saidat56
2009-09-24, 15:04
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
يقدر المسلمين حاليا فى العلم باكثر من مليار و300 مليون نسمة موزعين على القارات الخمسة كما يقدر اليهود عليهم لعنة الله والملائكة باقل من 20 مليون نسمة وااكد اقل من 20 مليون نسمة وهذا يعنى ان المسلمين ضعف اليهود ب اكثر من 60 مرة. واذا قمنا بالتحليل المنطقى نقول ان الامة الاسلامية هى الغالبة عددا وربما عدة. ولكن فى زمننا الحالى يحدث العكس اذ ان القوة والغلبة من جانب ابناء القردة والخنازير. وهل سالنا انفسنا لماذا ؟
ان اليهود يؤمنون ايمانا قويا بان الامة الاسلامية غير موحدة ولا تخيفها لان المسلمين متشتتون ويتطاحنون فيما بينهم وهذا ما يزيد اليهود قوة على قوة وانهم يحبون الكراسى ولا يؤمنون بالله حق الايمان. كما انهم يؤمنون فى معتقداتهم بانهم لا يخافون من المسلمين ما دامت مساجدهم خاوية من المصلين فى صلاة الصبح. ويوم ان تمتلا كما تنتلؤ فى يوم الجمعة هناك سيفعلون الف حساب لامة محمد صلوات الله وسلامه عليه. وهذا ما يشجعهم على الاعتداء على اخواننا فى فلسطين الجريحة التى تستنجد يوميا بنا ولكن " لا حياة لمن تنادى " حيث يقومون بالقتل وانتهاك الحرمات بالاظافة الى التدمير وهدم البيوت واتلاف الاراضى الزراعية الفلسطينية . وكل هذه الجرائم امام انظار المسلمين الجبناء الذين لا يتحركون لنصرة اخوانهم العزل فى الاراضى المقدسة متناسين الله وقوله " ان تنصروا الله ينصركم... ".
فى الاخير واذا كنا نريد النصر من الله فلنرجع اليه ونكون قوة متماسكة كما كان اسلافنا عندما كانوا ينتصرون رغم قلة عددهم وضعف عدتهم مقارنة مع العدو وكان سلاحهم الايمان الصادق " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بادن الله ". فلنتيقن من نصر الله المبين ولنوحد صفوفنا ويومه سيتقزم الصهاينة فى اعيننا ويكون النصر حليفنا.
اللهم انصرنا على اعداءنا اليهود واهزمهم واخدل من خدل المسلمين. اللهم اليك باليهود وحلفائهم. اللهم وحد صفوف المسلمين اجمعين فى كل مكان. اللهم انصر دينك الحق " انك على كل شىء قدير ". امين والحمد لله رب العالمين.
يقدر المسلمين حاليا فى العلم باكثر من مليار و300 مليون نسمة موزعين على القارات الخمسة كما يقدر اليهود عليهم لعنة الله والملائكة باقل من 20 مليون نسمة وااكد اقل من 20 مليون نسمة وهذا يعنى ان المسلمين ضعف اليهود ب اكثر من 60 مرة. واذا قمنا بالتحليل المنطقى نقول ان الامة الاسلامية هى الغالبة عددا وربما عدة. ولكن فى زمننا الحالى يحدث العكس اذ ان القوة والغلبة من جانب ابناء القردة والخنازير. وهل سالنا انفسنا لماذا ؟
ان اليهود يؤمنون ايمانا قويا بان الامة الاسلامية غير موحدة ولا تخيفها لان المسلمين متشتتون ويتطاحنون فيما بينهم وهذا ما يزيد اليهود قوة على قوة وانهم يحبون الكراسى ولا يؤمنون بالله حق الايمان. كما انهم يؤمنون فى معتقداتهم بانهم لا يخافون من المسلمين ما دامت مساجدهم خاوية من المصلين فى صلاة الصبح. ويوم ان تمتلا كما تنتلؤ فى يوم الجمعة هناك سيفعلون الف حساب لامة محمد صلوات الله وسلامه عليه. وهذا ما يشجعهم على الاعتداء على اخواننا فى فلسطين الجريحة التى تستنجد يوميا بنا ولكن " لا حياة لمن تنادى " حيث يقومون بالقتل وانتهاك الحرمات بالاظافة الى التدمير وهدم البيوت واتلاف الاراضى الزراعية الفلسطينية . وكل هذه الجرائم امام انظار المسلمين الجبناء الذين لا يتحركون لنصرة اخوانهم العزل فى الاراضى المقدسة متناسين الله وقوله " ان تنصروا الله ينصركم... ".
فى الاخير واذا كنا نريد النصر من الله فلنرجع اليه ونكون قوة متماسكة كما كان اسلافنا عندما كانوا ينتصرون رغم قلة عددهم وضعف عدتهم مقارنة مع العدو وكان سلاحهم الايمان الصادق " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بادن الله ". فلنتيقن من نصر الله المبين ولنوحد صفوفنا ويومه سيتقزم الصهاينة فى اعيننا ويكون النصر حليفنا.
اللهم انصرنا على اعداءنا اليهود واهزمهم واخدل من خدل المسلمين. اللهم اليك باليهود وحلفائهم. اللهم وحد صفوف المسلمين اجمعين فى كل مكان. اللهم انصر دينك الحق " انك على كل شىء قدير ". امين والحمد لله رب العالمين.