medjide chrivati
2015-09-30, 22:51
آلآم الظهر ((Back pain))
-..هناك العديد من الأسباب وراءها. وآلام الظهر غير مريحة بالمرة، ولكنها غير ضارة في معظم الأحيان! وفي الفئة العمرية من 30 إلى 60 عامًا، يعاني ما يقرب من 60 إلى 80 % من آلام الظهر.
-سبب الألم رقم واحد
– الفقرات الـ 23 فقرة عبارة عن أقراص غضروفية مرنة بسمك 5 - 20 مم تقع بين الأجسام الفقرية. وهي تتكون من الماء بنسبة 90%. وتتمثل وظيفتها الرئيسية في الحماية من الصدمات والارتجاجات، مثل "ممتصات الصدمات". بالإضافة إلى ذلك، فهي تعمل كحافظ مكان بين الأجسام الفقرية المختلفة، وتوفر بذلك مكانًا للأعصاب التي يمكن أن تخرج من العمود الفقري يمينًا ويسارًا. ويوجد في مركز الفقرة نواة مثل الجل (نيوكليوس)، وهي محاطة بحلقة ثابتة من الغضروف الليفي والنسيج الضام (حلقة ليفية / طوق). في الأطفال والشباب، يتم إمداد الفقرات حتى الحلقة الخارجية للفقرة (الطوق) بالدم والمغذيات حتى سن 16 سنة.
-إمداد الفقرة بالغذاء هو العامل
-المهم مع التقدم في العمر يقل إمداد الفقرات بالمغذيات، حتى يتوقف تمامً في سن البلوغ. في البداية يتم إيقاف إمداد المغذيات إلى النطاق الخارجي (الحلقة الطوقية)، وبعد ذلك يتوقف إمداد النطاق الداخلي (نيوكليوس). وفي عمر البلوغ، يتم فقط الإمداد عن طريق نشر (نقل جسيمات) جزيئات المواد الغذائية والتي تخرج من الأقراص العظمية للأجسام الفقرية التي يتم إمدادها بالدم. الجزء الرئيسي من المغذيات المهمة يتكون من الأكسجين والجلوكوز والبروتين. ومن المهم لعمليات النشر هذه زيادة وإنقاص الحمل الواقع على الفقرات، مثل حركة المضخة. ولهذا السبب، فإن تغذية الفقرات مهمة للغاية، ولضمان حدوثها بالشكل المثالي يجب توافر "وظيفة الضخ" من خلال الحركة الكافية. وللأسف، فإن أسلوب الحياة العصري (ممارسة الكثير من الأنشطة من وضع الحلوس، مثل قيادة السيارة إلى العمل، ثم الجلوس في المكتب، وما إلى ذلك)، وكلها عوامل تقلل من إمداد الفقرات بالمواد الغذائية. وبمعنى آخر، فإننا بهذه الممارسات نحرم الفقرات من المواد الغذائية دون أن نقصد. النتيجة: في النطاق السفلي من العمود الفقري بشكل خاص (العمود الفقري القطني) وخصوصًا في النطاق السفلي الذي يتعرض للتحميل الشديد) - فإنه يضعف بمرور الوقت ولا يمكنه القيام بحركة الضخ مثل ممتصات الصدمات بالشكل الكامل. ويحدث التآكل الطبيعي بشكل أسرع، ونتيجة لذلك يمكن أن يؤدي إلى تمزقات صغيرة في النطاق الخلفي للفقرة (مثل الإطار المطاطي المسامي)، وهو ما يتضح فيما بعد في صورة آلام الظهر الموضعية، والتي تُعرف أيضًا باسم، الألم القطني. في أسوأ الحالات يمكن أن يحدث تحميل غير مرغوب على القرص الفقري (على سبيل المثال رفع صندوق ماء)، وهو ما يؤدي إلى زيادة الضغط على مادة النواة في الفقرة باتجاه الحلقة الطوقية، والتي تنتفخ أثناء ذلك وبالتالي تخرج مادة النيوكليوس (الانزلاق الغضروفي) وتضغط على الأعصاب الشوكية (ألم الإسك).
-..هناك العديد من الأسباب وراءها. وآلام الظهر غير مريحة بالمرة، ولكنها غير ضارة في معظم الأحيان! وفي الفئة العمرية من 30 إلى 60 عامًا، يعاني ما يقرب من 60 إلى 80 % من آلام الظهر.
-سبب الألم رقم واحد
– الفقرات الـ 23 فقرة عبارة عن أقراص غضروفية مرنة بسمك 5 - 20 مم تقع بين الأجسام الفقرية. وهي تتكون من الماء بنسبة 90%. وتتمثل وظيفتها الرئيسية في الحماية من الصدمات والارتجاجات، مثل "ممتصات الصدمات". بالإضافة إلى ذلك، فهي تعمل كحافظ مكان بين الأجسام الفقرية المختلفة، وتوفر بذلك مكانًا للأعصاب التي يمكن أن تخرج من العمود الفقري يمينًا ويسارًا. ويوجد في مركز الفقرة نواة مثل الجل (نيوكليوس)، وهي محاطة بحلقة ثابتة من الغضروف الليفي والنسيج الضام (حلقة ليفية / طوق). في الأطفال والشباب، يتم إمداد الفقرات حتى الحلقة الخارجية للفقرة (الطوق) بالدم والمغذيات حتى سن 16 سنة.
-إمداد الفقرة بالغذاء هو العامل
-المهم مع التقدم في العمر يقل إمداد الفقرات بالمغذيات، حتى يتوقف تمامً في سن البلوغ. في البداية يتم إيقاف إمداد المغذيات إلى النطاق الخارجي (الحلقة الطوقية)، وبعد ذلك يتوقف إمداد النطاق الداخلي (نيوكليوس). وفي عمر البلوغ، يتم فقط الإمداد عن طريق نشر (نقل جسيمات) جزيئات المواد الغذائية والتي تخرج من الأقراص العظمية للأجسام الفقرية التي يتم إمدادها بالدم. الجزء الرئيسي من المغذيات المهمة يتكون من الأكسجين والجلوكوز والبروتين. ومن المهم لعمليات النشر هذه زيادة وإنقاص الحمل الواقع على الفقرات، مثل حركة المضخة. ولهذا السبب، فإن تغذية الفقرات مهمة للغاية، ولضمان حدوثها بالشكل المثالي يجب توافر "وظيفة الضخ" من خلال الحركة الكافية. وللأسف، فإن أسلوب الحياة العصري (ممارسة الكثير من الأنشطة من وضع الحلوس، مثل قيادة السيارة إلى العمل، ثم الجلوس في المكتب، وما إلى ذلك)، وكلها عوامل تقلل من إمداد الفقرات بالمواد الغذائية. وبمعنى آخر، فإننا بهذه الممارسات نحرم الفقرات من المواد الغذائية دون أن نقصد. النتيجة: في النطاق السفلي من العمود الفقري بشكل خاص (العمود الفقري القطني) وخصوصًا في النطاق السفلي الذي يتعرض للتحميل الشديد) - فإنه يضعف بمرور الوقت ولا يمكنه القيام بحركة الضخ مثل ممتصات الصدمات بالشكل الكامل. ويحدث التآكل الطبيعي بشكل أسرع، ونتيجة لذلك يمكن أن يؤدي إلى تمزقات صغيرة في النطاق الخلفي للفقرة (مثل الإطار المطاطي المسامي)، وهو ما يتضح فيما بعد في صورة آلام الظهر الموضعية، والتي تُعرف أيضًا باسم، الألم القطني. في أسوأ الحالات يمكن أن يحدث تحميل غير مرغوب على القرص الفقري (على سبيل المثال رفع صندوق ماء)، وهو ما يؤدي إلى زيادة الضغط على مادة النواة في الفقرة باتجاه الحلقة الطوقية، والتي تنتفخ أثناء ذلك وبالتالي تخرج مادة النيوكليوس (الانزلاق الغضروفي) وتضغط على الأعصاب الشوكية (ألم الإسك).