المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفقيه "وهبة الزّحيلي " في ذمّة الله تعالى.


الأســــــتاذ: ج. ســــواعـــدي
2015-08-09, 08:33
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
هوى نجمٌ من نجوم الشّام ..
الفقيه السّمح النّبيه، والعالم القمقام الوجيه "وهبة الزّحيلي " في ذمّة الله تعالى.
اللهمّ يمّن كتابه، و هوّن حسابه، و ليّـــن ترابه.. اللهمّ أكرم مثواه، واجعل الجنّة مستقرّه ومأواه..
آمين..

youyou04250
2015-08-09, 08:40
بارك الله فيك

بصمة لاتنسى
2015-08-09, 09:40
السلام عليكم
إنالله وإناإليه راجعون

salaheddine211
2015-08-09, 16:02
اللهم صلي و سلم على النبي الامي

رابحي نـائل
2015-08-09, 22:15
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ, وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ
إنّا لله وإنّا إليه راجعون

عبد الله المالكي
2015-08-09, 22:43
السلام عليكم ..

إنا لله و إنا إليه راجعون ..اللهم ارحمه و اغفر له و أدخله جنتك و قه عذابك ..

ما جاء في فقد العالم :

حَدِيثٌ : " إِذَا مَاتَ الْعَالِمُ انْثَلَمَ فِي الإِسْلامَ ثَلْمَةً ، وَلا يَسُدُّهَا شَيْءٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " . الزبير بن بكار في الموقفيات ، عن محمد بن سلام الجمحي ، عن علي بن أبي طالب من قوله . وهو معضل . وله شواهد منها : ما رواه أبو بكر ابن لال ، من حديث جابر مرفوعا : "موت العالم ثلمة في الإسلام لا يسدها اختلاف الليل والنهار " . والطبراني : من حديث أبي الدرداء رفعه : " موت العالم مصيبة لا تجبر ، وثلمة لا تسد ، وموت قبيلة أيسر من موت عالم ، وهو نجم طمس " . ومنها عن ابن عمر ، أخرجه الديلمي بلفظ : " ما قبض اللَّه عالما إلا كان ثغرة في الإسلام لا تسد " ، وعن آخرين . وثبت كما في صحيح الحاكم ، من حديث عطاء ، عن ابن عباس ، في قوله تعالى : أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا سورة الرعد آية 41 قال : موت علمائها . وللبيهقي من حديث معروف بن خربوذ ، عن أبي جعفر ، أنه قال : موت عالم أحب إلى إبليس من موت سبعين عابدا .

العوفي العوفي
2015-08-09, 23:24
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
هوى نجمٌ من نجوم الشّام ..
الفقيه السّمح النّبيه، والعالم القمقام الوجيه "وهبة الزّحيلي " في ذمّة الله تعالى.
اللهمّ يمّن كتابه، و هوّن حسابه، و ليّـــن ترابه.. اللهمّ أكرم مثواه، واجعل الجنّة مستقرّه ومأواه..
آمين..

اللهم اغفر له وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارا خيرا من داره، وأهلا خيرا من أهله، وأدخله الجنة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النار، اللهم اغفر لحينا وميتنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذكرنا وأنثانا، وشاهدنا وغائبنا، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان، اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده .اَللَهُم َ اغْفِرْ لَهُ وَلِلْوَالِدَينِ وَ لِلْمُسِلمِينَ وَاَلِمُسْلِمَاتِ اَلْأَحْيَاءٌ مِنْهُمْ والأموات...إنا لله وإِنَا إِليْهِ راجِعُونَ