محمد 10محمد
2015-10-22, 18:55
ان تنتقد و تقدم وجهة نظرك مبنية على اسس علمية و نظرة واضحة فهدا مبارك ..نتمناه في كل واحد ينتمي لسلك التعليم ...
اما انك تتكلم و تنتقد لمجرد الكلام ..و تسوق جمل هي في نفس اتجاه اولئك الذين سيقون عبارات على شاكلة اياد خارجية ...و مؤامرات ..ضد كل ما هو جديد ..هذا مرفوض جملة و تفصيلا...
سيناريو الدراجة في الاببتدائي يتكرر ...باخراج و ديكور اخر ...تحت شعار و الكل يتكلم..الكل ينتقد
الغاء الفروض الشهرية كما سميت ...لصالح التلميذ ام لا ؟
ان الممارسات اليوم داخل اروقة المدرسة الجزائرية ما زالت هي نفسها مند ثلاث عقود من الزمن ...حشو و اختبارات ..عنوانها بضاعتنا ردت الينا ...مع ان المقاربة الجديدة حملت في طياتها...تغييرا جدريا ..في العملية التعليمية التعلمية...انطلاقا من المناهج...الوسائل...استراتيجيات التعلم...وصولا الى التقويم ...ولكن للاسف الشديد بقي كل هذا حبيس التقارير و الادراج...و الواقع ؟؟ الواقع يقول ان لا جديد سجل على ممارسات المعلم و المنظومة ككل .
مادا ارادت الوزارة من الغاء الفروض ( المصطلح اكل عليه الدهر و شرب )
نوايا اعلى هرم المنظومة التربوية واضحة ...تخفيف الضغط على المتعلم ...
اليوم يوجد هناك ما يسمى التقويم المستمر...و ما يسمى بالفروض الشهرية ...و الاختبارات الفصلية ..جزء هذا التقويم ...و التقويم المستمر و العملية التعليمية وجهان لعملة واحدة...التقويم يكون بعد كل هدف تعلمي..( تمارين...واجبات...ملاحظات...اسئلة....مناقشات..استج وابات...اختبارات.)
من كل هدا استقي هل حقا ...حققت الكفاءة المطلوبة ام لا...لاشخص ثم اعالج و هكدا في عملية مستمرة ...حتى الوصول الى ملمح التخرج
اما الميدان ..يقول ان الاختبارات و الفروض ..اصبحت غاية .لا وسيلة...و جندنا اليها التلاميد الاولياء ..المعلمين..و اصبحت الحدث الذي يأرق الكل ..من اجل ماذا ؟ من اجل لا شئ
الوزارة كانت مصيبة في الغاء الفروض من هذا المنطلق ..
لكن هل التقويم المستمر مفعل داخل المدارس...السؤال موجه للمعلمين و قبلهم المفتشين
انا اقول ان الغالبية العظمى من المؤطرين و المفتشين و معهم المعلمين لا يملكون نظرة واضحة عن التقويم المستمر...وان كانت فالارتجالية و العشوائية السمة الغالية
عيب المنظومة اليوم هو افتقارها لنظرة شاملة موحدة يستند عليها المعلمون في اداء مهامهم ...
نعم لالغاء الاختبارات و الفروض...نعم لتفعيل التقويم المستمر
اما انك تتكلم و تنتقد لمجرد الكلام ..و تسوق جمل هي في نفس اتجاه اولئك الذين سيقون عبارات على شاكلة اياد خارجية ...و مؤامرات ..ضد كل ما هو جديد ..هذا مرفوض جملة و تفصيلا...
سيناريو الدراجة في الاببتدائي يتكرر ...باخراج و ديكور اخر ...تحت شعار و الكل يتكلم..الكل ينتقد
الغاء الفروض الشهرية كما سميت ...لصالح التلميذ ام لا ؟
ان الممارسات اليوم داخل اروقة المدرسة الجزائرية ما زالت هي نفسها مند ثلاث عقود من الزمن ...حشو و اختبارات ..عنوانها بضاعتنا ردت الينا ...مع ان المقاربة الجديدة حملت في طياتها...تغييرا جدريا ..في العملية التعليمية التعلمية...انطلاقا من المناهج...الوسائل...استراتيجيات التعلم...وصولا الى التقويم ...ولكن للاسف الشديد بقي كل هذا حبيس التقارير و الادراج...و الواقع ؟؟ الواقع يقول ان لا جديد سجل على ممارسات المعلم و المنظومة ككل .
مادا ارادت الوزارة من الغاء الفروض ( المصطلح اكل عليه الدهر و شرب )
نوايا اعلى هرم المنظومة التربوية واضحة ...تخفيف الضغط على المتعلم ...
اليوم يوجد هناك ما يسمى التقويم المستمر...و ما يسمى بالفروض الشهرية ...و الاختبارات الفصلية ..جزء هذا التقويم ...و التقويم المستمر و العملية التعليمية وجهان لعملة واحدة...التقويم يكون بعد كل هدف تعلمي..( تمارين...واجبات...ملاحظات...اسئلة....مناقشات..استج وابات...اختبارات.)
من كل هدا استقي هل حقا ...حققت الكفاءة المطلوبة ام لا...لاشخص ثم اعالج و هكدا في عملية مستمرة ...حتى الوصول الى ملمح التخرج
اما الميدان ..يقول ان الاختبارات و الفروض ..اصبحت غاية .لا وسيلة...و جندنا اليها التلاميد الاولياء ..المعلمين..و اصبحت الحدث الذي يأرق الكل ..من اجل ماذا ؟ من اجل لا شئ
الوزارة كانت مصيبة في الغاء الفروض من هذا المنطلق ..
لكن هل التقويم المستمر مفعل داخل المدارس...السؤال موجه للمعلمين و قبلهم المفتشين
انا اقول ان الغالبية العظمى من المؤطرين و المفتشين و معهم المعلمين لا يملكون نظرة واضحة عن التقويم المستمر...وان كانت فالارتجالية و العشوائية السمة الغالية
عيب المنظومة اليوم هو افتقارها لنظرة شاملة موحدة يستند عليها المعلمون في اداء مهامهم ...
نعم لالغاء الاختبارات و الفروض...نعم لتفعيل التقويم المستمر