هل ستوفقون في اختيار الاحسن .؟؟..مسالة فيها نظر

[همسات ايمانية]

السلام عليكم

كثيرة هي المواقف التي يصعب فيها الاختيار بين امرين ،لعدة اسباب قد تكون مصيرية او اي شيء اخر

قد نستشير ونستشير عل احدهم قد يشير علينا بالخيار الصحيح

قد يكون الخيار بين تخصصين ؟؟,,,قد يكون بين وظيفتين ؟؟؟

قد يكون بين خاطبين او مخطوبتين ؟؟نعم قد يكون وقد يكون والاكيد لا بد ان يكون الخيار واحدا ؟؟

في حالة سوء الاختيار قد تعض اصابع الندم والحسرة طوال حياتك

لكن ما رايكم ان تختاروا في موقف كالدي سارويه لكم ؟؟هل انتم واثقون من الاختيار ؟؟اتحدى اكثركم حكمة وعقلا ان يختار

اسرد الموقف اذن ؟؟؟


ذات مرة وبينما كنت مستمعة لاحدى حصص الفتاوى التلفزيونية في غير القناة الوطنية منذ فترة طويلة نسبيا حكى شيخ ما حصل له مع متصل ذات مرة
بدا المتصلالسعودي في الحديث °°°°°° يا شيخ اريدك ان تفتيني في امري وفيما فعلته لان في داخلي تانيب ضمير وشعور بالذنب لا يعلمه الا الله °°°المهم هكذا بدا المتصل كلامه ليكمل السرد
في موسم الحج اخذت اولادي الثلاثة وامي وزوجتي الى الحج وصادف ان كانت تلك الفترة التي اشتعلت النيران الضخمة في خيام منى

ولقد كنت حين الحادثة انا وزرجتي خارجا وقد تركت امي المريضة والكبيرة رفقة اولادي في الخيمة ، لسوء الحظ حين اشتعلت النيران

كنا بعيدين نوعا ما وسمعنا كلنا بالنيران التي اشتعلت ، عدنا مسرعين واذا بنا نرى النيران الملتهبة تطوق المكان
حينها كذت اجن فلم يستطع احد الدخول الا اني لم احس الا وانا اندفع الى خيمتي فاسرعت الى اولادي وحملتهم بكل ما اوتيت من قوة
فلم افكر حينها الا بهم ، ظهر لي ان ابدا بهم ومع تكاثف الدخان بالكد رايت وجه امي وهي تنظر لي لانها لا تستطيع المشي ، خرجت مسرعا ووضعت اولادي عند امهم

وعندما هممت بالرجوع كان الامر مستحيلا سقطت كل الخيام والسنة اللهب اشتعلت في كل الاعمدة ولقد منعت من الدخول مجددا ,,,,,

,والى حين وصلت فرقة الاطفاءبسبب الزحام الشديد كان الامر قد خسم ,,,,,لقد ماتت امي حرقا ....يا الله

,,,يقول يا شيخ وجه امي وهي تترقبني ما زال بين عيني ، لا استطيع النوم منذ دلك الحين ,,,فهل انا اثم ؟؟
يقول شيخ حينها انطبق لساني ولم استطع الكلام دخلت في بكاء مرير مما سمعت ، كيف سافتيه في امره واي كلام ساقول . يا رب اولاده وامه ؟؟؟
هذه الحكاية سمعتها شخصيا ونقلتها باسلوبي لكم
فماذا كنتم ستختارون لو وضعتم في موقف كهذا واتمنى من الله ان لا يضع احدنا فيه؟؟؟؟

هذه القصة تحيلنا الى قضية هامة في مجتمعنا هي تفضيل الابناء على الاباء فهل يا ترى يعتبر ما فعله هذا الابن تفضيلا لاولاده فلذات كبده وعقوقا لامه ام ان الامر لا يعدو ان يكون اضطرارا باعتبار ان الاولاد صغار

هل لو كنت في مكانه لاخترتم ابناءكم او تختارون امهاتكم او ابائكم ؟؟
فعلا ما يكنه الانسان من عاطفة تجاه احد الطرفين هو الذي سيعول عليه في اختيار القرار ؟؟
هل اذا وضع اولادكم في كفة وابناؤكم في كفة يا ترى ما هي الكفة الراجحة ؟؟
نقاشكم في الاختيار والاسباب يسرني

[optimism]

السلام عليكم
ياهمسات ,,,,,,,ماذا سنختار ؟؟؟؟؟
ولنعتبر من هذه القصة ,,,,,,,,ونهون على انفسنا حيرة و هم الاختيار
,وحتى بعد الاختيار ,,,,,,,,,,نهون على انفسنا ,,,,,,,الندم والحسرة
بارك الله فيك

[همسات ايمانية]

السلام عليكم
ياهمسات ,,,,,,,ماذا سنختار ؟؟؟؟؟
ولنعتبر من هذه القصة ,,,,,,,,ونهون على انفسنا حيرة و هم الاختيار
,وحتى بعد الاختيار ,,,,,,,,,,نهون على انفسنا ,,,,,,,الندم والحسرة
بارك الله فيك

وعليكم السلام ورحمة الله

معك حق كيف سيكون الاختيار والله معضلة
فعلا كل الاختيارات نتيجتها تهون الا هذه ماذا لو كنا نحن في مكانه

اذن فلنقل الخيرة فيما اختاره الله


وفيك بارك الله اختي

شكرا لك

[موسى عبد الله]

قال الإمام البخاري: حدثنا إسماعيل بن خليل، أخبرنا علي بن مسهر، عن عبيد الله بن عمر عن نافع، عن ابن عمر أن رسول الله قال:
« بينما ثلاثة نفر ممن كان قبلكم يمشون، إذا أصابهم مطر فآووا إلى غار فانطبق عليهم، فقال بعضهم لبعض: إنه والله يا هؤلاء لا ينجيكم إلا الصدق، فليدع كل رجل منكم بما يعلم، أنه قد صدق فيه.
فقال واحدا منهم: اللهم إن كنت تعلم أنه كان لي أجير عمل لي على فرق من أزر، فذهب وتركه، وإني عمدت إلى ذلك الفرق فزرعته، فصار من أمره أني اشتريت منه بقرا، وأنه أتاني يطلب أجره، فقلت: اعمد إلى تلك البقر فسقها، فقال لي: إنما لي عندك فرق من أرز، فقلت له: اعمد إلى تلك البقر فإنها من ذلك الفرق فساقها، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك ففرج عنا، فانساخت عنهم الصخرة.
فقال الآخر: اللهم إن كنت تعلم كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت آتيهما كل ليلة بلبن غنم لي، فأبطأت عنهما ليلة، فجئت وقد رقدا، وأهلي وعيالي يتضاغون من الجوع، وكنت لا أسقيهم حتى يشرب أبواي، فكرهت أن أوقظهما، وكرهت أن أدعهما فيستكنا لشربتهما، فلم أزل أنتظر حتى طلع الفجر، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك ففرج عنا، فانساخت عنهم الصخرة حتى نظروا إلى السماء.
فقال الآخر: اللهم إن كنت تعلم أنه كانت لي ابنة عم من أحب الناس إلي، وإني راودتها عن نفسها فأبت إلا أن آتيها بمائة دينار، فطلبتها حتى قدرت فأتيتها بها فدفعتها إليها، فأمكنتني من نفسها، فلما قعدت بين رجليها، قالت: اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه، فقمت وتركت المائة دينار، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك، ففرج عنا، ففرج الله عنهم فخرجوا ».
رواه مسلم عن سويد بن سعيد، عن علي بن مسهر به.

اللهم انا نسالك الثبات على الحق

[همسات ايمانية]

قال الإمام البخاري: حدثنا إسماعيل بن خليل، أخبرنا علي بن مسهر، عن عبيد الله بن عمر عن نافع، عن ابن عمر أن رسول الله قال:
« بينما ثلاثة نفر ممن كان قبلكم يمشون، إذا أصابهم مطر فآووا إلى غار فانطبق عليهم، فقال بعضهم لبعض: إنه والله يا هؤلاء لا ينجيكم إلا الصدق، فليدع كل رجل منكم بما يعلم، أنه قد صدق فيه.
فقال واحدا منهم: اللهم إن كنت تعلم أنه كان لي أجير عمل لي على فرق من أزر، فذهب وتركه، وإني عمدت إلى ذلك الفرق فزرعته، فصار من أمره أني اشتريت منه بقرا، وأنه أتاني يطلب أجره، فقلت: اعمد إلى تلك البقر فسقها، فقال لي: إنما لي عندك فرق من أرز، فقلت له: اعمد إلى تلك البقر فإنها من ذلك الفرق فساقها، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك ففرج عنا، فانساخت عنهم الصخرة.
فقال الآخر: اللهم إن كنت تعلم كان لي أبوان شيخان كبيران، وكنت آتيهما كل ليلة بلبن غنم لي، فأبطأت عنهما ليلة، فجئت وقد رقدا، وأهلي وعيالي يتضاغون من الجوع، وكنت لا أسقيهم حتى يشرب أبواي، فكرهت أن أوقظهما، وكرهت أن أدعهما فيستكنا لشربتهما، فلم أزل أنتظر حتى طلع الفجر، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك ففرج عنا، فانساخت عنهم الصخرة حتى نظروا إلى السماء.
فقال الآخر: اللهم إن كنت تعلم أنه كانت لي ابنة عم من أحب الناس إلي، وإني راودتها عن نفسها فأبت إلا أن آتيها بمائة دينار، فطلبتها حتى قدرت فأتيتها بها فدفعتها إليها، فأمكنتني من نفسها، فلما قعدت بين رجليها، قالت: اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه، فقمت وتركت المائة دينار، فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك، ففرج عنا، ففرج الله عنهم فخرجوا ».
رواه مسلم عن سويد بن سعيد، عن علي بن مسهر به.

اللهم انا نسالك الثبات على الحق

شكرا اخي على هذا الحديث الذي يبين فضل بر الوالدين وانه ينجي ساعة النكبات ، لكن اخي الخيار هنا كان من ننقذه من الموت فان كان الاب من الممكن ان يترك اولاده جياع ليشبع والديه وهذا من البر ففي هذه القصة عليه ان يختار بين من يموت وطبعا الاقدار بيد الله
والله مسالة صعبة جدا نسال الله ان يرحمنا

[ahmedos]

شكرا لكم شكرا جزيلا

[hajer.joujou]

لست بعاقلة ولست بحكيمة ولست بقوية فانا مجرد انسانة لا حول ولا قوة لي يبدو لي ان اخرج امي اولا فهي واحدة ليس منها 10 ولن تعوض والاولاد يستطيع الله ان يبدلهم لي ويعوضني اضعافهم فالام قرة العين والجنة والاولاد فلذات الاكباد

[الجميلة انا]

ما عسانا الا القول اللهم الطف بحالنا و الحمد لله و يا الله صبر هذا العبد و اعنه فهو عبد ضعيف

[وسيمツ]

سبحان الله
موقف مـُ.. ؟؟؟
في الواقع موقف كهذا ، لا مجال للاختيار فيه ،و لا مجال و لا وقت للعقل فيه،بل فيه يظهر ما كان مكنونا ف القلب...
كل واحد فينا ان كان أولاده أعز إلى أمه فسيخرجهم أولا و العكس أعتقد ...
يا ربي ابعد عنا مثل هذه البلايا يا رب ...
بارك الله فيك أختي همسات على الموضوع الرائع
معـ السلامهْ~

[همسات ايمانية]

شكرا لكم شكرا جزيلا

عفوا ، الشكر لك

[همسات ايمانية]

لست بعاقلة ولست بحكيمة ولست بقوية فانا مجرد انسانة لا حول ولا قوة لي يبدو لي ان اخرج امي اولا فهي واحدة ليس منها 10 ولن تعوض والاولاد يستطيع الله ان يبدلهم لي ويعوضني اضعافهم فالام قرة العين والجنة والاولاد فلذات الاكباد

شكرا لك على مشاركتنا اختي ، لكن صراحة لا ادري انا ايضا بما اجيبك والموقف ليس بالسهل ان اقول هذا الاختيار الصحيح اولا كلمة ثقيلى تابى الخروج

بوركت

[همسات ايمانية]

ما عسانا الا القول اللهم الطف بحالنا و الحمد لله و يا الله صبر هذا العبد و اعنه فهو عبد ضعيف

هذا فعلا ما نستطيع قوله ن اللهم رحمتك نرجو فلا تكلنا الى انفسنا طرفة عين

[همسات ايمانية]

سبحان الله
موقف مـُ.. ؟؟؟
في الواقع موقف كهذا ، لا مجال للاختيار فيه ،و لا مجال و لا وقت للعقل فيه،بل فيه يظهر ما كان مكنونا ف القلب...
كل واحد فينا ان كان أولاده أعز إلى أمه فسيخرجهم أولا و العكس أعتقد ...
يا ربي ابعد عنا مثل هذه البلايا يا رب ...
بارك الله فيك أختي همسات على الموضوع الرائع
معـ السلامهْ~

وفيك بارك الله اخي وسيم
كما ذكرت العقل الباطن هو الذي سيتحكم في تصرفنا ومن هو احب الى قلوبنا سنقوم باختياره لكن ماذا لو كانوا على قدر واحد ، اكيد موقف صعب
شكرا لك

[رمال1]

الاختيار جد جد صعب لكن يبدو نزعة الابوة من دفعته بالتفكير اولا في اولاده
ربي يتولانا برحمته
والله اعلم بالنيات

[همسات ايمانية]

الاختيار جد جد صعب لكن يبدو نزعة الابوة من دفعته بالتفكير اولا في اولاده
ربي يتولانا برحمته
والله اعلم بالنيات


فعلا هو صعب لكن كل يتصرف حسب عواطفه الدفينة فهنا كانت الغلبة للابوة

رمال نشكر لك تواجدك معنا مع اني احسك ليست بالغريبة علي شكرا لك

[salaheddine211]

اللهم شافي مرضانا و مرضى المسلمين

[همسات ايمانية]

اللهم شافي مرضانا و مرضى المسلمين

امين لكن لم تعطينا رايك

[همسات ايمانية]

سلام ...
أختي الكريمة همسات وضعتِنا في موقف خيالي .. لا يتكرر إلا بنسبة 0.000000000000000001
ثم تقولين : نقاشكم في الاختيار والاسباب يسرني؟
لا أدري كيف يسرك ...؟
الموضوع مطروح بشكل غير مناسب و أرجو أن لا تنزعجي من صراحتي ..
عنوانك : هل ستوفقون في اختيار الأحسن ؟ غير مناسب أيضا ...
هما اختياران كل منهما أسوء من الآخر ... ؟ أي أحسن يا كريمة أهلك .. و ما علاقة ذلك بالتوفيق ...

من برأيك يقول لك سأختار أمي و أترك أولادي يحترقون !!
أو سأختار أولادي و أترك أمي تحترق في نار تتلظى !!

هذا الموضوع غير قابل للنقاش !! ... و حوادث كهذه دواؤها النسيان.

و اخيرا أقول لك حسب فهمي المتواضع للسلوك الإنساني ... ذلك الرجل تصرف بغريزته ... لا بعقله أو قلبه ...
في ذلك الموقف ليس لديه وقت ليفكر كما طرحتِ في موضوعكِ هذا ... ليس لديه حتى بضعة ثوانٍ ... ليقول : من الأحسن ...
تلك الغريزة تسمى غريزة البقاء .. و هي موجودة عند كل الحيوانات
كل مخلوق مستعد لدفع حياته ثمنا من أجل إنقاذ " نسله " ليستمر البقاء لنوعه ...

أرجو منكِ رحابة الصدر

سلام




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طب نفسا اخي يتسع صدري ان شاء الله

اولا الموضوع ليس خيالي فقد حدث فعلا وممكن جدا ان يتكرر ليس فقط بصيغة اختيار من سيبقى بل اردت الاحالة الى انه تحدث امور في الحياة اليومية قد تكون اشد غضاضة من الموت واسال الاباء عن تفضيل الابناء
ثانيا بالنسبة للعنوان فقد كتبته عدا اخي كان بصيغة سؤال فيه بعضا من التحدي ثم اردفته بكلمة مسالة فيها نظر يعني اقر بان الاختيار لا يمكن فايا كان ستبقى مرارة الشعور بالذنب
ثالثا بالنسبة للسرور طبعا يسرني ان يشاركني الاعضاء بارائهم فاي لفظ استعمل من فضلك لا تدخلوا موضوعي مثلا
فكما ذكرت انت ان القصة فعلا ماساوية لكن الموضوع طرح للنقاش لغرض في نفسي ولقد صدرت للموضوع قائلة انه في كثير من المرات قد نظطر للاختيار لكن ما سارويه لكم غير قابل للاختيار لاحيل القارئ الى امر ما ربما انت لم تكتشفه هو اختاروا الان قبل ان لا يكون فيه وقت له فلربما غابت امك وانت في غفلة
اما عن قولك ان الحوادث مثل هذه دواؤها الانسان فلست معك لان المؤمن ياخذ العبرة من غيره ولو تيقن انهناك استحالة بما اصاب غيره ان يصيبه فمن يدري ؟؟؟
لكني اقول انها لن تتكرر مسالة فيها نظر : ماذا مثلا لو لا سمح الله كان انسان في سيارة وانقلبت به وكان فيها امه واولاده وكانت السيارة تحترق من سيخرج اولا ؟؟؟؟سبحان مسبب الاسباب ياايها الحر
هذا ما لدي من تعقيب اما بخصوص الشق الثاني فاتفق معك تماما وجيد انك شاركتنا بكلامك القيم

استاذ امير دمت سالما
الرد ستجده هنا بعد قلي

[همسات ايمانية]

سلام ...
هذه الغاية نبيلة أختي همسات ... لكنك توسلتِ إليها بأسلوب ملتوٍ ... وقصة مؤلمة ... لم أدرك مقصدكِ صراحةً ...

في غاية كتلك عليك أن تصرخي صرخاتٍ إيمانية لتسمعي كل غافل ... لا أن تهمسي همساتٍ إيمانية :sdf: ... قد لا يتفطن لها الجميع و قد كنت منهم ..

بارك الله فيك ..

سلام




زعليكم السلام ورحمة الله
وفيك بارك الله اخي لكن اخبرك ان الهمس احيانا ابلغ من الصراخ

[صمت الرجوله]

الامر واضح ساختار امي بدون تردد لانها لا تعوض و لن يكون لي اكثر من ام على عكس الاولاد

[صبرينة لوتس]

السلام عليكم

الأمور عزيزتي لاتحسب هكذا وأظن ان حتى ذلك المفتي أخطا حين تلعثم لسانه وحين بكى أيضا لأن الفتاوى وأيضا الحياة لاتبنى ولاتقاس بالعواطف فقط

وسأبين لك لماذا أخطا المفتي ، كان عليه ان لا يزيد على ألم الرجل وأن يحدثه بالمنطق لأن الله هو الذي يعلم السرائر

الرجل اختي اندفع من هول ما رأى ولم تكن له ثوان حتى للتفكير "اندفع " كان عليه (المفتي )أن يبني فتواه انطلاقا من هذه الكلمة

والمنطق يقول أن نبدأ دائما بالأطفال لأنهم ضعاف ، فقط ولا يعقد الموقف على الرجل ويزيد من ألمه فهو لم يقصد الأذية لأمه والدليل أنه عاد لانقاذها ، أما بالنسبة لموتها فهناك أمر مهم خفي على هذا المفتي وهو أن الأعمار بيد الله .

سلام

[همسات ايمانية]

السلام عليكم

الأمور عزيزتي لاتحسب هكذا وأظن ان حتى ذلك المفتي أخطا حين تلعثم لسانه وحين بكى أيضا لأن الفتاوى وأيضا الحياة لاتبنى ولاتقاس بالعواطف فقط

وسأبين لك لماذا أخطا المفتي ، كان عليه ان لا يزيد على ألم الرجل وأن يحدثه بالمنطق لأن الله هو الذي يعلم السرائر

الرجل اختي اندفع من هول ما رأى ولم تكن له ثوان حتى للتفكير "اندفع " كان عليه (المفتي )أن يبني فتواه انطلاقا من هذه الكلمة

والمنطق يقول أن نبدأ دائما بالأطفال لأنهم ضعاف ، فقط ولا يعقد الموقف على الرجل ويزيد من ألمه فهو لم يقصد الأذية لأمه والدليل أنه عاد لانقاذها ، أما بالنسبة لموتها فهناك أمر مهم خفي على هذا المفتي وهو أن الأعمار بيد الله .

سلام

وعليكم السلام
اهلا بك سيدتي في موضوعي
ربما اختي طريقتك في رؤية الامور نابعة من تصوراتك وافكارك لكن ربما وضع الشيخ نفسه في ذلك الموقف واحس بانه في موقف صعب لايمكنني ايضا الحكم على تصرفه

لكن قطعا لا اظن بين الام والابناء ان المسالة تقاس بالاصغر والاكبر فلو كان كذلك لما كان غضب تلك الام على ابنها لمجرد انه بفضل اولاده سببا في تعقد خروج روحه ولما كانت مسامخته له سببا في خروجها وتسهيل موته فالمسالة اعقد من مجرد كبير وصغير
لكن ارى انه لولا العواطف لهدمت كثير من الامور الجميلة في حياتنا واقصد بالعاطفة هنا الرحمة فلقد وصف الله رسولة بان رحمته هي التي الانته لقومه
شكرا لك

[محمد مصطفى الحبيب]

نميل إلى الفطرة أولا ثم الظروف تتحكم في موقفنا ...تحياتي أختاه.....عذرا على عدم الغطالة فأنا شاركت عندما وجدت موضوعك فقط ...

[همسات ايمانية]

نميل إلى الفطرة أولا ثم الظروف تتحكم في موقفنا ...تحياتي أختاه.....عذرا على عدم الاطالة فأنا شاركت عندما وجدت موضوعك فقط ...

شكرا لك ، فعلا الظروف التي نعيشها تتحكم في موقفنا لكن يا ترى اخي هل الفطرة هي الميل الى الاب والام او الى الابناء فاصبح شائعا الان ان الاولاد اهم من الوالدين
لذلك كما تفضلت الظروف تتحكم بشكل كبير في تصرفاتنا ومن هذع الظروف درجة المودة التي نكنها لكل طرف اكيد هذا ما سيحدد اختيارنا

بارك الله فيك

[صبرينة لوتس]

وعليكم السلام
اهلا بك سيدتي في موضوعي
ربما اختي طريقتك في رؤية الامور نابعة من تصوراتك وافكارك لكن ربما وضع الشيخ نفسه في ذلك الموقف واحس بانه في موقف صعب لايمكنني ايضا الحكم على تصرفه

لكن قطعا لا اظن بين الام والابناء ان المسالة تقاس بالاصغر والاكبر فلو كان كذلك لما كان غضب تلك الام على ابنها لمجرد انه بفضل اولاده سببا في تعقد خروج روحه ولما كانت مسامخته له سببا في خروجها وتسهيل موته فالمسالة اعقد من مجرد كبير وصغير
لكن ارى انه لولا العواطف لهدمت كثير من الامور الجميلة في حياتنا واقصد بالعاطفة هنا الرحمة فلقد وصف الله رسولة بان رحمته هي التي الانته لقومه
شكرا لك

وعليكم السلام

هل نزلت من المريخ مثلا بقولك : طريقتك في رؤية الامور نابعة من تصوراتك وافكارك ؟؟؟؟ ومن أين استنبط تصوراتي وأفكاري برايك من أفلام الخيال العلمي ............ نوريني ؟؟؟؟

اسمحيلي أختي الفاضلة بهذه الكلمة بالرغم من أنه موضوعك لكني أراك بعيدة كل البعد عن نصه .

وأزيدك من الشعر بيتا من صفاة المفتي الموضوعية والواقعية والاحتكام للعقل كان عليه أن يضع عاطفته جانبا وهو ينصت لهذا الرجل

سلام

[♥ياسمين عاشقة العلم♥]

ساختار امي امي امي امي امي فهي كنزي ومالي وحياتي

[karim.dz]

بالنسبة للقصة يكفي الرجل انه امتلك الشجاعة كي ينقذ ما امكنه انقاذه