~ ...منــــــآل ... ~
2015-11-29, 14:35
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اليوم قمنا بإختبار اللغة الععربية و هو كالتالي :
سَهِــرْتَ الَّليَالِيَ فِي الْمَسْجِـدِ ** وَثَابَرْتَ فِي قَاعَـةِ الْمَعْهَـدِ
وَتَحْفَـظُ مَا خُــطَّ بَيْنَ السُّطُـوْرِ ** كَحِفْظِ الرُّوَاةِ مِنَ الْمُسْنَــــدِ
حَمَلْتَ الْكَرَارِيْسَ فِيْ كُلِّ نَـادٍ ** سَجَنْتَ يَرَاعَـكَ بَيْنَ الْيَـــدِ
تَهَلَّــــلَ وَجْهُـــــكَ مُسْتَبْشِـــرً ا** بِقُرْبِ نَجَاحِكَ فِي الْمَوْعِـدِ
وَتَــمَّ اخْتِبَارُكَ عِنْدَ الصَّبَـاحِ ** فَكُنْتَ الضَّعِيْفَ وَكُنْتَ الرَّدِي
وَكُنْــتَ الْمُضَيِّعَ جُلَّ الدُّرُوْسِ ** وَكُنْتَ أَقَلَّ مِـنَ الْمُبْتَـــدِي
بُنَيَّ ارْتَدِعْ عَنْ رِفَاِق الضَّلال ** وَعَنْ صُحْبَةِ الْمَاكِرِ الْمُعْتَـدِي
فَـهَا أَنْتَ تُطْــــرَدُ مِـنْ مَعْهَـــدٍ ** وَتَرْسُبُ فِيْ دَرْسِكَ الأبْجَـدِ
فَلَـــوْلا الرِّفَـــاقُ وَأَهْلُ النِّفَـاقِ ** سَلَكْتَ طَرِيْقًا إِلَـى السُّـؤْدَدِ
فَتُـــــبْ يَا بُنَيَّ وَأَعْلِنْ مَتَابَـكَ ** وَانْبُذْ رِفَاقَ الْهَـوَى وَارْشُـدِ
فَإِنَّ الذُّنُــــــوْبَ تَهُدُّ السَّعَـادَةَ ** فَاشْقَ إِذَا شِئْـتَ أَوْ فَاسْعَــــدِ
الدكتور / عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل
اقرأ النص بتمعّن ثمّ اجب على الأسئلة التي تليه
* البناء الفكري: ( 4 ن)
1- ضع للنص عنوانا مناسبا.
2- ما سبب رسوب هذا الطالب رغم اجتهاده في طلب العلم؟ استدل على إجابتك من النص؟
3 - ما المقصود من قول الشاعر: سجنتَ يراعك بين اليد.
4- ما نوع النص ؟
* البناء اللّغوي: ( 5 ن)
1- أعرب بالتفصيل: الضّعيفَ – الرّفاق
2- ما محل الجمل الآتية من الإعراب: تُطْــــرَدُ مِـنْ مَعْهَـــدٍ - شِئْـتَ
3- استخرج من النص جملة شرطية وحدّد عناصرها
4- استخرج من النص جملة اسمية حذف منها الخبر وجوبا
* البناء الفنّي: (3 ن)
1- استخرج من النص استعارة مبيّنا نوعها
2- استخرج من النص أسلوبا إنشائيا مبيّنا نوعه وغرضه
* الوضعية الإدماجية ( 08 ن)
السّند: كثير من الطلاّب المتفوقين يصاحبون رفقاء السّوء من داخل المدرسة أو خارجها، فيهتز مسارهم التعليمي،فتضعف نتائجهم الدراسية ، ولا يدركون أنفسهم إلا بعد فوات الأوان.
ولّعله – من خلال مشوارك الدراسي – عرفت أحد هؤلاء الذين ضاع مستقبلهم بسبب رفقاء السوء
التعليمة: اسرد علينا قصّة هذا الطالب.موظفا – جملة شرطية- استعارة مكنية – تشبيها بليغا .
دمتم في آماان الله ... ~
اليوم قمنا بإختبار اللغة الععربية و هو كالتالي :
سَهِــرْتَ الَّليَالِيَ فِي الْمَسْجِـدِ ** وَثَابَرْتَ فِي قَاعَـةِ الْمَعْهَـدِ
وَتَحْفَـظُ مَا خُــطَّ بَيْنَ السُّطُـوْرِ ** كَحِفْظِ الرُّوَاةِ مِنَ الْمُسْنَــــدِ
حَمَلْتَ الْكَرَارِيْسَ فِيْ كُلِّ نَـادٍ ** سَجَنْتَ يَرَاعَـكَ بَيْنَ الْيَـــدِ
تَهَلَّــــلَ وَجْهُـــــكَ مُسْتَبْشِـــرً ا** بِقُرْبِ نَجَاحِكَ فِي الْمَوْعِـدِ
وَتَــمَّ اخْتِبَارُكَ عِنْدَ الصَّبَـاحِ ** فَكُنْتَ الضَّعِيْفَ وَكُنْتَ الرَّدِي
وَكُنْــتَ الْمُضَيِّعَ جُلَّ الدُّرُوْسِ ** وَكُنْتَ أَقَلَّ مِـنَ الْمُبْتَـــدِي
بُنَيَّ ارْتَدِعْ عَنْ رِفَاِق الضَّلال ** وَعَنْ صُحْبَةِ الْمَاكِرِ الْمُعْتَـدِي
فَـهَا أَنْتَ تُطْــــرَدُ مِـنْ مَعْهَـــدٍ ** وَتَرْسُبُ فِيْ دَرْسِكَ الأبْجَـدِ
فَلَـــوْلا الرِّفَـــاقُ وَأَهْلُ النِّفَـاقِ ** سَلَكْتَ طَرِيْقًا إِلَـى السُّـؤْدَدِ
فَتُـــــبْ يَا بُنَيَّ وَأَعْلِنْ مَتَابَـكَ ** وَانْبُذْ رِفَاقَ الْهَـوَى وَارْشُـدِ
فَإِنَّ الذُّنُــــــوْبَ تَهُدُّ السَّعَـادَةَ ** فَاشْقَ إِذَا شِئْـتَ أَوْ فَاسْعَــــدِ
الدكتور / عبد الرحمن بن عبد الرحمن شميلة الأهدل
اقرأ النص بتمعّن ثمّ اجب على الأسئلة التي تليه
* البناء الفكري: ( 4 ن)
1- ضع للنص عنوانا مناسبا.
2- ما سبب رسوب هذا الطالب رغم اجتهاده في طلب العلم؟ استدل على إجابتك من النص؟
3 - ما المقصود من قول الشاعر: سجنتَ يراعك بين اليد.
4- ما نوع النص ؟
* البناء اللّغوي: ( 5 ن)
1- أعرب بالتفصيل: الضّعيفَ – الرّفاق
2- ما محل الجمل الآتية من الإعراب: تُطْــــرَدُ مِـنْ مَعْهَـــدٍ - شِئْـتَ
3- استخرج من النص جملة شرطية وحدّد عناصرها
4- استخرج من النص جملة اسمية حذف منها الخبر وجوبا
* البناء الفنّي: (3 ن)
1- استخرج من النص استعارة مبيّنا نوعها
2- استخرج من النص أسلوبا إنشائيا مبيّنا نوعه وغرضه
* الوضعية الإدماجية ( 08 ن)
السّند: كثير من الطلاّب المتفوقين يصاحبون رفقاء السّوء من داخل المدرسة أو خارجها، فيهتز مسارهم التعليمي،فتضعف نتائجهم الدراسية ، ولا يدركون أنفسهم إلا بعد فوات الأوان.
ولّعله – من خلال مشوارك الدراسي – عرفت أحد هؤلاء الذين ضاع مستقبلهم بسبب رفقاء السوء
التعليمة: اسرد علينا قصّة هذا الطالب.موظفا – جملة شرطية- استعارة مكنية – تشبيها بليغا .
دمتم في آماان الله ... ~