وفاء الياسمين
2015-10-31, 21:40
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
- ( تشتكي من قسوة قلبك ) ... أكثر من الدعاء ، وألحّ في المسألة ... وليرى الله منك الصدق في شكواك ... ابكِ بين يديه ... ثم ( ماشي شغلك ) ... فوض الأمر إلى الله ... وأحسن الظن به ... وسترى ما يسرك بإذنه تعالى .
- ( مظلوم ) ... أكثر من الدعاء بأن يكشف الله عنك الظلم ... ويهدي من ظلمك ...
ثم ( ماشي شغلك ) ... كيف تفرج ، وكيف تنكشف ... هذا ليس إليك ... فوض الأمر إلى الله ... وسترى ما لم يكن يخطر لك على بال .
- ( مديون ) ... أكثر من الدعاء .. مع بذل الأسباب .. ولا تملّ من الدعاء ... ألحّ فيه ... ابكِ بين يدي الله تعالى ... أعيد .. لا تمل ... ولا تيأس ... وأحسن الظن بربك ... لا تقل إن المبلغ كبير ... وكيف يُسدد ... ومن يسدده ...
هذا ( ماشي شغلك ) ... الله تعالى يتولى أمرك بفضله ورحمته وجوده ... وسترى ما يُسعدك بإذنه تعالى ... والقصص في هذا كثيرة .
- ( محروم من الذرية ) ... أكثر من الدعاء ... ألحّ فيه ... في سجودك .. في القيام ... في الخلوات .... لاتيأس ... لا تسمع لتخذيل الشيطان ... ابذل الأسباب ... أحسن الظن بربك ...
ثم ( ماشي شغلك ) ... أمر الله تعالى في قول ( كن ) ... ومن خلقك .. ورزقك ... قادر بقول ( كن ) أن يبدل الأمر من حال إلى حال ... والقصص في هذا كثيرة .
- ( أحد أفراد أسرتك في حال لا يسر ) ... لا تيأس ...
ألح في الدعاء ... ابذل الأسباب ... استمر في النصيحة ... أكثر من الدعاء لهم بالصلاح ...
ثم ( ماشي شغلك ) ...الله تعالى قادر على أن يهديهم ، ويصلح أحوالهم ... بما لا يخطر لك على بال ... والله على كل شيء قدير .
ـــ
هذه القاعدة : مفادُها أنَّك توكَّل على الله و استعن به و ليس شُغلك في كيفية حصول الفرج و اتمام الأمر ...
فأمر المؤمن كله خير و ماسيأتي سيكون ذاك هو الخير بعينه و ليس غيره
--
لفتة /
الدعاء ... لنكثر فيه من الدعاء ... لنُلحّ في المسألة ... لا نجعل للشيطان علينا في أن يصيبنا الملل ... واليأس ...
ربنا ... كريم ... جواد ... قدير ... عظيم ... جبار ... رؤوف ...
هلا دعونا الله تعالى بأسمائه الحسنى ...
لنرى ... كرمه ... وعظمته ... وجوده ... وجبروته ... وقوته ... وقدرته ...
والله ، ثم والله ، ثم والله ... كم من محروم من مناجاة الله .... لا يجد لذتها ... ونعيمها ... وبردها ... فلا نكن منهم ...
هلّا بادرنا بالإقبال على الله ... والانطراح بين يديه ، والبكاء من تقصيرنا في جنبه ... وحقه تعالى ...
وإذا راى الله تعالى منا الصدق والإقبال ... فلا تسأل بعد ذلك عن عطاياه ومنحه .
أصلح الله أحوالنا .
- ( تشتكي من قسوة قلبك ) ... أكثر من الدعاء ، وألحّ في المسألة ... وليرى الله منك الصدق في شكواك ... ابكِ بين يديه ... ثم ( ماشي شغلك ) ... فوض الأمر إلى الله ... وأحسن الظن به ... وسترى ما يسرك بإذنه تعالى .
- ( مظلوم ) ... أكثر من الدعاء بأن يكشف الله عنك الظلم ... ويهدي من ظلمك ...
ثم ( ماشي شغلك ) ... كيف تفرج ، وكيف تنكشف ... هذا ليس إليك ... فوض الأمر إلى الله ... وسترى ما لم يكن يخطر لك على بال .
- ( مديون ) ... أكثر من الدعاء .. مع بذل الأسباب .. ولا تملّ من الدعاء ... ألحّ فيه ... ابكِ بين يدي الله تعالى ... أعيد .. لا تمل ... ولا تيأس ... وأحسن الظن بربك ... لا تقل إن المبلغ كبير ... وكيف يُسدد ... ومن يسدده ...
هذا ( ماشي شغلك ) ... الله تعالى يتولى أمرك بفضله ورحمته وجوده ... وسترى ما يُسعدك بإذنه تعالى ... والقصص في هذا كثيرة .
- ( محروم من الذرية ) ... أكثر من الدعاء ... ألحّ فيه ... في سجودك .. في القيام ... في الخلوات .... لاتيأس ... لا تسمع لتخذيل الشيطان ... ابذل الأسباب ... أحسن الظن بربك ...
ثم ( ماشي شغلك ) ... أمر الله تعالى في قول ( كن ) ... ومن خلقك .. ورزقك ... قادر بقول ( كن ) أن يبدل الأمر من حال إلى حال ... والقصص في هذا كثيرة .
- ( أحد أفراد أسرتك في حال لا يسر ) ... لا تيأس ...
ألح في الدعاء ... ابذل الأسباب ... استمر في النصيحة ... أكثر من الدعاء لهم بالصلاح ...
ثم ( ماشي شغلك ) ...الله تعالى قادر على أن يهديهم ، ويصلح أحوالهم ... بما لا يخطر لك على بال ... والله على كل شيء قدير .
ـــ
هذه القاعدة : مفادُها أنَّك توكَّل على الله و استعن به و ليس شُغلك في كيفية حصول الفرج و اتمام الأمر ...
فأمر المؤمن كله خير و ماسيأتي سيكون ذاك هو الخير بعينه و ليس غيره
--
لفتة /
الدعاء ... لنكثر فيه من الدعاء ... لنُلحّ في المسألة ... لا نجعل للشيطان علينا في أن يصيبنا الملل ... واليأس ...
ربنا ... كريم ... جواد ... قدير ... عظيم ... جبار ... رؤوف ...
هلا دعونا الله تعالى بأسمائه الحسنى ...
لنرى ... كرمه ... وعظمته ... وجوده ... وجبروته ... وقوته ... وقدرته ...
والله ، ثم والله ، ثم والله ... كم من محروم من مناجاة الله .... لا يجد لذتها ... ونعيمها ... وبردها ... فلا نكن منهم ...
هلّا بادرنا بالإقبال على الله ... والانطراح بين يديه ، والبكاء من تقصيرنا في جنبه ... وحقه تعالى ...
وإذا راى الله تعالى منا الصدق والإقبال ... فلا تسأل بعد ذلك عن عطاياه ومنحه .
أصلح الله أحوالنا .