من يعطينا فكرة على خطة عمل للحصول على تربص بالخارج

[amel.meriem]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من يعطينا فكرة على (كيف تكون مثال)

خطة عمل ممضاة من طرف المعني اذا كان متحصل على الدكتوراه

وذلك للحصول على تربص بالخارج

[مزيان التاج]

الزميلة ' أمل' خطة العمل بسيطة تتمثل في المحاور التالية : المعلومات المتعلقة بصاحب الطلب من اسم و لقب، تاريخ و مكان الميلاد، الرتبة الأصلية، الوظيفة، المعهد و القسم ، المؤسسة المستخدمة.
المؤسسة المستضيفة، العنوان، البلد ، مكان اجراء التربص. بوضوح و دقة.
المدة المفترضة لاجراء التربص و المتوقعة . تاريخ البداية و النهاية.
المصالح المتوقع زيارتها و هيئة التدريس المراد الحديث اليهم في التخصص، المكتبة و مراكز البحوث أو المخابر، قاعات الانترنت، قاعات المحاضرات و ما الى ذلك من مرافق....
الأهداف المتوخاة من التربص: تحضير الـتأهيل مثلا أو التحضير لمناقشة الدكتوراه أو جمع بيانات و معلومات....
الوسائل و الأدوات المفترض استعمالها ( مقابلات، استبيانات، ملاحظات، استطلاعات....الخ)
في الأخير لا تنس ملخص التربص والأهداف المحققة نسبة للمتوقعة ممضى من الهيئة المستقبلة أو من المشرف عن التربص في الخارج.
ليس بالآخر... لايحبطك تعليقات النكرة و الذبابة الزرقاء المدعو عبدالله 36. و الله أكبرمنه و منا.
بالتوفيق.

[ibra34]

هناك فرق كبير بين كيفية إعداد خطة البحث المتعارف عليها في منهجية البحث العلمي فهي معلومة متداولة، لدى الجميع ومتوفرة في كتب منهجية البحث العلمي وبين قضية تقنية تخص خطة عمل برنامج عمل متعلق بأشغال علمية في الخارج تخص نشاط علمي أثناء فترة التربص وقد يكون باحث حصل على دكتوراه ومارس البحث ولم يتوظف بعد فلم تسنح له الفرصة لإجراء أي تربص فهو باحث علمي لكنه لا يعرف بدقة محتوى برنامج عمل أو خطة عمل في الخارج


هذا ما اردت قوله، والباحث دائما يتخوف من بعض الشكليات التي تفرضها الادارة مما يجعله يستفسر عند المجربين، تصور حتى مشروع بحث هناك جامعات تشترط شكليات معينة اذا اختلت يرفض مباشرة...

[دينصور بلا زهر]

هذا ما اردت قوله، والباحث دائما يتخوف من بعض الشكليات التي تفرضها الادارة مما يجعله يستفسر عند المجربين، تصور حتى مشروع بحث هناك جامعات تشترط شكليات معينة اذا اختلت يرفض مباشرة... لا حياء في العلم

هي حقيقة فعلية هناك من الاساتذة الزملاء من يحرج زملاءه الأساتذة ويطبق عليهم حادثة المروحة فيرفض بحوثهم او تربصاتهم ومقالاتهم لأسباب شكلية ويتربص بهم ولديه كاتالوج من الأخطاء ليرفض بها فتجده يتقن فن الرفض والإقصاء " حسدا من انفسهم " ويجتهد في ذالك ايما اجتهاد لإبراز أخطاء غيره ولا يكلف نفسه عناء النصح ولهذا يقدمهم البعض في مناصب المسؤولية لعرقلة زملائهم وهي من الشروط غير المعلنة حيث يختارون من مرضى القلوب والحساد والبخلاء والغريب انهم يتعاملون مع فئة اخرى من الاساتذة وكانهم فئة راضية مرضية صابرة ومفرطة في حقوقها