الزوج الذي لا يصلي

[ام مصعب111]

السؤال:



هذه سائلة تسأل تقول: زوجي لا يُصلِّي، وأحيانًا أُقيمهُ للصلاة، فيُعنِّفني، وأحيانًا قد يفعل بعض الأفعال، مثل الضَّرب وغيره، هل أدعهُ أم آمرهُ بالصَّلاة، أم ماذا أفعل معهُ، أفيدوني بارك الله فيكم؟





الجواب:


ما دمتُ عندهُ وفي البيت، فيلزمكِ أن تأمريه بالصَّلاة، وأن تُلحِّي عليه، وإذا استمر على عدم الصَّلاة، فاطلبي الفراق منه، لا تبقي معه وهو لا يُصلِّي، اطلبي الفراق.



http://alfawzan.af.org.sa/node/15710

[آمال تائبة]

السلام عليكم
بارك الله فيك و جزاك خيرا

هناك فتوى اخرى في نفس الموضوع
أنا امرأة متزوجة من سنة وأشهر من أحد أقاربي، وقد تم زواجنا عن رغبة واختيار من الجميع، علماً أني محافظة على صلاتي، وملتزمة بحجابي، لكني أتساهل في مشاهدة المسلسلات، وأسمع الأغاني أحياناً، وزوجي من أسرة محافظة، ومعاناتي بدأت معه حين اكتشفت أن زوجي لا يصلي
الاجابة

يجب عليك أن تصبري عند نصحه للصلاة، وعليك أن تعلمي أن صبرك على دعوته من صفات أهل الإيمان والصلاح، وأنت بذلك مقتدية بالنبي r الذي أمره الله U أن يأمر أهله بالصلاة ويصطبر عليها يقول الله تعالى: ]وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى [ [طه:132]، وذكر من صفات إسماعيل – عليه السلام – أنه كان يأمر أهله وقومه بالصلاة قال الله عنه: ] وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً [ [مريم:55]، فهذه صفات الأنبياء - عليهم السلام – التي امتدحهم الله بها، فاحمدي الله أن هداك لسلوك سبيل الأنبياء، والاقتداء بهديهم.

المصدر صيد الفوائد
http://www.saaid.net/Doat/dhafer/73.htm

[*أم جابر*]

السلام عليكم
بارك الله فيك و جزاك خيرا

هناك فتوى اخرى في نفس الموضوع
أنا امرأة متزوجة من سنة وأشهر من أحد أقاربي، وقد تم زواجنا عن رغبة واختيار من الجميع، علماً أني محافظة على صلاتي، وملتزمة بحجابي، لكني أتساهل في مشاهدة المسلسلات، وأسمع الأغاني أحياناً، وزوجي من أسرة محافظة، ومعاناتي بدأت معه حين اكتشفت أن زوجي لا يصلي
الاجابة

يجب عليك أن تصبري عند نصحه للصلاة، وعليك أن تعلمي أن صبرك على دعوته من صفات أهل الإيمان والصلاح، وأنت بذلك مقتدية بالنبي r الذي أمره الله u أن يأمر أهله بالصلاة ويصطبر عليها يقول الله تعالى: ]وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى [ [طه:132]، وذكر من صفات إسماعيل – عليه السلام – أنه كان يأمر أهله وقومه بالصلاة قال الله عنه: ] وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً [ [مريم:55]، فهذه صفات الأنبياء - عليهم السلام – التي امتدحهم الله بها، فاحمدي الله أن هداك لسلوك سبيل الأنبياء، والاقتداء بهديهم.

المصدر صيد الفوائد
http://www.saaid.net/doat/dhafer/73.htm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اختي امال
لكن لا مجال للمقارنة بين الشيخ الفوزان حفظه الله والذي دكرتيه في هذه الفتوى واعلمي انه لكي تكون مواضيعنا أكثر مصداقية علينا تحري الحق من ثقاة العلماء وما شاء هناك الكثير منهم
بوركت أختي موفقة

[*أم جابر*]

بارك الله فيك أم مصعب وكيف والنبي صلى الله عليه وسلم قال "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة من تركها فقد كفر" نسأل الله أن يثبتنا

[أم سلوى]

عاش ابي حياته لا ييالي...احيانا يسكر واحيانا يعمل في الغربة...لكن حينما هداه الله اصبح يصلي في وقتها ويسبح ويحمد الله....لو تركته امي ماذا ستجني .كيف نعيش....كانت توبخه لترك الخمر دائما.......ولكنها لن تجرأ علي تركه...الان لديه اكثر من س20 سنة .......وهو في افضل الاحوال....علما ان عمره الله يبارك 80 سنة.ويظهر في كامل صحة ورشاقة....

[بشـرى]

يارب ارزقني وارزق بنات المسلمين الزوج النقي التقي المخموم القلب ، الذي لا يؤخر صلاته ولا يتركها ياااااارب

[بشـرى]

بالنسبة لكثير من النساء قد تحدث عملية التبويض أثناء الرضاعة الطبيعية، وهذا يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية، فأثناء إفراز جسدك للبن تقوم الغدة النخامية بإفراز كميات أكبر من "البرولاكتين" - هو هرمون الحليب - الذي يؤثر على وظيفة المبيضين فيوقف التبويض، ولكن قد يحدث التبويض بانتظام عند بعض النساء على الرغم من إفرازهن لهرمون "البرولاكتين"، وفي حالات أخرى لا يحدث التبويض إطلاقًا، لذلك قد تأتي الدورة الشهرية للأمهات اللاتي يقمن بالرضاعة الطبيعية كل ثلاثة أسابيع أو كل ستة أشهر أو لا تأتي على الإطلاق هذا في حالة كنتي ترضعي في بنتك رضاعة طبيعية

[oum sidou]

أنصحك أختي أن تصبري و يجب أن تكون دعوتك له للصلاة باللين و الرفق و الدعاء له في السجود و خاصة سهام الليل في قيام الليل ، و احتسبي الأجر عند الله، و الله يأمرنا أن نأمر أهلنا بالصلاة و نصطبر عليها .