أنظروا كيف يريدون أن يجعلوا منا درس من عام 1923 م

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

نقلا عن صفحة الإعلامي المحبوب: سليمان بخليلي

Souleymen Bakhlili

يسمونها : La Langue Maternelle
أنظروا نوع " العربية " التي يريدون أن يعيدونا إليها ..
هذا درس من ( المنهاج التربوي ) الموجه لأبناء ( الأنديجان ) في المرحلة الابتدائية عام 1923 م .
أنظروا كيف يريدون أن يجعلوا منا ( أنديجان ) تحت علم الجزائر الحرة المستقلة !
:sdf:

[COLOR="red"][SIZE="6"]https://www.********.com/souleymen.bakh
https://www.********.com/souleymen.bakh

[zma28]

يا سي عبد اللطيف ، إلطف بنفسك حتى لا تنفجر ، فإنك جاعل من الحبة قبة

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

شكرا أخي zma 28 وتحياتي الخالصة إليك
لست قلقا بتاتا . بل نقوم فقط بما تمليه علينا ضمائرنا لمحاولة الإسهام في كشف الحقائق فقط وتنبيه الرأي العام التربوي و المجتمعي لذلك.

[zma28]

يا أخي الحقيقة واضحة و ضوح الشمس ، كل شيء يمكن حدوثه في هذا الوطن ، مادام تحت حكم الدمية المقعدة و رفيقاتها القراقيز.

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

من واجبنا أن نعترض برفع أصواتنا للإسهام ولو بجزء يسير - ما استطعنا - في تغيير الأوضاع . وأجرنا على الله .

[كامل61]

فعلا عبد اللطيف الرسول صلى الله عليه و سلم يقول
( من راى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان )
شكرا لك و لكل من يحاول التغيير بطريقة او باخرى و لا يسكت ابدا عن المنكر

[الجزائري47]

نعم هذا ماتريده المهرجة ووزارة التربية
إعتماد اللهجة العامية في المدارس
هذا إذا وافقت عليه الحكومة

اعتماد العامية معناه تدمير لغة الجزائريين والوحدة الوطنية (http://www.echoroukonline.com/ara/articles/250650.html)

[طالب2014]

لا أفهم المعايير المزدوجة عندنا كجزائريين : فهموني بكل بساطة.
عندما يتعلق الأمر بضرب الاسلام _ قانون الاسرة .....
- العروبة .التعريب .........
يكون المدافع عنهما يبني من الحبة قبة .
وعندما يتعلق الامر بمواضيع غريبة عن مجتمعاتنا وضد قيم ديننا فالمدافع عنها نعطيه ألف حق ونعتبرها حريات شخصية لانتدخل فيها _ مثل الاكل والشرب في رمضان .
- مادام هناك تحامل على الاسلام والعروبة ,أكيد ان تمسكنا بهم سعدنا في الدنيا و الاخرة .

[ياسين 87]

http://www.djelfa.info/vb/attachment.php?attachmentid=107860&d=1438525408

[faiçal07]

يا سي عبد اللطيف ، إلطف بنفسك حتى لا تنفجر ، فإنك جاعل من الحبة قبة

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

zma28 يا سي عبد اللطيف ، إلطف بنفسك حتى لا تنفجر ، فإنك جاعل من الحبة قبة
يا سي عبد اللطيف ، إلطف بنفسك حتى لا تنفجر ، فإنك جاعل من الحبة قبة

الأخين الفاضلين zma28 و faiçal جازاكما الله خيرا إطمئنا وجميع الزملاء الخيرين لن أنفجر إلاّ في وجوه عملاء الإستعمار - الحركى الجدد - . الأمر كما أراه ليس حبة بل قبة بالفعل .فلنحذر أن نقع في الحكم بالعكس - أي أن نجعل من القبة حبة .
حاولت أن أنقل النص - الوثيفة الخطيرة - التي نشرها الأستاذ الإعلامي الفاضل سليمان بخليلي بالفرنسية كما وردت في نصها حرفيا ولكن مع الأسف لم أتمكن من ذلك لسبب تقني - وسأضل أحاول - للتدليل على أن المشروع قديم منذ عهد الإستعمار 1923 بنفس الألفاظ التي إستخدمها الوزارة دون حياء - la langue maternelle - اللغة الأم.- الدارجة -

لو إطلع بعض الزملاء على النص كما وضعته فرنسا سنة 1923 لأدركوا بالدليل المادي أن هؤلاء هم ورثت الإستعمار وحلفاؤه وخلفاؤه. ومنفذوا مخططاته لا أكثر ولا أقل -أي كشف العمالة -
:sdf:

[كاظم 19]

هي اللغة المستحسنة ،فريدة عند الألسنة.
أفصح اللغات، وفصول البلاغات.
وهي خلاصة الذهب الإبرييز،
التي ورد بها الكتاب العزيز.
لها الفنون العجيبة، والشجون الغريبة.
فيها الاستعارات والكنايات .
وفيها النوادر والآيات .
البديع حلاها وحلاوتها ،
والشعر لا نظير له في سواها.
والإعراب يقود معانيها بزمام ،
ويرفع الإبهام عن اللأ وهام .

دافع دفاع المستميت،عن القيم الأصيلة للشعب الجزائري المسلم المحترم وعن وحدته كما أنت عليه واتركهم يدافعون على حثالة المجتمع
شكرا أخ بوطاهر

[BOUTAHAR ABDELLATIF]

هي اللغة المستحسنة ،فريدة عند الألسنة.
أفصح اللغات، وفصول البلاغات.
وهي خلاصة الذهب الإبرييز،
التي ورد بها الكتاب العزيز.
لها الفنون العجيبة، والشجون الغريبة.
فيها الاستعارات والكنايات .
وفيها النوادر والآيات .
البديع حلاها وحلاوتها ،
والشعر لا نظير له في سواها.
والإعراب يقود معانيها بزمام ،
ويرفع الإبهام عن اللأ وهام .

دافع دفاع المستميت،عن القيم الأصيلة للشعب الجزائري المسلم المحترم وعن وحدته كما أنت عليه واتركهم يدافعون على حثالة المجتمع
شكرا أخ بوطاهر


شكرا أخ كاظم : سنستمر بتضافر جهود الخيرين في هذا البلد الطيب أهله جميعا إلى أن يتراجع أهل الباطل عن باطلهم أو يسقطوا جارين ذيول الهزيمة مدحورين . إن شاء الله.