تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سوارد العيد بين الماضي والحاضر


ratibal
2009-09-26, 14:23
السلام عليكم
اولا هدا الكلام موجه للدكور الخدامين (الشهارة)
علاه تبخلوا بسوارد لعيد يخي مرة في العام
اخوتكم المساكين (لبنات) قاعدين في الدار
وكيما تمدوا كترولهم اكم علبالكم بالغلاء
كيما 100 تلف واش دير في هدا الوقت
لمدا هدا البخل ؟................للنقاش

نورالدين17
2009-09-26, 18:02
يا اختي رتيبة ربما الوقت تغير فنحن سابقا كنا نرضى بأي مبلغ يعطى لنا في العيد ونفرح به أما في وقتنا هذا

فأصبح اصغر طفل لا يرضى بأقل من نقود ورقية يوم العيد فما باللك بأخواتنا الكبريات واش نعطولهم ماهيش عاجبتهم......

*جوداء*
2009-09-26, 18:05
يا اختي رتيبة ربما الوقت تغير فنحن سابقا كنا نرضى بأي مبلغ يعطى لنا في العيد ونفرح به أما في وقتنا هذا

فأصبح اصغر طفل لا يرضى بأقل من نقود ورقية يوم العيد فما باللك بأخواتنا الكبريات واش نعطولهم ماهيش عاجبتهم......
عندك الحق اخ نور الدين
لازم قاوي ولا مانقبلوش:1:

أمـ جيجل ــال
2009-09-26, 19:48
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ك



أعجبني موضوعك عزيزتي رتيبة غير أني ما أريد قوله هاهنا أن الإخوة غير ملزمين بأخواتهن وما يجود به يد الأخ لأخته شيء من باب الكرم والأخوة والحب ولا يهم إن كان كثيرا أم قليل فحتى وإن كان قليل فهو في عين الأخت ذو شأن كبير في أن اخاها تدكرها ويهمه امرها لا تطمعي عزيزتي إرضي بالقليل ترزقي من حيث لا تحتسبي عيدك مبارك وكل عام وأنت بخير

ع.جمال
2009-09-26, 20:40
السلام عليكم.
بارك الله فيك أختي على الموضوع الذي يحمل تحت طياته أجمل الصفات وهي صفة التكافل الأسري وعلى العموم أنا لي أختا وحيدة تكبرني ومتزوجة ولها بنت متزوجة كذلك ولحد الآن أعطيها أكثر مما قلت ولأولادها وبناتها في كل مناسبة أو عندما تطلب مني.
وأنت أختنا ولك علينا حق العيد وغير العيد ولكن كبف؟؟؟؟.
بارك الله فيك وأكثر من مثيلاتك الطيبات.

le fugitif
2009-09-26, 22:00
السلام عليكم
اولا هدا الكلام موجه للدكور الخدامين (الشهارة)
علاه تبخلوا بسوارد لعيد يخي مرة في العام
اخوتكم المساكين (لبنات) قاعدين في الدار
وكيما تمدوا كترولهم اكم علبالكم بالغلاء
كيما 100 تلف واش دير في هدا الوقت
لمدا هدا البخل ؟................للنقاش


هاكي 200 الف ومتزعفيش اشري بهم الحنة والريحة ومحيرقات هههههههههههههههه



http://thumbs.bc.jncdn.com/53ed1e22cc79b8d64f960d8ecd7ded11_lm.jpg

رامي23
2009-09-27, 00:18
عسلامة أختي رتيبة... لحسن حظي أنا أصغر أخ في الأسرة و لي أختين أكبر مني : إحداهما طبيبة و الثانية أستاذة... و صبيحة كل عيد آخد منهما المصروف ( الطبيبة يدها مطلوقة أما الأستاذة....)
المنتدى في حاجة الى مواضيعك... وفقك الله أختي الفاضلة.

عبد الحليم القليعي
2009-09-27, 20:12
يسَّر الله حالك وأصلح بالك وبارك لك فى أمرك كله
وهدانا وإياك إلى صراط الله المستقيم
اللهم آمــين
****
موازاة مع موضوعك أرجو أن تقبلي هذه القصة تزين موضوعك

نقود العيد (قصة للأطفال)




مثل كلِّ الأطفال كان سعيد يحبّ الأعياد. ومثل كلّ الأطفال، كان سعيد يبدأ بالاستعداد للعيد قبل حلوله بعدة أيام، فيطلب من أبيه أن يشتري له "الصواريخ" والالعاب النارية الأخرى، ليطلقها مع إخوته وأصدقائه في ليلة العيد.




كانت عائلة سعيد مؤلّفة من ثلاثة أطفال ووالديهم: "سعيد" الابن الاكبر (البكر) ابن التسع سنوات، و"سامي" الابن الأوسط، ابن الست سنوات، الذي يريد أن يصبح قويا مثل "النمر المقنّع" الذي يراه في التلفزيون في برامج الأطفال عندما يكبر، و"ريما" الصغيرة التي تتعلّم في صفّ البستان، والتي تصرّ دائما أن تجلس في حضن والدتها.




عندما اقترب العيد هذا العام، ذكّر "سامي" (النمر المقنّع) الجميع بما فعلته ريما الصغيرة قبل عامين. وضحك الجميع. حتى ريما ضحكت بسعادة مما فعلته آنذاك.




قبل سنتين، وفي صباح يوم العيد، سمعت "ريما" أخاها البكر "سعيد" يقول: "جاء العيد.. جاء العيد..". فأسرعت تركض نحو الباب وهي تهتف: "وينه؟!.. وينه؟!..". ثم عادت الى أمها وأبيها وهي تقول: "ماما.. وين العيد؟! بِدِّي أشوفه"... ويومها ضحك الجميع.. لقد ظنّت "ريما" أن العيد شخص أو شيء يمكن أن تراه، وأسرعت تركض نحو الباب لتستقبله.




كان الجميع يضحكون كلما تذكّروا ما فعلته "ريما". وكثيرا ما كانوا يمزحون معها، فيقولون لها: "يلاّ يا ريما.. أركضي.. أجا العيد"...




وفكّر "سعيد": أبي يضحك الآن. هذا أفضل وقت لكي أطلب منه ما أريد. وسوف يوافق بالتأكيد..




واقترب "سعيد" من أبيه وهو يقول: يابا.. أنت تحبّني.. صحيح؟!".. وضحك الأب الذي كان يعرف الحيل الصغيرة التي يلجأ اليها "سعيد"، وسأله:


ـ شو بِدّك؟!


ـ أنت تعطيني في كلّ عيد خمسين ليرة.. وأريد أن تعطيني في العيد الكبير، يوم الاثنين القادم.. مائة ليرة... أنا صرت كبيرا.. وأنا تلميذ مجتهد في المدرسة.. وأستحق مائة ليرة..


ـ موافق. قال الأب.




وطار سعيد من الفرح والسعادة. وسمعه أبوه وهو يشرح لأمه وأخيه الصغير "سامي" أسباب طلبه هذا قائلا:


ـ في هذا العيد سوف أنتصر على "سلمان"، ابن خالي "علي". يجب ان نذهب اليهم في صباح يوم العيد. في كلّ عيد ينتصر هو عليّ ويغلبني. نقوده دائما تكون أكثر من نقودي. عنده خمسة أعمام. وأنا عندي ثلاثة أعمام فقط. ولهذا يحصّل نقودا اكثر مني في كل عيد.. ويقوم دائما بالتباهي أمام الجميع أن نقوده اكثر..




وابتسمت الأم وصمتت. وابتسم الأب الذي كان يسمع هو ايضا اقوال ابنه "سعيد".




وعندما حل يوم العيد، كان أول شيء فكّر به "سعيد" هو زيارة بيت خاله "علي". وظلّ طِوالَ الوقت ينظر للساعة كل عدة لحظات، ويستعجل الدقائق حتى يأتي المساء.




وما إن وصلت العائلة الى بيت الخال، حتى أعلن "سعيد" أمام الجميع: أنا معي 380 ليرة... كم ليرة معك يا "سلمان"؟!




ولكنّ "سلمان" لم يجب. ولاحظ الجميع أنه ظلّ صامتا، وأنه حزين جدا، تكاد دموعه التي تحجّرت في عيونه تنكسر وتتدحرج الى خديه.




وذهب الأطفال الى غرفة الالعاب كما طلب منهم الكبار. وظلوا هناك حتى حانت ساعة عودتهم الى البيت.




في طريق العودة للبيت لاحظ الأب أنّ ابنه "سعيد" كان صامتا. كان الأب يريد أن يسأل ابنه عن سبب صمته، وماذا حدث مع ابن خاله. ولكن قبل أن يوجّه أيّ سؤال، تحدّث "سعيد" وقال:


ـ يابا.. عرفت لماذا كان "سلمان" ابن خالي "علي" زعلان...


ـ لأنّ نقودك التي جمعتها في العيد أكثر من نقوده.


قال الأب.


ـ لا... نقودي أكثر حقا، ولكنّها لم تكن سبب حزنه. لقد اضاع محفظته، وفيها كلّ نقوده.. صحيح أنّ ما معي أكثر مما كان معه، ولكنه أضاع كلّ ما معه.


وسارع الاب للسؤال:


ـ وهل انت مبسوط الآن.. أنت معك نقود كثيرة، أما هو فلا يملك شيئا؟!


ـ بالعكس.. بالعكس.. يا والدي.. لقد أحسست أنني يجب أن افعل شيئا.. وقد اقترحت عليه أن نتقاسم ما معي من نقود.. ولكنه رفض.. وعندها أعطيته 100 ليرة مني.. وقد حاول أن يرفض، وأن يردّها، مدّعيا أنّ أباه سيعطيه بعض النقود بالتأكيد. ولكنني رفضت استرجاعها، وصممت على رفضي، وقلت له: "الدنيا عيد.. ويجب ان تكون جيبك عامرة ومنتفخة"..


وصمت سعيد. وصمت الأب.


كان سعيد مسرورا رغم أنه خسر جزءًا كبيرا من نقود العيد التي انتظرها طويلا. وكان أبوه سعيدا بابنه الذي كان يكبر والذي صار يدرك ان السعادة الحقيقية معناها سعادة الجميع.

سلاف26
2009-09-28, 21:41
و إذا كان خوك مسكين يلم في الدراهم باه يدير التاويل 100 الف راهي حاجة كبيرة ما تكونيش طماعة و أرضاي بالقليل:1:
مشكورة أختي رتيبة على الموضوع كما عودتينا دائما مواضيعك خفيفة و رائعة

الغزالي
2009-09-28, 22:29
متى عادت الأخت رتيبة
هذه مفاجأة كبيرة

jiji rap
2009-09-29, 12:23
هاكي 200 الف ومتزعفيش اشري بهم الحنة والريحة ومحيرقات هههههههههههههههه



http://thumbs.bc.jncdn.com/53ed1e22cc79b8d64f960d8ecd7ded11_lm.jpg


l
وشنو هدا يا le fugitif هدو صح ولا خيال
يعني انت تمد لاخواتك هكدا مشكيتش باين راهم يروحو غير في الماكلة ويا الهارب

/زهرة عصفور الجنة/
2009-09-30, 19:08
باين خاوتك مشحاحين ولا نتي طماعة المهم صح عيدك وخليك من الدراهم دقدقي للجيران بالك يزيدولك

حمـ 0418 ــزة
2009-09-30, 20:21
السلام عليكم
اهلا بك رتيبة
عيدك مبارك و كل عام و انت بخير
البخل زاد و بالمقابل زاد طمع الاطفال
سلام

ratibal
2009-10-03, 12:26
يا اختي رتيبة ربما الوقت تغير فنحن سابقا كنا نرضى بأي مبلغ يعطى لنا في العيد ونفرح به أما في وقتنا هذا

فأصبح اصغر طفل لا يرضى بأقل من نقود ورقية يوم العيد فما باللك بأخواتنا الكبريات واش نعطولهم ماهيش عاجبتهم......
اهلا بنور الدين
عيدك مبارك وكل عام وانت بخير
راك شهار لازم ما تريكلاميش خلاص هههههههه مد وسكت

ratibal
2009-10-03, 12:31
السلام عليكم


اهلا بك رتيبة
عيدك مبارك و كل عام و انت بخير
البخل زاد و بالمقابل زاد طمع الاطفال
سلام

هههههههههههههههههههههههههههههههه عندك الحق بصح البخل كتر من الطمع

ratibal
2009-10-03, 12:32
لمرة الجاية نكمل ما تخافوش راني مزروبة ليوم
سلام

نينا الجزائرية
2009-10-03, 12:39
لم يعد الاخوة الذكور يصرفو علي خواتاتهم اذا انت متعبتيش وخدمتي حتي واحد ميمدلك الصوارد
ويقولو علاه البنت تخدم
الوقت الي رانا فيه الاخ يدي الدراهم من عند ختو

صالح القسنطيني
2009-10-03, 12:42
هههههههههههه على سلامة

قولينا قداه لميتي في عيد

انا مسمعتش و لا كون درت نداء عبر قسنطينة كلها ههههههههههههه

إبتسامة أبي
2009-10-03, 13:02
يويويويوييويويويوي توتو هنا وانا راقدة ولا خبر
عندك الحق توتو تمشحيح حابس عندهم أنا عندي خويا واحد وكبير هو يطلب مسكين
نهار لعيد ماجا يمدلي ذوك زوج سونتيم قلبي خرج
ولا بابا مسكين معندي منقول مفلساتو
ولا ماما تمشحيح حابس عندها :1:
وأنا يدي خاطيتني
قوليلي راني ختك صغيرة مديلي شوي دراهم راني مشومرة ليوم كشما غدوة لاعود نترفه