المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الوزارة تحذّر الأساتذة ومفتشي المواد من الاستمرار في الظاهرة وتطالبهم بمراعاة فهم التلميذ ا


المحارب في سبيل الله
2015-12-26, 09:27
انتقدت وزارة التربية الوطنية، الطريقة المتبعة من قبل الأساتذة في تنفيذ البرامج، حيث يعتمدون على الإملاء والسرعة في الإلقاء بهدف التحضير للاختبارات فقط، من دون مراعاة فهم التلاميذ للدروس والإفادة منها في حياتهم، مما يؤكد بأن العلامات التي يتحصل عليها التلاميذ لا تعكس مستواهم الحقيقي .وجهت المفتشية العامة بوزارة التربية الوطنية، مذكرة إلى مفتشي المواد ومنها إلى الأساتذة في الأطوار التعليمية الثلاثة، تحذرهم من خلالها بتفادي الحشو والإسراع في الانتهاء من البرامج بدون شرح الدروس .وحسب المذكرة التي تحوز «النهار» على نسخة منها، فإن عددا معتبرا من الأساتذة يعتمدون هذه الطريقة، وهو ما يتنافى مع الاستراتيجية الجديدة التي وضعتها وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت.وجاء في المذكرة «لقد وردت في ديباجات المناهج التعليمية والوثائق المرافقة لها توجيهات تربوية هامة تخص كيفية التنفيذ البيداغوجي للمناهج، غير أن الممارسات الميدانية من جهة واعتماد الوزارة منذ مدة توزيعات سنوية للمقررات الدراسية، استهدفت آجال تنفيذ المناهج وفق ترتيب أسبوعي مارسه الأساتذة بتقيد جعل البعض منهم لا ينهي البرنامج السنوي، واتجه تكليف هيئات الرقابة والمتابعة إلى ممارسة تقييم خطي يعتمد على نسبة إنجاز هذه البرامج وتقديم الحلول لاستكمالها استكمالا كميا تراكميا، تفاديا لعدم إتمام تنفيذ البرامج، مما أنتج ممارسات غير بيداغوجية لا تخدم الأهداف التربوية والكفاءات المرصودة في المنهاج».وتضيف المذكرة «إن هذا الأمر دفع الوزارة إلى إعادة طرح الموضوع بإلحاح بغرض تقديم البديل تجاوزا لمعضلة الفرق الشاسع بين تنفيذ المنهاج والتدرج في التعلمات الواردة فيه، وبالتالي بين التوزيع السنوي والتدرج السنوي لبناء المستوى التعليمي، فالأول يعتمد على توزيع مقيد لأنه معد وفق مقاييس حسابية زمنية طغت عليها برمجة خطية محضة وساد في الممارسة التناول التسلسلي وبكل الجزئيات والحيثيات بدعوى التحضير الجدي للمتعلمين للامتحانات وليس للحياة، فطغى التعليم على التعلم، وهكذا تتجلى بل وتسود الممارسات السلبية كالإملاء والتلقين والحشو لدى المتعلم والحفظ والاسترجاع والاستظهار من دون تحليل أو تعليل لدى المتعلم».ويقتصر التقييم، تضيف المذكرة، على منح علامات لا تعكس حقيقة التعلم، بينما الثاني أي التدرج السنوي، فتراعى فيه الكيفية التي يتم بها تنفيذ المنهاج باحترام وتيرة التعلم وقدرات المتعلم واستقلالية المحتويات كمورد من الموارد التي تخدم الكفاءة، الربط بين مختلف أنماط الموارد التي تؤدي إلى تأسيس الكفاءة بعد الإدماج والتقييم واعتماد نموذج موحد للمخطط في جميع المواد الدراسية، كون المتعلم واحد والسيرورة التربوية واحدة، إضافة إلى مدى اكتساب المحلي للكفاءة المرصودة في المناهج خلال وضعيات إدماج والتعديل في الممارسات البيداغوجية عند الاقتضاء بعد الإدماج والتقييم انطلاقا من كفاءات المادة والكفاءات العرضية. من جهة أخرى، طالبت الوزارة المفتشين بعقد لقاءات مع الأساتذة لشرح وتوضيح معالم مخطط التدرج والأهداف التربوية المنتظرة منه ترفق بعمل أفواج لاقتراح نموذج كامل للتدرج في التعليمات لوحدة من الوحدات التعلمية بكل معطياتها، يتابع بمناقشة قبل أن يعمّم على جميع الوحدات والمستويات بعد المصادقة عليه من قبل الأساتذة المشاركين.

كمال33
2015-12-26, 09:33
التلاميذ ما فهموش الجيل الاول والوزارة حابة تنقلهم الى 2g

عطر الاسلام
2015-12-26, 10:38
ان جل الاساتذة بثانوية العقيد لطقي بتخمارت يعتمدون على الإملاء والسرعة في الإلقاء بهدف التحضير للاختبارات فقط، من دون مراعاة فهم التلاميذ للدروس والإفادة منها في حياتهم، مما يؤكد بأن العلامات التي يتحصل عليها التلاميذ لا تعكس مستواهم الحقيقي

ayache1212
2015-12-26, 10:41
قصة وعبرة للنقابات
سأل طفل والده : ما معنى الفساد الاخلاقي و السياسي؟
فأجابه لن أخبرك يا بني لأنه صعب عليك فى هذه السن لكن دعني أقرب لك الموضوع
أنا أصرف على البيت فيطلق عليّ اسم الرأسمالية
و أمك تنظم شؤون البيت فتطلق عليها اسم الحكومة
و أنت تحت تصرفها فتطلق على نفسك اسم الشعب
و أخوك الصغير هو أملنا فيطلق عليه اسم المستقبل
و الخادمة التى عندنا تعيش من ورائنا فتطلق عليها اسم القوى الكادحة
اذهب يا بني و فكر عساك ان تصل إلى نتيجة ….
و في الليل لم يستطع الطفل أن ينام فقام من فراشه قلقا فسمع أخاه الصغير يبكي فذهب إليه فوجده بدون حفاضة …….
ذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة فى النوم وتعجب أن والده ليس بجوارها
ذهب يبحث عن أبيه في أرجاء الشقة فسمع صوته يضحك فى غرفة الخادمة ……… فعاد إلى فراشه تائها
في الصباح قال الطفل لأبيه :
يا أبي قد عرفت معنى الفساد الاخلاقي و السياسي .
فقال الوالد و ماذا عرفت ؟
قال الولد : عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة و تكون الحكومة نائمة فى سبات عميق يعيش الشعب تائها قلقا مهملا تماما ويصبح المستقبل غارقا فى القذارة

تومي لحسن
2015-12-26, 10:51
كشفت دراسة إحصائية قامت بها مؤخرا نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، ومسّت قرابة 165 مؤسسة تربوية بوهران، النتائج الكارثية التي تحصل عليها تلاميذ الطور الابتدائي خلال الثلاثي الأول من الموسم الدراسي الجاري، فقد تدنت المعدلات إلى حدود قياسية وصلت واحد من عشرة، مرجعين أسباب هذا الوضع المؤسف إلى تداعيات الإجراءات الأخيرة التي قررتها وزارة التربية، والمتعلقة بإلغاء المراقبة المستمرة والفروض.

وحسب الدراسة الميدانية التي شملت مؤسسات تربوية موزعة عبر كل المقاطعات والبلديات الست والعشرين التي تضمها الولاية، فإن النتائج المحصل عليها في نهاية الثلاثي جاءت مخيبة للآمال، في ضوء الارتفاع اللافت لمجموع المعدلات المتدنية التي وصلت إلى واحد من عشرة، مرجعة الأسباب المباشرة لما حدث إلى التدابير التي قررتها بن غبريت مؤخرا: “التي حرمت بموجبها عموم التلاميذ من فرص استدراكية عديدة كانت تساهم في تحصيلهم معدلات مقبولة في المواسم الدراسية الماضية، وذلك من خلال الفروض، والواجبات، والتقويم المستمر” .

وكشف القائمون على الدراسة التي تنطبق محصلتها على جميع ولايات الوطن، كما يقولون، عن الشرائح التي تضررت من التدابير الجديدة، لاسيما في اللغة الفرنسية التي جاءت نتائجها كارثية بامتياز، فقد أوضحوا بأن “التلاميذ المتوسطين والضعفاء هم أكبر المتضررين بفعل حرمانهم من فرص تحسين معدلاتهم عن طريق الفروض والمراقبة المستمرة، في حين لم يتضرر التلاميذ النجباء نتيجة استعدادهم المستمر لاختبارات معارفهم في أي لحظة”.

كما اعترف السواد الأعظم من الأساتذة الذين تم استفسارهم عن الظاهرة، بأن تعليمة الوزارة خففت العبء بشكل كبير عن الأستاذ من خلال إلغاء الفروض التي كانت تنظم بشكل مستمر، غير أنها أضرت بشكل بالغ المتمدرسين الذين أصبحوا مجبرين على الإجابة الجيدة أثناء تنظيم الاختبارات، وإلا سيحصلون على نتائج ضعيفة مثلما حدث، مضيفين بأنه “من غير المنطقي أن نحرم مثلا تلاميذ السنة الثالثة ابتدائي من الفروض في مادة الفرنسية التي يدرسونها لأول مرة، ونفاجئهم باختبار وحيد يكون بمثابة التقييم الوحيد لمستواهم في هذه المادة”، مردفين بالقول “إذا كان هذا وضع تلاميذ ولاية وهران في مادة الفرنسية، فإن وضع تلاميذ الولايات الداخلية والمناطق النائية أشد سوءا بكثير”، على جد وصفهم

malik-03
2015-12-26, 12:12
المشكل فينا

Ahmed-s-dz
2015-12-26, 12:54
حملنم الأسناذ كل شيئ وهل استشرتموه يوما في قضتيا تخص النعليم

HAKOM17
2015-12-26, 12:54
قصة وعبرة للنقابات
سأل طفل والده : ما معنى الفساد الاخلاقي و السياسي؟
فأجابه لن أخبرك يا بني لأنه صعب عليك فى هذه السن لكن دعني أقرب لك الموضوع
أنا أصرف على البيت فيطلق عليّ اسم الرأسمالية
و أمك تنظم شؤون البيت فتطلق عليها اسم الحكومة
و أنت تحت تصرفها فتطلق على نفسك اسم الشعب
و أخوك الصغير هو أملنا فيطلق عليه اسم المستقبل
و الخادمة التى عندنا تعيش من ورائنا فتطلق عليها اسم القوى الكادحة
اذهب يا بني و فكر عساك ان تصل إلى نتيجة ….
و في الليل لم يستطع الطفل أن ينام فقام من فراشه قلقا فسمع أخاه الصغير يبكي فذهب إليه فوجده بدون حفاضة …….
ذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة فى النوم وتعجب أن والده ليس بجوارها
ذهب يبحث عن أبيه في أرجاء الشقة فسمع صوته يضحك فى غرفة الخادمة ……… فعاد إلى فراشه تائها
في الصباح قال الطفل لأبيه :
يا أبي قد عرفت معنى الفساد الاخلاقي و السياسي .
فقال الوالد و ماذا عرفت ؟
قال الولد : عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة و تكون الحكومة نائمة فى سبات عميق يعيش الشعب تائها قلقا مهملا تماما ويصبح المستقبل غارقا فى القذارة
شكرا وبارك الله فيك.

boulekhloukh
2015-12-26, 15:45
العكس لو يعوضون الساعات الضائعة في الفرض و تصحيح الفرض في برمجة حصص تطبيقية لكان أفضل بكثير .
لأني جربت ذلك فوجدت أن معظم الحصص تضيع في الفرض و تصحيح الفرض فلا أجد حصة واحدة لبرمجة حصص تطبيقية

boulekhloukh
2015-12-26, 15:52
سبب تراجع النتائج يعود إلى :
1 - كراهية التلاميذ للعلم و ما له علاقة بالعلم ، تأثرا بحالة المجتمع
2- فقدان أهل العلم لمكانتهم في المجتمع و بالتالي لم يصبحوا قدوة يحتذى بهم
3- كثافة البرامج و عدم جاذبيتها
4 - عدم وجود الردع ، فكنا سابقا نخشى الحصول على النتائج السلبية خوفا من عقاب الوالدين ثم عصا المعلم ثم تأنيب الضمير و كل هذا أصبح غائبا الأن
5 - أصبح المجتمع يفكر تفكيرا ماديا و بالتالي الحصول على المال هو الغاية الأساسية مهما كانت الوسيلة ( الغاية تبرر الوسيلة)
و هذا كله ما جعل التلاميذ لا ينتبهون في القسم و لا يراجعون في المنزل فكيف تكون نتائجهم جيدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ابن الجزائر 65
2015-12-26, 19:34
سبب تراجع النتائج يعود إلى :
1 - كراهية التلاميذ للعلم و ما له علاقة بالعلم ، تأثرا بحالة المجتمع
2- فقدان أهل العلم لمكانتهم في المجتمع و بالتالي لم يصبحوا قدوة يحتذى بهم
3- كثافة البرامج و عدم جاذبيتها
4 - عدم وجود الردع ، فكنا سابقا نخشى الحصول على النتائج السلبية خوفا من عقاب الوالدين ثم عصا المعلم ثم تأنيب الضمير و كل هذا أصبح غائبا الأن
5 - أصبح المجتمع يفكر تفكيرا ماديا و بالتالي الحصول على المال هو الغاية الأساسية مهما كانت الوسيلة ( الغاية تبرر الوسيلة)
و هذا كله ما جعل التلاميذ لا ينتبهون في القسم و لا يراجعون في المنزل فكيف تكون نتائجهم جيدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

http://zupimages.net/up/15/52/5iea.jpg

mabroksaid
2015-12-26, 20:04
حشها. وحشهمكشفت دراسة إحصائية قامت بها مؤخرا نقابة الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، ومسّت قرابة 165 مؤسسة تربوية بوهران، النتائج الكارثية التي تحصل عليها تلاميذ الطور الابتدائي خلال الثلاثي الأول من الموسم الدراسي الجاري، فقد تدنت المعدلات إلى حدود قياسية وصلت واحد من عشرة، مرجعين أسباب هذا الوضع المؤسف إلى تداعيات الإجراءات الأخيرة التي قررتها وزارة التربية، والمتعلقة بإلغاء المراقبة المستمرة والفروض.

وحسب الدراسة الميدانية التي شملت مؤسسات تربوية موزعة عبر كل المقاطعات والبلديات الست والعشرين التي تضمها الولاية، فإن النتائج المحصل عليها في نهاية الثلاثي جاءت مخيبة للآمال، في ضوء الارتفاع اللافت لمجموع المعدلات المتدنية التي وصلت إلى واحد من عشرة، مرجعة الأسباب المباشرة لما حدث إلى التدابير التي قررتها بن غبريت مؤخرا: “التي حرمت بموجبها عموم التلاميذ من فرص استدراكية عديدة كانت تساهم في تحصيلهم معدلات مقبولة في المواسم الدراسية الماضية، وذلك من خلال الفروض، والواجبات، والتقويم المستمر” .

وكشف القائمون على الدراسة التي تنطبق محصلتها على جميع ولايات الوطن، كما يقولون، عن الشرائح التي تضررت من التدابير الجديدة، لاسيما في اللغة الفرنسية التي جاءت نتائجها كارثية بامتياز، فقد أوضحوا بأن “التلاميذ المتوسطين والضعفاء هم أكبر المتضررين بفعل حرمانهم من فرص تحسين معدلاتهم عن طريق الفروض والمراقبة المستمرة، في حين لم يتضرر التلاميذ النجباء نتيجة استعدادهم المستمر لاختبارات معارفهم في أي لحظة”.

كما اعترف السواد الأعظم من الأساتذة الذين تم استفسارهم عن الظاهرة، بأن تعليمة الوزارة خففت العبء بشكل كبير عن الأستاذ من خلال إلغاء الفروض التي كانت تنظم بشكل مستمر، غير أنها أضرت بشكل بالغ المتمدرسين الذين أصبحوا مجبرين على الإجابة الجيدة أثناء تنظيم الاختبارات، وإلا سيحصلون على نتائج ضعيفة مثلما حدث، مضيفين بأنه “من غير المنطقي أن نحرم مثلا تلاميذ السنة الثالثة ابتدائي من الفروض في مادة الفرنسية التي يدرسونها لأول مرة، ونفاجئهم باختبار وحيد يكون بمثابة التقييم الوحيد لمستواهم في هذه المادة”، مردفين بالقول “إذا كان هذا وضع تلاميذ ولاية وهران في مادة الفرنسية، فإن وضع تلاميذ الولايات الداخلية والمناطق النائية أشد سوءا بكثير”، على جد وصفهم

filassi
2015-12-26, 20:16
التلاميذ ما فهموش الجيل الاول والوزارة حابة تنقلهم الى 3g

kebal_f
2015-12-26, 20:25
اعمات الوزارة على 42 تلميذ في القسم 70في المائة منهم دون المستوى و الاستدراك في نهاية الموسم لانتقال الراسبين (( المستدركين)) و البرامج التافهة '' من النترنت )) و تشجيع الغش في المسابقات و المحسوبية في نتائج مسابقات التأهيل و الترقية (( مدير / مفتش ... الخ ...عييت نحسب ....شافوا غير الأساتذة ... الله يعطيهم العمى على عمى

حديث الروح
2015-12-26, 20:41
:1::1::1::1::1:


مرحبا .....


كلما تحسنت طرق التعليم ازداد ما يمكن تعلمه وخاصة اذا كانت عند التلاميذ رغبة في التعلم فلا يعتبرونه عملاً مملا....حببوا الاطفال في الدراسة ...كي يرغبوا بالعلم .هذا ما يجب ان يفهمه الاساتذة اولا لانهم الاساس في العملية التعلمية ..لو فهم المعلمون والاساتذة سيفهم التلاميذ....امر كهذا لو يتم فهمه جيدا سنقطف ثماره بعد بضع سنين ..فكروا في مصلحة الاجيال ...وافهموا الطرائق الجديدة واهدافها وكيفية تفعيلها على الواقع ....والتي لن تتم الا بتكاثف الجهود والاخلاص في العمل ...ابحثوا عن حلول واراء لتقديمها .والاستفادة منها .....صفوا نواياكم واخلصوا العمل لله وحده .كي ننقذ الاجيال القادمة ......وشكرا


:mh31::mh31::mh31:

mhd
2015-12-26, 20:54
الأستاذ شماعة تعلق عليه كل نواتج الفشل
فالأستاذ ليس هو المسؤول لوحده عن تقهقر التعليم وتدني المستوى

موساوي واضح
2015-12-27, 06:21
سياسة اليريكولاج للتوضيف هي سبب تدني المستوى

ابن الجزائر 65
2015-12-27, 08:13
و يتواصل مسلسل سوء التسيير

salah 1970
2015-12-27, 09:04
الكرة الان في مرمى الاساتذة لان اغلب المطالب تم تحقيقها خصوصا المادية منها فما عليهم الا العمل الجاد والتفرغ التام لعملهم مع التلاميذ من جميع الجوانب معرفيا وسلوكيا ووجدانيا ووطنيا واخلاقيا...مجرد راي من اخيكم الاستاذ.

ابن الجزائر 65
2015-12-27, 10:22
الكرة الان في مرمى الاساتذة لان اغلب المطالب تم تحقيقها خصوصا المادية منها فما عليهم الا العمل الجاد والتفرغ التام لعملهم مع التلاميذ من جميع الجوانب معرفيا وسلوكيا ووجدانيا ووطنيا واخلاقيا...مجرد راي من اخيكم الاستاذ.

السلام عليكم أخي الكريم

فيما يخص المطالب التي تم تحقيقها كما ذكرت ، و الله العظيم أخي انا استاذ متوسط ما زلت الى يومنا هذا في الرتبة 11 رغم أنني على أبواب التقاعد,
أما عن الكرة في مرمى الأساتذة ، فهل الأستاذ يُستشار في تحضير البرامج و المنظومة التربوية ?!!!!! راهم يْديروا كيما طْلعلهم دون معرفة الاجابي من السلبي للتلميذ و الدليل على ما أقول هو الناتج من ذلك أخي

تقبل مروري,

hamidanad
2015-12-27, 10:44
السببب رداءة و كتافة البرنامج بدون فائدة و لا تحفيز فية للتلاميد بل مجرد عسر هضم للتلاميد المساكين

أبوعبد الحكيم
2015-12-27, 12:24
الاملاء والسرعة في تنفيذ البرنامج وطباعة الدروس والملخصات سببها الوحيد هو كثافة البرنامج . على الوزارة تخفيف البرامج واستحداث حصة للتطبيقات وستكون النتائج باهرة حتى التلميذ لا يعزف عن الدراسة ولا يكرهها بل لما يجد نفسه ناجحا سيحبها ويحب أستاذه. الاستاذ والمفتش مطالبين بتكملة البرنامج المكثف مهما كانت السبيل الى ذلك اللجوء الى الاملاء وطبع الدروس والملخصات.
الكرة في مرمى الوزارة وليست في مرمى الأستاذ ولا المفتش فهما مجرد أدوات لتطبيق المناهج إن صح التعبير وفقط ولا حول لهم ولا قوة

جزائرية54
2015-12-27, 18:25
وهل الوزارة تستشير الأساتذة عندما تتخذ القرارات ؟ فهي تعمل وحدها وعندما تفشل في أي شيئ تلسقه في الاستاذ فقط . كفاكم تهجما على الأستاذ كرهتونا

الأستاذ يعرف دوره وواجباته أحسن منكم المشكل الكبير في البرامج يجلبون البرامج من الخارج ويطبقونها على التلاميذ وكأنهم فئران تجارب .أغلب الأساتذة أولياء تلاميذ فلا يعقل

أن يكونوا السبب في تضييعهم .اتقوا الله فينا وقولوا كلمة حق .حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم لايدافع عن اللأستاد إلا الأستاذ أما الوزارة والصحافة التي تضخم الأمور فربي

وكيلهم سيحاسبهم الله على كل كلمة يقولونها ويكتبونها وهل هم يقومون بواجباتهم على أكمل وجه ***حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا الأستاذ.

ماماخالد
2015-12-27, 19:56
بالعكس حذف الفروض والتقويمات اعتبره في صالح التلميذ اولا ليستغل الساعات التي كانت تضيع منه في الفروض و ...وايضا يقيد نوعا ما الاستاذ الذي يتعامل مع التلميذ على انه ابن صديق او ...وحاشى لمن يعمل باخلاص

ماماخالد
2015-12-27, 19:59
لدينا اساتذة من الجيل الجديد ااقسم انهم يحملون في ايديهم كراريس الاقسام السابقة و يمشون داخل القسم وسملون في الثانوي ولااستثني من ذلك النهائي للاسف ان ابنائنا في متاهة عظمى في الثانويات

جزائرية54
2015-12-27, 20:01
وهل الوزارة تستشير الأساتذة عندما تتخذ القرارات ؟ فهي تعمل وحدها وعندما تفشل في أي شيئ تلحقه وترجع سببه للاستاذ فقط . كفاكم تهجما على الأستاذ كرهتونا

الأستاذ يعرف دوره وواجباته أحسن منكم المشكل الكبير في البرامج يجلبون البرامج من الخارج ويطبقونها على التلاميذ وكأنهم فئران تجارب .أغلب الأساتذة أولياء تلاميذ فلا يعقل

أن يكونوا السبب في تضييعهم .اتقوا الله فينا وقولوا كلمة حق .حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم لايدافع عن اللأستاد إلا الأستاذ أما الوزارة والصحافة التي تضخم الأمور فربي

وكيلهم سيحاسبهم الله على كل كلمة يقولونها ويكتبونها وهل هم يقومون بواجباتهم على أكمل وجه ***حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا الأستاذ.

belahmar
2015-12-28, 08:07
اساتدة الكوبياج وكوبي كولي في الجامعات هم سبب ضعف وانحطاط المستوى في جميع المستوسات

omar elmokhtar
2015-12-29, 14:12
كلما تحسنت طرق التعليم ازداد ما يمكن تعلمه وخاصة اذا كانت عند التلاميذ رغبة في التعلم فلا يعتبرونه عملاً مملا....حببوا الاطفال في الدراسة ...كي يرغبوا بالعلم .هذا ما يجب ان يفهمه الاساتذة اولا لانهم الاساس في العملية التعلمية ..لو فهم المعلمون والاساتذة سيفهم التلاميذ....

لوز رشيد
2015-12-29, 18:40
انتقدت وزارة التربية الوطنية، الطريقة المتبعة من قبل الأساتذة في تنفيذ البرامج، حيث يعتمدون على الإملاء والسرعة في الإلقاء بهدف التحضير للاختبارات فقط، من دون مراعاة فهم التلاميذ للدروس والإفادة منها في حياتهم، مما يؤكد بأن العلامات التي يتحصل عليها التلاميذ لا تعكس مستواهم الحقيقي .وجهت المفتشية العامة بوزارة التربية الوطنية، مذكرة إلى مفتشي المواد ومنها إلى الأساتذة في الأطوار التعليمية الثلاثة، تحذرهم من خلالها بتفادي الحشو والإسراع في الانتهاء من البرامج بدون شرح الدروس .وحسب المذكرة التي تحوز «النهار» على نسخة منها، فإن عددا معتبرا من الأساتذة يعتمدون هذه الطريقة، وهو ما يتنافى مع الاستراتيجية الجديدة التي وضعتها وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت.وجاء في المذكرة «لقد وردت في ديباجات المناهج التعليمية والوثائق المرافقة لها توجيهات تربوية هامة تخص كيفية التنفيذ البيداغوجي للمناهج، غير أن الممارسات الميدانية من جهة واعتماد الوزارة منذ مدة توزيعات سنوية للمقررات الدراسية، استهدفت آجال تنفيذ المناهج وفق ترتيب أسبوعي مارسه الأساتذة بتقيد جعل البعض منهم لا ينهي البرنامج السنوي، واتجه تكليف هيئات الرقابة والمتابعة إلى ممارسة تقييم خطي يعتمد على نسبة إنجاز هذه البرامج وتقديم الحلول لاستكمالها استكمالا كميا تراكميا، تفاديا لعدم إتمام تنفيذ البرامج، مما أنتج ممارسات غير بيداغوجية لا تخدم الأهداف التربوية والكفاءات المرصودة في المنهاج».وتضيف المذكرة «إن هذا الأمر دفع الوزارة إلى إعادة طرح الموضوع بإلحاح بغرض تقديم البديل تجاوزا لمعضلة الفرق الشاسع بين تنفيذ المنهاج والتدرج في التعلمات الواردة فيه، وبالتالي بين التوزيع السنوي والتدرج السنوي لبناء المستوى التعليمي، فالأول يعتمد على توزيع مقيد لأنه معد وفق مقاييس حسابية زمنية طغت عليها برمجة خطية محضة وساد في الممارسة التناول التسلسلي وبكل الجزئيات والحيثيات بدعوى التحضير الجدي للمتعلمين للامتحانات وليس للحياة، فطغى التعليم على التعلم، وهكذا تتجلى بل وتسود الممارسات السلبية كالإملاء والتلقين والحشو لدى المتعلم والحفظ والاسترجاع والاستظهار من دون تحليل أو تعليل لدى المتعلم».ويقتصر التقييم، تضيف المذكرة، على منح علامات لا تعكس حقيقة التعلم، بينما الثاني أي التدرج السنوي، فتراعى فيه الكيفية التي يتم بها تنفيذ المنهاج باحترام وتيرة التعلم وقدرات المتعلم واستقلالية المحتويات كمورد من الموارد التي تخدم الكفاءة، الربط بين مختلف أنماط الموارد التي تؤدي إلى تأسيس الكفاءة بعد الإدماج والتقييم واعتماد نموذج موحد للمخطط في جميع المواد الدراسية، كون المتعلم واحد والسيرورة التربوية واحدة، إضافة إلى مدى اكتساب المحلي للكفاءة المرصودة في المناهج خلال وضعيات إدماج والتعديل في الممارسات البيداغوجية عند الاقتضاء بعد الإدماج والتقييم انطلاقا من كفاءات المادة والكفاءات العرضية. من جهة أخرى، طالبت الوزارة المفتشين بعقد لقاءات مع الأساتذة لشرح وتوضيح معالم مخطط التدرج والأهداف التربوية المنتظرة منه ترفق بعمل أفواج لاقتراح نموذج كامل للتدرج في التعليمات لوحدة من الوحدات التعلمية بكل معطياتها، يتابع بمناقشة قبل أن يعمّم على جميع الوحدات والمستويات بعد المصادقة عليه من قبل الأساتذة المشاركين.

تكفي هذه ..................

المحارب في سبيل الله
2015-12-31, 18:59
نتقدت وزارة التربية الوطنية، الطريقة المتبعة من قبل الأساتذة في تنفيذ البرامج، حيث يعتمدون على الإملاء والسرعة في الإلقاء بهدف التحضير للاختبارات فقط، من دون مراعاة فهم التلاميذ للدروس والإفادة منها في حياتهم، مما يؤكد بأن العلامات التي يتحصل عليها التلاميذ لا تعكس مستواهم الحقيقي .وجهت المفتشية العامة بوزارة التربية الوطنية، مذكرة إلى مفتشي المواد ومنها إلى الأساتذة في الأطوار التعليمية الثلاثة، تحذرهم من خلالها بتفادي الحشو والإسراع في الانتهاء من البرامج بدون شرح الدروس .وحسب المذكرة التي تحوز «النهار» على نسخة منها، فإن عددا معتبرا من الأساتذة يعتمدون هذه الطريقة، وهو ما يتنافى مع الاستراتيجية الجديدة التي وضعتها وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريت.وجاء في المذكرة «لقد وردت في ديباجات المناهج التعليمية والوثائق المرافقة لها توجيهات تربوية هامة تخص كيفية التنفيذ البيداغوجي للمناهج، غير أن الممارسات الميدانية من جهة واعتماد الوزارة منذ مدة توزيعات سنوية للمقررات الدراسية، استهدفت آجال تنفيذ المناهج وفق ترتيب أسبوعي مارسه الأساتذة بتقيد جعل البعض منهم لا ينهي البرنامج السنوي، واتجه تكليف هيئات الرقابة والمتابعة إلى ممارسة تقييم خطي يعتمد على نسبة إنجاز هذه البرامج وتقديم الحلول لاستكمالها استكمالا كميا تراكميا، تفاديا لعدم إتمام تنفيذ البرامج، مما أنتج ممارسات غير بيداغوجية لا تخدم الأهداف التربوية والكفاءات المرصودة في المنهاج».وتضيف المذكرة «إن هذا الأمر دفع الوزارة إلى إعادة طرح الموضوع بإلحاح بغرض تقديم البديل تجاوزا لمعضلة الفرق الشاسع بين تنفيذ المنهاج والتدرج في التعلمات الواردة فيه، وبالتالي بين التوزيع السنوي والتدرج السنوي لبناء المستوى التعليمي، فالأول يعتمد على توزيع مقيد لأنه معد وفق مقاييس حسابية زمنية طغت عليها برمجة خطية محضة وساد في الممارسة التناول التسلسلي وبكل الجزئيات والحيثيات بدعوى التحضير الجدي للمتعلمين للامتحانات وليس للحياة، فطغى التعليم على التعلم، وهكذا تتجلى بل وتسود الممارسات السلبية كالإملاء والتلقين والحشو لدى المتعلم والحفظ والاسترجاع والاستظهار من دون تحليل أو تعليل لدى المتعلم».ويقتصر التقييم، تضيف المذكرة، على منح علامات لا تعكس حقيقة التعلم، بينما الثاني أي التدرج السنوي، فتراعى فيه الكيفية التي يتم بها تنفيذ المنهاج باحترام وتيرة التعلم وقدرات المتعلم واستقلالية المحتويات كمورد من الموارد التي تخدم الكفاءة، الربط بين مختلف أنماط الموارد التي تؤدي إلى تأسيس الكفاءة بعد الإدماج والتقييم واعتماد نموذج موحد للمخطط في جميع المواد الدراسية، كون المتعلم واحد والسيرورة التربوية واحدة، إضافة إلى مدى اكتساب المحلي للكفاءة المرصودة في المناهج خلال وضعيات إدماج والتعديل في الممارسات البيداغوجية عند الاقتضاء بعد الإدماج والتقييم انطلاقا من كفاءات المادة والكفاءات العرضية. من جهة أخرى، طالبت الوزارة المفتشين بعقد لقاءات مع الأساتذة لشرح وتوضيح معالم مخطط التدرج والأهداف التربوية المنتظرة منه ترفق بعمل أفواج لاقتراح نموذج كامل للتدرج في التعليمات لوحدة من الوحدات التعلمية بكل معطياتها، يتابع بمناقشة قبل أن يعمّم على جميع الوحدات والمستويات بعد المصادقة عليه من قبل الأساتذة المشاركين.

brahim67
2015-12-31, 19:30
قدموا للأستاذ 40 تلميذ من حلف الناتو أي متعددي الجنسيات وطالبوه حسن التدبير.....أنظروا لحلف الناتوا ما فعله تدبيره في دول الخليج والفاهم يفهم