لماذا اغلب الاولياء يستمعون للابن قبل الاستاذ؟

[الأستاذة نصيرة39]

لماذا اغلب الاولياء يستمعون للابن قبل الاستاذ؟....ولماذا فيهم من لانراه والا اذا طرد ابنه شر طردة ثم ياتي مدافعا على ملاكه؟.....

[أم سلوى]

انا ضد اسالبيب
الاساتذة...ولدي اولاد....
انهم احيانا بلا ضمير وبلا اخلاق....
فعلا .وبدلا ان يتفهموا الاولاد يصدونهم عن مواصلة المشوار.وايضا التلاميذ..هم احيانا يخطئون في سن المراهقة....لهذا انا ام. اعذرني

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

لماذا اغلب الاولياء يستمعون للابن قبل الاستاذ؟....ولماذا فيهم من لانراه والا اذا طرد ابنه شر طردة ثم ياتي مدافعا على ملاكه؟.....
السلام عليكم ....أهلا أختي نصيرة
هذه الظاهرة طغت في الفترة الأخيرة فقط
قديما كان الأولياء لا يصدقون أبنائهم نهائيا وكان كل اللوم يلقى على التلميذ
بغظ النظر على ما فعله ......لكن اليوم نرى العكس أغلب الأولياء يسمعون لأبنائهم ويصدقونهم
قبل أن يسمعو من الأستاذ......وهذا نتيجة للدلال الزائد .
صحيح أن هناك أساتذه سامحهم الله لا يعرفون كيف يتعاملون مع التلاميذ وهم قلة قليلة
لكن بالمقابل لا يجب أن نحكم على الأستاذ فبل أن نسمع من الطرفين ....فقد يكون الطفل يكذب
وبالتالي نظلم الأستاذ ونقع في مشاكل لا حصر لها .
اخيرا اقول أن التلميذ الذي تربى تربية صحيحة لا يمكنه أبدا أن يتمادى مع أستاذه حتى وإن ظلمه .
تقبلي مرور ي .....وشكرا لك أختي نصيرة .

[صابرون]

السلام عليكم. التلميذ سيصبح مواطنا من صنع والديه و عدد من أساتذته. فمنهم الصارم و المؤدب و المتسيب و الجاد و المتهاون و... فينتج هذا التلميذ كمزيج وارث مما سبق . الأستاذ يقابل ذاك الولي و آخر و آخر ... لكن الأولياء يقابلون هذا الاستاذ الواحد ، مما يعسر تشخيص خلل التلميذ. على كل حال الولي في صف ابنه. و الممنوعات المستحدثة : لا تنهر لا تطرد لا تنظر لا تعاقب لا تنفعل لا تعطي أقل من 10/20لا ... إلى أين ؟ سلام:cool:

[S-KISHK-B]

لماذا اغلب الاولياء يستمعون للابن قبل الاستاذ؟....ولماذا فيهم من لانراه والا اذا طرد ابنه شر طردة ثم ياتي مدافعا على ملاكه؟.....

بكل بساطة ...........اذا وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعة........انقلبت الأسر عوض الولي بالولية...ولهذا انقلب التلميذ على الأستاذ.......والجواب هين ....يحترم التلميذ الاستاذ عندما لا تنطق الام ولا حتى بكلمة المشورة.......كنا نضحك على جهل أبائنا فصرنا نبكي على زمانهم