azzed63
2015-08-09, 17:03
المدرسية الجزائرية ماذا نريد منها :
الكل يعلم ان المدرسة هي المرآة العكس للمجتمع قوتها ونجاعتها هو قوة ونجاح للمجتمع فبالإضافة الي الحفاظ على ثقافة وتراث المجتمع هي أيضاً جسر التواصل الاجتماعي بين. الأجيال وصمام الآمن لتماسك المجتمع. ......و هي المعبر الي التقدم والتطور واكتساب العلم والتكنولوجيا ولعب الأدوار واكتساب المكانة بين المجتمعات والأمم والدول .....لذا كان رد فعل الريس الأمريكي لما سبق الروس الصعود إلى القمر =المنظومةالتربوية فاشلة يجب إصلاحها =
لكن إذا رجعنا إلى حال المدرسة الجزائرية فلا يختلف فيها إثنين علي فشلها الذريع في بلوغ أهدافها
_ولا أريد أن أكون أكثر تشاؤما أنها أنتجت العنف ولم تحقق التماسك الاجتماعي ولم تصل إلى تكوين نخبة تقود وتكون محرك المجتمع وووو. .....
_لكن أكثر ما يستوقفني ويؤكد هذا الفشل هو هذا اللغط والجدال العقيم حول التدرس بالعامية أو الدرجة فما كان للوزيرة التصريح بذلك لأن الواقع أن العامية في مدرستنا هي الأسلوب الأول في تدريس أبنائنا خاصة في المراحل التعليمية الأولى فالسؤال المطروح لماذا التصريح بها الآن أن لم يراد بجرنا الي متهات لا فائدة منها وتوجيه الرأي العام عن قضايا ومناقشات هامة يخطط لها في الخفاء
_أما بالنسبه ردة بعض الأحزاب السياسية فالملاحط عنها أنها تتعامل مع الأحداث بالعاطفة وقصور سياسي أما بعض النقابات فهي دائما تركب الأمواج وليس لها ما تقدمه ألا أنها تريد أن تطهر في الواجهة وكم أعجبني رد المكلف بالإعلام لنقابة كنابست مسعود بوديبة الأولى الاهتمام بالأستاذ وتكوينه فأين كانت هذه الأحزاب والنقابات والجمعيات لما ضربت المدرسة في أساسها المتين وقاعدتها الصلبة =الأستاذ =الذي اهين في كرامته ومهنته وسمي بلا حق= ايل للزوال = فكان بالأحرى أن ندافع عن هذا الأستاذ في كرامته ومهنته لأنه هو الذي يدرس وهو الذي يعلم ويعرف اللغة التي يحتاجها ويفهم بها التلميذ قبل الوزيرة والأحزاب والنقابات عليكم جميعا الانضمام الي مشروع إعادة كرامة الأستاذ
Mustafa Belal
الكل يعلم ان المدرسة هي المرآة العكس للمجتمع قوتها ونجاعتها هو قوة ونجاح للمجتمع فبالإضافة الي الحفاظ على ثقافة وتراث المجتمع هي أيضاً جسر التواصل الاجتماعي بين. الأجيال وصمام الآمن لتماسك المجتمع. ......و هي المعبر الي التقدم والتطور واكتساب العلم والتكنولوجيا ولعب الأدوار واكتساب المكانة بين المجتمعات والأمم والدول .....لذا كان رد فعل الريس الأمريكي لما سبق الروس الصعود إلى القمر =المنظومةالتربوية فاشلة يجب إصلاحها =
لكن إذا رجعنا إلى حال المدرسة الجزائرية فلا يختلف فيها إثنين علي فشلها الذريع في بلوغ أهدافها
_ولا أريد أن أكون أكثر تشاؤما أنها أنتجت العنف ولم تحقق التماسك الاجتماعي ولم تصل إلى تكوين نخبة تقود وتكون محرك المجتمع وووو. .....
_لكن أكثر ما يستوقفني ويؤكد هذا الفشل هو هذا اللغط والجدال العقيم حول التدرس بالعامية أو الدرجة فما كان للوزيرة التصريح بذلك لأن الواقع أن العامية في مدرستنا هي الأسلوب الأول في تدريس أبنائنا خاصة في المراحل التعليمية الأولى فالسؤال المطروح لماذا التصريح بها الآن أن لم يراد بجرنا الي متهات لا فائدة منها وتوجيه الرأي العام عن قضايا ومناقشات هامة يخطط لها في الخفاء
_أما بالنسبه ردة بعض الأحزاب السياسية فالملاحط عنها أنها تتعامل مع الأحداث بالعاطفة وقصور سياسي أما بعض النقابات فهي دائما تركب الأمواج وليس لها ما تقدمه ألا أنها تريد أن تطهر في الواجهة وكم أعجبني رد المكلف بالإعلام لنقابة كنابست مسعود بوديبة الأولى الاهتمام بالأستاذ وتكوينه فأين كانت هذه الأحزاب والنقابات والجمعيات لما ضربت المدرسة في أساسها المتين وقاعدتها الصلبة =الأستاذ =الذي اهين في كرامته ومهنته وسمي بلا حق= ايل للزوال = فكان بالأحرى أن ندافع عن هذا الأستاذ في كرامته ومهنته لأنه هو الذي يدرس وهو الذي يعلم ويعرف اللغة التي يحتاجها ويفهم بها التلميذ قبل الوزيرة والأحزاب والنقابات عليكم جميعا الانضمام الي مشروع إعادة كرامة الأستاذ
Mustafa Belal