رقة قلب
2015-12-17, 14:59
الســـــــــــــــــــــــلام عليـــــــــــــــــــكم و رحمـــــــــــة الله و بركـــــــــــــــــــــــــــاته
من المشاكل التي تواجه الشباب والبنات في بداية طريق الالتزام .
الأهــــــــــــــــــــــل
أبي رافض وأمي رافضة، لماذا؟
1- الخوف من عدم الزواج للبنت.
2- التسبب في مشاكل.
3- الخوف من التشدد وهذا غالبا بسبب الإعلام الخاطئ.
مشكلة الابن في البداية أنه لايعرف فن الدعوة، يجب أن يشعر الآباء ببر الأبناء في بداية الالتزام، لايكون مجرد تغيير في الشكل، إنما يظهر في أخلاقك ومعاملاتك
لاشك أن الحوار مفقود في بيوتنا (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) [الشعراء 214]
عندما يكون أفراد الأسرة على قلب رجل واحد، هذا يكون أفضل
ولكن المطلوب من الابن: 1- أن يرى المشكلة من عنده هو لا يلقيها على الآخرين
2- بر الوالدين: يجب أن يشعر الأب والأم بالحنان والبر منك أكثر، تقبل يد الأب، تخفض صوتك معه، ولم يطلب الله من العبد الذل لأي مخلوق إلا للأب والأم.
(وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّمِنَالرَّحْمَةِوَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) [الإسراء 24]
(وَإِنْ جَاهَدَاكَعَلَىٰ أَنْ تُشْرِكَ بِي مَالَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَاۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا) [لقمان 15]
عروة بن الزبير كان أبوه الزبير بن العوام وأمه أسماء بنت أبي بكر، ماكان يسجد سجدة إلا ويدعو فيها "اللهم اغفر وارحم للزبير ولأسماء"
بم تدعو لأبيك وأمك كل يوم؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم : "ثلاثٌ لا يدخلون الجنةَ ولا ينظرُ اللهُ إليهم يومَ القيامةِ العاقُّ والدَيه والمرأةُ المترجلةُ المتشبهةُ بالرجالِ والديوثُ" [الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر- المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 9/34 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح]
وقالوا من لاينظر الله له لايرحمه
سألنا سؤالًا في استبيان: هل تشعر أنك مقصر في حق أهلك؟
كل المجيبين بلا استثناء قالوا نعم.
إذن علينا بالصبر والثبات والدعاء لهم والتماس العذر لهم في خوفهم علينا وعدم علمهم ببعض الأشياء، لا تكلمهم بشدة ولا تعطي لهم الأوامر،وكن حنونًا بارًا بهم.
من المشاكل التي تواجه الشباب والبنات في بداية طريق الالتزام .
الأهــــــــــــــــــــــل
أبي رافض وأمي رافضة، لماذا؟
1- الخوف من عدم الزواج للبنت.
2- التسبب في مشاكل.
3- الخوف من التشدد وهذا غالبا بسبب الإعلام الخاطئ.
مشكلة الابن في البداية أنه لايعرف فن الدعوة، يجب أن يشعر الآباء ببر الأبناء في بداية الالتزام، لايكون مجرد تغيير في الشكل، إنما يظهر في أخلاقك ومعاملاتك
لاشك أن الحوار مفقود في بيوتنا (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) [الشعراء 214]
عندما يكون أفراد الأسرة على قلب رجل واحد، هذا يكون أفضل
ولكن المطلوب من الابن: 1- أن يرى المشكلة من عنده هو لا يلقيها على الآخرين
2- بر الوالدين: يجب أن يشعر الأب والأم بالحنان والبر منك أكثر، تقبل يد الأب، تخفض صوتك معه، ولم يطلب الله من العبد الذل لأي مخلوق إلا للأب والأم.
(وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّمِنَالرَّحْمَةِوَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) [الإسراء 24]
(وَإِنْ جَاهَدَاكَعَلَىٰ أَنْ تُشْرِكَ بِي مَالَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَاۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا) [لقمان 15]
عروة بن الزبير كان أبوه الزبير بن العوام وأمه أسماء بنت أبي بكر، ماكان يسجد سجدة إلا ويدعو فيها "اللهم اغفر وارحم للزبير ولأسماء"
بم تدعو لأبيك وأمك كل يوم؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم : "ثلاثٌ لا يدخلون الجنةَ ولا ينظرُ اللهُ إليهم يومَ القيامةِ العاقُّ والدَيه والمرأةُ المترجلةُ المتشبهةُ بالرجالِ والديوثُ" [الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر- المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 9/34 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح]
وقالوا من لاينظر الله له لايرحمه
سألنا سؤالًا في استبيان: هل تشعر أنك مقصر في حق أهلك؟
كل المجيبين بلا استثناء قالوا نعم.
إذن علينا بالصبر والثبات والدعاء لهم والتماس العذر لهم في خوفهم علينا وعدم علمهم ببعض الأشياء، لا تكلمهم بشدة ولا تعطي لهم الأوامر،وكن حنونًا بارًا بهم.