مشاهدة النسخة كاملة : الثوابت و المتغيرات
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2015-10-22, 12:19
بسم الله الرحمن الرحيم
هل حقّا أصبحنا في زمن صارت فيه الثوابت متغيرات ، و المتغيرات ثوابت ؟
ماهي الأسس و الضوابط التي تنبني عليها الثوابت و المتغيرات ؟
هل الضرورة تجعل من الثابت متغيرا ؟
هل يتغير الثابت من تلقاء نفسه ؟
ماهي الثوابث التي صارت متغيرات في مجتمعنا ؟
ما هي المتغيرات التي صارت ثوابت في مجتمعنا؟
أيهما أشد تأثيرا أن يصير الثابت متغيرا أو أن يصير المتغير ثابتا ؟
أتمنى من الإخوة جدية النقاش
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-02-01, 13:49
نفض الغبار عن مستودع الأسرار
لا ثوابت في هذا الزمان
كل شي يتغير
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-02-01, 16:29
لا ثوابت في هذا الزمان
كل شي يتغير
شكرا على المرور و المشاركة
نور لاتراه
2016-02-01, 22:08
السلام عليكم
قرأنا ان المقصود من النقاش هو الجزء المتعلق بالتغيير وهاته الكلمة في كل سطر تؤكد هاته الفكرة
المشكلة ليست في التغيير فالتغيير عملية تلقائية وضرورية, فكل شيئ يتغير
بيت القصيد ,هل على إهمالنا لثوابتنا زادنا تقدما ورُقيّا؟
الإجابة واضحة للعيان
الهوية هي ركيزة كل تقدم
فالتغيير أساسي لكن التقدم جوهري
مجرد رأي شخصي
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-02-02, 16:23
المقصود بالثوابث ما لا نستطيع التنازل و التخلي عنه لأي سبب كان كالهوية و الدّين و اللغة .... و غيرها
و المتغيرات هي ما نستطيع الإستغناء عنه و استبداله كالمسكن و الملبس و المأكل و المشرب و المركب و غيرها
فهذه الأخيرة تتغير بحسب الزّمان و المكان ، و هذا لا يجب أن يطرأ على الأوائل
عثمان الجزائري.
2016-02-03, 13:26
الثوابت ما كان من أصول الدين و المتغيرات ما كان من أمور الدنيا.
إسلام الفاروق
2016-02-03, 18:07
اظن ان التكنولوجيا لعبت دور كبير ولا زالت
سلام
الأرنوبة المشاكسة
2016-02-03, 22:22
وصلنا الى وقت الاخلاق ومعرضه لذلك المبداء متغيرات مست بكل القيم تاعنا تبا تبا لنا
شريفة 28
2016-02-04, 18:07
المعروف أنا لكل قاعدة إستثناء ، أما المبادئ و الثوابت فلا .
kameld1982
2016-02-19, 12:34
المبادئ تابقة و المصالح متغيرة
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-02-20, 16:51
أحسن الله إليك
kameld1982
2016-02-20, 18:52
بارك الله فيكم
أبومعاوية جزائري
2016-02-24, 09:08
السلفية دعوة حقٍّ
قال السعيد الزاهري ـ رحمه الله ـ (عضو إداري لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين) في ردِّه على وزير المعارف بالمغرب الأقصى آنذاك: «بقي شيءٌ واحدٌ وهو قول الوزير: «إنَّ مؤسِّس هذا المذهب هو شيخ الإسلام ابن تيمية، واشتهر به ابن عبد الوهَّاب»، والواقع أنَّ مؤسِّس هذا المذهب ليس هو ابن تيمية ولا ابن عبد الوهَّاب، ولا الإمام أحمد ولا غيره من الأئمَّة والعلماء، وإنما مؤسِّسه هو خاتم النبيِّين سيِّدنا محمَّد بن عبد الله صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم، على أنه في الحقيقة ليس مذهبًا، بل هو دعوةٌ إلى الرجوع إلى السنَّة النبوية الشريفة، وإلى التمسُّك بالقرآن الكريم، وليس هنا شيءٌ آخر غير هذا».
[«مجلَّة الصراط السوي» (العدد: ٥/ ٥)، الصادرة في: ٢٦ جمادى الثانية ١٣٥٢ﻫ/ ١٦ أكتوبر ١٩٣٣م]
فوائد ونوادر
صفحة الشيخ أبو عبد المعز علي فركوس حفظه الله تعالى.
أم سمية الأثرية
2016-02-25, 15:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقول وبالله التوفيق
الثوابت :كل ما تعلق بالدين فهو ثابت و إن تغير لغير دليل صحيح فهذا يدل على سقوط العبد في الفتنة والعياذ بالله فتحليله للحرام أو تحريمه للحلال بدون دليل صحيح لدليل على أن هذا الشخص صاحب هوى و اقع في الفتنة
فمثلاهو اليوم يرى أن الغناء حرام و هو الحق ثم يتراجع غدا و يحلله لهوى في نفسه فلا دليل صحيح يدل على أنه حلال و كذلك ترى أن الجلباب لباس المسلمة
ونص عليه الشارع ثم تتراجع وتقول للمرأة الحرية في اللباس ما في دليل على أنه فرض و غيره ،نعوذ بالله من الحور بعد الكور ومن سوء الخاتمة
و ذكرك للهوية واللغة فهو تابع للدين ، فاليوم يتخلى المرءعن هويته ولغته لأمور دنيوية فانية يتجنس بجنسية لبلد كافر ويتحدث الأجنبية لغير ما حاجة (ضرورة) و يسمونها بغيراسمها ثقافة تقدم تحضر و ما أدري ماذا أيضا إيه رقي زعموا
أجل نحن اليوم نعاني و نعاني من تغير الثوابت فهو زمن الفتن أعاذنا الله منها
و الأمثلة تطول واللبيب بالإشارة يفهم
فعلى المسلم أن يكون حريصا على دينه شحيحا به متمسكا بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فلا يتحول لغيرها فيهلك
و سبحانك اللهم بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-02-25, 17:28
جزاكم الله خيرا و متع بك و بارك فيكم
أسد الرمال1
2016-02-25, 19:22
التغير في الحياة وفي الكائنات وحتى في الإنسان كل هذا من خلق الله لأنه خلق أفعال العباد وهذا لأن الكمال لله وحده
فالإنسان مثلا يذنب وينسى ويخطئ وتتغير طباعه وخصاله و يؤمن ويكفر ,,,
إذن يتغير وتختلف افعاله وكلامه و تفكيره,,, ,وقلبه بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء ,,,
,,,أما الدين قد أتمه الله فهو كامل و ثابت حتى يرث الله الأرض ومن عليها
بسم الله الرحمن الرحيم
هل حقّا أصبحنا في زمن صارت فيه الثوابت متغيرات ، و المتغيرات ثوابت ؟
ماهي الأسس و الضوابط التي تنبني عليها الثوابت و المتغيرات ؟
هل الضرورة تجعل من الثابت متغيرا ؟
هل يتغير الثابت من تلقاء نفسه ؟
ماهي الثوابث التي صارت متغيرات في مجتمعنا ؟
ما هي المتغيرات التي صارت ثوابت في مجتمعنا؟
أيهما أشد تأثيرا أن يصير الثابت متغيرا أو أن يصير المتغير ثابتا ؟
أتمنى من الإخوة جدية النقاش
الهاتف اصبح من التوابت والملابس الجديدة والسيارة بينما لم تكن كدالك
الكدب الخداع الاستغلال والانانية اصبحث توبت
اما التوابت اصبحث لا قيمة لها مثل الاخلاق اصبحت على حسب الضرورة
مثلا عند المراة كانت التوابت عندها الرجل والان اصبحث التوابت المال
كان الرجل توابته النشامة والشهامة والرجولة والان اصبحت توابته المال لمدا لئن توابته غيرها من الحق الى حب النساء
ManouraHilwa
2016-03-11, 22:21
يا اخي لاشيئ تغير كل شيئ واضح في كتاب الله فقط نحن عميان عنه الله اكبر كبيرا
باهي جمال
2016-03-14, 10:31
الثوابت = الخير كل الخير في من سلف
المتغيرات = الشر كل الشر في من خلف
او في ابتداع من خلف
مثل هذه الاقوال يمكن ان تنقلب ولو جزئيا
فليس الخير كل الخير في من سلف على الاطلاق وليس الشر كل الشر في من خلف على الاطلاق
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2016-03-14, 15:46
جزاكم المولى خيرا و أمتع بكم و بارك فيك و أحسن إليكم
الأكادمي
2016-03-31, 00:15
الثابت الوحيد في هذا الزمن هو دين الإسلام الذي لن يتغير إلى قيام الساعة
أما أمور الدنيا فمنها ماهو متغير حسب الظرف و المكان و منها ما هو ثابت و قد يتغير في يوم ما
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir