ghezal mohamed
2009-09-19, 10:53
إنَّ الحمد لله، نحمدهُ ونستعينهُ ونستغفرهُ ونستهديهِ، ونعوذُ باللهِ من شرور
أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله.
من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنَّه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله ../
نـطـــــــــالـــــــــب بـقـناة ريــاضـية جزائرية
حيث اتصلت بمجيد بوطمين عن طريق الاميل و ارسلت له رابط
المواضيع المفتوحة حول الحملة
فرد عليا قائلا
السلام عليكم و رحمة الله
أشكرك أخي عبد الحق و أريد أن أعبر لك عن دعمي المطلق لمبادرتك و هذا لمصلحة الجزائر
أخوك مجيد
نفس الشيء بالنسبة لحفيظ دراجي الذي تمنى لنا حظا موفقا و عيدا سعيدا
*********
جريدة الهداف و مجيد بوطمين
****
جريدة الشروق اليومي
****
موقع قوول
****
موقع الجوارح اورغ
****
موقع ديزاد سكوووب
****
موقع قوول ديزاد
*****
ديزاد ماق
*****
سطيف اورغ
*****
موقع الخضرة.كوم
فبعد العديد من الوعود التي ألفنا سماعها من طرف المسؤولين على التلفزة الجزائرية
و على رأسهم المدير السابق حمراوي حبيب شوقي
مللنا من التمني و الإنتظار بدون فائدة
خاصة لما نرى أغلب الدول العربية تمتلك قنوات رياضية
متخصصة لنقل أحداث كل البطولات المحلية و القارية و حتى العالمية
و نحن في هذا الوقت بالذات بأمس الحاجة إلى قناة جزائرية تنقل للمشاهد
آخر الأخبار الخاصة بالتصفيات من جديد و تحليلات و حوارات ... إلخ
خاصة و أن المشاهد الجزائري حاليا مجبر على مشاهدة القنوات العربية الأخرى
و ما فيها أحيانا من مغالطات و مشاحنات و تحامل على فريقنا العزيز
عزاؤنا الوحيد حاليا هي الصحف و الجرائد
غير أن هذا غير كافي في عصر تسيدت فيه السلطة الرابعة بكل أنواعها
لذا اردنا القيام بحملة واسعة لايصال صوتنا لاعلى المستويات
عريضة الاحتجاج
حملة المطالبة بانشاء قناة رياضية : الشروع في جمع توقيعات المساندين للفكرة وارسال عريضة للوزارة الأولى وكتابة الدولة المكلفة بالاتصال
هي قرابة 19 سنة تمر على صياغة قانـون إعلام 90 - 07 الذي يكننوه المختصون في السرح الاعلامي بمشنقة الصحافة وحرية الاعلام بالجزائر. فبعد أن تم تحرير القطاع وبرزت صحف وطنية مستقلة وبرزت اصداء في الأفق عن سعي رجال أعمال جزائريين لاطلاق قنوات تلفزيونية فاقت الطلبات حينها عن الأربعين ملفا، جاء اليوم المشؤوم وتم حل المجلس الأعلى للإعلام المتكون من مهنيين وممثلين عن الإدارة في أكتوبر 1993 دون استبداله بهيئة أخرى تسد الفراغ وتضبط القطاع.
وبعد سنوات من ذلك، تصاعدت اصوات هنا وهناك تدعو لتجسيد المادة 57 كغيرنا من الدول العربية التي أذكرت ضرورة الحرية والانفتاح الاعلامي، حيث تتضمن هذه المادة فتح المجال السمعي البصري أمام الخواص.
وكان المدير العام السابق للمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، حمراوي حبيب شوقي قد أكد في مناسبات عدة على أهمية فتح المجال أمام الخواص لتطويره وإعطاء مواقف الجزائر اتجاه مختلف القضايا العالمية قوة ودعم اعلامي، لكن الكثير من المسؤولين قابلوه بموقف نقيض داعين للتريث وعدم الاقدام على هذه الخطورة التي تعد حسبهم "تسرع ولم يحن موعدها بعد" وهي نفس مواقف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ووزيره الأول احمد اويحيي.
السؤال الذي يطرح نفسه .. رفضتم تطوير القطاع من قبل الخواص فلماذا لم تعملوا على تحديثه وتدعيمه بمواليد جدد تخدم مصالحكم من جهة امام المواقف الدولية وتلبي أذواق ورغبات الشعب الجزائري الذي عانا من ويلات كثيرة ولا يزال لحد الساعة ؟
لقد قال رئيس الجمهورية خلال حملته الانتخابية لعهدة ثالثة شهر مارس المنصرم : "ستحظى حرية الصحافة التي هي جزء من أساسي من مشروعنا الديمقراطي بالاحترام التام بحيث تبقى الدولة حريصة على تسهيل ممارسة وتطور المهنة أكثر فأكثر وعلى كافة الأصعدة "
فقد حان سيدي الرئيس الوقت، لتعطونا هاته الحرية وتذروا علينا خيرا بقنوات جديدة خاصة قناة رياضية ويتحقق بذلك حلم الشباب الشغوف للرياضة.
وفي هذا المسعى، تم الاتفاق بين بوابة "سكوب الجزائر" الاخبارية والمنتدى الرياضي كووورة جزائرية على تنظيم ودعم حملة مطالبة بانشاء قناة عمومية موضوعاتية تعنى بالشان الرياضي. حيث سيتم جمع توقيعات الأعضاء وارفاقها ضمن عارضة من نسختين سترسل الاولى لكتابة الدولة المكلفة بالاتصال والثانية للوزارة الاولى.
منقول عن :تحرير : القسم الرياضي لـ "سكوب الجزائر"
أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهدهِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله.
من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنَّه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله ../
نـطـــــــــالـــــــــب بـقـناة ريــاضـية جزائرية
حيث اتصلت بمجيد بوطمين عن طريق الاميل و ارسلت له رابط
المواضيع المفتوحة حول الحملة
فرد عليا قائلا
السلام عليكم و رحمة الله
أشكرك أخي عبد الحق و أريد أن أعبر لك عن دعمي المطلق لمبادرتك و هذا لمصلحة الجزائر
أخوك مجيد
نفس الشيء بالنسبة لحفيظ دراجي الذي تمنى لنا حظا موفقا و عيدا سعيدا
*********
جريدة الهداف و مجيد بوطمين
****
جريدة الشروق اليومي
****
موقع قوول
****
موقع الجوارح اورغ
****
موقع ديزاد سكوووب
****
موقع قوول ديزاد
*****
ديزاد ماق
*****
سطيف اورغ
*****
موقع الخضرة.كوم
فبعد العديد من الوعود التي ألفنا سماعها من طرف المسؤولين على التلفزة الجزائرية
و على رأسهم المدير السابق حمراوي حبيب شوقي
مللنا من التمني و الإنتظار بدون فائدة
خاصة لما نرى أغلب الدول العربية تمتلك قنوات رياضية
متخصصة لنقل أحداث كل البطولات المحلية و القارية و حتى العالمية
و نحن في هذا الوقت بالذات بأمس الحاجة إلى قناة جزائرية تنقل للمشاهد
آخر الأخبار الخاصة بالتصفيات من جديد و تحليلات و حوارات ... إلخ
خاصة و أن المشاهد الجزائري حاليا مجبر على مشاهدة القنوات العربية الأخرى
و ما فيها أحيانا من مغالطات و مشاحنات و تحامل على فريقنا العزيز
عزاؤنا الوحيد حاليا هي الصحف و الجرائد
غير أن هذا غير كافي في عصر تسيدت فيه السلطة الرابعة بكل أنواعها
لذا اردنا القيام بحملة واسعة لايصال صوتنا لاعلى المستويات
عريضة الاحتجاج
حملة المطالبة بانشاء قناة رياضية : الشروع في جمع توقيعات المساندين للفكرة وارسال عريضة للوزارة الأولى وكتابة الدولة المكلفة بالاتصال
هي قرابة 19 سنة تمر على صياغة قانـون إعلام 90 - 07 الذي يكننوه المختصون في السرح الاعلامي بمشنقة الصحافة وحرية الاعلام بالجزائر. فبعد أن تم تحرير القطاع وبرزت صحف وطنية مستقلة وبرزت اصداء في الأفق عن سعي رجال أعمال جزائريين لاطلاق قنوات تلفزيونية فاقت الطلبات حينها عن الأربعين ملفا، جاء اليوم المشؤوم وتم حل المجلس الأعلى للإعلام المتكون من مهنيين وممثلين عن الإدارة في أكتوبر 1993 دون استبداله بهيئة أخرى تسد الفراغ وتضبط القطاع.
وبعد سنوات من ذلك، تصاعدت اصوات هنا وهناك تدعو لتجسيد المادة 57 كغيرنا من الدول العربية التي أذكرت ضرورة الحرية والانفتاح الاعلامي، حيث تتضمن هذه المادة فتح المجال السمعي البصري أمام الخواص.
وكان المدير العام السابق للمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، حمراوي حبيب شوقي قد أكد في مناسبات عدة على أهمية فتح المجال أمام الخواص لتطويره وإعطاء مواقف الجزائر اتجاه مختلف القضايا العالمية قوة ودعم اعلامي، لكن الكثير من المسؤولين قابلوه بموقف نقيض داعين للتريث وعدم الاقدام على هذه الخطورة التي تعد حسبهم "تسرع ولم يحن موعدها بعد" وهي نفس مواقف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ووزيره الأول احمد اويحيي.
السؤال الذي يطرح نفسه .. رفضتم تطوير القطاع من قبل الخواص فلماذا لم تعملوا على تحديثه وتدعيمه بمواليد جدد تخدم مصالحكم من جهة امام المواقف الدولية وتلبي أذواق ورغبات الشعب الجزائري الذي عانا من ويلات كثيرة ولا يزال لحد الساعة ؟
لقد قال رئيس الجمهورية خلال حملته الانتخابية لعهدة ثالثة شهر مارس المنصرم : "ستحظى حرية الصحافة التي هي جزء من أساسي من مشروعنا الديمقراطي بالاحترام التام بحيث تبقى الدولة حريصة على تسهيل ممارسة وتطور المهنة أكثر فأكثر وعلى كافة الأصعدة "
فقد حان سيدي الرئيس الوقت، لتعطونا هاته الحرية وتذروا علينا خيرا بقنوات جديدة خاصة قناة رياضية ويتحقق بذلك حلم الشباب الشغوف للرياضة.
وفي هذا المسعى، تم الاتفاق بين بوابة "سكوب الجزائر" الاخبارية والمنتدى الرياضي كووورة جزائرية على تنظيم ودعم حملة مطالبة بانشاء قناة عمومية موضوعاتية تعنى بالشان الرياضي. حيث سيتم جمع توقيعات الأعضاء وارفاقها ضمن عارضة من نسختين سترسل الاولى لكتابة الدولة المكلفة بالاتصال والثانية للوزارة الاولى.
منقول عن :تحرير : القسم الرياضي لـ "سكوب الجزائر"