نهى اسطاوالي
2015-11-07, 18:42
درر من أقوال السلف
من كتاب جامع بيان العلم وفضله
قال الحسن :
دخلنا فاغتممنا وخرجنا فلم نزدد إلا غما :
اللهم إليك نشكو هذا الغثاء الذي كنا نحدث عنه ، إن أجبناهم لم يفقهوا وإن سكتنا عنهم وكلناهم إلى عي شديد ،
والله لولا ما أخذ الله على العلماء في علمهم ما أنبأناهم بشيء أبدا .
1/21
عن أبي هريرة ، أنه كان يقول :
لولا آيتان في كتاب الله عز وجل ما حدثتكم شيئا ، إن الله تعالى يقول إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى هذه الآية والتي تليها ثم قال : إن الناس يقولون : أكثر أبو هريرة
1/22
قالت الحكماء :
من كتم علما فكأنه جاهله .
1/22
عن الحسن بن الربيع، قال:
سألت ابن المبارك، قلت: قول النبي, صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم"؟ قال: ليس هو الذي يطلبونه، ولكن فريضة على من وقع في شيء من أمر دينه أن يسأل عنه حتى يعلمه.
1/27
قال أبو الدرداء:
لولا أن الله يدفع بمن يحضر المساجد عمن لا يحضرها، وبالغزاة عمن لا يغزو، لجاءهم العذاب قبلا
1/32
عن سفيان بن عيينة، قال:
سمعت جعفر بن محمد، يقول: وجدنا علم الناس كله في أربع:
أولها: أن تعرف ربك.
الثاني: أن تعرف ما صنع بك.
والثالث: أن تعرف ما أراد منك.
والرابع: أن تعرف ما تخرج به من ذنبك.
وقال بعضهم: ما يخرجك من دينك.
1/32
من كتاب جامع بيان العلم وفضله
قال الحسن :
دخلنا فاغتممنا وخرجنا فلم نزدد إلا غما :
اللهم إليك نشكو هذا الغثاء الذي كنا نحدث عنه ، إن أجبناهم لم يفقهوا وإن سكتنا عنهم وكلناهم إلى عي شديد ،
والله لولا ما أخذ الله على العلماء في علمهم ما أنبأناهم بشيء أبدا .
1/21
عن أبي هريرة ، أنه كان يقول :
لولا آيتان في كتاب الله عز وجل ما حدثتكم شيئا ، إن الله تعالى يقول إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى هذه الآية والتي تليها ثم قال : إن الناس يقولون : أكثر أبو هريرة
1/22
قالت الحكماء :
من كتم علما فكأنه جاهله .
1/22
عن الحسن بن الربيع، قال:
سألت ابن المبارك، قلت: قول النبي, صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم"؟ قال: ليس هو الذي يطلبونه، ولكن فريضة على من وقع في شيء من أمر دينه أن يسأل عنه حتى يعلمه.
1/27
قال أبو الدرداء:
لولا أن الله يدفع بمن يحضر المساجد عمن لا يحضرها، وبالغزاة عمن لا يغزو، لجاءهم العذاب قبلا
1/32
عن سفيان بن عيينة، قال:
سمعت جعفر بن محمد، يقول: وجدنا علم الناس كله في أربع:
أولها: أن تعرف ربك.
الثاني: أن تعرف ما صنع بك.
والثالث: أن تعرف ما أراد منك.
والرابع: أن تعرف ما تخرج به من ذنبك.
وقال بعضهم: ما يخرجك من دينك.
1/32