تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ارجو المساعدة من الجميع


RITADJ2002
2015-08-07, 21:23
السلام عليك اخواني الكرام

اليوم حبيت انصقسيكم على هذا الحديث لانه قالولي بلي حديث باطل

الحــــــــــــــــــديـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــثــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ[/size]

*********** التكبر على المتكبر صدقة**********

اجبوني اخوتي فانا في الانتظالر

عَبِيرُ الإسلام
2015-08-07, 21:33
وعليكم السلام ورحمة الله


حديث التكبر على المتكبر !

السؤال-

لاحظت على أحد الأصدقاء أنه لا يرد السلام على أحد الناس وهو ينظر إليه بعين التكبر ولما سألته عن ذلك أخبرني أن ذلك الشخص متكبر ، والحديث يقول { التكبر على المتكبر صدقة } هل هذا الحديث صحيح ، وهل يجوز ذلك الفعل ؟



الجواب- التكبر على عباد الله من كبائر الذنوب ولا يحل أن يتكبر على أحد ، حتى وإن تكبر ، ودواء هذا التكبر الواقع من بعض الناس ليس بأن يتكبر عليه ولكن دواؤه بأن يُنصح ويخوف من الله - عز وجل - ويقال له أتق الله فإن الكبر من كبائر الذنوب .

وأما الحديث الذي ذكره السائل فهو حديث باطل لا يصح عن النبي ، - صلى الله عليه وسلم - .


الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

كتاب فتاوى اسلامية جـ4 صـ104

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=37345

http://www.ajurry.com/vb/attachment.php?attachmentid=42237&d=1396274799


وفّقك الله

أبو همام الجزائري
2015-08-07, 22:34
عن جابر بن عتيك أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة وأما الغيرة التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريبة وإن من الخيلاء ما يبغض الله ومنها ما يحب الله فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل نفسه عند القتال واختياله عند الصدقة وأما التي يبغض الله فاختياله في البغي قال موسى والفخر.
_______________
تحقيق الألباني:
حسن

أبو همام الجزائري
2015-08-07, 22:35
شرح حديث ما يحبه الله تعالى من الغيرة والخيلاء وما يبغضه منهما
قال المصنف رحمه الله تعالى: [باب في الخيلاء في الحرب.
حدثنا مسلم بن إبراهيم وموسى بن إسماعيل -المعنى واحد- قالا: حدثنا أبان حدثنا يحيى عن محمد بن إبراهيم عن ابن جابر بن عتيك عن جابر بن عتيك رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: (من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله، فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريبة، وإن من الخيلاء ما يبغض الله ومنها ما يحب الله، فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل نفسه عند القتال واختياله عند الصدقة، وأما التي يبغض الله فاختياله في البغي) قال موسى: والفخر].
أورد أبو داود هذه الترجمة، وهي [باب الخيلاء في الحرب] أي أنها سائغة، والخيلاء في الأصل غير سائغة، فكون الإنسان يكون مختالاً ويكون فخوراً لا يجوز، والله تعالى قد ذم المختال الفخور، ولكن ذلك في حال الحرب سائغ وجائز؛ لأنه يدل على ثبات الجأش وعلى القوة وعلى عدم ضعف النفس، ويدل على عزة النفس، وعلى ثبوت الرجل وعدم خوفه وضعفه وخوره، فأبيح في هذه الحالة التي هي حالة الحرب.
وأورد أبو داود حديث جابر بن عتيك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [(من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله، فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة)] يعني كون الإنسان يغار على أهله في ريبة وفي أمر محرم حتى لا يحصل، وهذا مما يحبه الله عز وجل، والغيور هو ضد الديوث الذي يقر الخبث في أهله ولا يبالي ولا يهتم.
فالغيرة في الريبة وفيما هو ريبة مما يحبه الله، والغيرة في غير ذلك يبغضها الله، قالوا: ومن أمثلة ذلك كون الإنسان يغار على نكاح قرائبه وزواج قرائبه ويكره ذلك، فإن هذا في أمر مباح وأمر مشروع، فالغيرة فيه وكراهية ذلك أمر مبغوض عند الله عز وجل، وكون الإنسان كذلك يغار على أمه في زواجها ويكره زواجها بعد أبيه فهذا مما يكرهه الله ومما هو مبغوض، وهذه غيرة في غير ريبة، فتكون الريبة هنا مما يبغضه الله عز وجل، فالغيرة في الريبة محمودة والغيرة في غيرها -أي: فيما هو مباح ومشروع- مذمومة.
قوله: [(وإن من الخيلاء ما يبغض الله ومنها ما يحب الله فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل نفسه عند القتال)].
اختيال الرجل نفسه عند القتال هو أن يحصل عنده اختيال يدل على قوة جأشه وعلى عدم انهزام نفسه وعلى عدم الخور عنده.
قوله: [(واختياله عند الصدقة)].
يعني كونه يجود بالصدقة ويبذلها، ويترتب على ذلك اقتداء به ومتابعة له، فإن ذلك سائغ.
قوله: [(وأما التي يبغض الله فاختياله في البغي)].
أي: كونه يختال على أحد باغياً عليه ومعتدياً عليه، ويتعاظم عند ما يقتل إنساناً معصوماً، أو عندما يأخذ مالاً لغيره، فإن هذا مما يبغضه الله عز وجل.
قوله: [قال موسى: والفخر].
أي: البغي والفخر، وهذه الزيادة هي من أحد شيخي أبي داود، وهو موسى بن إسماعيل، فكلمة (الفخر) جاءت عند موسى بن إسماعيل وحده وليست عند الشيخ الأول مسلم بن إبراهيم.
شرح سنن أبي داود للعباد حفظه الله (314/13)

أبو همام الجزائري
2015-08-07, 22:37
حكم التكبر على المتكبر
السؤال
ما حال حديث: (التكبر على المتكبر صدقة)؟
الجواب
لا نعرف حديثاً في هذا، والتكبر غير مطلوب، فلا يتكبر الإنسان.
شرح سنن أبي داود للعباد حفظه الله (539/32)

RITADJ2002
2015-08-08, 12:30
بارك الله فيكم وجزاكم الله الف خير وجعل اعمالكم في ميزان حسناتكم

رجاء بن صديق
2015-08-09, 23:00
لم اسمع بهذا الحديث ابدا ......

RITADJ2002
2015-08-10, 10:41
لا انا قالولي بلي حديث باطل ولكني اليوم تيقنت بانه فعلا خاطئ

أمَةُ الرحمان
2015-08-10, 11:25
ربي يجازيكم كل خير حتى أنا كنتث أضنُّهُ حديثا رغم تيقُّني بعدم التكبر و أن الرسول صلى الله عليه و سلَّم ينهانا و لا يامرُنا بالتكبر
بل " مقابلة السيءة بالحسنة " و هذا واضح في القرأن ايضا
شكرا لكم

legal researcher
2015-08-10, 20:09
مشكووووووووووووووور