adziri
2015-09-09, 22:46
الكثير يظن ان التعليم و المدرسة الجزائرية بدائت نكبتها من التسعينات الى الان
دينصور بوبكر بن بوزيد الذي لا يذهب بذهاب الحكومات والي بعده ..... الى غاية نورية الغبريطية
لكن للاسف فالكارثة لها جذور وجدور قديمة
يوم تم الغاء التلعيم الاصلي من سبعينات القرن الماضي
ومن هناك بداء الداء
ثم لحقه تجميد العمل بامرية تعميم اللغة العربية في اواخر السبعينات
تناقضات في تناقضات
وقد عبرها عنها مولود نايت بالقاسم اشد تعبير
يحكي الشيخ الجليل المجتهد صاحب المائة كتاب وكتاب محمد الصالح الصديق حفظه الله في كتابه عن مولود نايت بلقاسم رحمه الله أن مصطفى الأشرف (أحد رموز العلمانية أنذاك ) أغرى الرئيس بومدين بخطورة التعليم الأصلي وأنهم فرع من الإخوان فقام بومدين أنذاك بإلغاء التعليم الأصلي وكان خطأ جسيما لأن التعليم الأصلي كان أحد عناصر الحفاظ على الهوية التي طالما يتغنى بها أدعياء الوطنية والوطنية منهم في براء بل جعلوا من الوطنية جسرا لقضاء مصالحهم ونهب خيرات الوطن وما حادثة أم درمان عنا ببعيد التي لم يفهمها الشعب الجزائري بعد ولا يزال يظنها ملحمة بل خنجر مسموم بحجة حب الوطن
وبعد خروج القرار بإلغاء التعليم الأصلي كانت ضربة مؤلمة للوطني الفحل نايت بلقاسم رحمه الله سوى أن بصق في وجه مصطفى الأشرف
وقال له : لا تريدون (وحدة )التعليم بل (وخدة) التعليم والوخدة بالدارجة الجزائرية تعني المصيبة الكبيرة
ولا حول ولا قوة الا بالله
دينصور بوبكر بن بوزيد الذي لا يذهب بذهاب الحكومات والي بعده ..... الى غاية نورية الغبريطية
لكن للاسف فالكارثة لها جذور وجدور قديمة
يوم تم الغاء التلعيم الاصلي من سبعينات القرن الماضي
ومن هناك بداء الداء
ثم لحقه تجميد العمل بامرية تعميم اللغة العربية في اواخر السبعينات
تناقضات في تناقضات
وقد عبرها عنها مولود نايت بالقاسم اشد تعبير
يحكي الشيخ الجليل المجتهد صاحب المائة كتاب وكتاب محمد الصالح الصديق حفظه الله في كتابه عن مولود نايت بلقاسم رحمه الله أن مصطفى الأشرف (أحد رموز العلمانية أنذاك ) أغرى الرئيس بومدين بخطورة التعليم الأصلي وأنهم فرع من الإخوان فقام بومدين أنذاك بإلغاء التعليم الأصلي وكان خطأ جسيما لأن التعليم الأصلي كان أحد عناصر الحفاظ على الهوية التي طالما يتغنى بها أدعياء الوطنية والوطنية منهم في براء بل جعلوا من الوطنية جسرا لقضاء مصالحهم ونهب خيرات الوطن وما حادثة أم درمان عنا ببعيد التي لم يفهمها الشعب الجزائري بعد ولا يزال يظنها ملحمة بل خنجر مسموم بحجة حب الوطن
وبعد خروج القرار بإلغاء التعليم الأصلي كانت ضربة مؤلمة للوطني الفحل نايت بلقاسم رحمه الله سوى أن بصق في وجه مصطفى الأشرف
وقال له : لا تريدون (وحدة )التعليم بل (وخدة) التعليم والوخدة بالدارجة الجزائرية تعني المصيبة الكبيرة
ولا حول ولا قوة الا بالله