📝 منّي الفكرة و منكم الموضوع ➀

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

http://up99.com/upfiles/png_files/Pv084430.png
كيف حالكم ؟ إن شاء الله تكونوا بخير و صحة و مزاج رائق، نفتح اليوم صفحة جديدة ليست كغيرها من الصّفحات، صفحة مغايرة لما اعتدنا عليه، لنقل أنّها موضوع مكوّن من مواضيع مصغّرة.
سيكون لمشاركاتكم هنا بإذن الله و توفيقه طابع آخر مغاير لما اعتدنا عليه من صيغ الردود الكلاسيكية ، سأقوم في هذا الموضوع بطرح فكرة محدّدة و أعبّر عنها بطريقتي، ثم و في جو من التنافس الشّريف يعبّر كل واحد منكم عن نفس الفكرة التي جاء بها الموضوع بأسلوبه و طريقته في التعبير ، إذن مشاركاتكم ستكون في حد ذاتها موضوعا يعالج نفس الفكرة ، فقط الأسلوب يختلف حسب قدرات كل واحد منكم ، يعني لا نقاش لا تعليق لا تعقيب .
http://up99.com/upfiles/png_files/rJy83374.png
أوّل فكرة سنتطرّق إليها هي :
"لا وجود لما يعرف بالعالم الافتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا."

سأبدأ بالتّعبير عن الفكرة بما أملكه من قدرات .

http://up99.com/upfiles/png_files/rJy83374.png
'"عالم الإنترنت عالم افتراضي، منتدانا هذا مجرّد عالم افتراضي، وصف لطالما وقفنا عنده في كثير من المواضيع و المشاركات، يستخدمه أصحابه كوسيلة لتبرير بعض التصرّفات أو دفاعا عن آراء و توجّهات، هل عدم تواجدنا هنا وجها لوجه بأجسادنا يعني أنّنا في عالم مجهول غير واقعنا؟، أتسائل من يحرّك الأنامل لتكتب؟، و الأعين لتبصر؟ و فوق كل ذلك العقل ليفكر و يدبّر و يأمر؟ لا شك أنّ وراء ذلك أرواحنا، فالانسان جسد و روح، و الرّوح أغلى من الجسد، إذن نحن هنا بأرواحنا، و ما نكتبه و نفكّر فيه و ننوي فعله و هذه الحروف كل ذلك من الرّوح.
حضورنا و أعمالنا هنا هي جزء لا يتجزّأ من واقعنا الحقيقي، هي جزء من وقتنا و عمرنا، نحاسب عليه كما نحاسب على غيره مما قدّمنا."

http://up99.com/upfiles/png_files/rJy83374.png
كانت هذه الفقرة الخاصّة بي قدّمتها كنموذج، حان الآن دوركم، نريد التّعبير عن نفس الفكرة بقدراتكم أنتم، نحن في انتظار ما تجود به عقولكم و أقلامكم، طوال أسبوع من نشر هذا الموضوع، لنغلقه بعدها و نعكف على اختيار أفضل نص من بين مشاركاتكم، و سيكون هناك إن شاء الله جوائز و تقييمات.
http://up99.com/upfiles/png_files/uZl84430.png

[قابضة على الجمر]

"لا وجود لما يعرف بالعالم الإفتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا


دائما ما يحتاج الانسان الى فضاء رحب يشارك فيه الناسَ افكارَه و اراءه التي انحبست عادة و تخفت ربما خلف ستار الخجل او الانشغال او حتى غياب من يشاركه اياها و يتقبلها بصدر رحب ...و قد كان فضاء الانترنيت بما فيها من مواقع للتواصل الاجتماعي و منتديات افضل متنفس لهؤلاء ممن كٌبحت اشعاعات فكرهم لاي سبب من الاسباب فصارت العالم الحقيقي لهم و تعلقوا بافرادها و اماكنها و اسمائها اكثر من تعلقهم بواقعهم ...ان هذا العالم و ان شابته بعض الشوائب يكاد يخلو من المجاملات و النفاق التييتها افقدت عالمنا الحقيقي مصداقيته ..افلا يجدر بعالم الانترنيت ان يكون الحقيقي و بعالمنا المزيف ان يكون افتراضيا؟

[وسيمツ]

السلام عليكم و رحمة الله ،
فكرة جميلة ، هل يمكن معارضة الفكرة ، بمعنى شرح العكس،
أم يجب تبنّي الفكرة و هو احدى أهداف الموضوع؟

[عمر منير]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ان الانترنت او هذا المنتدى او الفايسبوك او غيرها من مواقع التواصل الاجتماعي عالم افتراضي
لكل منا في هذا العالم الافتراضي شخصية افتراضية نبنيها نحن و نجسدها من خلال ما نكتبه او نعبر عنه
كان لهذا العالم الكثير من الاجابيات فلقد سهل علينا الكثير من الامور و الامور المهمة جدا ففي هذا العالم يقل الخجل و نتشجع فيها سواء ايجابا او سلبا و هذا حسب الطرح و الموضوع
لعلى من سلبيات هذا العالم الافتراضي هو الابتعاد عن التواصل الحقيقي بين الانسان و الانسان فقلت الزيارات و اقتصرت العلاقات على مجرد رسالة او صورة او فلم لتختصر تلك المشاعر كلها
ترى العالم الغربي كيف تتفكك العائلة فيصبح رفيق الابن او المراهق او المراهقة او الزوج او الزوجة ذلك الهاتف او الحاسوب لياخذ عقله و فعله
قد نرى في هذا العالم اشخاص افتراضيين يعبرون عن مباديء او اراء بمنتهى الصراحة و قد تكون و للاسف بمنتهى الوقاحة و عذرا على التعبير
تتشابك هنا في هذا العالم الكثير من الثقافات فلا وجود للممنوع لانه يختصر العالم باكمله
هل وجودنا في العالم الافتراضي يعطينا الحق للسب و الشتم و اللمز لا طبعا لانه مهما تجملت ستظهر بعض من شخصيتك في كتاباتك و مواضيعك لتظهر شيئا وراء تلك الشخصية الافتراضية المنسوجة من وحي الخيال او الرغبة
نعم يوجد شيء اسمه العالم الافتراضي لكن التفاعل فيه حقيقي تنجر عليه امور ايجابية او سلبية قد يكون لها الاثر الكبير اكثر من العالم الواقعي
اظن ان التوازن في كل شيء مهم جدا فمن المهم اظهار كل ما هو جميل في هذا العالم الافتراضي و تعلم كل ما يفيد فيه و السعي من اجل مجابهة كل ما يسوء الانسان منه دون افراط او تفريط و ليس على حساب الحوار الاسري او العلاقات الاجتماعية التي لن يعوضها هذا العالم الافتراضي هذا مجرد راي و الشكر موصول لكم جميعا

[❀ حسآم ❀]

عندما نقارن بين عالمنا الحقيقي والإفتراضي، فعالمنا الحقيقي محدود بعدة أشخاص خارج نطاق الاسرة، القليل من من الزملاء الذين درسوا معنا في الماضي و اصدقاء الطفولة و زملاء العمل الذين لا تربطنا بهم أشياء كثيرة خارج العمل ، وعالمنا الإفتراضي مليء بأشخاض افتراضيين، نعرف شيئاً عن بعضهم ونجهل الكثير. جُلّ وقتنا يذهب خلف الشاشة، في علاقات و معاملات مع تلك الأسماء المستعارة التي لاتُخرج لنا إلا ماتريد ان نطّلع عليه.
العالم الافتراضي يظهر لنا الكثير من المثالية ، و كل الناس شرفاء ...
لا ندري هل كلنا مثاليون ام ندعي ذلك و نظهر أحسن ما فينا أو قد يتظاهر البعض بذلك !!!
وهذا مايجعل الكثير يكون علاقاته خارج العالم الحقيقي والمحيط به.
بينما في الحقيقي فلا يتحكم الشخص بما يريد أن يظهره للناس، فكل مافيك من خير أو شرّ ظاهر أو سيظهر للناس.

انا أجد نفسي أحيانا محتاراً بين هذا العالم والآخر. ولا استطيع الجمع بين الاثنين. وهنيئاً لمن جمع بينهما.

تقبلوا مروري ~

[Aljazairia]

السلام عليكم
قطبان يتجاذبان دائما ويتواصلان ولو بخيط رفيع هما ( العالم الواقعي، و العالم الافتراضي)، و أنت بين هذين تبحث عن باب للتواصل و الانتاج، وعن طريقة تظهر فيها استقلاليتك و خصوصيتك و تفردك لتواصل ابداع ذاتك فيها و الوصول الى مزيد من التجدد و النمو.
تحاول احيانا الخروج من باب الواقع لتقرع باب العالم الافتراضي لتفريغ تلك الصرخات الخانقة من مرارة واقعك و المغيرة لنفسيتك الى باب حر اكثر قد لا يصادر تفكيرك و يقبل بتحرير ذاك المخزون المقموع!!
كما يسمح بان تمارس نقدا ذاتيا بلا مجاملة و تعي قيمته ان لم يتحقق في عالم االواقع واقع الجسد. وما عجزت عنه في الباب الاول تجده في الثاني و احيانا يكون العكس....

[عفّة]

"لا وجود لما يعرف بالعالم الإفتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا."

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفي ذات مرةٍ تسآءلتُ ، لمَ يُطْلَبُ مِنا إذْ ماسَجَلْنَا في أي موقع "كتابة مانراه في الصورة " يقصد الأرقام أو الحروف
هل تبادرت إلى أذهانكم يا ترى ؟
وجدتٌ الإجابة بعد أخذٍ ورد ، أن الأمر يتعلق بروبوتات خلف شاشات الحواسيب أو الهواتف
وليتأكد مالك الموقع أنه إنسان ذا لحم وشحم وعقل و جوارح وكوامن وأحسايس وذا " قلب "
فكيف بربكم يكون هذا عالما افتراضيا .. وكان كمداد الوصل بين أقصى نقطة في جزائرنا إلى أدنى منطقة فيها .. كان كالدعاء إلا أنه في الأرض ،،

وأحسن الله إليكم

[ريشة خير]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على الموضوع المميز والتنسيق الرائع
بالإضافة إلى الاسهامات الرائعة من الإخوة والأخوات

أحببت المشاركة بمقتبس بسيط من سلسلتي " أحلام افتراضية"

**************
أحلام تحققت ونفوس سمت وارتقت وهمم ارتفعت، وفي الجانب الآخر قلوب انكسرت وعضت أصابعها ندما وحسرة، جزاء بما أساءت الفهم.
إنه وإن سمي افتراضيا فهو عالم حقيقي واسع، فحتما إذا عومل كما الواقع فلن يُنقص ذلك من همم النفوس الطيبة ويحد في المقابل من تمادي النفوس الضعيفة الضائعة.
من الحكمة أن نعطي هذا السلاح ذو الحدين حقه؛ بالاستفادة منه في جوانبه العديدة،
واتقائه في مسالكه الخطيرة والتي بعضها قد يتخفى حتى تحت مطالبنا الشريفة كمثل إعطائه أكثر الوقت من حياتنا.
إن هذا العالم كما كشف عن قدرات عالية ومواهب فذة، كما أشغل البطالين وعلم الطالبين بلّغ الرسالات للعالمين،
أعطى دروسا للضحايا والمجرمين الذين مازالت تحصد لهم أرواح..
فلا وجود لما يعرف بالعالم الإفتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا

[♥ياسمين عاشقة العلم♥]

✽بسم الله الرّحمان الرّحيم والصّلاةُ والسّلامُ على أشرف المرسلين نبّيينا ورسُولنا مُحمّد صلّى الله عليه وسلّم. الأنترنت ........كثيرا مانسمعُ بهذه الكلمة التي أضحت جُزْءا لا يتجزّأُ من حياتنا وعُنْصرا مُهمّا في يوْمياتنا ،فمن المُؤكّد أننّا تعوّدنا على إيجابياتها.وكلُّنا على دراية تامّة بأنّ الإنسانُ يعيشُ بين عائلته ومجْتمعه اللّذان يُعْتبران عالمهُ الحقيقيّ وأن هذه الشّبكة الدولية أُطلق عليها اسمُ العالم الإفتراضيّ أو الرقميّ .فهل ياتُرى ينْطبقُ هذا اللّقبُ على صاحبته ؟....سُؤال يبْقى مطرُوحا .ولكن بحُكم مانقضيه من وقت فيها
ومانتعلمُه من أمور منْها وما نسْتفيدُه ُمن خلالها نستطيعُ تخيُّل مدى أهمّيتها في حياتنا العمليّة،فكيف لا وهي الفضاء الّلامتناهي من الحكمة ومنبع العلُوم والمعرفة...وأجملُ شيء في الأنترنت هو أنك قادر على اختبار أخلاقك وضميرك فلا تحسب أنّ لا أحد يراقبُك فاللهُ ربُّ السّموات والأرض يراك،فأنت مُحاسب على كل كلمة خطّتها أناملك .ومن هنا نستنتجُ أنّها تُجسّد حياة واقعيّة ثانية لنا وخيْرُ دليل على كلامي صرْحُنا العظيمُ مُنتدى الجلفة و لاشكّ أنّ أغلب الأعضاء يُوافقونني الرّأي فهُم يخُوضُون نفس التّجرُبة الّتي أنا فيها . بهذا أكونُ قد بسّطتُ شرحي قدر المُستطاع لإيصال الفكرة التالية:
*لا وُجود لما يُعرف بالعالم الإفتراضيّ وما نحن فيه هنا جُزء لا يتجزّأُ من واقعنا.*
************************************************** ************************************************** ************************************************** ******************** ّ
✿ تحياتي العطرة...تقبلوا مروري✿

http://www8.0zz0.com/2015/08/24/17/230088237.jpg

اللهم وفقني في هذه المسابقة وامنحني أعلى المراتب ............امين

http://www14.0zz0.com/2015/08/24/17/330241953.jpg

http://www14.0zz0.com/2015/08/24/17/330241953.jpg

[جوهرة الإيمان31]

http://cdn.top4top.net/i_b637cf9b382.gif
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كثر الكلام و توالت الأفكار ،بين مؤيـد و معارض على أن عالم الأنترنت عالم افتراضي ،فكيف يكون افتراضيـا و قد أصبح جزءا من حياتنـا نخط فيه بأناملـنا ما تجود بـه أفكارنـا .
نتحاور ،،،نتناقش،،،نتبادل الأفكار مع أشخاص واقعيين خلف أسماء قد تكون مزيفـة و ما تحجبنا عنهم سوى الشاشـة ،
ثمّ عندمـا نعبر عمّا يختلج في صدورنـا من خلال اللسان الالكتروني الحـر نعيش بذلـك انسانيتنا بطريقـة واقعيـة في عالـم حقيقي لا افتراضي و إضافة على هذا نحن محاسبون على كـل كلمـة نكتبهـا

**((...فلا وجود لما يعرف بالعالم الإفتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا...))**


تقبلوا تحيــاتي
"الدمع الهتون"

في أمـان الله

http://cdn.top4top.net/i_b637cf9b382.gif

[~عابر سبيل~]

السّلآمُ عليكمْ ،،
هاتِه الموآضيع التّي نُريدُها ^^ ، شُكرآ ع المُبآدره ~
نعودُ إلى الفِكرة المقدّمة ,
"لا وجود لما يعرف بالعالم الإفتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا"

...بلْ هُو وآقعٌ مُعاشْ ، فقدْ صآر الشّخص لا يُغيبُ عن هذآ العالمِ الإلكترونيّ ، صبآحا مساءآ ، صيفآ وشِتآءًا ، في كلّ البِقاعِ التّي تطؤهآ الأقدآمْ ...
هُو تجسيدٌ لوآقعنا لا إلّآ ، لمّاتُ العآئلة ، رسآئلُ العيدْ ، نقاشاتُ السّياسة ، واجتمآعاتُ العمّالْ ، حتّى المُظاهرآت والإضرآبات ...كلّ هذآ نجدُه في هذآ العالمِ الإلكترونيّ ، فعنْ أي "عالم افتراضيّ " نتحدّث !
صحيحٌ أنّ بعضَ الأسماء مُستعآرة افترآضيّة ، لكنّ خلفَ هاتِه الأسمآء أفكآرٌ وآقعيّة ، أروآحٌ تتنفّس ومشـآعرُ تتحرّك ....لا يهمّنا إن كانت صآدقةً أمْ كآذبة ...المهمّ أنّها وآقعية !
لذلكَ ، وبعيدآ عن الإفترآضاتْ ،" العآلمُ الإفترآضيّ " ما هُو إلآ إسمٌ لوآقعٍ مجسّد على أكسجينُه شفرآتٌ ورسائلُ إلكترونيّة ، ومسْرحُه حوآسيبُ رقميّة أوْ هوآتفُ ذكية ...هنآ وهناكْ ~
تحيّاتي العطِره
:")

[جَمِيلَة]

http://cdn.top4top.net/i_b637cf9b382.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بالجميع
أردنا فقط أن نضيف بعض الشرح لتتضح لكم الصورة أكثر
أولا هذه المسابقة جدية بالتالي نرجو منكم منحها بعض الاهتمام
وبعضا من وقتكم من أجل تقديم فقرات مميزة فهناك لجنة تحكيم
ستشرف على تقييم الفقرات من كل النواحي التعبيرية والاملائية
وغيرها كذلك احترام الفكرة بحيث
يجب التقيد بها كما جاءت يعني اعتبروها تعبيرا كتابيا فرض عليكم
بالتالي من المؤكد لن تخرجوا عن فكرة النص
هو ليس نقاشا أو إبداء للرأي وإنما هي مسابقة للكتابة والابداع في الطرح
خذوا فقرة الأخ عمر الفاروق مقياسا لكم بحيث تتبنون تلك الأفكار حتى ولو لم تكونوا توافقونه الرأي
من هنا يتضح أن التركيز على جمالية التعبير وتسلسل الأفكار وعدم الوقوع في الأخطاء الإملائية أهم شيء
عبروا عن الفكرة بأسلوبكم الخاص بكلماتكم أنتم وبجملكم الخاصة
ولمن يريد توضيحا أكثر يمكنه الاستفسار
ويمكنكم كذلك تعديل فقراتكم التي كتبتموها من هنا وإلى غاية انتهاء فترة المسابقة المقدرة بأسبوع واحد ابتداء من يوم إدراج الموضوع
بالتوفيق لكم جميعا
تحياتي
http://cdn.top4top.net/i_b637cf9b382.gif

[أمير جزائري حر]

"لا وجود لما يعرف بالعالم الإفتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا."


سلام ...

في سالف العصر و الزمانْ ...
و قبل اختراع النَّتْ ..
كان ياما كانْ ...
كان الناس يعيشون الواقعْ
الذي ما له من دافعْ ...
فمنهم شقي ومنهم سعيد و منهم بين ذلك ...
ومن اشتدت عليه منهم وطأة الحياة ...ْ
وألمت به الضائقاتْ ...
فكان يسلي نفسه بالأمثال والحكم البالغاتْ ...
أو بالحكاياتْ من تراث الجداتْ ...
وربما بالكتب النافعاتْ ...
في الشعر والأدب ومختلف الغاياتْ ...
ومنهم من يهيم في أحلام اليقظة و عالم الخيالْ ...
هروبا من واقع مؤلم وسوء حالْ ...
فإذا أووا إلى الفِرَاشْ ...
سرت أرواحهم ...
كما يسري الفَرَاشْ ...
في خفة وانتعاشْ ...
إلى عالم غريب عجيب ...
فيه كل شيء مُباحْ ...
وكل خير مُتَاحْ ...
فَهُمْ هناك ... ماكثون ..
في دنيا الأفراحْ ..
يحققون النجاحْ ...
لكنه عالم يختفي - للأسف -
بحلول الصباحْ ...
كذلك كانت الحياة ...ْ
إلى أن جاء الناتْ ...
فَفُتِحَ على الإنسان فتح جديدْ ! ..
لِيَلِجَ إلى عالم فريدْ ! ...
فاحتار مُرْتَادُوهْ ..
أين يمكنهم أن يصنفوهْ ؟
عالمٌ افتراضيٌ ...
بذلك عَرَّفُوهْ .. !
هل هو من الحقيقة أقرب .؟
أم الخيالْ ؟
لمعرفة الجواب ... في الحالْ ...
لنتابع هذا السجالْ :

قول أول يقول:

عالم إلكتروني أو عالم الافتراضْ .. !؟
إن هي إلا ... مسميات و ألفاظْ ..
بل منتدانا كمثال ..
هو جزء من الحقيقة ...
ولا يمكننا فصله عن الواقع بأية طريقة !
أليست تتعارف فيه أرواح صديقة ؟
وقد تتكون علاقات قوية ... وثيقة !
تلتقي و تدوم ... في عالم الحقيقة !
ألسنا نتعلم منه ... بسرعة عالية ..
ودقة متناهية .. !
وقد يكون لك بما تضع فيه من خير .. صدقة جارية ! ...
ألم يجني منه أصحاب الشطارة ...
أموالا بالتجارة ... كثيرة مكثارة ...
هذا العالم الافتراضي جزء من الواقعْ ..
و رَأْيُنَا ما له من دافعْ ...
ومن خالفنا ! .. سنرى بما يُدافعْ !
فمن تراه خلف شاشته قابعْ ...
إنما هو بعقله متابعْ و مبصر وسامعْ ...
فقد تذرف منه المدامعْ ...
ويبكي والقلب خاشعْ ...
و يضحك ملء فيهْ ...
ويمكث مبحرا فيهْ ..
جزءا من أيامه أو لياليهْ
أبعد هذا نقدح فيهْ !
ونقول ما هذا بواقع !
والله إن هذا لقول سفيهْ ..

قول ثانٍ يقول:

... بل هو عالم زائفْ ..
و عمل تالفْ ...
فقلِّلْ من ولوجه قدر المُستطاعْ ..
الكل يضع على ذاته قناعْ ...
واسم مستعار .. وهوية مستعارة !
ويَعُدُّون ذلك من الشطارة
و يمارسون الغش والخداعْ ...
إن هو إلا قتل لأوقات الفراغْ ...
و لا شيء ... سوى الضياعْ ...
وهو من قبيل القيلْ ... و القالْ ...
و إضاعة المالْ ..

قول ثالث:

هو قول حاول ... الأخذ بالميزانْ ..
متوسطا بين القول الأول و الثانْ ...
فبين بأن هذا العالم ... فيه آفتانْ ...
آفته الأولى ..... متعلقة بالزمانْ ..
فقد يستغرق كل وقت الإنسانْ ...
إن أطال المُكْثَ إلى حد الإدمانْ ..
فيصير عالمه الافتراضي ..
هو عالمه الوحيد والحصري....
في كل آنْ ...
والله المستعانْ ...
وآفته الثانية متعلقة بالأخلاقْ ..
فقد يوظفه لفعل الشر ...
من لا يخاف الخلاقْ ...
وقد كان من الشرور ما كانْ
...بسبب هذا الاختراع الفتانْ ..
خربت بيوت من بعد عمرانْ ...
فالحذر الحذر يا بني الإنسانْ ..

الخلاصة ...



أما أخوكم أميرْ ...
فهو أَمْيَلُ إلى الجمع ...
بعد تمحيص وتفكيرْ ..
بين القول الأول و الأخيرْ ...
فخير الأمور أوسطها ...
كما علمنا ربنا القديرْ ...
فلا وجود لعالم افتراضي مطلقْ ..
وما نعيشه فيه هو جزء من واقع محققْ ...
فقط لنحرص أن لا يصير كل واقعنا ..
ولنحرص أن يكون ذلك في الخيرْ ..
وليكن شعارنا الانتفاع ونفع الغيرْ ..
و بهذا ... فليس علينا ضيرْ

وأرجو بما قدمت من معانٍ ورموزْ
أني بهذه المسابقة سأفوزْ ..

سلام ... ودمتم طيبين

[fulla23]

السلام1
البسملة1
الإنسان بطبعه اجتماعي ،لذلك يبحث عن أشخاص يتحاور معهم وساحة للتعبير عن أفكاره ،همومه،مشاكله...،فكانت الإنترنت ذلك المكان الذي تتراقص فيه الكلمات ونبع نهر الأفكار و المعلومات كما كانت ساحة لتبادل الآراء و تطهير القلوب ، فهذا العالم الواسع أصبح عالما آخر لنا نقضي فيه أفضل أوقاتنا ، و نلتقي فيه بأناس وطنوا أنفسهم به فتوحدت أفكارنا ومعلوماتنا و صبت في مجرى نهر هذا العالم ، حيث يحسب بعض سكانه أنه لا رقيب لهم لكن مهما كان عالما حقيقيا أو افتراضيا فربنا رب السموات و الأرض عليم سميع بأقوالنا و أفعالنا.

[صبرينة لوتس]

السلام عليكم

"عالم افتراضي " هذه التسمية أراها غير مناسبة البتة ، ثم كيف سمي افتراضي ، وماهي الأسس التي اعتمدت لاستخراج مثل هذه التسمية .

وأنت تتحدث إلى هاتفك بالساعات لم يقل لك أحد أنك في عالمك الافتراضي ، و عندما تستعمل "نت" يقال لك انت في عالمك الافتراضي .

إن احاسيسك وأنت غارق في بحره تاكد لك في كل دقيقة وفي كل ثانية أنك في قلب الزمن تلمسه ، تعيشه ، هذا واقعك لا جدال .

حتى اسمك المستعار يعبر عنك وبقوة أنت لم تنزله من المريخ بل هو من ما يختلج النفس التي هي نفسك الواقعية وبالاستلزام الرياضي أنت فعلا في واقعيتك

اسمك المستعار يعبر عن شخصيتك هو من ذكرياتك وماضيك أو من حاضرك أو من مستقبلك ، من أحلامك التي تنتظر تحقيقها .

غضبك وصراخك ضحكاتك ،ألمك ، جدك وهزلك الكل هنا موجود فاين الفرضية إذن أنا لا أراها ، لايهمني أن أرى شكلك وأنا احدثك المهم عندي أن ألمس

فكرتك واتواصل معك بأدب وأخلاق عالية واحترام متبادل .

وتتاكد واقعيته أكثر عندما لا نداهن ، لانخادع ، لانكذب ، لاننافق ولاننزل بأخلاقنا إلى المستويات الدنيا .

هو عالم جميل أراه أكثر واقعية من عالمي الواقعي ، أقدم فيه علمي فكري ، تجاربي ، نصائحي راجية الأجر والثواب من خالقي ، وفيه أطلب مساعدة غيري إن احتجت لها ، وكل هذا يتم مع تنظيم وقتي وان لاأستهلك كل مايقدم لي عبره إلا بعد تمحيص .

وعند استعماله يجب أن لايلهيني عن صلاتي أو أهلي أو محيطي .

عالم أرتبط فيه بعقلي وعواطفي الصادقة ، لاوجود لحسابات مادية ولا مصالح دنيوية .

عالم ساحر أطير فيه كفراشة حالمة .

[اسامة سامي]

بسم الله الرحمان الرحيم
"لا وجود لما يعرف بالعالم الافتراضي و ما نعيشه هنا جزء لا يتجزّأ من واقعنا."

انا اعارض هذا الكلام لان
الانترنت ليست عالم افتراضي لانها توجد شراكة بينها وبين العالم الافتراضي

مثلا
الانترنت عندما تستعملها ثم تنقطع انت تتاثر وكانك في العالم الافتراضي

او تكون تتاحدث مع اي احد ويقول لك اشياء محزنة الا تتاثر وصورة كذا لك محزنة ولكن هي صورة كاذب مصونعة بواسطة برنا مج الفتو شب اواي برامج اخري الاتتاثر

وتوجد اشياء تحاسب عنها يوم القيامة مثل :

قد تلهيك الانترنت عن صلاتك او تشاهد صور اوافلام اباحية وتحاسب عليها يوم القيامة وهذا بواسطة ماذا بواسطة العالم الافتراضي كما تساموه انتم
ولكنها ليست بالعالم الافتراضي

وايضا العاب الفديو تسمي بالعالم الافتراضي
ولكن توجد بينها شراكة مع العالم الافتراضي
وهذا يتجسد في
تاثيرها علي حيتانا
وعلي مخفونا لان لكل احد سيلعب لعبة معين يجب عليه مرا عة السن اللازم لكي يلعب اللعب واي ستاثر علي حياته اهذا يسمي عالم افتراضي

و الانمي
الا ياثر علي كذالك علي الحياة اليومية
الا عندما تشاهد اي انمي الا تريد ان تقلد حراكة ابطال هذا الانمي
اهذا عالم افتراضي
بل توجد شراكة بينه وبين الاعالم الافتراضي

[أمـــــــــِينَــــة♡]

ولم يعد مصطلح "المجتمع الافتراضى" من المفاهيم التى تستوقف الانتباه عند سماعه، إذ أصبح ذا عمومية وانتشار، ليس على المستوى والتحليلات العلمية، ولكن أصبح مفهوما متداولا عن العديد من المستخدمين لشبكة الإنترنت و هو عبارة عن تجمعات اجتماعية تشكلت من أفراد فى أماكن متفرقة فى أنحاء العالم، يتقاربون ويتواصلون فيما بينهم عبر شاشات الكمبيوتر والبريد الإلكترونى. يجمع بين هؤلاء الأفراد اهتمام مشترك، ويحدث بينهم ما يحدث فى عالم الواقع من تفاعلات، ولكن عن بعد من خلال آلية اتصالية هى الإنترنت.

كما ان العالم الإفتراضي” مصطلح ظهر مع بداية المجتمعات الإلكترونية، وأصبح أكثر تداولا مع الجيل الجديد من الشبكات الإجتماعية والمجتمعات الإفتراضية، وتضاعف نسبة المشتركين فيها باستمرار، بل وقضاء معظم “مواطني” هذا العالم، وقتا أكثر مما يقضونه في “العالم الواقعي” . أشخاص واقعيون -نعم، يدخلون هذا العالم بأسماء حقيقة أو رمزية، يتصفحون، يحاورون، يتآلفون، يشتاقون، وفي لحظة ما، تتلاشى تلك الحدود العقلية بين العالمين معا، بين الواقع والشبكة، بين الحقيقة والوهم.

نحن في هذا العالم ننتقي الأشخاص انتقاء، لا يفرض علينا أي شخص، بل نختار لكل يوم من نقرأ لهم، من نحدثهم، من نرتاح إليهم، يسهل التقصي عن أي شخص قبل إضافته، فتجول الشبكة طولا وعرضا تبحث عن حياته واهتماماته وفكره قبل أن تضمه إلى شبكتك، لا يهمك إن كان يصطنع “مثاليته” تلك على الشبكة ولو كان “نذلا” في حياته الواقعية، لأنك تهتم ببساطة بشخصيته الإفتراضية، ب”الأنا الآخر” الذي يمثله هنا. إذا تعودنا على هذه الإنتقائية في هذا العالم سنجد صعوبة في عالم واقعي لا تستطيع انتقاء الأشخاص فيه،

و شكراا على الموضوع و الفكرة المميزة بارك الله فيك:)

[⋟صقر☬الأندلس⋞]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ، ها قد مر أسبوع على افتتاح العدد الأوّل من سلسلة مني الفكرة و منكم الموضوع ، و كما وضّحنا سابقا ، سيغلق الموضوع و يتم تقييم النّصوص لتحديد أفضلها .

انتظرونا في عدد جديد قريبا إن شاء الله .