مشاهدة النسخة كاملة : يحسبونه هين وهو عند الله عظيم
إن الظلم ظلمات يوم القيامة
والأمر يتعلق بمختلف المسابقات خاصة منها مسابقات التوظيف والتي أصبح الفساد فيها شائكا
فتجدون الممتحنون يميزون هذا على حساب هذا ويبعدون من له الأحقية على الذي له الأحقية
والغريب أنهم لا يدركون بأن هذا الأمر خطير وربما يظنون أن يحسنون صنعا
فلو طرحوا على أنفسهم سِؤالا وتمعنو فيه لارتدعوا فهل ينفعك الذي فضلته وليس له الأفضلية وأعطيته الحق وليس له الحق
والله لن ينفعك وسيتبرأمنك يوم السِؤال يوم لاينفع مال ولا بنيين
فيا أصحاب المسؤليات أياكم والغش في مسابقات التوظيف فإن ذاللك سيكون وبالا عليكم في الدنيا قبل الآخرة
تخيلوا معي شخصا كان له الحق في منصب وحرم منه بسبب رشوة قدمها أخر أو بسبب جهوية أو بسبب معرفة كما يقال
ماذا سيكون حاله سيظل ناكدا ساخطا طوال حياته على الذين حرمه وسيدعو الله في سره وجهره وقيامه بان ينتقم الله من الذين حرموه وإن دعوة المظلوم لا ترد
فيا أصحاب المسؤليات تجنبو هذا الأمر خطير ولتكن امتحانتكم شريفة نزيهة وسترون كيف أن الله سينزل عليكم السكينة والطمأنينة والأمن وإلا كان العكس
وحتى الذي يتوسطون بالأخرين فأقول لهم إن خير من تلجأ إليه هو الله فابن ادم لن يسدي إليك معروفا دون يرجى ثمنه أما الله فيعطيك بغير حساب
ولاحول ولا قوة ألا بالله
دعوة للنقاش في هذا الموضوع
taleb2011
2015-12-23, 13:40
والله يا اخي اي مسابقة للتوظيف يخطر في بال اي شخص ان هناك تلاعب
raouf ess
2015-12-23, 13:41
الله يهدي ماخلق
elsawtelhazin
2015-12-23, 17:23
مع الأسف صار الغش عنوان وبيت من لا بيت له صار كالوحش توغل جسم الأمة
صار كابوسا يحرق كل جميل يحرق كل القيم والمبادئ
(( هبة الرحمن ))
2015-12-23, 18:59
نحن في زمن الرداءة
وللرداءة أهلها
أم سمية الأثرية
2015-12-23, 20:19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولن يكون علاج مثل هذا الداء العضال إلا بإيقاظ الضمائر وإحياء جانب المراقبة عند الأفراد، فيعلم كل فردٍ أن الله مطّلع على أعماله وسوف يحاسبه، ويتزامن ذلك مع إيجاد عقوبات رادعة تُعاقب كل من سوّلت له نفسه خيانة الأمانة، وبذلك يتحقّق الأمن وتنتشر الأمانة، ويسود الإخاء في أرجاء الأمّة. مما اعجبني فنقلته
بارك الله فيكم
الربيع ب
2015-12-27, 17:24
بارك الله فيك أخي الفاضل
نقطة حساسة باتت نتائجها تقض المضاجع وتعكر صفو الحياة لمن يشاركون ويرون الأهلية مع توفر الشروط ليجدوا من لا له ولا علم ولا دراية بالوظيفة المطلوبة والتخصص المشروط ، فيلج هذا عن طريق فلان لمعرفة بينهما ، والآخر برشوة يدسها ضمن الأوراق فتكون شرط قبول ونجاح ، وآخر وآخر ...
ولذلك نعاني اللامسؤولية وغياب الضمير ، بل لا نستشعر الأمانة فيما نقوم به ونطلبه - أي المسؤول عن الوظيفة وطالبها المشارك في المسابقة - إلا من رحم الله وهم قليل في قليل .
وغياب الضمير غياب الوازع الديني ورقابة الله تعالى ، واستشعار ثقل العبئ فيما يوكل لكل عامل في منصبه
عن عبد الله بن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( ألا كلكم راع ، وكلكم مسئول عن رعيته ، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ، وامرأة الرجل راعية على بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم ، والعبد مسئول على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )) البخاري .
ون أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة قال كيف إضاعتها يا رسول الله قال إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة )) رواه البخاري .
ولعل هذا الراشي أو صاحب المعرفة سواء مع المرتشي أو - فلان المعرفة - في جريرة ظلم المستحق للمنصب ليوسد ويسند إلى غير أهله ويضيعها بدلا من الحفظ ، أضف إلى بدايته النكراء في وظيفة لقمتها الأولى حرام بدفع الرشوة أو ظلم الغير .
كما أنه جدير بالذكر تذكير المشارك بتقوى الله والاعتماد عليه والثقة به ، فإنه والله وبالله ما التزم ذلك إلا كان له الحق وأصابه مهما كانت الرشاوى والمعارف ، وهناك الكثير من الأمثلة .
قال تعالى " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب "
ولعله ينقص الكثيرين منا حسن الظن بالله ، والثقة المطلقة والقين به سبحانه وتعالى
فكيف لعبد له معرفة بالله ، ومع الله يسألأه ويطلبه أن يرده ويعطيها عبد لعبد لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا
والأمر والله مجرب كما قلت وله شواهد من الواقع كثيرة عشت بعضها وأخبرني من أعرفه وأثق به عن بعضها
وقد سخر الله بعضا ممن يملكون زمام الأمر في المسابقة رغم التوصيات لينال من عرف الله وتوكل عليه المنصب ويوفوز بالمسابقة
" ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
ولعل الله أن يبتلي أقواما في صبرهم ومعاشهم
ثم ليرجعوا ويراجعوا أنفسم ، فالذنوب تحرم الرزق ، وإن قلنا أن من نال المنصب بذنب ، فالجواب : أن الله يملي للظالم ، ويمهل ولا يهمل وهو حكم عدل لا يَظلم ويعجل لمن ظلم ..
نسأل الله تعالى أن يردنا إليه وإلى الحق ردا جميلا ويصلح أحوالنا
هو ولي ذلك ومولاه .
نصيرة الإسلام
2015-12-27, 18:23
و الله لك الحق في ما تقول
هذه الظاهرة أصبحت متفشية كثيرا ..بل و عادية عند البعض
و عندما تأتي لنصحهم : بأن هذا غش و لن يبارك الله فيه ..يردّون : كلّ يفعل ذلك ..و إن لم تغش لن تكسب...و إن لم تستعمل معارفك و نقودك لن يكترث لك أحد و لن تقضي شؤونك و سيأخها غيرك
و لكن كما قلت ..هذا ليس بهين عند الله ..و لكن لا يستشعرون عظمة ذلك
و الأمر لا يمس المسابقات و التّوظيف فقط ..بل يمس الدراسة كذلك ..نرى الكثير ينجح السّنة بالغش ,,و من كدّ و عمل و اعتمد على نفسه يبقى في مكانه .
:
و لكن من يتوكّل على الله فهو حسبه
و من كتب الله له رزق فهو بالغه لا محال,,,و لكن هناك من يختار الطريق إليه بالحلال ,و هناك من يختار طريق بلوغه بالحرام
:
اللهم اغننا بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك وبفضلك عن من سواك
باهي جمال
2015-12-28, 18:17
اقترح على من يعتقد انه ظلم ان يصوم يوما من الايام وعند الافطار يستقبل القبلة ويدعو على من ظلمه
الربيع ب
2015-12-28, 18:28
اقترح على من يعتقد انه ظلم ان يصوم يوما من الايام وعند الافطار يستقبل القبلة ويدعو على من ظلمه
بوركت يا عم جمال
وإذا هلك الظالم لا محاله
والله يجيب المضطر ، وينتصر للمظلوم ، ومن دواعي الإجابة تحري وقتها ، والصوم - عند الإفطار - من ذلك .
نسأل الله أن يصلح أحوالنا
وقد وعدنا بذلك ما التزمنا شرط الإجابة واتقيناه سبحانه .
ManouraHilwa
2016-02-14, 21:09
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
شريفة 28
2016-02-15, 18:55
كاين ربي سبحانو.
الأكادمي
2016-03-31, 00:54
أي زمن هذا الذي نعيش فيه
نجمة التميز ♥
2016-04-24, 19:44
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
نعم .. و سبب هذا هو إستفحال " سم الرشوة " في جسد الأمة و المجتمع
تحياتي *
الفخور بأصله
2016-05-05, 20:19
لا حول ولا قوة الا بالله
LAKHDAR76
2016-05-06, 16:10
بارك الله فيك أخي الفاضل
نقطة حساسة باتت نتائجها تقض المضاجع وتعكر صفو الحياة لمن يشاركون ويرون الأهلية مع توفر الشروط ليجدوا من لا له ولا علم ولا دراية بالوظيفة المطلوبة والتخصص المشروط ، فيلج هذا عن طريق فلان لمعرفة بينهما ، والآخر برشوة يدسها ضمن الأوراق فتكون شرط قبول ونجاح ، وآخر وآخر ...
ولذلك نعاني اللامسؤولية وغياب الضمير ، بل لا نستشعر الأمانة فيما نقوم به ونطلبه - أي المسؤول عن الوظيفة وطالبها المشارك في المسابقة - إلا من رحم الله وهم قليل في قليل .
وغياب الضمير غياب الوازع الديني ورقابة الله تعالى ، واستشعار ثقل العبئ فيما يوكل لكل عامل في منصبه
عن عبد الله بن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( ألا كلكم راع ، وكلكم مسئول عن رعيته ، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ، وامرأة الرجل راعية على بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم ، والعبد مسئول على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )) البخاري .
ون أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة قال كيف إضاعتها يا رسول الله قال إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة )) رواه البخاري .
ولعل هذا الراشي أو صاحب المعرفة سواء مع المرتشي أو - فلان المعرفة - في جريرة ظلم المستحق للمنصب ليوسد ويسند إلى غير أهله ويضيعها بدلا من الحفظ ، أضف إلى بدايته النكراء في وظيفة لقمتها الأولى حرام بدفع الرشوة أو ظلم الغير .
كما أنه جدير بالذكر تذكير المشارك بتقوى الله والاعتماد عليه والثقة به ، فإنه والله وبالله ما التزم ذلك إلا كان له الحق وأصابه مهما كانت الرشاوى والمعارف ، وهناك الكثير من الأمثلة .
قال تعالى " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب "
ولعله ينقص الكثيرين منا حسن الظن بالله ، والثقة المطلقة والقين به سبحانه وتعالى
فكيف لعبد له معرفة بالله ، ومع الله يسألأه ويطلبه أن يرده ويعطيها عبد لعبد لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا
والأمر والله مجرب كما قلت وله شواهد من الواقع كثيرة عشت بعضها وأخبرني من أعرفه وأثق به عن بعضها
وقد سخر الله بعضا ممن يملكون زمام الأمر في المسابقة رغم التوصيات لينال من عرف الله وتوكل عليه المنصب ويوفوز بالمسابقة
" ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
ولعل الله أن يبتلي أقواما في صبرهم ومعاشهم
ثم ليرجعوا ويراجعوا أنفسم ، فالذنوب تحرم الرزق ، وإن قلنا أن من نال المنصب بذنب ، فالجواب : أن الله يملي للظالم ، ويمهل ولا يهمل وهو حكم عدل لا يَظلم ويعجل لمن ظلم ..
نسأل الله تعالى أن يردنا إليه وإلى الحق ردا جميلا ويصلح أحوالنا
هو ولي ذلك ومولاه .
لافض فوك أخي
رنيم مهدي
2016-05-22, 13:07
ربي ينتقم من كل ظالم متجبر انا شخصيا ادعو دائما للظالمين
الجزائريه
2016-08-11, 10:10
حسبي_الله_ونعم_الوكيل_في_مثل_هذي_الاشخاص
السلام عليكم و رحمة الله وبراكاته
ساره المدينه
2016-08-11, 21:22
الله يهدي الجميع
لحن الحياة.
2016-08-12, 13:24
الحمد لله الذي عافانا
youssef madridan
2016-08-12, 18:42
صلى الله على رسول الله
نحن في زمن الرداءة
وللرداءة أهلها
يجب ابعاد مثل هؤلاء الاشخاص من المسؤولية
الحضني28
2016-08-19, 10:58
بارك الله فيك أخي الفاضل
نقطة حساسة باتت نتائجها تقض المضاجع وتعكر صفو الحياة لمن يشاركون ويرون الأهلية مع توفر الشروط ليجدوا من لا له ولا علم ولا دراية بالوظيفة المطلوبة والتخصص المشروط ، فيلج هذا عن طريق فلان لمعرفة بينهما ، والآخر برشوة يدسها ضمن الأوراق فتكون شرط قبول ونجاح ، وآخر وآخر ...
ولذلك نعاني اللامسؤولية وغياب الضمير ، بل لا نستشعر الأمانة فيما نقوم به ونطلبه - أي المسؤول عن الوظيفة وطالبها المشارك في المسابقة - إلا من رحم الله وهم قليل في قليل .
وغياب الضمير غياب الوازع الديني ورقابة الله تعالى ، واستشعار ثقل العبئ فيما يوكل لكل عامل في منصبه
عن عبد الله بن عمر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( ألا كلكم راع ، وكلكم مسئول عن رعيته ، فالأمير الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عنهم ، وامرأة الرجل راعية على بيت بعلها وولده وهي مسئولة عنهم ، والعبد مسئول على مال سيده وهو مسئول عنه ، ألا وكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )) البخاري .
ون أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة قال كيف إضاعتها يا رسول الله قال إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة )) رواه البخاري .
ولعل هذا الراشي أو صاحب المعرفة سواء مع المرتشي أو - فلان المعرفة - في جريرة ظلم المستحق للمنصب ليوسد ويسند إلى غير أهله ويضيعها بدلا من الحفظ ، أضف إلى بدايته النكراء في وظيفة لقمتها الأولى حرام بدفع الرشوة أو ظلم الغير .
كما أنه جدير بالذكر تذكير المشارك بتقوى الله والاعتماد عليه والثقة به ، فإنه والله وبالله ما التزم ذلك إلا كان له الحق وأصابه مهما كانت الرشاوى والمعارف ، وهناك الكثير من الأمثلة .
قال تعالى " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب "
ولعله ينقص الكثيرين منا حسن الظن بالله ، والثقة المطلقة والقين به سبحانه وتعالى
فكيف لعبد له معرفة بالله ، ومع الله يسألأه ويطلبه أن يرده ويعطيها عبد لعبد لا يملك لنفسه ضرا ولا نفعا
والأمر والله مجرب كما قلت وله شواهد من الواقع كثيرة عشت بعضها وأخبرني من أعرفه وأثق به عن بعضها
وقد سخر الله بعضا ممن يملكون زمام الأمر في المسابقة رغم التوصيات لينال من عرف الله وتوكل عليه المنصب ويوفوز بالمسابقة
" ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
ولعل الله أن يبتلي أقواما في صبرهم ومعاشهم
ثم ليرجعوا ويراجعوا أنفسم ، فالذنوب تحرم الرزق ، وإن قلنا أن من نال المنصب بذنب ، فالجواب : أن الله يملي للظالم ، ويمهل ولا يهمل وهو حكم عدل لا يَظلم ويعجل لمن ظلم ..
نسأل الله تعالى أن يردنا إليه وإلى الحق ردا جميلا ويصلح أحوالنا
هو ولي ذلك ومولاه .
"
"غياب الوازع الديني ورقابة الله تعالى " ولماذا لانجد هذا عند الغرب؟ هل لأانهم يراقبون الله ولديهم الوازع الديني؟
لماذا نقحم الدين في كل شيئ؟ نستلهم قوانيننا بما يوافق صحييح ديننا دون مزايدات ، هذا هو المطلوب
هل يمكن تمييز المؤمن عن غيره ألم يوجد منافقون في عهد الرسول الكريم؟
للأسف الغش في الوظائف ظاهرة تفشت في معظم الدول
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
نعم .. و سبب هذا هو إستفحال " سم الرشوة " في جسد الأمة و المجتمع
تحياتي *
نعم هذا احد اهم الأسباب ولا ننسى الواسطة والمحسوبية كذلك في التوظيف ..
karime amrs
2016-08-23, 15:38
سلام عليكم
لو المسالة اقتصرت على الغش لهان الامر
هناك رشوة ناس تقدم رشاوى من اجل الظفر بمنصب عمل
هناك احتكار من طرف فئة معينة لمختلف المناصب
هناك جهوية محسوبية و حقرة في التوظيف
هناك اقصاء متعمد للرجال و الامثلة كثيرة جدا في هذا المجال
اقترح من الشيوخ و الائمة الذين هم صامتون ان يفتوننا في هذا الموضوع سواء الغش او الرشوة
و لا نكتفي بالكلام و التنديد لان الامر صار عفن
صبرينة لوتس
2016-08-26, 19:00
السلام عليكم
اطلعت على كل التدخلات لكني لم أجد اقتراحات لحلول ملموسة
فكرت ببعض الحلول وسأقترحها عليكم :
لما لاتجرى التسجيلات والمسابقات عبر الأنترنت مثلا ؟
لما علينا أن نجمع دائما بين المتسابق والذي يجري له المسابقة
علينا منع ذلك اللقاء وجها لوجه.
إعادة المسابقة بعد( شهر) مثلا في الميدان في بداية التوظيف فيصفى كل من تحصل عليها بالغش.
سأفكر في حلول أخرى وإن اهتديت لحل سأضعه هنا إن شاء الله.
أيمن شبيطة
2016-09-01, 06:05
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته..
هنا يظهر دور الرشاوي والمعارف في الفساد وشتان بين موظف نال منصبه باستحقاق وآخر أخذه بـ "المعرييفة" !!
اللهم اغننا بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك وبفضلك عن من سواك ..
نحن في زمن الرداءة
وللرداءة أهلها
رجب محمد
2016-09-11, 18:56
الغش صار أمرا عاديا لدي الكثيرين ممن يبحثون حول مكسب الدنيا
sdk_mena
2016-09-14, 07:29
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد
هدايات26
2016-09-14, 10:45
حسبنا الله ونعم الوكيل
امال_الجزائرية
2016-09-14, 12:10
بارك الله فيك
أبو معاذ محمد رضا
2016-10-02, 16:31
إن الظلم ظلمات يوم القيامة
والأمر يتعلق بمختلف المسابقات خاصة منها مسابقات التوظيف والتي أصبح الفساد فيها شائكا
فتجدون الممتحنون يميزون هذا على حساب هذا ويبعدون من له الأحقية على الذي له الأحقية
والغريب أنهم لا يدركون بأن هذا الأمر خطير وربما يظنون أن يحسنون صنعا
فلو طرحوا على أنفسهم سِؤالا وتمعنو فيه لارتدعوا فهل ينفعك الذي فضلته وليس له الأفضلية وأعطيته الحق وليس له الحق
والله لن ينفعك وسيتبرأمنك يوم السِؤال يوم لاينفع مال ولا بنيين
فيا أصحاب المسؤليات أياكم والغش في مسابقات التوظيف فإن ذاللك سيكون وبالا عليكم في الدنيا قبل الآخرة
تخيلوا معي شخصا كان له الحق في منصب وحرم منه بسبب رشوة قدمها أخر أو بسبب جهوية أو بسبب معرفة كما يقال
ماذا سيكون حاله سيظل ناكدا ساخطا طوال حياته على الذين حرمه وسيدعو الله في سره وجهره وقيامه بان ينتقم الله من الذين حرموه وإن دعوة المظلوم لا ترد
فيا أصحاب المسؤليات تجنبو هذا الأمر خطير ولتكن امتحانتكم شريفة نزيهة وسترون كيف أن الله سينزل عليكم السكينة والطمأنينة والأمن وإلا كان العكس
وحتى الذي يتوسطون بالأخرين فأقول لهم إن خير من تلجأ إليه هو الله فابن ادم لن يسدي إليك معروفا دون يرجى ثمنه أما الله فيعطيك بغير حساب
ولاحول ولا قوة ألا بالله
دعوة للنقاش في هذا الموضوع
موضوع رائع عسى أن يجد آذانا صاغية.
الغريب......
الغريب انه شعب منافق...يلوم ويلوم وفي الحقيقة الكل يفعل ذلك
انا بنفسي...والله ارى اناس متدينبن لكن عند الصح....لا،يعترف يوى بما يهوى...
ربما الخلل في التنشئة...وربما فى البيئة او في،الدم...
صلاح مندور
2016-10-14, 20:59
جزاك الله خيراا
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir