اغادير
2015-09-25, 19:01
:mh92::dj_17::mh92::dj_17::mh92::dj
السلام علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــيكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عيدكم مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــارك:19: وكل عــــــــــــــــــــــام وانتم بخير
:mh31::rolleyes::19::)
اخواني واخواتي....... آبائي وأمهاتي
بعد حيرة كبيرة في مكان كتابة هذا الموضوع .... ارتئيت ان هذا القسم هو الافضل
اديت انا وامي صلاة العيد في المسجد .... وكانت اول مرة أحضر صلاة العيد .... وبعد اتمام الصلاة وتهنئة المصلين بهذه المناسبة المباركة اذا سمعنا امراة تبكي وتصرخ بطريقة اثارت انتباه كل المصلين ....... المراة لم تكن متسولة . كانت عادية ... اقتربنا منها واحطنا بها جميعا ..... كانت مرأة سورية لاجئة....... نعم سورية كانت تصرخ وتقول ...... ا"شتقت الى بلدي ...... اشتقت لناسي وعائلتي .... اشتقت لبيتي وعملي ...
انا بنت العز والمال.......... انا بنت الشام....... قتلوا زوجي قدام عيني انا واطفالي......... وزوجي محامي قد الدنيا.... ما رحمونا ... آآآآآآآآآآآآآآه يا ليتني مت وماشفت سوريا بالطريقة هذه ....... اشتقت لبلدي ....."
هذه الكلمات جعلت يوم العيد اسوا الايام........ والله اشفقت عليها .....
اخذ النساء يصبرنها ... بدموع وكلمات لعلها تلتمس قوة وامان بها....... ثم أخذت تلك المراه السورية تدعوا للجزائر بأن يحفظها الله ويحميها وطلبت منا ان نحمي بلدنا قائلة : انظروا ماذا فعلت بنا الثورة....... انظروا الى حالنا......... احموا بلدكم ولا تخطئوا مثلما فعلنا
:19::19: يا رب احمي بلادنا الجزائر....... انا عن نفسي ارضى بالهم والفقر... ولا الحرب والتشرد ....
السلام علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــيكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عيدكم مبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــارك:19: وكل عــــــــــــــــــــــام وانتم بخير
:mh31::rolleyes::19::)
اخواني واخواتي....... آبائي وأمهاتي
بعد حيرة كبيرة في مكان كتابة هذا الموضوع .... ارتئيت ان هذا القسم هو الافضل
اديت انا وامي صلاة العيد في المسجد .... وكانت اول مرة أحضر صلاة العيد .... وبعد اتمام الصلاة وتهنئة المصلين بهذه المناسبة المباركة اذا سمعنا امراة تبكي وتصرخ بطريقة اثارت انتباه كل المصلين ....... المراة لم تكن متسولة . كانت عادية ... اقتربنا منها واحطنا بها جميعا ..... كانت مرأة سورية لاجئة....... نعم سورية كانت تصرخ وتقول ...... ا"شتقت الى بلدي ...... اشتقت لناسي وعائلتي .... اشتقت لبيتي وعملي ...
انا بنت العز والمال.......... انا بنت الشام....... قتلوا زوجي قدام عيني انا واطفالي......... وزوجي محامي قد الدنيا.... ما رحمونا ... آآآآآآآآآآآآآآه يا ليتني مت وماشفت سوريا بالطريقة هذه ....... اشتقت لبلدي ....."
هذه الكلمات جعلت يوم العيد اسوا الايام........ والله اشفقت عليها .....
اخذ النساء يصبرنها ... بدموع وكلمات لعلها تلتمس قوة وامان بها....... ثم أخذت تلك المراه السورية تدعوا للجزائر بأن يحفظها الله ويحميها وطلبت منا ان نحمي بلدنا قائلة : انظروا ماذا فعلت بنا الثورة....... انظروا الى حالنا......... احموا بلدكم ولا تخطئوا مثلما فعلنا
:19::19: يا رب احمي بلادنا الجزائر....... انا عن نفسي ارضى بالهم والفقر... ولا الحرب والتشرد ....