كرهت شخصيتي

[مشكلتي]

انا امراه شابه من صغري وانا عندي ضعف في الشخصيه ونحشم بزاف ونيه بزياده علابيها الناس تستغلني وانا نسكت وماندافعش على حقي الريح الي جا يديني مرات نكون غبيه في بعض المواقف دايمن سامحه في حوايجي كل ما اتجادل مع شخص ويظلمني نحلف ما نعاود نهدر معاه ومنبعد يشفنتي .كل مانروح نشري حاجه نروح كي الطلابه اي سعر نقبل بيه بلا مناقشه حتى ولو كان شيء تافه .اخوتي دايمن يحقروني مع اني متزوجه .علابيها عجوزتي تستغلني وتجي عندي بزاف (يعني سامطه) وانا نقابلها بوجه بشوش وكي تجيني نسيف على راجلي يجيب دي ويجيب ديك حتى لو كان مايكونش عنده وهي يعجبها الحال وتجيني علابال كرشها ومره جاتني ومالقاتش غدى مليح كلاته مشنفه .سلفتي تسكن قريب مني عجوزتي ما تجيهاش لخاطرش ماتقومش بيها كيما انا يعني متهنيا منها وعجوزتي تخاف منها ........كرهت روحي دايمن مستغله كيفاه نبدل شخصيتي علابالي راح تقولولي قابلي السيئه بالحسنه ولكن الى متى:confused:كي يجيني كاش ضيف نحشم تقول انا الضيفه يتلفلي كلش .منعرفش نحكي وايلا حكيت نخلط الهدرى..مرات قاع مانهدرش ومرات كي نهدر قاع منحبسش.حبيت منكم تعاونوني باش نكون شخصيه قويه بليز

[بشـرى]

والله يا أختي كي قريت مشكلتك حسيت بأنك إنسانة طيبة ماشاء الله ولست ضعيفة شخصية
حوسي فالأنترنت على محاضرات إبراهيم الفقي لتقوية الشخصية وتعزيز الثقة بالنفس ان شاء الله يفيدوك، وإن شاء الله يفيدوك الأعضاء لوخرين

[* حبّ الله *]

لازم تتعلمي فن الصرف ....... ما تسكتيش على حقك و لكن لا تصلي الى درجة الوقاحة فقط بين بين ....و اللي قاعد يستغل فيك الله راهو يشوف

[seridz]

متى كان الطيب ضعيف شخصية متى كان الانسان دو النوايا الحسنة ضعيف الشخصية الطيبة و الصفاء من صفات المسلم السوي العاقل و انتي لك قدرة مشاء الله لتحمل الغير و قدرة اكبر لرسم البسمة عوض التكشير و قضية خوتك يحقروك لا يا اختي ماشي هوما اللي راهم يحقروك و انما انتي اللي راكي تساعفي لانو عقلك كبير و هذا سر حب عزوجتك ليك لانك متنهريش و دايما التبسيمة على وجهك اختي شخصية ما فيها حتى حاجة تعيبها و مراهاش ضعيفة و انما قوية هذا النوع من الشخصيات هو اللي يتعاشر و هو المطلوب مشاء الله عليك و الله يهنيك اختي

[yassmina93]

انا ما لقيت حتى مشكل فالكلام اللي قلتيه اختي العزيزة كل واحد و طبعو انتي طبعك هكدا طيبة هادي ما شي عيب و كامل تتلفنا و ما نعرفوش نهدرو في بعض المواقف يعني ما فيكش حاجة مش طبيعية لكن حبيت ننصحك حبيبتي ما تقوليش على عجوزك سامطة و تاع كرشها لمجرد انها تبغي تاكل عندك ادا ديري الحاجة بطيب خاطر و الا ماديريهاش كامل:19:

[لينة نور]

السلام عليكم

ليست هذه مشكلتك الوحيدة ، ليس جميلا أختي أن تتكلمي عن حماتك وجدة أطفالك بهذه الطريقة

لا تبطلي الخير الذي تفعلين بالمن والاذى وان كان ذلك بظهر الغيب ..ثم هذا بيت ابنها يعني بيتها أيضا

لا أخفيك ،كلمة سامطة على أم زوجك كلمة قبيحة ...مزعجة للغاية ...

[naamane3]

عندك شخصية رائعة
خلطيلها شوي ثقافة
وشوي معلومات
وتولي روعة

[بنت الرّحّل]

28ذي القعدة 1436 من الهجرة النبوية


وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك أختي الكريمة
أتعرفين وأنا أقرأ ما كتبت تذكّرت "الحطيئة" حين كان يهجو نفسه :
أبت شفتاي اليوم إلا تكلّما ... بسوء فما أدري لمن أنا قائله
أرى لي وجها شوّه الله خلقه ... فقبّح من وجه وقبّح حامله


عزيزتي : لايوجد إنسان كامل من كلّ وجه ولا يوجد إنسان ناقص من كلّ وجه
لذلك قبل أن تنتقدي شخصك عليك أن تدركي ذلك وإلا كنت كمن يريد أن يصلح جهازا فقام فهشّمه ولم يبق فيه خيرا قيد أنملة !
(بناء الشخصية القوية)! أنا لا أومن بهذه المصطلحات مهما ذاع صيتها أنا أومن بالمصطلحات الشّرعية : المؤمن الصالح القوي
كما جاء في حديث المصطفى - صلّى الله عليه وسلّم - : (( المؤمن القويّ خير وأحبّ إلى الله من المؤمن الضّعيف ))
لماذا ؟
لأنّ المؤمن يجب أن يكون قويا كما يحبّ الله ويرضى ، لا كما تحبّ نفسه أن تكون !
الشّخص الذي يريد أن يكون ذي شخصية قويّـة يذكّرني ونحن صغار كيف كنا نتقمّص شخصية ""سوبرمان"" و""باتمان "" أو نتأثّر بشخصية " بوباي " صاحب مشروب السبانخ :)
تعرفين لماذا ؟ لأنه يعتقد أنّ القوة هي الحلّ لكلّ المشاكل وأن بها سيحقق احترام الناس له ، وستحقق العدالة !
لكنّ القوّة ليست كذلك ؛فالقوة تكون في التسامح ، في اللّين ، وفي الرّفق على أن لا يتجاوز الحدود ، القوة تكون في القناعة وفي عزة النّفس وتواضعها ، تكون في توقير الكبير والصّغير ، وتكون في الصّبر أيضا !
ما أريد الوصول إليه هو : أن بعض المشاكل منشؤها التّفكير بطريقة غير صحيحة وتبني مفاهيم مغلوطة عن أنفسنا وعمّن حولنا ثم للكثير من الأخلاقيات والسلوكيات سواء الصادرة منا أو من غيرنا
فأوّل المفاهيم :
الشعور بالدونية والنقص والاحتقار للذّات بدل تقدير هذه النّفس التي رزقك الله بها واحترامها كما قلت آنفا : لا يوجد إنسان جيّد في كل شيء ولا يوجد آخر سيء في كل شيء .
فإن كنت أنت تنظرين إلى نفسك بهذه الطريقة فلا يجب أن تلومي غيرك .
الثّاني :
اعتبار البشاشة واللّطافة مع الضّيف ضعف وهوان ، مع أنّه خلق فضيل ومأجور عليه المسلم إن كان لله سبحانه
لكنّه لا يستلزم التكلّف للضيف فهذا شيء منهي عنه شرعا ، جاء في الأثر أنه (نهى صلّى الله عليه وسلّم عن التكلّف للضّيف )
لاحظي حسن استقبالك لضيفك شيء تؤجرين عليه لكن التّكلف خلق سيء فعليك بإسقاطه من القائمة ، فالأمر الذي يجب أن تتساءلي : ( لكن إلى متى ) هو التكلف !
والتخلّص من ( التّكلّف ) يحتاج وقتا وتدرّبا ومعالجة ، فما دمت لم تبخلي على ضيفك وأكرمته كما تحبين أن تُكرَمي ، وتكرهين له ما تكرهين لنفسك فقد حصل ا لمطلوب ، وإن حدث وعاتبتك نفسك فأسكتيها بأنك : قد بذلت ما بوسعك ولا تستمعي للومها فهو محض وسواس !
أما قولك: (نحشم تقول أنا الضيفة) فقد جاء في أشعار العرب:
يا ضيفنـا لو زرتنـا لوجـدتنا ..:.. نحـن الضيـوف وأنت رب المنـزل

فهنيئا لك !
ويبدو لي أنك تكلّفين نفسك فوق طاقتها بدليل قولك : ( وانا نسكت وماندافعش على حقي الريح الي جا يديني مرات نكون غبيه في بعض المواقف دايمن سامحه في حوايجي)
كما قلت لك التّخلّص من التكلف يحتاج وقتا وتمرينا وإن يسّر الله لي العودة لأكتب لك في هذه النقطة فلن أبخل عليك .
الثّالث:
مماكسة البائع ومناقشته - في اعتقادي الشّخصي - إن اضطررت لشراء شيء غال وأنا أعلم أنّ صاحبه قد زاد فيه أحبّ إلى نفسي من مناقشته ومساومته لأنّي أرى في المساومة مذلة وإهانة لكرامتي ، كما أنه موقف يؤدي في كثير من الأحيان إلى الخضوع بالقول وملاطفة البائع وترجيه ..
لذلك من فضلك لا تسمّي نفسك (طلّابة ) وإلّا كنت زعيمة ( الطلالبة ) :1: أحيانا أتردد على أكثر من متجر لأتخيّر الأسعار وأحيانا إن وجدت من يبتاع لي بدلا عني فذلك المرجوّ
أما وإن اضطررت لشرائه بثمن باهض احتسبت ما فقدته وسألت الله العوض !

وأخيرا : جاء في المثل (لا تكن ليّنا فتعصر ولا تكن قاسيا فتكسر) عليك أختي أن تتعلمي كيف تفكري قبل أن تتصرفي أو تتكلّمي..حتى لو كانت ردات فعلك بطيئة في البداية ، لكن مع الوقت ستتحسّنين.

والمواقف التي ذكرتها من استغلال الناس لك عامّة جدّا وغير واضحة لذلك لا يمكنني أن أنصحك نصيحة دقيقة سوى أن تكوني حازمة مع نفسك ومع غيرك ، فمثلا لا يمكنني أن أقول لك لا تسامحي ولا تغفري لكن يمكنني أن أقول لك سامحي لله ، واغفري لمن أخطأ في حقك لوجه الله وأخلصي النية له وسترين ثمرة هذا على نفسك وعلى من حولك
والحقيقة التي أومن بها أنّ العبد إذا عامل الناس بشرع الله ارتاح ورُزق السكينة و الطّمأنينة فحاولي التّفقه في هذا الشّرع !
كما أنبّهك إلى وجوب احترام والدة زوجك فهي في مقام الأمّ بل هي أمّ ولا تنعتيها بتلك الصفة و احتسبي صبرك على لجاجتها برّا وإحسانا وتودّدا لزوجك !
أسأل الله أن يرزقك أحسن الأخلاق ويقيك شرّها وأرجو ألا أكون أغضبتك بمزاحي
أتمنّى لك التّوفيق

[عبد الله 22]

لا اعتقد انك تطلبي بالدعاء بان يجعلك الله فضة غليظة القلب ، سماحة الوجه نعمة من الله ، وهي من حسن الخلق عفوا على ما سأقول لكن إذا كان فعلا هو منظورك لأم زوجك فهو دليل ليس على طيبتك بل هو طيبة مصطنعة ربما لم تجد الفرصة لتظهر ما في داخلها أتمنى أن يؤثر الظاهر من شخصيتك على ما في داخلك بالتوفيق في كل الأحوال الاعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى بالتوفيق

[كاظم 19]

الإنسان الطيب لا يمكن أن يكون طيبا تكلفا، يعيش طيبا بعفوية ولا يمكن أن يحكم على نفسه بذلك ...
فيحبه الغير و يلتفون حوله وتلك نعمة يحسد عليها ....
فمن أحبه الله جعل عباده يحبونه...

[Zahra 30]

قعدي نية راكي غاية و مافيها والو لا جات عندك عجوزتك
مول النية الصافية دايما يربح و ربي عليه يفتح

[ام رضوان]

السلام عليكم
اختي والله مول النية هواللي يكسب ويربح والشخصية تاعك راهي عادي
بصح تقولي على ام زوجك اللي راكي متنعمة بخيرو واللي كون مش هي ماراكي عندو تقولي عليها سامطة وتاع كرشها هذه والله كلمة كبيرة بزاف وتاكدي اختي راهي الدنيا دوارة وكما تدين تدان .
واش نقولك ربي يرزق ابناء المسلمين الزوجات الصالحات.اممممممميييييين

[Algam]

نعم أختي ضعف الشخصية ما يخليكش تعيشي هانية ولو عندك كل الظروف الملائمة للعيش بسعادة

انتي كي تنعتي روحك بالغبية والضعيفة راكي تزيدي تضعفي في روحك بالعكس اختي كي تجيك مشاعر سلبية على روحك غيريها الى مشاعر ايجابية وقولي بينك بين روحك انا قوية انا جميلة انا واثقة من نفسي قولي على نفسك صفات ايجابية او اكتبيها في ورقة واقرئيها كل يوم وصدقيني ما تلقي روحك الا وانك تتمتعين بنفس الصفات تقربي من الله والدعاء سلاح المؤمن لأن المؤمن القوي هو انسان قوي ولا ينكسر امام مشاكل الحياة

على فكرة قوة الشخصية لا تعني العنف كما يعتقد البعض وانما هي الرزانة والحكمة والتحكم في زمام الأمور

وفقك الله اختي

[cherifa jijel]

راجعي كتب ابراهيم الفقي رووووووووووووووعة

[وريثة الامل]

28ذي القعدة 1436 من الهجرة النبوية


وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك أختي الكريمة
أتعرفين وأنا أقرأ ما كتبت تذكّرت "الحطيئة" حين كان يهجو نفسه :
أبت شفتاي اليوم إلا تكلّما ... بسوء فما أدري لمن أنا قائله
أرى لي وجها شوّه الله خلقه ... فقبّح من وجه وقبّح حامله


عزيزتي : لايوجد إنسان كامل من كلّ وجه ولا يوجد إنسان ناقص من كلّ وجه
لذلك قبل أن تنتقدي شخصك عليك أن تدركي ذلك وإلا كنت كمن يريد أن يصلح جهازا فقام فهشّمه ولم يبق فيه خيرا قيد أنملة !
(بناء الشخصية القوية)! أنا لا أومن بهذه المصطلحات مهما ذاع صيتها أنا أومن بالمصطلحات الشّرعية : المؤمن الصالح القوي
كما جاء في حديث المصطفى - صلّى الله عليه وسلّم - : (( المؤمن القويّ خير وأحبّ إلى الله من المؤمن الضّعيف ))
لماذا ؟
لأنّ المؤمن يجب أن يكون قويا كما يحبّ الله ويرضى ، لا كما تحبّ نفسه أن تكون !
الشّخص الذي يريد أن يكون ذي شخصية قويّـة يذكّرني ونحن صغار كيف كنا نتقمّص شخصية ""سوبرمان"" و""باتمان "" أو نتأثّر بشخصية " بوباي " صاحب مشروب السبانخ :)
تعرفين لماذا ؟ لأنه يعتقد أنّ القوة هي الحلّ لكلّ المشاكل وأن بها سيحقق احترام الناس له ، وستحقق العدالة !
لكنّ القوّة ليست كذلك ؛فالقوة تكون في التسامح ، في اللّين ، وفي الرّفق على أن لا يتجاوز الحدود ، القوة تكون في القناعة وفي عزة النّفس وتواضعها ، تكون في توقير الكبير والصّغير ، وتكون في الصّبر أيضا !
ما أريد الوصول إليه هو : أن بعض المشاكل منشؤها التّفكير بطريقة غير صحيحة وتبني مفاهيم مغلوطة عن أنفسنا وعمّن حولنا ثم للكثير من الأخلاقيات والسلوكيات سواء الصادرة منا أو من غيرنا
فأوّل المفاهيم :
الشعور بالدونية والنقص والاحتقار للذّات بدل تقدير هذه النّفس التي رزقك الله بها واحترامها كما قلت آنفا : لا يوجد إنسان جيّد في كل شيء ولا يوجد آخر سيء في كل شيء .
فإن كنت أنت تنظرين إلى نفسك بهذه الطريقة فلا يجب أن تلومي غيرك .
الثّاني :
اعتبار البشاشة واللّطافة مع الضّيف ضعف وهوان ، مع أنّه خلق فضيل ومأجور عليه المسلم إن كان لله سبحانه
لكنّه لا يستلزم التكلّف للضيف فهذا شيء منهي عنه شرعا ، جاء في الأثر أنه (نهى صلّى الله عليه وسلّم عن التكلّف للضّيف )
لاحظي حسن استقبالك لضيفك شيء تؤجرين عليه لكن التّكلف خلق سيء فعليك بإسقاطه من القائمة ، فالأمر الذي يجب أن تتساءلي : ( لكن إلى متى ) هو التكلف !
والتخلّص من ( التّكلّف ) يحتاج وقتا وتدرّبا ومعالجة ، فما دمت لم تبخلي على ضيفك وأكرمته كما تحبين أن تُكرَمي ، وتكرهين له ما تكرهين لنفسك فقد حصل ا لمطلوب ، وإن حدث وعاتبتك نفسك فأسكتيها بأنك : قد بذلت ما بوسعك ولا تستمعي للومها فهو محض وسواس !
أما قولك: (نحشم تقول أنا الضيفة) فقد جاء في أشعار العرب:
يا ضيفنـا لو زرتنـا لوجـدتنا ..:.. نحـن الضيـوف وأنت رب المنـزل

فهنيئا لك !
ويبدو لي أنك تكلّفين نفسك فوق طاقتها بدليل قولك : ( وانا نسكت وماندافعش على حقي الريح الي جا يديني مرات نكون غبيه في بعض المواقف دايمن سامحه في حوايجي)
كما قلت لك التّخلّص من التكلف يحتاج وقتا وتمرينا وإن يسّر الله لي العودة لأكتب لك في هذه النقطة فلن أبخل عليك .
الثّالث:
مماكسة البائع ومناقشته - في اعتقادي الشّخصي - إن اضطررت لشراء شيء غال وأنا أعلم أنّ صاحبه قد زاد فيه أحبّ إلى نفسي من مناقشته ومساومته لأنّي أرى في المساومة مذلة وإهانة لكرامتي ، كما أنه موقف يؤدي في كثير من الأحيان إلى الخضوع بالقول وملاطفة البائع وترجيه ..
لذلك من فضلك لا تسمّي نفسك (طلّابة ) وإلّا كنت زعيمة ( الطلالبة ) :1: أحيانا أتردد على أكثر من متجر لأتخيّر الأسعار وأحيانا إن وجدت من يبتاع لي بدلا عني فذلك المرجوّ
أما وإن اضطررت لشرائه بثمن باهض احتسبت ما فقدته وسألت الله العوض !

وأخيرا : جاء في المثل (لا تكن ليّنا فتعصر ولا تكن قاسيا فتكسر) عليك أختي أن تتعلمي كيف تفكري قبل أن تتصرفي أو تتكلّمي..حتى لو كانت ردات فعلك بطيئة في البداية ، لكن مع الوقت ستتحسّنين.

والمواقف التي ذكرتها من استغلال الناس لك عامّة جدّا وغير واضحة لذلك لا يمكنني أن أنصحك نصيحة دقيقة سوى أن تكوني حازمة مع نفسك ومع غيرك ، فمثلا لا يمكنني أن أقول لك لا تسامحي ولا تغفري لكن يمكنني أن أقول لك سامحي لله ، واغفري لمن أخطأ في حقك لوجه الله وأخلصي النية له وسترين ثمرة هذا على نفسك وعلى من حولك
والحقيقة التي أومن بها أنّ العبد إذا عامل الناس بشرع الله ارتاح ورُزق السكينة و الطّمأنينة فحاولي التّفقه في هذا الشّرع !
كما أنبّهك إلى وجوب احترام والدة زوجك فهي في مقام الأمّ بل هي أمّ ولا تنعتيها بتلك الصفة و احتسبي صبرك على لجاجتها برّا وإحسانا وتودّدا لزوجك !
أسأل الله أن يرزقك أحسن الأخلاق ويقيك شرّها وأرجو ألا أكون أغضبتك بمزاحي
أتمنّى لك التّوفيق







ما شاء الله اختي .. انت شخص مثقف جدا اعجبني جدا كلامك اتمنى لك دوام عافية عقلك و صحتك :)

[sa78sa]

متى كان الطيب ضعيف شخصية متى كان الانسان دو النوايا الحسنة ضعيف الشخصية الطيبة و الصفاء من صفات المسلم السوي العاقل و انتي لك قدرة مشاء الله لتحمل الغير و قدرة اكبر لرسم البسمة عوض التكشير و قضية خوتك يحقروك لا يا اختي ماشي هوما اللي راهم يحقروك و انما انتي اللي راكي تساعفي لانو عقلك كبير و هذا سر حب عزوجتك ليك لانك متنهريش و دايما التبسيمة على وجهك اختي شخصية ما فيها حتى حاجة تعيبها و مراهاش ضعيفة و انما قوية هذا النوع من الشخصيات هو اللي يتعاشر و هو المطلوب مشاء الله عليك و الله يهنيك اختي

استغلال البشر لهذه الفئة جعلتهم يحسون بهذا ولا انسى الصدمات التي تحدث لهم

[fatima zahra tah]

اخت بالعكس انت طيبة وديري الخير ونسايه خاصة مع حماتك ومن الاحسن انك دائما تخبي شوية حوايج لضياف يعني ديري حسابك لانكي كريمة وكي جيك ضيف متحصليش ولازم تعود عندك ثقة في النفس و ديري الحاجة لتريحك انت وماتزيديش تقولي انا ضعيفة دائما قولي انا قوية

[كاتبة المستقبل]

أول خطوة الاعتراف بضعفك
ثاني خطوة لازم تعززي ثقتك في نفسك، انت انسانة بالغة في مجتمع متمدن، عندك حقوق و حريات، و لازم تديري في بالك أنو ربي هو الكبير، و الخوف يكون منو وحدو، يعني مادام عندم الحق ماتخافيش و اهدري !