ابو اكرام فتحون
2015-10-09, 07:57
http://www.ml0k.org/up/201304/images/28e0c68bd65ecf.gif
إحذري أختاه !!!
أن تكوني من متخذات الأخدان !!!
http://files2.fatakat.com/2014/1/13907738011974.gif
قال الله تعالى :
( فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ) النساء 25
قال ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية :
"وقوله تعالى "محصنات" أي عفائف عن الزنا لا يتعاطينه
ولهذا قال "غير مسافحات" وهن الزواني اللاتي لا يمنعن من أرادهن بالفاحشة -
وقوله تعالى "ولا متخذات أخدان"
قال ابن عباس : "المسافحات" هن الزواني المعلنات يعني الزواني اللاتي لا يمنعن أحدا أرادهن بالفاحشة
وقال ابن عباس : ومتخذات أخدان يعني أخلاء .
وكذا روي عن أبى هريرة ومجاهد والشعبي والضحاك وعطاء الخراساني ويحيى بن أبي كثير ومقاتل بن حيان والسدي
قالوا : أخلاء
وقال الحسن البصري يعني الصّديق
وقال الضحاك أيضا "ولا متخذات أخدان" ذات الخليل الواحد المقرة به نهى الله عن ذلك يعني تزويجها ما دامت كذلك ..
فأين أنت أختاه من هذه الآية الصريحة في موضوع اتخاذ الأصحاب والأصدقاء من الرجال؟
http://www.wathakker.info/designs/images/akhdan.jpg إن وجود الصداقة بين الفتاة والشاب ، المرأة والرجل عموما
لا يخلو من الوقوع في براثن: النظرة الحرام، أواللمسة الحرام، أوالخطوة الحرام، أوالخلوة الحرام، أوالكلمة الحرام.
وزني ذلك كله بميزان قول الله تعالى: {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً} [الإسراء:36].
وأيضًا ميزان الله تعالى: {وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً} [الإسراء:32].
وأيضًا زني حالك بميزان: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُن} [النور:31].
وزني علاقتك العاطفية بميزان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:'ما اجتمع رجل وامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما'
https://fbcdn-photos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/v/t1.0-0/s480x480/994529_394182117350479_1786811811_n.jpg?oh=f5bfa2b 4ba9c7c49820bcbbbe4a2f784&oe=5688AF63&__gda__=1453287944_584d14c5990832b2f1678b776573769 2
فانظري أين تضعين قدمك وأين تذهبين؟
وتأكدي أنه بعد انتهاء هذه العلاقة تذهب اللذات وتبقي الحسرات:
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الذل والعارُ
تبقى عواقب سوءٍ في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النارٌ
http://data.whicdn.com/images/155745561/superthumb.jpg
- من جمعي بتصرف -
إحذري أختاه !!!
أن تكوني من متخذات الأخدان !!!
http://files2.fatakat.com/2014/1/13907738011974.gif
قال الله تعالى :
( فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ) النساء 25
قال ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية :
"وقوله تعالى "محصنات" أي عفائف عن الزنا لا يتعاطينه
ولهذا قال "غير مسافحات" وهن الزواني اللاتي لا يمنعن من أرادهن بالفاحشة -
وقوله تعالى "ولا متخذات أخدان"
قال ابن عباس : "المسافحات" هن الزواني المعلنات يعني الزواني اللاتي لا يمنعن أحدا أرادهن بالفاحشة
وقال ابن عباس : ومتخذات أخدان يعني أخلاء .
وكذا روي عن أبى هريرة ومجاهد والشعبي والضحاك وعطاء الخراساني ويحيى بن أبي كثير ومقاتل بن حيان والسدي
قالوا : أخلاء
وقال الحسن البصري يعني الصّديق
وقال الضحاك أيضا "ولا متخذات أخدان" ذات الخليل الواحد المقرة به نهى الله عن ذلك يعني تزويجها ما دامت كذلك ..
فأين أنت أختاه من هذه الآية الصريحة في موضوع اتخاذ الأصحاب والأصدقاء من الرجال؟
http://www.wathakker.info/designs/images/akhdan.jpg إن وجود الصداقة بين الفتاة والشاب ، المرأة والرجل عموما
لا يخلو من الوقوع في براثن: النظرة الحرام، أواللمسة الحرام، أوالخطوة الحرام، أوالخلوة الحرام، أوالكلمة الحرام.
وزني ذلك كله بميزان قول الله تعالى: {إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً} [الإسراء:36].
وأيضًا ميزان الله تعالى: {وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً} [الإسراء:32].
وأيضًا زني حالك بميزان: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُن} [النور:31].
وزني علاقتك العاطفية بميزان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:'ما اجتمع رجل وامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما'
https://fbcdn-photos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/v/t1.0-0/s480x480/994529_394182117350479_1786811811_n.jpg?oh=f5bfa2b 4ba9c7c49820bcbbbe4a2f784&oe=5688AF63&__gda__=1453287944_584d14c5990832b2f1678b776573769 2
فانظري أين تضعين قدمك وأين تذهبين؟
وتأكدي أنه بعد انتهاء هذه العلاقة تذهب اللذات وتبقي الحسرات:
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها من الحرام ويبقى الذل والعارُ
تبقى عواقب سوءٍ في مغبتها لا خير في لذة من بعدها النارٌ
http://data.whicdn.com/images/155745561/superthumb.jpg
- من جمعي بتصرف -