DEHMECHE
2009-09-19, 13:15
قالت مجلة الكورة المصرية عن طريق الكاتب محمد عبد الحميد ما يلي
لم تأت الجولة الرابعة في تصفيات التأهل لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا كما كنا نشتهي ونمني النفس بأن يتعثر المنتخب الجزائري علي أرضه أمام نظيره الزامبي. بل خرج منتصرا بهدف نظيف وهي نفس نتيجة فوز منتخبنا الوطني علي مضيفه الرواندي ليبقي الوضع علي ماهو عليه.. الجزائر في صدارة المجموعة برصيد 10 نقاط وتتقدم علينا بفارق ثلاث نقاط وثلاثة أهداف مما يدعم كثيرا من حظوظها في بلوغ المونديال علي حسابنا.. صحيح أنه مازالت هناك جولتان لكن موقفنا فيهما أصعب بكثير من موقف الجزائريين. لأن مهمتهم القادمة سهلة للغاية وتعتبر بمثابة نزهة لهم قبل المواجهة المنتظرة الأخيرة والحاسمة معنا في 14 نوفمبر المقبل بالقاهرة.. الجزائر ستستقبل علي أرضها في الجولة الخامسة المنتخب الرواندي ¢ الحلقة الأضعف ¢ في المجموعة والذي تعادلت معه في كيجالي سلبيا. مع الوضع في الاعتبار أن الفريق الرواندي هو الوحيد الذي لم يذق طعم الفوز ولم يسجل أي هدف حتي الآن ودخلت شباكه 6 أهداف. وبالتالي المنطق والعقل يقول إنه لن يخرج سالما من ملعب ¢ بليدة ¢ كما حدث معنا ومع زامبيا بل سيكون لقمة سائغة في فم ¢ الاخطبوط ¢ الجزائري الذي بالتأكيد لن يقبل بغير الثلاث نقاط وتسجيل نسبة كبيرة من الأهداف النظيفة التي من المتوقع ألا تقل عن ثلاثة خاصة وأن قاعدة فارق الأهداف يعتد بها عند تساوي فريقين في النقاط.. وفي المقابل باتت مصر تحتاج لمعجزة في زمن تندر فيه المعجزات حيث لا بديل أمامه سوي الفوزعلي زامبيا في ملعبها ووسط جماهيرها بأكثرمن هدفين.
التاهل ان شاء الله للجزائر
لم تأت الجولة الرابعة في تصفيات التأهل لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا كما كنا نشتهي ونمني النفس بأن يتعثر المنتخب الجزائري علي أرضه أمام نظيره الزامبي. بل خرج منتصرا بهدف نظيف وهي نفس نتيجة فوز منتخبنا الوطني علي مضيفه الرواندي ليبقي الوضع علي ماهو عليه.. الجزائر في صدارة المجموعة برصيد 10 نقاط وتتقدم علينا بفارق ثلاث نقاط وثلاثة أهداف مما يدعم كثيرا من حظوظها في بلوغ المونديال علي حسابنا.. صحيح أنه مازالت هناك جولتان لكن موقفنا فيهما أصعب بكثير من موقف الجزائريين. لأن مهمتهم القادمة سهلة للغاية وتعتبر بمثابة نزهة لهم قبل المواجهة المنتظرة الأخيرة والحاسمة معنا في 14 نوفمبر المقبل بالقاهرة.. الجزائر ستستقبل علي أرضها في الجولة الخامسة المنتخب الرواندي ¢ الحلقة الأضعف ¢ في المجموعة والذي تعادلت معه في كيجالي سلبيا. مع الوضع في الاعتبار أن الفريق الرواندي هو الوحيد الذي لم يذق طعم الفوز ولم يسجل أي هدف حتي الآن ودخلت شباكه 6 أهداف. وبالتالي المنطق والعقل يقول إنه لن يخرج سالما من ملعب ¢ بليدة ¢ كما حدث معنا ومع زامبيا بل سيكون لقمة سائغة في فم ¢ الاخطبوط ¢ الجزائري الذي بالتأكيد لن يقبل بغير الثلاث نقاط وتسجيل نسبة كبيرة من الأهداف النظيفة التي من المتوقع ألا تقل عن ثلاثة خاصة وأن قاعدة فارق الأهداف يعتد بها عند تساوي فريقين في النقاط.. وفي المقابل باتت مصر تحتاج لمعجزة في زمن تندر فيه المعجزات حيث لا بديل أمامه سوي الفوزعلي زامبيا في ملعبها ووسط جماهيرها بأكثرمن هدفين.
التاهل ان شاء الله للجزائر