رجاحة عقل ابنت الامام أحمد

[S-KISHK-B]

زارالامام الشافعي تلميذه الامام أحمد في بيته.......فأكل وذهب لقاعة الضيوف وفي الفجر صلى بهم اماما........فقالت ابنت الامام أحمد يا أبتي هل هذا هو شيخك الذي تحدثني عن ورعه و أخلاقه وعلمه.......قال نعم....قالت...لاحظت عنه ثلاثة أشياء.......قال وما هي......قالت أكل كثيرا ..ونام كثيرا .وصلى بنا بلا وضوء......فتبسم الامام الشافعي لرجاحة عقلها ورد عليها..........أكلت كثيرا لان طعام الحلال دواء وأباك ماله من حلال......وأنا لم أنم وبت الليلة.اراجع72 قضية فقهية.....وصليت بكم الفجر بوضوء العشاء.........هذه ابنت الامام ما رأته في الضيف
أنظر بنت اليوم ما تراه في الضيف......عيناه جميلتان ....طويل.....مسرار.....شعرو قصطلي........حشام.......عندو سيارة تدي من العقل....و...و...و...................الى الهاوية

[S-KISHK-B]

تزوج انس بن عامر وفي ليلة عرسه رأى عروسه سمراء البشرة وكان يريدها بيضاء فجلس جانبا يفكر فقالت له العروس...لاتحزن ان الخير قد يكون كامنا في الشرط.......وعاش معها مدة قصيرة وتركها مسافرا الى الشام....وبعد مرور 16 عام عاد ليرى حال أسرته فدخل مسجد المدينة ليصلي فرأى الناس ملتفين وراء شاب ينتفعون بعلمه فسأل عنه.....فقيل له اسمه مالك بن أنس.........فقال له اذهب الى امك وقل لها..ان رجل بالباب يقول لك.......ان الخير قد يكون كامنا في الشرط..........فقالت المرأة الوفية أدخله انه أباك...........أما عن مقولة العنوان.............كانت في المدينة امراة تغسل في ميتة وعندما وصلت الى مكان العفة قالت كم زنا هذا الفرج....وقذفت الميتة........فلسقت يدها.على جسم الميتة......ولما بلغ الامر الى العلماء.....قال أحدهم اقطعوا قطعة من لحم الميتة وخلصوا يد المغسلة........وقال أخر اقطعوا يد المغسلة وادفنوها مع الميتة.......وعند اختلافهم.......عرضوا الامرعلى مالك وكان يصغرهم سنا.........تقدم مالك الى المغسلة وبينهم حجاب وسألها أستحلفك بالله ماذا قلت....فقالت قذفت الميتة بالزنا.......فأمر بأن تجلد المغسلة ثمانين جلدة.....وفي الجلدة الثمانين انتزعت يد المغسلة من جسم الميتة..........فقال العلماء لا يفتى ومالك في المدينة

[س م شلف]

تزوج انس بن عامر وفي ليلة عرسه رأى عروسه سمراء البشرة وكان يريدها بيضاء فجلس جانبا يفكر فقالت له العروس...لاتحزن ان الخير قد يكون كامنا في الشرط.......وعاش معها مدة قصيرة وتركها مسافرا الى الشام....وبعد مرور 16 عام عاد ليرى حال أسرته فدخل مسجد المدينة ليصلي فرأى الناس ملتفين وراء شاب ينتفعون بعلمه فسأل عنه.....فقيل له اسمه مالك بن أنس.........فقال له اذهب الى امك وقل لها..ان رجل بالباب يقول لك.......ان الخير قد يكون كامنا في الشرط..........فقالت المرأة الوفية أدخله انه أباك...........أما عن مقولة العنوان.............كانت في المدينة امراة تغسل في ميتة وعندما وصلت الى مكان العفة قالت كم زنا هذا الفرج....وقذفت الميتة........فلسقت يدها.على جسم الميتة......ولما بلغ الامر الى العلماء.....قال أحدهم اقطعوا قطعة من لحم الميتة وخلصوا يد المغسلة........وقال أخر اقطعوا يد المغسلة وادفنوها مع الميتة.......وعند اختلافهم.......عرضوا الامرعلى مالك وكان يصغرهم سنا.........تقدم مالك الى المغسلة وبينهم حجاب وسألها أستحلفك بالله ماذا قلت....فقالت قذفت الميتة بالزنا.......فأمر بأن تجلد المغسلة ثمانين جلدة.....وفي الجلدة الثمانين انتزعت يد المغسلة من جسم الميتة..........فقال العلماء لا يفتى ومالك في المدينة

اشكرك على القصة حقا لم اكن اعلمها اردت امس ان اجيب عنها لكنها حولت من المنتدى وتعبت لكي اجدها انا من المتتبعين لواضيعك اخي

[س م شلف]

زارالامام الشافعي تلميذه الامام أحمد في بيته.......فأكل وذهب لقاعة الضيوف وفي الفجر صلى بهم اماما........فقالت ابنت الامام أحمد يا أبتي هل هذا هو شيخك الذي تحدثني عن ورعه و أخلاقه وعلمه.......قال نعم....قالت...لاحظت عنه ثلاثة أشياء.......قال وما هي......قالت أكل كثيرا ..ونام كثيرا .وصلى بنا بلا وضوء......فتبسم الامام الشافعي لرجاحة عقلها ورد عليها..........أكلت كثيرا لان طعام الحلال دواء وأباك ماله من حلال......وأنا لم أنم وبت الليلة.اراجع72 قضية فقهية.....وصليت بكم الفجر بوضوء العشاء.........هذه ابنت الامام ما رأته في الضيف
أنظر بنت اليوم ما تراه في الضيف......عيناه جميلتان ....طويل.....مسرار.....شعرو قصطلي........حشام.......عندو سيارة تدي من العقل....و...و...و...................الى الهاوية

قمة في تربية البنات