مشاهدة النسخة كاملة : جزائريون يتشيّعون عبر الهواء
يسوق الرافضي الكويتي، ياسر الحبيب، مالك قناة صوت العترة الفضائية، أن هنالك "إقبالا كبيرا للتشيع من الجزائريين، ونفس الحال في تونس والمغرب"، ومرد ذلك أن شعوب المغرب العربي لهم السجية، وأن التشيع في المنقطة أضعاف مما هو في الشرق الأوسط.
شرعت قناة العترة التي تبث من بريطانيا، بشكل دوري حالات إعلان تشيع لمواطنين من الجزائر ومن تونس والمغرب، ومنهم من المغتربين في أوروبا، ويتكفل المدعو ياسر الحبيب ـ من الكويت ويقيم حاليا في بريطانيا ـ بتلقين المتشيعين الجدد "الشهادة الحق" والتي تتضمن سبَّا ولعنا لكبار الصحابة، وتقوم دولة إيران على المذهب الإثنى عشري، كمذهب رسمي للبلاد، وهو أشد مذاهب الشيعة تطرفا وتكفيرا لكبار الصحابة وخلفاء الرسول، وأم المؤمنين عائشة، رضي الله عنهم جميعا، ومعلوم أن علماء الأمة عبر العصور قد أجمعوا على أن من يسب هؤلاء فهو وفي تفسير الحبيب الذي أسس المنتدى الإسلامي الرافضي، تشيع مواطني المغرب العربي، أضعافا عن سكان الشرق الأوسط، أرجعه إلى "الفطرة والطبع"، وقال "سكان المغرب العربي لهم السجية، وهذه السجية تفسر ازدياد التشيع وقوتها في بلاد المغرب، من تونس والجزائر والمملكة المغربية، وهو ربما أضعاف مضاعفة مما يكون في المشرق، زيادة على طبيعة المجتمع، يعني طبيعة المجتمع والثقافة عوامل تساعد في تقبل الحق"، والحق بالنسبة له التشيع!
وما يلاحظ على حديث المدعو ياسر الحبيب، عدائه لإيران، بسبب "اعتدالها في مواجهة أهل السنة -يطلق عليهم تسمية النواصب- لكن لا يمكن إنكار وجود حالات كره شديد بين الطرفين، وهذا بسبب الحصول علىكافر ولا يدخل في ملة المسلمين.وفي تفسير الحبيب الذي أسس المنتدى الإسلامي الرافضي، تشيع مواطني المغرب العربي، أضعافا عن سكان الشرق الأوسط، أرجعه إلى "الفطرة والطبع"، وقال "سكان المغرب العربي لهم السجية، وهذه السجية تفسر ازدياد التشيع وقوتها في بلاد المغرب، من تونس والجزائر والمملكة المغربية، وهو ربما أضعاف مضاعفة مما يكون في المشرق، زيادة على طبيعة المجتمع، يعني طبيعة المجتمع والثقافة عوامل تساعد في تقبل الحق"، والحق بالنسبة له التشيع!
وما يلاحظ على حديث المدعو ياسر الحبيب، عدائه لإيران، بسبب "اعتدالها في مواجهة أهل السنة -يطلق عليهم تسمية النواصب- لكن لا يمكن إنكار وجود حالات كره شديد بين الطرفين، وهذا بسبب الحصول على المكانة والجاه في وسط الشيعة، حيث السيطرة الإيرانية، فأكبر مرجع شيعي في الوقت الحالي والمسمى السيستاني إيراني المنشأ، وكذلك الحال مع الشيرازي، وهو إيراني كذلك، وهو ما يفسره كلام المتحدث، عندما يقول "المتشيعون من المغرب العربي يوالون إيران"، وفي كلام ذات المعمم، إشارات قوية إلى الدور الذي تقوم بها إيران عبر سفاراتها في دول المغرب العربي لنشر التشيع.
كما يظهر مما تبثه القناة وتصريحات المتشيعين، نجاح السلطات في منع وصول كتب مراجع الشيعة إلى البلاد، فقد كانت كافة مطالبهم ترتكز على كيفية الحصول على الكتب دون المال،ويظهر جليا من خلال المادة الإعلامية في القنوات الشيعية، سواء كانت موالية لإيران، أو لمراجع شيعية عربية، سواء عراقية أو كويتية، مدى الإصرار على استهداف أهل السنة في المغرب العربي، وهو ما أكده قبل فترة تقرير صادر عن الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، والذي أشار إلى أن الجزائر في الصنف الثاني من بين الدول الإفريقية التي يستهدفها التشيع الإيراني عبر دوائر رسمية، غالبا ما تتم عبر السفارة الإيرانية أو بعض الدوائر الرسمية هناك، وجرى التأشير على الجزائر باللون الأحمر الفاتح، للدلالة على تفاقم خطر التشيع في البلاد، والمسألة الثانية انزعاج الحوزات العلمية الشيعية من تجند أئمة الجزائر لصد المد الشيعي، حيث قالت الحوزة العلمية في قم الإيرانية، إن هنالك حربا على التشيع من فوق المنابر، وتوقفت الحوزة العلمية لخطبة أحد أئمة ولاية تلمسان المحذرة من محاولات نشر التشيع وسط الجزائريين.
ولا يعلم تحديدا عدد شيعة الجزائر، واكتفت السلطات على لسان الوزير محمد عيسى بالقول، "إن عشرات الجزائريين متواجدون في مدينة قم الإيرانية لدراسة المذهب الشيعي، ويقارب عددهم 50 شخصا"، ومعلوم عن الشيعة اتبعاهم للتقية، أي عدم إظهار تشيعهم، لكن القلة التي أظهرت تشيعها علنا، كـ"ف. الجزائري" عبر قناة كربلاء، ويقيم المعني في مدينة قم، والذي يقدم كأحد أهم المراجع الدينية.
جريدة الشروق
حسبنا الله و نعم الوكيل
ما بال قناة الشروق و صحافتها يروّجان للفكر الرافضي الملعون ؟؟
لا در درك يا ياسر الخبيث ، و لا در درك يالدولة الصفوية ، ولا در درك يالنصيرية التي بتنا نراها بيننا تجول و تصول بتقيتها بعد ان فتحت لها الحرب السورية بابا واسعا للولوج إلينا حاملين معهم تشيعهم النجس ،، اذا كنت تخاف على عقيدة اهل السنة من قناة رافضية بغيضة فكيف باشخاص سوريين لجئوا إلينا مجندين من اجل نشر التشيع النصيري النتن . فلتحذروا من بعض اللاجئين السوريين انهم يمارسون التقية و يضمرون سرائرهم الدنية .
و لكننا لكم بالمرصاد ، ايها الطغام الملعونين .
صبرينة لوتس
2015-10-16, 17:58
السلام عليكم
ما جاء في جريدة الشروق منطقي جدا
المجتمع الجزائري مجتمع استهلاكي لكل ما هبّ ودبّ وخاصة مع هذا الجيل المفكك من جميع النواحي
لكن أين الحل ؟
برأيي الحل هو إنشاء قناة خاصة مضادة لمحاربة المد الشيعي
الحل أيضا هنا التوعية عبر هذا الصرح
من فضلكم قولوا كم موضوعا كتب هنا يحذر من المد الشيعي ؟
علينا أن نتحرك قبل أن يقع الفأس في الرأس
سلام
السلام عليكم
ما جاء في جريدة الشروق منطقي جدا
المجتمع الجزائري مجتمع استهلاكي لكل ما هبّ ودبّ وخاصة مع هذا الجيل المفكك من جميع النواحي
لكن أين الحل ؟
برأيي الحل هو إنشاء قناة خاصة مضادة لمحاربة المد الشيعي
الحل أيضا هنا التوعية عبر هذا الصرح
من فضلكم قولوا كم موضوعا كتب هنا يحذر من المد الشيعي ؟
علينا أن نتحرك قبل أن يقع الفأس في الرأس
سلام
لا فُض فوك
والله اعطيتيني فكرة جيدة جدا جاتني عالقلب ، انا ناوية مستقبلا نأسس قناة تلفزيونية دينية ، والله فكرة بارك الله فيك
لا فُض فوك
والله اعطيتيني فكرة جيدة جدا جاتني عالقلب ، انا ناوية مستقبلا نأسس قناة تلفزيونية دينية ، والله فكرة بارك الله فيك
بارك الله فيك على هذا الموضوع الحساس والخطير في نفس الوقت الكثير من أفراد الشعب الجزائري لا يعلمون بشساعة المد الشيعي في الجزائر في جميع التراب الجزائري شمالا وجنوبا شرقا وغربا وقد أنشأوا المواقع الالكترونية وصفحات الفيسبوك الداعية لمذهبهم و الملفت للانتباه هو عدم تخفيهم وانما ينشرون مذهبهم علنا وهذا يدل على أن الأمر صار أخطر على ابناء الشعب الجزائري من انتشار آفات هذا المذهب المقيت من زنا وفجور وتحليل للمحرمات والأكثر من ذلك هو نشر الطائفية الملعونة حيث أنهم يستحبون قتل السني ويعدونه تقربا إلى الله حفظ الله بلادنا وأهلها من هذا الورم الخبيث آمين
العثماني
2015-10-16, 19:17
المقال فيه تهويل
والتشيع غير منتشر في الجزائر بالشكل الذي يصوره كاتب الموضوع.
وفي الغالب فإن الرافضة يسعون إلى تضخيم الأمور والأحداث لصالحهم بهدف الإيهام والتلبيس على الخلق.
والتشيع فقد بريقه بعد أحداث غزو العراق وبعد الثورة السورية ؛ فقد انفضح المخطط الشيعي وبانت خيانات الشيعة في واقعنا المعاصر
تبقى نقطة مهمة جديرة بالذكر : وهي أن الشباب الجزائري بالفعل سريع التأثر بالإيديولوجيات الوافدة ؛ ومردّ ذلك إلى انعدام المناعة الدينية لديه.
لأن المدارس والجامعات لا تكوّن الشباب دينيا ؛ بل تقدم لهم دروس مدنية حول الأخلاق والفضائل دون أن تكوّن لهم حصانة دينية ضد خطر العقائد المنحرفة.
والشباب يتخرج من الثانوية بل من الجامعة وهو لا يعرف أصول عقيدته ؛ ولا يعرف عقيدته هل هي أشعرية أم حنبلية أم جهمية أم شيعية
بسبب أن النظام الحاكم في بلدنا يمارس التجهيل الديني في المدارس ؛ والتلميذ والطالب لا يتلقى أي تكوين عقائدي في المؤسسات التربوية.
لذلك تكون شخصيته مهزوزة وفارغة من أي محتوى روحي ؛ ولا يستطيع مقارعة الشبهات بالحجج والدلائل ؛ لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
فالنظام يتحمل المسؤولية المباشرة عما يجري ؛ لأن المنظومة التربوية فارغة كليا من اي محتوى روحي يحصّن الشباب من الأفكار المنحرفة.
المقال فيه تهويل
والتشيع غير منتشر في الجزائر بالشكل الذي يصوره كاتب الموضوع.
وفي الغالب فإن الرافضة يسعون إلى تضخيم الأمور والأحداث لصالحهم بهدف الإيهام والتلبيس على الخلق.
والتشيع فقد بريقه بعد أحداث غزو العراق وبعد الثورة السورية ؛ فقد انفضح المخطط الشيعي وبانت خيانات الشيعة في واقعنا المعاصر
تبقى نقطة مهمة جديرة بالذكر : وهي أن الشباب الجزائري بالفعل سريع التأثر بالإيديولوجيات الوافدة ؛ ومردّ ذلك إلى انعدام المناعة الدينية لديه.
لأن المدارس والجامعات لا تكوّن الشباب دينيا ؛ بل تقدم لهم دروس مدنية حول الأخلاق والفضائل دون أن تكوّن لهم حصانة دينية ضد خطر العقائد المنحرفة.
والشباب يتخرج من الثانوية بل من الجامعة وهو لا يعرف أصول عقيدته ؛ ولا يعرف عقيدته هل هي أشعرية أم حنبلية أم جهمية أم شيعية
بسبب أن النظام الحاكم في بلدنا يمارس التجهيل الديني في المدارس ؛ والتلميذ والطالب لا يتلقى أي تكوين عقائدي في المؤسسات التربوية.
لذلك تكون شخصيته مهزوزة وفارغة من أي محتوى روحي ؛ ولا يستطيع مقارعة الشبهات بالحجج والدلائل ؛ لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
فالنظام يتحمل المسؤولية المباشرة عما يجري ؛ لأن المنظومة التربوية فارغة كليا من اي محتوى روحي يحصّن الشباب من الأفكار المنحرفة.
مشكور أخي العثماني على الرؤية والطرح النير والمنطقي جدا لكن ما أريد أن أعلق عليه هو قضية التضخيم الذي ذكرتها وأنها تهويل فقط في الحقيقة أنا أخالفك الرأي لأن المتتبع للواقع ليس من وسائل الاعلام فحسب وإنما من الواقع المعاش نجد أن مذهب التشيع فعلا وجد طريقه الى الجزائر وأنه بدأ ينتشر انتشار النار في الهشيم والأسباب التي أدت لانتشاره أنت تكلمت فيها بإسهاب وبارك الله فيك فمن شهادتي لمحيطي المعاش اصبحنا نسمع ونرى من يدعو للتشيع علنا أمام الناس ولا يخاف من ذكر انتماءه وهذه سابقة خطيرة لم تكن موجودة من قبل ناهيك عن المنشورات التي تدعو لذلك على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ... وشكرا لصاحب المنشور على الاختيار الجيد
الخنساء15
2015-10-18, 21:06
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه :
http://www.elkhabar.com/press/article/92594/%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF-%D9%88%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%8A%D8%AE%D8%B4%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D9%85/#sthash.ClMzyc45.dpbs
Chimie_tech
2015-10-18, 22:56
لعنة الله على كل رافضي خبيث و لعنة الله على الزنديق الخميني مؤسس دولة الكفر في إيران
و صلي اللهم على نبينا و رسولنا و قدوتنا محمد صلى الله عليه و سلم و ارضى اللهم على صحابته أجمعين
و أمتنا على عقيدة التوحيد الخالص لك يارب العالمين
عثمان الجزائري.
2015-10-19, 08:24
المقال فيه تهويل
والتشيع غير منتشر في الجزائر بالشكل الذي يصوره كاتب الموضوع.
وفي الغالب فإن الرافضة يسعون إلى تضخيم الأمور والأحداث لصالحهم بهدف الإيهام والتلبيس على الخلق.
والتشيع فقد بريقه بعد أحداث غزو العراق وبعد الثورة السورية ؛ فقد انفضح المخطط الشيعي وبانت خيانات الشيعة في واقعنا المعاصر
تبقى نقطة مهمة جديرة بالذكر : وهي أن الشباب الجزائري بالفعل سريع التأثر بالإيديولوجيات الوافدة ؛ ومردّ ذلك إلى انعدام المناعة الدينية لديه.
لأن المدارس والجامعات لا تكوّن الشباب دينيا ؛ بل تقدم لهم دروس مدنية حول الأخلاق والفضائل دون أن تكوّن لهم حصانة دينية ضد خطر العقائد المنحرفة.
والشباب يتخرج من الثانوية بل من الجامعة وهو لا يعرف أصول عقيدته ؛ ولا يعرف عقيدته هل هي أشعرية أم حنبلية أم جهمية أم شيعية
بسبب أن النظام الحاكم في بلدنا يمارس التجهيل الديني في المدارس ؛ والتلميذ والطالب لا يتلقى أي تكوين عقائدي في المؤسسات التربوية.
لذلك تكون شخصيته مهزوزة وفارغة من أي محتوى روحي ؛ ولا يستطيع مقارعة الشبهات بالحجج والدلائل ؛ لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
فالنظام يتحمل المسؤولية المباشرة عما يجري ؛ لأن المنظومة التربوية فارغة كليا من اي محتوى روحي يحصّن الشباب من الأفكار المنحرفة.
أخي بارك الله فيك بمثل هذه الآراء وصلنا لهذه الحال، فمن زمن كان العلماء يحذرون من التشيع فيخرج علينا من لهم نفس رأيك أنه لا خطر و هناك تهويل، حتى بدأنا نسمع بالتشيع هنا و هناك، و أتحدث عما سمعت أنا بنفسي لا من القنوات..فأرجوك يجب علينا جميعا محاربة الشيعة فلا يجب علينا التخاذل بحجة أن هناك تهويل فقط..و أضيف أني شخصيا سمعت بعدة أشخاص تشيعوا من ولاية واحدة لا أحب ذكر أسماء الولايات ولكن الحذر الحذر.
أخي بارك الله فيك بمثل هذه الآراء وصلنا لهذه الحال، فمن زمن كان العلماء يحذرون من التشيع فيخرج علينا من لهم نفس رأيك أنه لا خطر و هناك تهويل، حتى بدأنا نسمع بالتشيع هنا و هناك، و أتحدث عما سمعت أنا بنفسي لا من القنوات..فأرجوك يجب علينا جميعا محاربة الشيعة فلا يجب علينا التخاذل بحجة أن هناك تهويل فقط..و أضيف أني شخصيا سمعت بعدة أشخاص تشيعوا من ولاية واحدة لا أحب ذكر أسماء الولايات ولكن الحذر الحذر.
لا فُض فوك
بارك الله فيك
كذلك الجامعة الجزائرية مدججة بخبثاء محسوبين علينا يدسون السم بالدسم في دروسهم الموجهة للطلبة
حسبنا الله و نعم الوكيل
مجرد عابر سبيل
2015-10-19, 19:28
التشييع لغة هو الاتباع لكن من اتبعو ؟؟ اتبعوا عبدا من غير رسول الله حتى انهم وصلو لدرجة الرقص في المساجد بنظري هو الكفر والالحاد
بالاضافة كما قلت التشيع هو السب ارقى الناس ومنهم المبشرون بالجنة وحتى زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم لاادري لما ولا اريد ان اعرف فالاسلام بعينه
لا يحبذ السب والشتم فهم اهانو الاسلام وبداو الداعشية وكانو سببا في عدم اسلام بعضهم وحسبنا الله ونعم الوكيل
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
2015-10-19, 21:11
العجيب أن مشايخ جمعية العلماء المسلمين الأقدمين كانوا على على علم بمكائد و دسائس الشيعة
المدّ الشيعي أصبح خطرا حقيقيا في الجزائر ,, والشروق هي أحد أبواق المد الشيعي
في منطقتنا على سبيل المثال إياك أن تذكر إيران بسوء أمام العوام الهوام لأنّهم ينظرون إليها أنّها حاملة لواء الإسلام ,, ومن هنا يبدأ التشيع
العثماني
2015-10-20, 00:46
أخي بارك الله فيك بمثل هذه الآراء وصلنا لهذه الحال، فمن زمن كان العلماء يحذرون من التشيع فيخرج علينا من لهم نفس رأيك أنه لا خطر و هناك تهويل، حتى بدأنا نسمع بالتشيع هنا و هناك، و أتحدث عما سمعت أنا بنفسي لا من القنوات..فأرجوك يجب علينا جميعا محاربة الشيعة فلا يجب علينا التخاذل بحجة أن هناك تهويل فقط..و أضيف أني شخصيا سمعت بعدة أشخاص تشيعوا من ولاية واحدة لا أحب ذكر أسماء الولايات ولكن الحذر الحذر.
لا زلت مصرا أن التشيع هو دون ما يروج له الإعلام ؛ وحالات التشيع قليلة ؛ كم نسبة من ضلوا وتشيعوا ؟ حتى نتحدث بلغة الأرقام المجردة ؟
بل ربما نسبة المرتدين المتنصرين هي أكثر ممن ترفض ؛ فلماذا نغفل خطر التنصير ونركز على التشيع ؟
التشيع هو موضة عابرة مثلها مثل موجة الإلحاد في السبعينات ؛ عندما انتشر الإلحاد مع الشيوعية والشيوعيين ؛ والإلحاد اليوم هو مسبة ولا يجرؤ أحد على البوح بإلحاده ؛ يتبع هذه الموضة التافهون الذين يبيعون ذمههم مقابل عائدات مادية. مثلهم كمثل الجزائري الذي يذهب إلى الكنيسة ليتزوج بنصرانية من أجل الحصول على وثائق الإقامة في فرنسا.
لسنا بحاجة إلى التخويف من الشيعة والمتشيعين ؛ لسنا بحاجة إلى اجترار الصراعات الطائفية في جزائرنا لأننا بحمد الله كلنا من أهل السنة والجماعة ؛ هناك من يريد جلب مشاكل الخليج وصراعاته الطائفية إلينا .
نحن قبل ذلك بحاجة إلى بناء عقيدة الفرد المسلم على أصولها الصحيحة.
اليوم في الجزائر ذهبت الهوية العقائدية والفقهية ؛ فهل نحن أشاعرة أم سلفيون ؟ مالكية أم حنابلة ؟
عندما تدخل المسجد تجد الجميع يقبضون في أيديهم على مذهب أحمد ؛ رغم أن المالكية يسدلون أيديهم ؛ ورغم ذلك فصفة الصلاة ليست وفق المذهب الحنبلي ..
فلا نحن مالكية ولا نحن حنابلة.
وفي العقيدة ثقافتنا عامية لا نعرف هل نحن اشاعرة أم سلفية ؛ ولو سألت مثقفا يحمل شهادة جامعية هل الله في السماء أم في كل مكان لما عرف الجواب بالدليل الشرعي ؟ وكل ذلك لأنا ثقافتنا العقائدية منعدمة
وقبل أن نهاجم عقيدة الغير علينا أن نحصن عقيدتنا أولا ؛ بمعنى قبل أن نهدم اسس الغير يجب أن نبني اسس عقيدتنا أولا.
فلو كانت عقيدتنا محصنة لما خشينا من غزو عقائد الآخرين ... لتفهم كلامي ... أنظر في الصف الإبتدائي كم تلميذ يؤدي الصلاة ؛ كم تلميذ في الصف المتوسط يؤدي الصلاة ؛ ؟؟؟
بالنسبة لكثرة التحذير من الشيعة ؛ ارى أن مفعولها عكسي ؛ لأن كثرة الحديث عن ظاهرة معينة يخلق حالة من قبولها والتعايش والتكيف معها.
أنظر قديما كنا عندما نسمع عن حالة قتل نستشنع الفعل والحادثة ؛ لكن مع كثرة وانتشار أخبار القتل في الجرائد تبلد الإحساس ولم تعد أخبار القتل تحرك فينا الشعور برفض الظاهرة ؛ بل واصبحت أخبار قطع الرؤوس وحز الأعناق أخبارا عادية جدا.
أميتوا الباطل بالسكوت عنه ؛ فكثرة التحذير من الشيعة تخلق لديهم حالة من النشوة بصدق معتقداتهم ونجاح مخططاتهم وإعطائهم أكثر من أحجامهم القزمة.
عثمان الجزائري.
2015-10-20, 10:21
لا زلت مصرا أن التشيع هو دون ما يروج له الإعلام ؛ وحالات التشيع قليلة ؛ كم نسبة من ضلوا وتشيعوا ؟ حتى نتحدث بلغة الأرقام المجردة ؟
بل ربما نسبة المرتدين المتنصرين هي أكثر ممن ترفض ؛ فلماذا نغفل خطر التنصير ونركز على التشيع ؟
التشيع هو موضة عابرة مثلها مثل موجة الإلحاد في السبعينات ؛ عندما انتشر الإلحاد مع الشيوعية والشيوعيين ؛ والإلحاد اليوم هو مسبة ولا يجرؤ أحد على البوح بإلحاده ؛ يتبع هذه الموضة التافهون الذين يبيعون ذمههم مقابل عائدات مادية. مثلهم كمثل الجزائري الذي يذهب إلى الكنيسة ليتزوج بنصرانية من أجل الحصول على وثائق الإقامة في فرنسا.
لسنا بحاجة إلى التخويف من الشيعة والمتشيعين ؛ لسنا بحاجة إلى اجترار الصراعات الطائفية في جزائرنا لأننا بحمد الله كلنا من أهل السنة والجماعة ؛ هناك من يريد جلب مشاكل الخليج وصراعاته الطائفية إلينا .
نحن قبل ذلك بحاجة إلى بناء عقيدة الفرد المسلم على أصولها الصحيحة.
اليوم في الجزائر ذهبت الهوية العقائدية والفقهية ؛ فهل نحن أشاعرة أم سلفيون ؟ مالكية أم حنابلة ؟
عندما تدخل المسجد تجد الجميع يقبضون في أيديهم على مذهب أحمد ؛ رغم أن المالكية يسدلون أيديهم ؛ ورغم ذلك فصفة الصلاة ليست وفق المذهب الحنبلي ..
فلا نحن مالكية ولا نحن حنابلة.
وفي العقيدة ثقافتنا عامية لا نعرف هل نحن اشاعرة أم سلفية ؛ ولو سألت مثقفا يحمل شهادة جامعية هل الله في السماء أم في كل مكان لما عرف الجواب بالدليل الشرعي ؟ وكل ذلك لأنا ثقافتنا العقائدية منعدمة
وقبل أن نهاجم عقيدة الغير علينا أن نحصن عقيدتنا أولا ؛ بمعنى قبل أن نهدم اسس الغير يجب أن نبني اسس عقيدتنا أولا.
فلو كانت عقيدتنا محصنة لما خشينا من غزو عقائد الآخرين ... لتفهم كلامي ... أنظر في الصف الإبتدائي كم تلميذ يؤدي الصلاة ؛ كم تلميذ في الصف المتوسط يؤدي الصلاة ؛ ؟؟؟
بالنسبة لكثرة التحذير من الشيعة ؛ ارى أن مفعولها عكسي ؛ لأن كثرة الحديث عن ظاهرة معينة يخلق حالة من قبولها والتعايش والتكيف معها.
أنظر قديما كنا عندما نسمع عن حالة قتل نستشنع الفعل والحادثة ؛ لكن مع كثرة وانتشار أخبار القتل في الجرائد تبلد الإحساس ولم تعد أخبار القتل تحرك فينا الشعور برفض الظاهرة ؛ بل واصبحت أخبار قطع الرؤوس وحز الأعناق أخبارا عادية جدا.
أميتوا الباطل بالسكوت عنه ؛ فكثرة التحذير من الشيعة تخلق لديهم حالة من النشوة بصدق معتقداتهم ونجاح مخططاتهم وإعطائهم أكثر من أحجامهم القزمة.
السلام عليكم أخي ، أوافقك الرأي في قولك أنه يجب علينا معرفة عقيدتنا أولا و هل نحن كذا أو كذا و أعجتني هذه الجملة " وفي العقيدة ثقافتنا عامية" فلو تركناها عامية لنجونا لأنها على الفطرة السليمة و إسأل أي طفل صغير أين الله و ستعرف الجواب من فطرة سليمة لا تشبها شائبة، و هذا ما قصدت تعليم التوحيد و العقيدة الصحيحة هي المفتاح لأنه لا عمل بلا علم فإذا علمنا فرقنا بين الحق و الباطل.....أما عن قضية الصلاة و المذاهب و كيفية الصلاة إعلم أنه من الأخطاء الشائعة أن الناس تعتقد أن العلم محصور في كل مذهب ، فالصلاة مع عظمها و كثرة صلاة النبي أمام الصحابة إلا أن الخلاف فيها كبير، فلا يجب كما تعتقد أن تكون الصلاة موحدة لأن فيه من يصلي معنا هو طالب علم أو مجتهد فلا نلزمه بإتباعنا ما دام عنده الدليل و أضيف كما قال الإمام إبن باديس رحمه الله " يا ليتنا كنا مالكيين' لنحارب البدع ....نسأل الله أن يرزقنا الله العلم النافع.
هذه الزنديق ياسر الحبيب سمعته على شاشة التلفزة يسب الصحابة رضوان الله علبهم
hichamabassi
2015-11-07, 06:49
كنتم خير أمة أخرجت للناس
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir