مشاهدة النسخة كاملة : مامدى صحة المقولة
SAYA1998
2015-12-27, 02:12
فاقد الشئ لا يعطيه مقولة لطالما سمعتها تتكرر لكن ارى ان هذه المقولة غير صحيحة غالبا
انا بانتظار الردود لنتناقش
جهينة اليقين
2015-12-27, 07:28
ااقول في بعض الاحيان فاقد الشيء يعطيه كالام مثلا اذا فقدت الحنان تعطيه لابناءها اما اذافقدت العلم فلا تستطيع وقس علئ ذلك
SAYA1998
2015-12-27, 19:08
نعم اختي جهينة لان اكثر شخص يعرف المعاناة هو الذي عاشها كيما يقولو مايحس بالجمرة غير اللي يعفس عليها
وعلى هذا كتبت الموضوع الشخص العاطفي والحساس يكون قد عاش اقسا وامر الايام الشخص الذي يتظاهر بالضحك يحاول اخفاء احزانه والامه الشخص الصامت لا يريد ان يجرح احدا لانه جرح في يوم ما وحتى الشخص المنحرف ربما كان طيبا لكن طيبته جلبت له الهم والالام
احيانا نضطر للضحك لنمنع دموعنا من الظهور نجد اشخاصا يتفهمون غيرهم ويبذلون جهدا في ذلك لانه لا احد اهتم لهم او لمعاناتهم اوحتى شعر بهم واكثر المواقف الما ان تحاول بكل قوتك لتنسى وتمحو ماضيا الم قلبك لكن ياتي شئ فيمنعك من نسيان سطور من حياتك سطرتها بنفسك
موفقون في سعادتكم
SAYA1998
2015-12-27, 20:43
ليس دائما فهذه المقولة صحيحة في مواقف وخاطئة في اخرى
السلام عليكم .... فاقد المال لا يعطي المال و فاقد العلم لا يعطي العلم .
هذا الكلام الذي يردده الكثير من الناس قد يكون ذا قيمة و الله اعلم.....
SAYA1998
2015-12-27, 21:00
المقولة تصلح لموقف ولا تصلح لاخر
ibtihal18
2015-12-27, 21:02
هذه المقولة في اغلب الاحيان تتحقق يعني لا نجزم انها دوما تتحق و لكن غالبا
هل من لديه فقر الدم يتبرع بالدم
SAYA1998
2015-12-27, 21:41
انا اراها لا تتحقق غالبا
باهي جمال
2015-12-28, 13:46
ااقول في بعض الاحيان فاقد الشيء يعطيه كالام مثلا اذا فقدت الحنان تعطيه لابناءها اما اذافقدت العلم فلا تستطيع وقس علئ ذلك
ربما المقولة تقصد من لم يكتسب اشياء لا يستطيع ان يعطيها كالفقير المعدم لا يستطيع ان ينفق وكالامي لا يستطيع ان يقدم دروسا اما الام فحنانها فطري وغير مكتسب ولذلك فالمقولة لا غبار عليها وهي صحيحة تماما .
Laochra Diana
2015-12-28, 19:20
أظن : لا - ممكن تتأول لعدة معاني
لأنو ممكن الإنسان يحتاج حاجة و ما يلقاهاش - و من بعد يشوف بلي كاين إنسان آخر محتاج نفس الحاجة فيحس بيه و يعاونو
ممكن تكون نصيحة و لا حبّ و لا خبرة ...
SAYA1998
2015-12-29, 19:31
المقولة غير صحيحة دوما ففاقد الحب والاهتمام به يقدره ويعطيه لغيره
خالد عنابي2
2015-12-30, 14:49
مقولة صحيحة بالتاكيد فلكي تعطي الشيئ لابد ان تحوز عليه اولا
القائلون بعدم صحة المقولة في كل الاحوال يركزون على الجوانب المعنوية حيث ان الخلاف منتهي في الجوانب المادية ولكن تبقى المقولة صحيحة لان الاشياء المعنوية غير الملموسة لايمكن قياسها وتقديرها بدقة كالاشياء المادية فكيف تعرف ان الشخص فاقد للحنان ؟ ربما فقط لا يظهره لك قد ترى المسؤول يتعامل معك بمنتهى القسوة والصرامة ولكن لو يرن هاتفه ويتكلم مع ابنه قد يكون هناك اسلوب آخر في الكلام فهو اذن يخفي حنانه ولينه عنك ولكن هذا لا يعني انه لا يملكه
الربيع ب
2015-12-30, 16:56
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هو كلام صار أو كاد يصير مثلا
ويصلح في مواضع ، ولا يصلح في أخرى
والذي يستعمله غالبا في مواضعه ، إلا أن يخطئ التقدير أو لا يحسن الاستلال به
وهناك من فسر أن من الناس منلا يملك شيئا ويعطيه وضرب لذلك مثلا
فأنا من وجهة نظري أن المقصود منه
أنك وقت الحاجة الملحة المستعجلة للشيء هذا لا تجده عند من لا يملكه
فمسألة علمية أو شرعية لااطلاع لك عليها ولا دراية لك بها حين يأتيك السؤال عنها لا تجيب
وعليه فقدت الشيء فما أعطيته .
والله الموفق .
جمال المغاربي
2015-12-30, 17:43
ما تقدرش تمد حاجة هي أصلا ما عندكش
وهذي المقولة صحيحة 100 بالمية
SAYA1998
2016-01-01, 01:56
كتبت هذا الموضوع لانني رايت ان هناك اشياء في العالم اذا فقدناها شعرنا باهميتها وسعينا لاعطائها لغيرنا مع اننا لا نملكها لانفسنا
الشاهين الصياد
2016-01-02, 13:27
فاقد الشيء يعطي ولكن عطائه ليس من قلبه
هل من لديه فقر الدم يتبرع بالدم
تمااااااامااااا
نور لاتراه
2016-01-07, 18:42
السلام عليكم
هي مقولة نسبية
فأحيانا من لايملك يعطي ولو نفسه فداءا ومن يملك لايعطي والعكس صحيح
تتعلق بالقناعة الشخصية اكثر من الظروف المحيطة
مهما كان مايملكه ماديا او معنويا
فاقد الشئ لا يعطيه مقولة لطالما سمعتها تتكرر لكن ارى ان هذه المقولة غير صحيحة غالبا
انا بانتظار الردود لنتناقش
السلام عليكم
ليس فقط صحيحة غالبا ..بل دائما صحيحة ..أنت مثلا لا تمتلك الشيء فكيف تعطيه ؟
أستغرب من يقول أنه يمكن في أمور ولايمكن في أمور أخرى ..
أعطوني مثلا عن حالة محددة واضحة يمكن أن نعطي شيئا نفقده ...سلام ...
فاقد الشىء يعطيه احيانا
شخص فقد كلا والديه فعاش فاقدا الحنان فتراه يحن على اولاده ويعطف عليهم فهو يعطيهم ما فقد
قد يجد الفرد منا أنه بحاجة للحنان ..أن يغرف من نبعه فيشعر دفئه حنان الوالدين حنان أفراد أسرته عليه حنان اصدقائه عليه ..ولكنه لايجد ذلك ...قد يكون تربى يتيما فلم ينعم بحنان الوالدين ..حنان الوالدين ذاك ليس خاصته أو يمتلكه حتى يتصرف فيه ويعطيه لغيره ..يمتلكه الوالدين . هو فقط كالمستفيد منه ..وهنا الفارق ..
فمن لم يطعم حنان والديه لايعني أبدا أنه لايمتلك مخزونا من الحنان خاصته جُبل عليه داخل في تركيب شخصيته ...
لذلك فالمثال لاينطبق ..
يمكنني التوضيح أكثر...
شخص فض غليظ قلبه قاس كالحجر لايعرف معنى الحنان ولا يلامس مشاعره . هنا نقول عنه أنه لايمكنه أن يعطي حنانا لغيره ..فهو فاقد للشعور به ..
كلنا راحلون
2016-01-07, 21:12
السلام عليكم جميعا
مثال
في يدي حبة حلوة و ولدين
يأخد الولد الحبة =====1
الولد الثان يأخد ورقة الحبة============0 =========مقدرش نمدلو حبة===== ففاقد شئ لا يعطيه وورقة يأخدها لمسح دموعه
سلام..........
أم المختار
2016-01-08, 11:20
أنا أرى أن هذه المقولة صحيحة وغير صحيحة ،فهي غير صحيحة في نظري في الجانب الخاص بالعاطفة الأبوية فهناك أناس كثيرون عاش أيتام لا يعرفون حنان الأم والأب عاشو ظروفا قاسية ولكن ذالك لم يمنعهم من إعطاء الحنان لأبنائهم لأنهم شعروا حقا بالمعانات النفسية ومعنى العيش بدون حنان الأبوين فلم يرغبو في عيش أبنائهم مثل عيشتهم والله أعلم .... هنالك عكس ذلك تماما فمنهم من يسعى لغرس ذلك الحقد الدفين في نفوس أبنائهم و معاملتهم معاملة يندى لها الجبين وهم يتلذذون بذالك
همسات ايمانية
2016-01-08, 11:58
قد يجد الفرد منا أنه بحاجة للحنان ..أن يغرف من نبعه فيشعر دفئه حنان الوالدين حنان أفراد أسرته عليه حنان اصدقائه عليه ..ولكنه لايجد ذلك ...قد يكون تربى يتيما فلم ينعم بحنان الوالدين ..حنان الوالدين ذاك ليس خاصته أو يمتلكه حتى يتصرف فيه ويعطيه لغيره ..يمتلكه الوالدين . هو فقط كالمستفيد منه ..وهنا الفارق ..
فمن لم يطعم حنان والديه لايعني أبدا أنه لايمتلك مخزونا من الحنان خاصته جُبل عليه داخل في تركيب شخصيته ...
لذلك فالمثال لاينطبق ..
يمكنني التوضيح أكثر...
شخص فض غليظ قلبه قاس كالحجر لايعرف معنى الحنان ولا يلامس مشاعره . هنا نقول عنه أنه لايمكنه أن يعطي حنانا لغيره ..فهو فاقد للشعور به ..
فعلا بالنسبة للامور المعنوية كالحنان والعطف والرحمة ,,امور فطرية اودعها الله في قلوب عباده فهي موجودة لدى كل شخص بدرجات زيادة او نقصا حتى ولو لم يحصل عليها بالقدر الكافي من الاشخاص أيا كانوا اباء او امهات او كافلين ,,والدليل على ذلك
ان الرسول صلى الله عليه وسلم تربى يتيما ولم ير أباه ,,لكنه كان نعم الاب في حنوه ,,,وكان نعم الرحيم بالخلق ,,,فقد قال الله سبحانه وتعالى
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
هنا هذه الاية تدل على ان الرحمة نعمة يجعلها الله في قلوب عباده فهي موجودة عندهم ,,طبعا بدرجات متفاوتة ,,,,,ومن اوتيها فقد اوتي خيرا كثيرا
والشاهد الثاني قوله للرسول صلى الله عليه وسلم لو كنت فضا ,,,يعني تفتقد الرحمة لانفضوا من حولك لان فاقد الرحمة لا يعطيها ,,,,والواقع يوضح ان الانسان الفض الغليظ لا يمكنه ان يعطي الرحمة والعطف حتى لاولاده فمابالك بالاخرين
هذا من جهة ومن جهة اخرى العبارة تقول ان فاقد الشيء ففي هذه الحالة الامور المعنوية لم تكن مفقودة أصلا فهي موجودة ,,,والفقد هو عدم تملك الشيء من الأساس
,,,اذن من لا يمتلك شيئا كيف له ان يعطيه ,,,يعني المقولة صحيحة تماما
لنضرب مثلا اخر
مثلا شخص فقير لا يملك الا قوت يومه ,,,,زاره ضيوف فقدم لهم ذلك القوت ,,قوت اولاده ,,,,,هنا هو كان يملك القوت ولو على قلته اذن لو كان فاقدا له فماذا سيقدم
والدليل على هذا الكلام
ما يلي
عن أبي هريرة قال : { أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم ; فقال : يا رسول الله ; أصابني الجهد ; فأرسل إلى نسائه فلم يجد عندهن شيئا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا رجل يضيفه الليلة رحمه الله فقام رجل من الأنصار فقال : أنا يا رسول الله ، فذهب إلى أهله فقال لامرأته : ضيف رسول الله صلى الله عليه وسلم ; لا تدخري عنه شيئا . فقالت : والله ما عندي سوى قوت الصبية . قال : فإذا أراد الصبية العشاء فنوميهم وتعالي فأطفئي السراج ونطوي بطوننا الليلة ، ففعلت ثم غدا الرجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : لقد عجب الله أو ضحك الله من فلان وفلانة ، وأنزل : { ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة } } . يقصد الاية
يعني هنا الايثار خصلة جيدة ومعناها ان الشخص يعطي ما يملك لاخرين طمعا فيما عند الله ,,,فلو كان فاقدا للشيء كيف له ان يعطيه
_______________________
يعني اعتبر ان المقولة صحيحة تماما
ام قصي رودينة
2016-01-08, 13:46
يعطيك الصحة اختي
بلقاسم 1472
2016-01-08, 17:59
المقولة صحيحة لا يتناطح فيها كبشان ولا يختصم فيها عاقلان، بيد أن الإشكال يتأتى من الشيء في تحقق جوهره وحصول معناه المكتمل، فكثير من الأشياء لا يتحقق منها إلا مظاهرها، أو تتشابه علينا كما تشابهت الحقائق على أنصار العقل الأسطوري، فمظاهرها وتشابهاتها تبديها لنا كاملة وهي مثل أعجاز نخل خاوية، ومثل أشباح لاحت لناظر في لحظة ضعف، ومثل ذلك أن نرى شخصا مثقلا بالشهادات والرتب وهالة الأوصاف، وبربطة عنق إفرنجية، وعطور باريسية، وتسريحات آخر صيحة وأصباغ أحسن المختبرات، وبتشقيقات كلامية وتكسرات لفظية، وطنطنات لغوية فنظنه عالما، وكوكبا دريا عابرا، ومفتاحا لمشاكلنا وهمومنا، ونعمة منحها الإله لنا لانقاذنا، فنسلمه أمرنا، فيتركنا بعد كثير من عجيج وضجيج قاعا صفصفا، ونكتشف بعد خراب مالطة أنه طُعمٌ ضُخِّم لاصطيادنا، كما كان الحال مع الشعوبي ابن سينا الناكر للمعاد الجسماني في أضحويته، والذي سميناه أو سميّ لنا بالشيخ الرئيس، وكما كان الحال مع حجة الإسلام، الذي أغرقنا بتصوفه وتذوقاته الإلهية وكشوفاته للحجب الربانية، رغم أنه أفضل من الأول بمسافات ضوئية، وكما كان الحال مع الفارابي الذي فضل نفسه كفيلسوف على صاحب الملة محمد صلى الله عليه وسلم في كتابه الحروف، وقد سميناه أو سميَّ لنا بالمعلم الثاني، وكما كان الحال مع ابن رشد، الذي سميناه أو سمي لنا بالعقلاني البرهاني الذي لم يولد مثله، وقد نفى أن يكون الله سابق للعالم، بل دافع عن ابن سينا والفارابي ضد الغزالي والتمس لهما الأعذار في قوليهما بقدم العالم وأبديته وأزليته في تهافته، وكالاتحادي الفيضي، الذي سموه لنا بالشيخ الأكبر والكبريت الأحمر، أعني ابن عربي الطائي، الذي ادعى أنه القطب الأعظم الأفضل من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بل زعم في كتابه عن (مواقع النجوم وأسرارها ومعارجها) أن الله الذي قال لموسى لن تراني في الدنيا، أتاه في منامه حين كان يشخر وينخر، وقال له: قل لعبادي يقرأوا ليس كتاب الله ولا سنة نبي المصطفى عليه الصلاة والسلام، بل يقرأوا كتابه هو، وكقول من تزلف لحكامنا يوم كانت الاشتراكية والمادية الدياليكتكية الدين الجديد والطوبا والدوغما التي ليس وراءها سوى السراب، كما كان الأزهر يردد أن الاشتراكية من الإسلام، بل الإسلام اشتراكي ومحمد وعمر وعلي مثل ماركس ولينين وستالين وتروتسكي، سواء بسواء، لا اختلاف بينهم سوى في المصطلحات والتعبيرات، والاسلام يقرر أن" الناس شركاء في الماء والنار والملح والكلأ"، بل طار الشاعر الحداثي في مواجهة الزعيم الخارق للتاريخ وللعقل والمنطق، يصف سيد الخلق وخاتم الأنبياء منبهرا متزلفا بائعا دينه بدنيا غيره، قائلا:
الاشتراكيون أنت إمامهم... لولا دعاوى القوم والغلواء
فالأمثلة كثيرة في التاريخ، وكلها لا تحقق المناط بلغة الأصوليين، والشيى الذي يعطي غير موجود، بل مفقود، لأنه منتظر من شبح أو وهم لا حقيقة له مبرهن عليها، كما لا يعطي السراب في الصحراء للظمآن ماء، وهوغير متحقق في جوهره بلغة الكلاميين، ومن ثم لابد ألا يعطي هذا المُشيّء شيئا ذا قيمة وبال، بل لا يعطي إلا وبيلا ووبالا وذلة وخيبة وخبالا، لأنه مثال شيء، شبيه طلل ورسم وأثر، ولم يحقق معنى الشيء، وقد يكون شيئا في الاتجاه الآخر المعاكس، أي الاتجاه السائر نحو الفشل والانهيار. تشابه علينا، ومرض تمييز الشيء من اللاشيء كمرض تمييز الألوان لا يختلفنان كثيرا،وتاريخيا لم نتفطن للمعنى الحقيقي لكثير من الأشباه، وقلبنا حقائقها، فخدعنا، وعدنا بخفي حنين، ومانزال منذ تركنا التثبت من حقائق الأشياء نخدع المرة تلو المرة، ونجر الخيبة تلو الخيبة.
والعكس بالعكس وبضدها تتبين الأشياء.
وتحياتي
kader001
2016-01-08, 21:42
فاقد الشيء لا يعطيه : مقولة صادقة ..كثيرا ما تصطدم بكبريائنا الزائف و عزة نفسنا المبالغ فيها و بالتالي ترتطم برفضنا قبول حقيقة ساطعة : مفادها انه يوجد في الأخر - النهر- ما لا يوجد فينا نحن -البحر المحيط - ذاك الأخر الذي ننظر إليه بتعال و ترفع ممزوج بالشفقة المفتعلة و كثير من الاحتقار الفاضح... لأنه يخالفنا في كل شيء و اقرأ معي قول الله عز و جل في سورة [النحل: 43] لرسولــــــــــــه الحبيب و المؤمنين وقتئذ ; بعد بسم الله الرحمن الرحيم {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم ..كيف.!! لا يعقل ..نحن المؤمنون الأتقياء نسأل أهل الذكر اليهود و المسحيين الكفرة !!!! .. ذاك كان في الماضي السحيق ... أما الآن واليوم فحدث و لا حرج ..
toufik_dj
2016-01-08, 21:51
القول كما قلت اخي
ليست دائما صحيحة
melhabib
2016-01-12, 17:02
قال الطالب لأستاذه: أشعر بأني غير متحفز للدراسة.. ماذا علي أن أفعل؟
قال الأستاذ: حفز غيرك..!
melhabib
2016-01-13, 10:30
فاقد الحنان يكون حنونا عادة
SAYA1998
2016-01-14, 20:19
شكرا على التفاعل
بالتوفيق للجميع
واللي ما يفهمش
ما يقدرش يفهم الناس
المقولة صحيحة 1000 في المائة
وإلا ما سميت حكمة
فاقد الشيء ( ملكية ) وليس الحنان والعطف ووووو
وأي حكمة تنطبق على مواقف ولا تنطبق على أخرى
الحنان ليس ملكية
بينما العلم والمال و وو فهي ملكية
فلماذا خلط شعبان برمضان
SAYA1998
2016-01-16, 11:52
لان هذا مانراه نحن وهذا ماوجدناه في تجاربنا لن افرض رايي على اي احد لكن اشاركه واناقشه مع من يتقبله بصدر رحب
عَبِيرُ الإسلام
2016-01-16, 13:48
فاقد الشئ لا يعطيه مقولة لطالما سمعتها تتكرر لكن ارى ان هذه المقولة غير صحيحة غالبا
انا بانتظار الردود لنتناقش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فاقد الشيء لغةً تعني ضاع منه أو خسره ، مثل قولي فقدتُ محفظتي يعني أضعتُها ، أو فقدتُ مرتبتي الأولى أي خسرتُها ، أو فقدتُ السيطرة على سلوكاتي ، ومعناه أنّني في تلك اللّحظة أضَعْتُ التركيز والصّواب في اتّخاذ أحسن السلوكات لمواجهة موقف معيّن
والفقد يعني الإضاعة والخسران ، يعني عندما يضيع منك شيء فإنّك تصبح لا تملكه ، وعلى هذا الأساس من المستحيل أن تتصرّف في شيء لاتملكه
فمعناها : الذي لايملك زمام أمر معيّن لايستطيع إدارته وتسييره
والذي لايملك البذور لايحصد ثمرًا ، ويعني ذلك :
ماعندكش ما تعطيش
هل يمكن لإنسان الذي يفقد شيئا يعطيه لغيره
هو لايملكه فكيف يعطيه لغيره ؟
والذي تكلّم عن الحنان والعواطف التي لم تُعْطَ من الوالدين ومع ذلك هو يعطيها لغيره ، هو يؤكّد أنّ ذلك الشخص لم يفقد الحنان ولا العواطف ، حتّى وإن لم تُعْطَ له ، فهو يملكها فطريا ، ومعناه أنّ صاحب الحنان والعاطفة وصاحب السمو الخلقي لايفقد شيئا وإنّما بالعكس هو يملكها ،
ومثل المثال هذا ليس له علاقة بالمقولة تماما
بارك الله فيكم
وعلى هذا فالمقولة:
فَاقِدُ الشيء لايعطيه
صحيحة مائة بالمائة
ما هذا الجهل
2016-01-27, 12:30
المقولة غالبا صحيحة
طه الزين
2016-01-28, 22:38
أرى أن هذه المقولة تنقسم إلى قسمين :
- بالنسبة للأمور المادية فهي صحيحة (ففاقد المال مثلا لا يمكن أن يعطيه)
- أما بالنسبة للأحاسيس و المشاعر فهي غير صحيحة (ففاقد المال أو الحنان مثلا يمكنه منحهما غيره)
لا يمكن للمرء أن يعطي شيئا غير موجود عنده.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir