **هاوية**

والهاوية هي إحدي أسماء جهنم والعياذ بالله


:3::3::3:





حياكم الله ....




:mh92::mh92::mh92:






الخاتمة1








الفاصلة3

وفاء الياسمين
2015-12-31, 10:19
ظلمت اللغة المرأة في خمس مواضع
و أنصفها الاسلام في كل المواضع ومنها خمسة
ابنة فتُصان و تربى لتكون سبب لدخول الرجل الجنة
اختا في الدين و الجهاد و التكليف "إنما النساء شقائق الرجال"
زوجة تُرحم وتُودُّ و يُقام على شأنها و حاجاتها لتكون ملكة عند زوجها فيكن خير الرجال خيرهم لأهله
أمًا وما أعظم مكانتها تُبرُّ و تُصاحب وتوضع الجنة تحت اقدامها
و غريبة مسلمة يحفظ مكانتها الغريب المسلم بغض بصره لتكون له سبب للضفر بحور العين

و رغم كل ذلك
تبقى الجنة و النار مؤنت
لكن يبقى مصيرها في يد زوجها هو جنتها وهو نارها

غزالة الصّحراء
2015-12-31, 10:35
أخي الكريم حيَّاكَ اللّه. أنت سألت وأنا سأجيبك. وطبعا هذا حسب راي وتبقى الاراء مختلفة حسب اقتناع كلّ واحدة بالحياة.
إذا تدبرنا في الرّد الأوّل : نجد أن اللّغةَ العربيَّة ظلمت الرّجل.

هل اللغة ظلمت الرجال ام النساء ..!!! ؟ ؟؟






أن السعادة مؤنث وأن الحزن مذكر ..


وأن الصحة مؤنث وأن المرض مذكر ..


وأن الحقيقة مؤنث وأن الكذب مذكر ..


وأن الحياة مؤنث وأن الموت مذكر ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وإذا تدبرنا في الرّد الثاني نجد انّ اللّغة العربيّة ظلمت المرأة.

يقال أن اللغة العربية أحرجت المرأة في خمسة مواضع وهي :








أولا: اذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه انه حي

أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها: إنها !!**حية

أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة












ثانيا :إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه: إنه ..مصيب

أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها: إنها مصيبة

يعني داهيه















ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي

أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها **قاضية
والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه ...**يالطيف يارب













رابعا:إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب

وإذا تقلدت المرأه نفس المنصب يقال عنها**نائبه**
وكما تعلمون فان النائبة هي أخت المصيبة











خامسا :إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه هاوي

أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها **هاوية**

والهاوية هي إحدي أسماء جهنم والعياذ بالله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إذا حسب رأي إنّ اللّغة العربيّة بما أنها لغة القرآن الكريم فكانت عادلة. مرّة مع المرأة ومرة ضدها ومرّة مع الرجل ومرّة ضدّه. هكذا لكي لايغضب أحد من الثاني أو يتعجرف عليه. فلكل حقوق وواجبات. ومع ازدواجهما تكون الحياة أفضل. فلاحياة للرجل وحده. ولا حياة للمرأة وحدها. فكلّ واحد يكمّل الثاني. فهذه هي سنّة الحياة. :19: وتبقى لفظة الموت. مؤنثة ومذكرة في نفس الوقت. لأنّ الموت لاتفرّق بين أحد. حتى الموت عادلة . فماذا بعد كلّ هذا؟؟؟؟

** أبو أسيد **
2015-12-31, 10:53
أخي الكريم حيَّاكَ اللّه. أنت سألت وأنا سأجيبك. وطبعا هذا حسب راي وتبقى الاراء مختلفة حسب اقتناع كلّ واحدة بالحياة.
إذا تدبرنا في الرّد الأوّل : نجد أن اللّغةَ العربيَّة ظلمت الرّجل.

هل اللغة ظلمت الرجال ام النساء ..!!! ؟ ؟؟






أن السعادة مؤنث وأن الحزن مذكر ..


وأن الصحة مؤنث وأن المرض مذكر ..


وأن الحقيقة مؤنث وأن الكذب مذكر ..


وأن الحياة مؤنث وأن الموت مذكر ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وإذا تدبرنا في الرّد الثاني نجد انّ اللّغة العربيّة ظلمت المرأة.

يقال أن اللغة العربية أحرجت المرأة في خمسة مواضع وهي :








أولا: اذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه انه حي

أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها: إنها !!**حية

أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة












ثانيا :إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه: إنه ..مصيب

أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها: إنها مصيبة

يعني داهيه















ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي

أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها أنها **قاضية
والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه ...**يالطيف يارب













رابعا:إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه أنه نائب

وإذا تقلدت المرأه نفس المنصب يقال عنها**نائبه**
وكما تعلمون فان النائبة هي أخت المصيبة











خامسا :إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه هاوي

أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها **هاوية**

والهاوية هي إحدي أسماء جهنم والعياذ بالله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إذا حسب رأي إنّ اللّغة العربيّة بما أنها لغة القرآن الكريم فكانت عادلة. مرّة مع المرأة ومرة ضدها ومرّة مع الرجل ومرّة ضدّه. هكذا لكي لايغضب أحد من الثاني أو يتعجرف عليه. فلكل حقوق وواجبات. ومع ازدواجهما تكون الحياة أفضل. فلاحياة للرجل وحده. ولا حياة للمرأة وحها. فكلّ واحد يكمّل الثاني. فهذه هي سنّة الحياة. :19: وتبقى لفظة الموت. مؤنثة ومذكرة في نفس الوقت. لأنّ الموت لاتفرّق بين أحد.






جزاكم الله خيرا على الاضافة الطيبة





:cool::cool:



صراحة :1:



.....





...





..


:19:




إذا حسب رأي إنّ اللّغة العربيّة بما أنها لغة القرآن الكريم فكانت عادلة. مرّة مع المرأة ومرة ضدها ومرّة مع الرجل ومرّة ضدّه. هكذا لكي لايغضب أحد من الثاني أو يتعجرف عليه. فلكل حقوق وواجبات. ومع ازدواجهما تكون الحياة أفضل. فلاحياة للرجل وحده. ولا حياة للمرأة وحها. فكلّ واحد يكمّل الثاني. فهذه هي سنّة الحياة. :19: وتبقى لفظة الموت. مؤنثة ومذكرة في نفس الوقت. لأنّ الموت لاتفرّق بين أحد.
[/QUOTE]






:19::19::19:








ممكن اللغة ظلمت من يستحق الظلم ....



:rolleyes::rolleyes::D




:1:

** أبو أسيد **
2015-12-31, 11:20
ظلمت اللغة المرأة في خمس مواضع
و أنصفها الاسلام في كل المواضع ومنها خمسة
ابنة فتُصان و تربى لتكون سبب لدخول الرجل الجنة
اختا في الدين و الجهاد و التكليف "إنما النساء شقائق الرجال"
زوجة تُرحم وتُودُّ و يُقام على شأنها و حاجاتها لتكون ملكة عند زوجها فيكن خير الرجال خيرهم لأهله
أمًا وما أعظم مكانتها تُبرُّ و تُصاحب وتوضع الجنة تحت اقدامها
و غريبة مسلمة يحفظ مكانتها الغريب المسلم بغض بصره لتكون له سبب للضفر بحور العين

و رغم كل ذلك
تبقى الجنة و النار مؤنت
لكن يبقى مصيرها في يد زوجها هو جنتها وهو نارها







جزاكم الله خيرا على الاضافة الطيبة


اكيييد



أنصفها الاسلام في كل المواضع







:cool::cool:






و أنصف الرجل في كل المواضع ...


:rolleyes::rolleyes:

واحة الوجدان
2016-01-13, 08:57
بارك الله فيك على هذا الموضوع

** أبو أسيد **
2016-01-13, 15:50
بارك الله فيك على هذا الموضوع




فيكم بارك الله و حفظكم ....