تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الصلاة دون وضوء


جمال عصام برجي
2015-08-01, 23:47
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صليت العصر جماعة في المسجد وفي الركعة الثانية تذكرت أنني لم أتوضأ ، أعرف أني كان من الواجب مغادرة الصف
لأجدد الوضوء واستأنف الصلاة ،لكنني لم أفعل وأتممت الصلاة خشية أزعاج اللمصلين والامام على السواء لأنني كنت في الصف الأول ، وبعد ما سلم الامام رجعت الى البيت وصليت العصر مجددا .
السؤال: هل ارتكبت معصية الرياء ؟ والله انني أشعر بالخوف من العزيز الجبار

♨محمد♨
2015-08-02, 00:42
ان الله غفور بعباده

plomo
2015-08-02, 00:43
حكم الصلاه بدون وضوء ناسياً ؟ الشيخ صالح الفوزان



https://www.youtube.com/watch?v=ZaYJFL8oMpQ

جمال عصام برجي
2015-08-02, 23:16
حكم الصلاه بدون وضوء ناسياً ؟ الشيخ صالح الفوزان



https://www.djelfa.info/watch?v=zayjfl8ompq

الرابط لا يعمل أخي الفاضل

mhd
2015-08-02, 23:24
السلام عليكم

الجواب يتطلب فقيه جيد في أحكام الصلاة
ولا يتطلب آراء (( معناها يتطلب فتوى صريحة ))

ندعوا الله أن يكون تصرفك غير آثم إن شاء الله

vaitssi
2015-08-03, 15:12
بارك الله فيك

جزاك الله ألف خير

أبو هاجر التلمساني
2015-08-03, 17:11
سئل العلامة الإمام بن باز رحمه الله تعالى نفس السؤال

السؤال:
(دخل أحدهم في الصلاة وكان في الصف الأول، ثم أحدث واستمر في صلاته حتى لا يقطعها ويضطر إلى تخطي الصفوف الخلفية وإرباكها وإضاعة خشوع المصلين، فما حكم ذلك ؟ ) .

الجواب:
"نرجو أن يعفو الله عنه، والواجب إذا أحدث الإنسان وهو في الصلاة أو تذكر أنه على غير طهارة أن يقطع صلاته ويذهب ليتوضأ، ويعود ويصلي ما يدرك من صلاة الجماعة . وأما صفوف المأمومين فسُترة إمامهم سترة لهم، فإذا مرَّ بين يدي المأمومين فلا حرج، ويجب عليه أثناء الخروج من الصف الهدوء والسكينة لئلا يشوش على المصلين".
----
الشيخ ابن باز رحمه الله
كتاب فتاوى اسلامية ج1 ص247

إستغفر الله وتب إليه ولا تعد لهذا الصنيع أخي

حنة الخير
2015-08-03, 19:28
بسم الله الرحمن الرحيم

ولا يجوز للمسلم أن يترك شيئا مما هو مأمور به شرعا رياء للناس، كما لا يجوز له أن يعمل عملا مما يبتغى به وجه الله تعالى لأجل الناس، ومن ابتلي بالخجل فعليه أن يعالج نفسه ويتمرن على ما يذهب عنه الخجل ويستحضر عند الصلاة مراقبة الله تعالى واطلاعه عليه، فبهذا يمكن أن يتخلص مما يعاني منه

حنة الخير
2015-08-03, 19:34
قال ابن رجب رحمه الله: وبالجملة، فما أحسن قول سهل بن عبد الله التستري:

ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب.

وقال يوسف بن الحسين الرازي:

أعز شيء في الدنيا الإخلاص، وكم أجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي، وكأنه ينبت فيه على لون آخر.

فهذا حاصل ما ذكره العلماء في أثر الرياء على العمل.

وعليه فينبغي للعبد أن يتعاهد إخلاصه، وأن يحاسب نفسه، وأن يفتش في أحوالها، فإن الإخلاص عزيز، وهو أشد شيء على النفس ، كما قال التابعي الجليل ابن أبي ملكية:

أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، كلهم يخاف النفاق على نفسه.

منقول من موقع إسلام ويب وبالله التوفيق

sallah eddine
2015-08-04, 16:22
بارك الله فيكم

sallah eddine
2015-08-04, 16:23
بارك الله فيكم