أيمن شبيطة
2015-09-14, 22:58
نماذج لكيفٌيةٌ الإجابة على بعض الأسئلة فيمٌا يخٌص مادة الأدب العربً :
1) هل تحققت الوحدة العضويةٌ في االأبيات ؟
إذا كانت القصيدٌة من الشعر الحر ، تقول مباشرة أن الوحدة العضويةٌ تحققت و
يظٌهر ذلك في الموضوع الواحد الذي تناوله الشاعر) و تذكر الموضوع( و وحدة
الجو النفس ) و تذكر العاطفة التي سيطٌرت على الشاعر في النص( ثم تتحدّث عن
ترتيبٌ الأفكار و ترابطها فلا يمٌكن التغيرٌٌ في ترتيبٌ الأسطر و لا حذفها .
أمّا إذا كانت القصيدٌة كلاسيكٌيةٌّ عموديةٌ أي بنظام الشّطرينٌ ف يمٌكن أن تتحقق الوحدة
العضويةٌ فتوضّحها كما سبق ، و يمٌكن أن لا تتحقق فتتميزٌّ القصيدٌة بدلا عنها
ب"وحدة البيتٌ" بمعنى أن كلّ بيتٌ كٌون مستقلا بمعناه عمّا قبله أو بعده و في هذه
الحالة يمٌكن التّغيرٌٌ في ترتيبٌ الأبياٌت أو حذف بعضها دون أن يخٌتلّ المعنى ) و
نجد ذلك خاصّة عند المحافظينٌ كمفدي زكرياٌ مثلا ) ..
2) ما نوع الأسلوب ؟ و ما غرضه البلاغ ؟
إذا كان النّص نثرياٌّ فقد يرٌد السؤال عامّا على الأسلوب الغالب على كلّ النّص و
يكٌون غالبا ما هو الأسلوب الخبري و كٌون غرضه تقر رٌ حقائق و عرضها ، و قد
كٌون إنشائياٌّ متجسّدا في الأمر و النّهي إذا كان النص توجيهٌياٌّ .
أمّا إذا كان السؤال عن أسلوب عبارة محدّدة فنجيبٌ بتحديدٌ نوع الأسلوب خبري أو
إنشائي ثمّ نحدّد الغرض البلاغ و هو المعنى النّفس الذي يرٌيدٌ الأديبٌ التعبيرٌ عنه
و نستنتجه من المعنى و تبينٌّ دافعه إلى الكلام و قد يكٌون فخرا ،إعجابا ، حسرة ،
حنينٌا ، تفاؤلا أو تشاؤما ، سخطا ، غضبا ، استنكارا ، احتقارا ، تعظ مٌا .....
3) ما العاطفة المسيطٌرة على الشاعر؟ وما أثرها في اختيار الألفاظ ؟
تكون الإجابة بتحديدٌ العاطفة)حزن ، فرح ، حن نٌ ، تشاؤم....( بالقول : تسيطٌر على
الشاعر عاطفة ...... ، ثمّ نضيفٌ وظهر ذلك في اختياٌر الألفاظ المعبرة عنها
مثل:........) نستخرج الألفاظ التي تدل على تلك العاطفة ..
1) هل تحققت الوحدة العضويةٌ في االأبيات ؟
إذا كانت القصيدٌة من الشعر الحر ، تقول مباشرة أن الوحدة العضويةٌ تحققت و
يظٌهر ذلك في الموضوع الواحد الذي تناوله الشاعر) و تذكر الموضوع( و وحدة
الجو النفس ) و تذكر العاطفة التي سيطٌرت على الشاعر في النص( ثم تتحدّث عن
ترتيبٌ الأفكار و ترابطها فلا يمٌكن التغيرٌٌ في ترتيبٌ الأسطر و لا حذفها .
أمّا إذا كانت القصيدٌة كلاسيكٌيةٌّ عموديةٌ أي بنظام الشّطرينٌ ف يمٌكن أن تتحقق الوحدة
العضويةٌ فتوضّحها كما سبق ، و يمٌكن أن لا تتحقق فتتميزٌّ القصيدٌة بدلا عنها
ب"وحدة البيتٌ" بمعنى أن كلّ بيتٌ كٌون مستقلا بمعناه عمّا قبله أو بعده و في هذه
الحالة يمٌكن التّغيرٌٌ في ترتيبٌ الأبياٌت أو حذف بعضها دون أن يخٌتلّ المعنى ) و
نجد ذلك خاصّة عند المحافظينٌ كمفدي زكرياٌ مثلا ) ..
2) ما نوع الأسلوب ؟ و ما غرضه البلاغ ؟
إذا كان النّص نثرياٌّ فقد يرٌد السؤال عامّا على الأسلوب الغالب على كلّ النّص و
يكٌون غالبا ما هو الأسلوب الخبري و كٌون غرضه تقر رٌ حقائق و عرضها ، و قد
كٌون إنشائياٌّ متجسّدا في الأمر و النّهي إذا كان النص توجيهٌياٌّ .
أمّا إذا كان السؤال عن أسلوب عبارة محدّدة فنجيبٌ بتحديدٌ نوع الأسلوب خبري أو
إنشائي ثمّ نحدّد الغرض البلاغ و هو المعنى النّفس الذي يرٌيدٌ الأديبٌ التعبيرٌ عنه
و نستنتجه من المعنى و تبينٌّ دافعه إلى الكلام و قد يكٌون فخرا ،إعجابا ، حسرة ،
حنينٌا ، تفاؤلا أو تشاؤما ، سخطا ، غضبا ، استنكارا ، احتقارا ، تعظ مٌا .....
3) ما العاطفة المسيطٌرة على الشاعر؟ وما أثرها في اختيار الألفاظ ؟
تكون الإجابة بتحديدٌ العاطفة)حزن ، فرح ، حن نٌ ، تشاؤم....( بالقول : تسيطٌر على
الشاعر عاطفة ...... ، ثمّ نضيفٌ وظهر ذلك في اختياٌر الألفاظ المعبرة عنها
مثل:........) نستخرج الألفاظ التي تدل على تلك العاطفة ..