سفيان حسن
2009-09-15, 17:45
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وبعد
ان طائفة المرجئة كانت ولا زالت طوال تاريخيها تمثل الجانب المضلم والاسود الدي ينشر فساد عقيدته بين الناس بالترغيب واستصغار الدنوب وجعل لفض الايمان هو اساس الاعتقاد ووصل تحدير كبار علماء الامة من هده الطائفة التي تتلبس باهل السنة والسلف زورا وبهاتانا ان قال ابن القيم الجوزية ان المرجئة هم يهود اهل القبلة، وهدا راجع الى انهم ساوو بين ايمان افسق الناس وايمان احسنهم ووضعو قاعدهم التي انتشرت بين الناس بقولهم الايمان في القلب ،وانعكس هدا على سكوتهم على المناكير وتشبيهم افسق الائمة باصلح الامة وبلغ درجة التلبيس ان شبهو واحد منهم بعمر ابن عبد العزيز والله المستعان وكان من اثر انتشار الارجاء بين شباب الاسلام ان ترك الامر والنهي وانتشر الفساد وغدى التغيير لا نقول محصورا على القلب فلو كان القلب ينكر لستجاب كل الجسد لدالك، لكن التغيير لم يعد موجود اصلا ، وكل ما نراه في مساجدنا من اختلاف على امور بيسطة لدرجة الاقتتال كان سببها المرجئة الدين افسدو ما كاد ان يصلح ان الاصل في عقيدة اهل الاثر الامر والنهي والدعوة للخير ونشر العلم لا الركون في المساجد وغيرها بدون الخروج لدعوة الناس ومساعدتهم على حوائج الدنيا والاخرة ودعاة الارجاء نراهم وهم في عالم اخر بعضهم في التجارة والاستراد والتصدير واخر في التجريح والبحت عن الشاد من الكلام واخر في مسائل اصولية لا يفهمها الى الخواص من طلبة العلم في حين انا الامة تغرق في اوحال الجهل فاين دعاة الحق الدين صادقو الله في الدعوة اليه نسالك الله الخير في الدين والدنيا والسلام
ان طائفة المرجئة كانت ولا زالت طوال تاريخيها تمثل الجانب المضلم والاسود الدي ينشر فساد عقيدته بين الناس بالترغيب واستصغار الدنوب وجعل لفض الايمان هو اساس الاعتقاد ووصل تحدير كبار علماء الامة من هده الطائفة التي تتلبس باهل السنة والسلف زورا وبهاتانا ان قال ابن القيم الجوزية ان المرجئة هم يهود اهل القبلة، وهدا راجع الى انهم ساوو بين ايمان افسق الناس وايمان احسنهم ووضعو قاعدهم التي انتشرت بين الناس بقولهم الايمان في القلب ،وانعكس هدا على سكوتهم على المناكير وتشبيهم افسق الائمة باصلح الامة وبلغ درجة التلبيس ان شبهو واحد منهم بعمر ابن عبد العزيز والله المستعان وكان من اثر انتشار الارجاء بين شباب الاسلام ان ترك الامر والنهي وانتشر الفساد وغدى التغيير لا نقول محصورا على القلب فلو كان القلب ينكر لستجاب كل الجسد لدالك، لكن التغيير لم يعد موجود اصلا ، وكل ما نراه في مساجدنا من اختلاف على امور بيسطة لدرجة الاقتتال كان سببها المرجئة الدين افسدو ما كاد ان يصلح ان الاصل في عقيدة اهل الاثر الامر والنهي والدعوة للخير ونشر العلم لا الركون في المساجد وغيرها بدون الخروج لدعوة الناس ومساعدتهم على حوائج الدنيا والاخرة ودعاة الارجاء نراهم وهم في عالم اخر بعضهم في التجارة والاستراد والتصدير واخر في التجريح والبحت عن الشاد من الكلام واخر في مسائل اصولية لا يفهمها الى الخواص من طلبة العلم في حين انا الامة تغرق في اوحال الجهل فاين دعاة الحق الدين صادقو الله في الدعوة اليه نسالك الله الخير في الدين والدنيا والسلام