__الهاوي__
2015-08-02, 09:20
مداخلة طيبة للصحفي الشاب المتفوق أدبيا وأخلاقيا: قادة بن عمار
أعجبتني ملاحظتين في بداية ونهاية المقال:
ليس بالضرورة أن تكون"بعثيا" أو"عروبيا" متطرفا لتطالب برحيل وزيرة التربية نورية بن غبريط عن منصبها، مثلما تزعم بعض الصحافة المفرنسة هذه الأيام، فالوزيرة لم تفعل شيئا منذ وصلت إلى الحكومة
من يكون واضحا مع نفسه، لن يساند الرداءة والتسيّب من منطلق إيديولوجي ضيق وإنما يسعى لممارسة المعارضة الحقيقية بعيدا عن التصنيفات، معارضة نظيفة من كل الشتائم والاهانات، حفاظا على مستوى التعليم المهدد بالاضمحلال، ورأفة بالمدرسة التربوية التي تحوّلت إلى نكسة تاريخية!
لما يتحرر العاقل من عقده وعناده، لما يسلم فكره للمنطق، لما يسلم قلبه للحقيقة، عندها فقط يشهد شهادة الحق، أما وأن الولاء للعباد أو القبيلة أو التاريخ على حساب الحق والعدل، فعندها لن يصل إلى مبتغاه ولن يقنعنا ولو بقي مليون سنة
الموضوع كاملا هنا، ويا ريت لمن يقاسمنا الأفكار أن يعلق على المقال في جريدة الشروق حتى يعلم عجزة النظام بعدما يصلهم الملخص من أقلامهم في الدي أر أس أن وراء الحق والعدل أقلام لا تكذب ولا تعجز عن دفع الباطل والمبطلين، وأن عددها ليس بالهين.
لا يضحك البعض لما أقول له: (أقلامهم في الدي أر أس) لأنني أعي ما أقول، وما عليكم إلا أن توصلوا أفكاركم إليهم، فستصل.
الموضوع لمن يهمه الأمر: فـــــــــي "رحـــــــــيـــــــــل" بـــــــــن غـــــــــبـــــــــريـــــــــط (http://www.echoroukonline.com/ara/articles/250764.html)
أعجبتني ملاحظتين في بداية ونهاية المقال:
ليس بالضرورة أن تكون"بعثيا" أو"عروبيا" متطرفا لتطالب برحيل وزيرة التربية نورية بن غبريط عن منصبها، مثلما تزعم بعض الصحافة المفرنسة هذه الأيام، فالوزيرة لم تفعل شيئا منذ وصلت إلى الحكومة
من يكون واضحا مع نفسه، لن يساند الرداءة والتسيّب من منطلق إيديولوجي ضيق وإنما يسعى لممارسة المعارضة الحقيقية بعيدا عن التصنيفات، معارضة نظيفة من كل الشتائم والاهانات، حفاظا على مستوى التعليم المهدد بالاضمحلال، ورأفة بالمدرسة التربوية التي تحوّلت إلى نكسة تاريخية!
لما يتحرر العاقل من عقده وعناده، لما يسلم فكره للمنطق، لما يسلم قلبه للحقيقة، عندها فقط يشهد شهادة الحق، أما وأن الولاء للعباد أو القبيلة أو التاريخ على حساب الحق والعدل، فعندها لن يصل إلى مبتغاه ولن يقنعنا ولو بقي مليون سنة
الموضوع كاملا هنا، ويا ريت لمن يقاسمنا الأفكار أن يعلق على المقال في جريدة الشروق حتى يعلم عجزة النظام بعدما يصلهم الملخص من أقلامهم في الدي أر أس أن وراء الحق والعدل أقلام لا تكذب ولا تعجز عن دفع الباطل والمبطلين، وأن عددها ليس بالهين.
لا يضحك البعض لما أقول له: (أقلامهم في الدي أر أس) لأنني أعي ما أقول، وما عليكم إلا أن توصلوا أفكاركم إليهم، فستصل.
الموضوع لمن يهمه الأمر: فـــــــــي "رحـــــــــيـــــــــل" بـــــــــن غـــــــــبـــــــــريـــــــــط (http://www.echoroukonline.com/ara/articles/250764.html)