تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : متى يفرج عن نتائج مسابقة المقتصدين


خالد أبو أنس
2015-12-15, 07:23
هل من جديد فيما يخص نتائج مسابقة المقتصدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

SOFYANART
2015-12-15, 08:52
سوف يتم نشر نتائج مسابقة مقتصد ونائب مقتصد 2015 فور الإعلان عنها هنا (http://dz-techno1.blogspot.com/2015/12/2015-3_9.html)

bobochaalal
2015-12-16, 20:51
اخي راهم يقولو الناجحين يبداو الستاج في 2 جانفي

لينا اسينات
2015-12-17, 19:56
انا شفت نتاءج قالمة في موقع الجامعة

hamz_a_lgerie
2015-12-19, 05:58
يقال في شهر مارس بإذن الله

كواسر 09
2015-12-19, 20:57
السلام عليكم

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

واحد قال في جانفي و الاخر قال علقوهم و الاخر قال في مارس . ارواح انت و افهم درك ههههههه

laouss
2015-12-19, 22:00
les resultat nchalah la semaine prochaine nchalah

salimnacer
2015-12-19, 22:51
بعد العطلة .. خبر اكيد

hichemovic33
2015-12-20, 09:24
يقال أن القائمة سوف ....لن .إلا..إذا........................

يا جماعة الخير لي ماعندوش معلومة صحيحة ماكان لاه يديرها

سيقوس
2015-12-20, 11:57
)الأسباب النابعة من اتجاهات الدولة الجزائرية:
إن السياسات المتعاقبة بينت مدى هشاشة القرارات الحكومية في زيادة حدة البطالة بطريقة غير مباشرة و تتمثل هذه السياسات فيمايلي:
1.2)التوقف عن تعيين الخريجين:
إن سياسة التعيين المباشر لحاملي الشهادات العليا و الجامعية و كذلك خريجي المعاهد و المدارس المتخصصة كانت من اهم مهام الحكومة الجزائرية حيث كانت تتكفل الدولة بتعيينهم في القطاعات الحكومية، و المؤسسات الاقتصادية العمومية ضمن سياسة اجتماعية متكاملة و هذا ما أدى إلى ظهور البطالة المقنعة بهذه الأجهزة لأن السياسة الخاصة بإنشاء عدد هائل من مناصب العمل في القطاع العمومي نجم عنه ارتفاع في نسبة العمال الأجراء الدائمون في مجمل الوظائف حيث أصبح الأجراء يمثلون نسبة 66.5% من مناصب الشغل سنة 1982 بينما لم تتجاوز هذه النسبة 35% سنة 1966، بينما خلال النصف الثاني من الثمانينات و المرافق للمخطط الخماسي الثاني (1985-1989) تميز تطور الشغل بسلسلة من العوامل منها الصدمة النفطية لسنة 1986 و تغير دور الدولة في تعيين الخريجين و تغيرت مشكلة البطالة لتظهر بطالة المتعلمين اليوم بدلا من بطالة الأميين في السبعينات.
2.2) عدم التنسيق بين التعليم و التكوين و سوق العمل(7)
إن عدم التنسيق بين التعليم و التوظيف قد يؤدي إلى تراجع عائد التعليم و هذا نتيجة الحصول على مناصب عمل بدون مراعاة التخصصات التعليمية حيث ان هذه الأخيرة نمطية و غير متطورة مما أدى إلى تزايد أعداد الخريجين و خاصة ذوي المؤهلات المتوسطة مما أدى إلى زيادة في المعروض من الخريجين عن حاجة سوق العمل و عدم تجانس في هيكلة بحيث كان هناك عجز في بعض التخصصات مقابل فائض في لتخصصات أخرى. مع عدم وجود طلب مماثل لها و عدم مواكبتها لمتطلبات سوق العمل.
3.2) قوانين العمل و تشريعاته:
إن محتوى التشريعات الخاصة بقانون العمل قد أسهمت بطريقة مباشرة في ارتفاع معدلات البطالة في التشريع الصادر في سنة 1990 بحيث أن محتواه له علاقة بالتزامات الجزائر اتجاه الهيئات و المنظمات الدولية كمنظمة العمل الدولية و كان الأمر كذلك بالنسبة إلى المبادئ الأساسية المتعلقة بالمفاوضات الجماعية (اتفاقية 98) و الحرية النقابية للعمال و أرباب العمل (اتفاقية 1987) و حق الاضراب (اتفاقية 87) و دور مفتشية العمل و إدارة الشغل (اتفاقية 81)، فمن المسلم به أن الانتقال من نظام القانون الأساسي و التنظيمي إلى قانون اتفاقية العقود الجماعية لتسيير علاقات العمل أمر يدل على تغيير سياسة التوظيف بحيث بحيث صار انتقال العامل من درجة إلى أخرى يرتبط بعوامل شكلية بعيدة عن حسابات المهارة و الكفاءة، يضاف إلى ذلك أن الأجور تتحدد وفقا لهذه التشريعات بصرف النظر عن حسابات الكفاءة الإنتاجية الأمر الذي أدى إلى انخفاض إنتاجية العامل في القطاع الحكومي و قطاع المؤسسات الاقتصادية العمومية كما أن نظام الأجور في القطاع الخاص
اتسم بالجمود مما جعله مسؤولا عن تزايد البطالة، و بروز ظاهرة البحث عن أعمال إضافية خاصة في القطاع الخاص و القطاع الغير رسمي و بالتالي حجب فرص عمل إضافية عن الدخلاء الجدد لسوق العمل و تزايد معدلات البطالة.
4.2) قلة المؤسسات البحثية:
إن تطور أساليب الإنتاج و الاختراعات و الابتكارات التي تتمتع بها المؤسسة من شأنها أن تحدث ثورة تكنولوجية(8) باستحداث وضع سلع تتلاءم مع منتجات في الأسواق الدولية، أما الطرق التقليدية في الإنتاج أدى إلى ضعف القدرة التصديرية للاقتصاد الوطني و أثر على مستوى الدخل و العمالة معا، بالإضافة على عدم وجود مخابر البحث لدى هذه المؤسسات و عدم تخصيص مبالغ مالية من اجل تطوير البحث و عدم التناسق بين مراكز الدراسات و البحوث التطبيقية و بين المؤسسات الاقتصادية أدى إلى ضآلة في التدفقات الاستثمارية الخارجية إلى الجزائر بمثابة أحد أسباب زيادة البطالة بحث يرى البعض(9) أن ثبات حجم الإنتاج و ارتفاع مستوى التكنولوجيا يؤديان على خفض العاملين المباشرين في مجال الأنشطة الاقتصادية و يرفع عدد العاملين الغير مباشرين في هذه الأنشطة.
5.2) تخطيط القوى العاملة
إن سوء تخطيط القوى العاملة سببا جوهريا في زيادة حدة البطالة حيث أن هدف تخطيط القوى العاملة هو خلق الوظائف و الأعمال التي تحقق الاستخدام الأمثل للموارد البشرية و ربما تحقيق فائض و تراكم رأسمالي يعاد استثماره و من تم يؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة، و ان أهمية تخطيط القوى العاملة تكمن في معرفة و تقدير الأعداد المطلوبة من العمالة في مختلف المجالات و القدر المتوفر منها في المجتمع و التعرف على الفجوات بين المطلوب و المتوفر أو من خلال العمل على تغيير بعض الأساليب الإنتاجية و بالتالي تحديد الحجم الأمثل اللازم من العمالة كما و نوعا و لاشك أن وجود التخطيط السليم لقوى العاملة يحد من البطالة كما يؤدي إلى توجيه العمالة على القطاعات الأ

youcef19003
2015-12-20, 14:54
)الأسباب النابعة من اتجاهات الدولة الجزائرية:
إن السياسات المتعاقبة بينت مدى هشاشة القرارات الحكومية في زيادة حدة البطالة بطريقة غير مباشرة و تتمثل هذه السياسات فيمايلي:
1.2)التوقف عن تعيين الخريجين:
إن سياسة التعيين المباشر لحاملي الشهادات العليا و الجامعية و كذلك خريجي المعاهد و المدارس المتخصصة كانت من اهم مهام الحكومة الجزائرية حيث كانت تتكفل الدولة بتعيينهم في القطاعات الحكومية، و المؤسسات الاقتصادية العمومية ضمن سياسة اجتماعية متكاملة و هذا ما أدى إلى ظهور البطالة المقنعة بهذه الأجهزة لأن السياسة الخاصة بإنشاء عدد هائل من مناصب العمل في القطاع العمومي نجم عنه ارتفاع في نسبة العمال الأجراء الدائمون في مجمل الوظائف حيث أصبح الأجراء يمثلون نسبة 66.5% من مناصب الشغل سنة 1982 بينما لم تتجاوز هذه النسبة 35% سنة 1966، بينما خلال النصف الثاني من الثمانينات و المرافق للمخطط الخماسي الثاني (1985-1989) تميز تطور الشغل بسلسلة من العوامل منها الصدمة النفطية لسنة 1986 و تغير دور الدولة في تعيين الخريجين و تغيرت مشكلة البطالة لتظهر بطالة المتعلمين اليوم بدلا من بطالة الأميين في السبعينات.
2.2) عدم التنسيق بين التعليم و التكوين و سوق العمل(7)
إن عدم التنسيق بين التعليم و التوظيف قد يؤدي إلى تراجع عائد التعليم و هذا نتيجة الحصول على مناصب عمل بدون مراعاة التخصصات التعليمية حيث ان هذه الأخيرة نمطية و غير متطورة مما أدى إلى تزايد أعداد الخريجين و خاصة ذوي المؤهلات المتوسطة مما أدى إلى زيادة في المعروض من الخريجين عن حاجة سوق العمل و عدم تجانس في هيكلة بحيث كان هناك عجز في بعض التخصصات مقابل فائض في لتخصصات أخرى. مع عدم وجود طلب مماثل لها و عدم مواكبتها لمتطلبات سوق العمل.
3.2) قوانين العمل و تشريعاته:
إن محتوى التشريعات الخاصة بقانون العمل قد أسهمت بطريقة مباشرة في ارتفاع معدلات البطالة في التشريع الصادر في سنة 1990 بحيث أن محتواه له علاقة بالتزامات الجزائر اتجاه الهيئات و المنظمات الدولية كمنظمة العمل الدولية و كان الأمر كذلك بالنسبة إلى المبادئ الأساسية المتعلقة بالمفاوضات الجماعية (اتفاقية 98) و الحرية النقابية للعمال و أرباب العمل (اتفاقية 1987) و حق الاضراب (اتفاقية 87) و دور مفتشية العمل و إدارة الشغل (اتفاقية 81)، فمن المسلم به أن الانتقال من نظام القانون الأساسي و التنظيمي إلى قانون اتفاقية العقود الجماعية لتسيير علاقات العمل أمر يدل على تغيير سياسة التوظيف بحيث بحيث صار انتقال العامل من درجة إلى أخرى يرتبط بعوامل شكلية بعيدة عن حسابات المهارة و الكفاءة، يضاف إلى ذلك أن الأجور تتحدد وفقا لهذه التشريعات بصرف النظر عن حسابات الكفاءة الإنتاجية الأمر الذي أدى إلى انخفاض إنتاجية العامل في القطاع الحكومي و قطاع المؤسسات الاقتصادية العمومية كما أن نظام الأجور في القطاع الخاص
اتسم بالجمود مما جعله مسؤولا عن تزايد البطالة، و بروز ظاهرة البحث عن أعمال إضافية خاصة في القطاع الخاص و القطاع الغير رسمي و بالتالي حجب فرص عمل إضافية عن الدخلاء الجدد لسوق العمل و تزايد معدلات البطالة.
4.2) قلة المؤسسات البحثية:
إن تطور أساليب الإنتاج و الاختراعات و الابتكارات التي تتمتع بها المؤسسة من شأنها أن تحدث ثورة تكنولوجية(8) باستحداث وضع سلع تتلاءم مع منتجات في الأسواق الدولية، أما الطرق التقليدية في الإنتاج أدى إلى ضعف القدرة التصديرية للاقتصاد الوطني و أثر على مستوى الدخل و العمالة معا، بالإضافة على عدم وجود مخابر البحث لدى هذه المؤسسات و عدم تخصيص مبالغ مالية من اجل تطوير البحث و عدم التناسق بين مراكز الدراسات و البحوث التطبيقية و بين المؤسسات الاقتصادية أدى إلى ضآلة في التدفقات الاستثمارية الخارجية إلى الجزائر بمثابة أحد أسباب زيادة البطالة بحث يرى البعض(9) أن ثبات حجم الإنتاج و ارتفاع مستوى التكنولوجيا يؤديان على خفض العاملين المباشرين في مجال الأنشطة الاقتصادية و يرفع عدد العاملين الغير مباشرين في هذه الأنشطة.
5.2) تخطيط القوى العاملة
إن سوء تخطيط القوى العاملة سببا جوهريا في زيادة حدة البطالة حيث أن هدف تخطيط القوى العاملة هو خلق الوظائف و الأعمال التي تحقق الاستخدام الأمثل للموارد البشرية و ربما تحقيق فائض و تراكم رأسمالي يعاد استثماره و من تم يؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة، و ان أهمية تخطيط القوى العاملة تكمن في معرفة و تقدير الأعداد المطلوبة من العمالة في مختلف المجالات و القدر المتوفر منها في المجتمع و التعرف على الفجوات بين المطلوب و المتوفر أو من خلال العمل على تغيير بعض الأساليب الإنتاجية و بالتالي تحديد الحجم الأمثل اللازم من العمالة كما و نوعا و لاشك أن وجود التخطيط السليم لقوى العاملة يحد من البطالة كما يؤدي إلى توجيه العمالة على القطاعات الأ


من قال ان هذه هي الاجابة الرسمية ممكن اي واحد يقول بلي اجابته هي الصحيحة
انا ارى ان الثقافة العامة ليست مقياس للنجاح عكس مادة الاختصاص ارى انها هي المقياس الذي يقاس عليه

سيقوس
2015-12-22, 00:03
من قال ان هذه هي الاجابة الرسمية ممكن اي واحد يقول بلي اجابته هي الصحيحة
انا ارى ان الثقافة العامة ليست مقياس للنجاح عكس مادة الاختصاص ارى انها هي المقياس الذي يقاس عليه

هذي وجتها صدفة في فيسبوك تشبه سؤال تماما اضن انها لصاحب ال
سؤال والله اعلم

علي قريب
2016-01-06, 23:52
*الله اعلم

assia2006
2016-01-07, 12:04
هل من جديد

ilias47
2016-01-07, 18:23
هل من جديد حول النتائج

joker13
2016-01-07, 21:54
القليل من الصبر إن شاء الله ما بقاش قد لي فات

هده آخر المعلومات لي رها دور


ليكن في علم الطلبة المتكونين في رتبة مفتش التربية الوطنية ، مفتش التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني ومدير ثانوية أن التكوين بالمعهد مؤجل الى وقت لاحق لسبب احتضان المعهد لمركز تصحيح الامتحانات المهنية دورة 03 / 12 / 2015 .

بالتوفيق للجميع

محي القلوب
2016-01-08, 15:34
السلام عليكم اخوتي الكرام سأقول كلاما عسى ان يكون له اثر على نفوسنا اجمعين
أعلم و كما تعلمون ان الكل ينتظرفي ظهور النتائج لكن لا أحد قدم معلومة صحيحة حتى الان اسمعو و عو ما أقول اولا من كتب له النجاح باذن الله الواحد الأحد فلا أحد سيقوم بتغيير النتيجة أعرف انكم ستقولون هناك من يقومون بقطع الارزاق و الرشوة و المعريفة انسو هذا كله و توكلوا على الحي القيوم فأبشركم انه كل من اتخذ الاسباب الشرعية من توكل على الله و تحضيير جيد باذن الله سيكون من الناجحين.
أتمنى ان يحدث كلامي الأرواح الواثقة بالله اما فيما يخص النتيجة نعلم علم اليقين ان النتيجة اذا تاخرت لاقصى حد تكون في شهر مارس يعني كل واحد منا ينسى او بالاحرى يتناسى النتيجة و ينتظر قليلا لم يبقى الكثير فقد مرت 45 يوم على اجراء المسابقة فكيف لك ان تصبر 45 يوم و لا تستطيع ان تصبر اياما قلائل فصبرا جميلا اخوتي و الله المستعان
اخوكم في الله محي القوب أبشروا بالفرج القريب باذن الله سلام.

كواسر 09
2016-01-08, 17:36
السلام عليكم اخوتي الكرام سأقول كلاما عسى ان يكون له اثر على نفوسنا اجمعين
أعلم و كما تعلمون ان الكل ينتظرفي ظهور النتائج لكن لا أحد قدم معلومة صحيحة حتى الان اسمعو و عو ما أقول اولا من كتب له النجاح باذن الله الواحد الأحد فلا أحد سيقوم بتغيير النتيجة أعرف انكم ستقولون هناك من يقومون بقطع الارزاق و الرشوة و المعريفة انسو هذا كله و توكلوا على الحي القيوم فأبشركم انه كل من اتخذ الاسباب الشرعية من توكل على الله و تحضيير جيد باذن الله سيكون من الناجحين.
أتمنى ان يحدث كلامي الأرواح الواثقة بالله اما فيما يخص النتيجة نعلم علم اليقين ان النتيجة اذا تاخرت لاقصى حد تكون في شهر مارس يعني كل واحد منا ينسى او بالاحرى يتناسى النتيجة و ينتظر قليلا لم يبقى الكثير فقد مرت 45 يوم على اجراء المسابقة فكيف لك ان تصبر 45 يوم و لا تستطيع ان تصبر اياما قلائل فصبرا جميلا اخوتي و الله المستعان
اخوكم في الله محي القوب أبشروا بالفرج القريب باذن الله سلام.

مرّ حوالي 35 يوما و ليس 45

midra
2016-01-13, 13:48
النتائج حسب الوزيرة ستظهر في غضون 10 أيام

Musulman
2016-01-13, 14:28
بارك الله فيكم

hamid zizou
2016-01-15, 10:52
غالب الظن بعد 10 عشرة ايام على الاكثر على حسب اخر التصريحات

gomplayer
2016-01-19, 10:45
راهم يقولو في مارس

dortmund
2016-01-19, 16:43
راهم يقولو في مارس

سؤال فقط : شكون هادو اللي راهكم يقولوا ؟؟؟

ساتيليت
2016-01-26, 23:22
هل من جديد

mourad89
2016-03-29, 21:21
بارك الله فيك