~ دَفتــري ~

[طُمآح الذُؤابة]

لي عَـودة أخِي الكريم .. بإذن الله .
و شُكرًا أن شرَّفتَنا بسؤالك : )
.
.

Mx : العفو :) الشرف لنا بتواجدك أخي طماح / خذ وقتك ;)

[طُمآح الذُؤابة]

وعليكُمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ اُخَيّْ و المعذِرة على التأخيرِ في الرد : )
.
[ كيف للتركيز أن يبني تِلك - الصورة الداخلية المتوازنة - عن الذات ؟! ]


* بأن يُركِز [ سِين ] من النآس على إيجابياته ..
و في هذه [ عطَبُ فهْمْ ] ، أغلب رواد التنمية الذاتية واقعِين فيه .. للأسف .

التركيز على الإيجاب لا يعني بِالمرَّة إنكار ما فيكْ من [ سِلبيات ] .
بلْ يعني [ تقسِيم ] التركيز جُرعةً جُرعة ..

- الجُرعة الأكبر [ للإيجابيات ] ..
ليسَ لـ تبآهي بها .. بلْ لــِ دعمِها وتقويتِها .. و الأخذْ بها [ للكمالية ] .

- جُرعة أقـّلُ كمًّا [ لسلبِيات ] ..
أيضًا ليس لـِ التغنّي بها .. و ليس لـ تركيز عليها ..
فقط [ للإنتباه ] بكونِها موجودة .. و أن تُعطي لها الحق [ في التواجد ] ، أيّ [ تعترف ]
بكونِها حآضرة .. ثُم تبحث لها [ عن حــل ] ..
فـ علماء النفس يتفقون على أن [ الإعتراف بوجود المشكلة ] هو
نصف الطريق لـ حلّها !


* و كل التركيز يكون [ في الحل ] .. ليس [ في المشكلة ] .
و هل في هذه [ فرق ] ؟ أكـِيد ..
رآقِب بحذر أكثر الناس [ الواقعة ] في المشاكل ..
أنظُر لحديثهم الذي هو [ صورة معاكسة ] لـ [ بوصلة تركيزهم ] ..
ستجد أغلب و أكثر حديثهم أي [ تركيزهم ] عن المشاكل ..
لذلك [ مشاكلهم ] أي [ سلبياتهم ] تزِيد .. و هذا ما يُعطي في الأخير
[ صورة ذهنية مُشوهة و معطوبة ] عن الذات ..

هي ظاهرة معروفة علميًا بـ [ العقل الخامل ] .. الشاكي غير الباحث عن الحلول ..
بإمكانك أن تتقصى عنها أكثر .. هنا [ في النت ]
و يقابلها [ العقل النشط ] .. الباحث عن الحلول ..
و كتاب [ الدماغ الخارق ] لـ لمؤلف [ ديباك تشابرا ] يفي بالغرض ..


ماذا لو ركزت [ عن الحل ] ؟
لاحظ الطفل الصغير [ البادئ ] في الخُطوات [ مشيًا ]
تجِد [ سقطاتِه ] أكثر من [ خطواته السليمة ] بـ كثير ..
مع ذلك .. و دون وعيّ منهم الأهل يفرحُون لـ خطواته و لا يأبهُون لـ عثراتِه ..
فرحُهُم [ صورة عاكسة لتركيزهم ] ..
بفضل تركيزهم على الخطوات .. الطفل [ يتعلم ] المشي ..

ضعْ [ الذات ] مكان [ الطِفل ] في كل الحالات .. و قِسّ على ذلك ..
فقط الفرق يكمُن في : فرّح الأهل أي [ تركيزهم ] كان دون وعي .. و نحن علينا [ التركيز ] بـ وعي .
ـــــــــــــــ

* في المثال [ أعلآه ] عن الطفل ..
لو قلَّبنا الصورة حيث التركيز على السقطات لا على المشيْ هو بـ الظبط [ النقـــد ] ..
قد تسأل و [ النقد البناء ] ؟ لا يوجد [ نقد ] يبني !

مثالُه تجدُه في أئمتنا من ( على المنآبر ) ..
ألعن شيء يقوله [ خطيب ] .. و هو لا يدري و المصيبة أنه ( لا يدري أنه لا يدري )
- السلف الصالح في السابق كانوا كذا و كذا و كذا و و و و و .. مديح و ثنآء و تمجيد و و و...أما نحن [ أنظروا لـ حالِنا ] فـ نحن كذا و كذا و كذا ..

انظُر لـ نقد و التأنيب ..
بعبارة أصح : أنظر إلى أين ينقُل [ تركيزهم ]
بضبط ، إلى [ سقطات الطفل ] في المثال أعلاه ..

قد توّد أن تعرِف هل ما يفعله صائب أم لا ؟
بسيطة [ مِن ثمرآتهم تعرِفهم ] .
أنظر إلى [ نتــــائج ] أفرآد مجتمعِه .. و ستتضِح لكَ الصورة :rolleyes:

لو قراءة بسيطة منهُم لـ [ قانون السببِية ] السبب و النتيجة ..
لا حآدوا عن فعل ذلك .. من زمآن .
و لكن ..

[طُمآح الذُؤابة]

.
[ كيف لنا أن - نكبح - تلك العوامِل الداخلية المشتتِة للتركيز السليم ؟! ]



لي عودة .. بإذنِ الرّب : )
رد لتغيير ..


غيّرت الرد و ذهب أدرآج الريآح ..
لي عودة لـ تدوينه .


Mx : أنا صابر حتى يعجز الصبر عن صبري أيتها الرياح :D خذ وقتك أخي طماآح :19: ..

[سفير الأيام]

ثلاث أدعية أذكروهم في سجودكم ..
.
اللهم إني اسألك حسن الخاتمة
اللهم ارزقني توبةً نصوحة قبل الموت
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك .
.
*وتذكر
*إفعل الخير مهما استصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة

[طُمآح الذُؤابة]

إنتبِهْ ..



العالَم يزدادُ إتساعًـا ..
و في كِلا الجآنِبَين ..

[ العِلمُ يزدَآد .. و الجهلُ يكبــُر !]

إن كنتَ تُحآوِل أن تُغيّر العالَم .. فأنتَ أشبَه بـ سِين من النآس ..
يحاوِل و يحآول أن [ يؤثِر في الشمس ] أو في [ مجرَة من المجَرآت ] ..
هل يقدِر ؟ [ إستحآلة ] .

نقطة الأسآس التي يجب التركِيز عليها ..
فهي إلى أيّ [ كفــَة ] يجب إليها أن تصِير [ عِلم يزداد .. أم جهلُ يكبُر ] ؟

كلآهُما موجود و مُتوفِر بـ [ غَزآرة ] ، عليك فقط أن تُلاحظ ، بل تُدقِق في الملاحظة ..

* هناك من يرى أن الأفلام الأجنبية كلها [ ماجِنة ] و تدعوا للإنحلال ..
حسنًا .. عليك أن تُشآهِد رآئعة [ Interstellar ] !

* هناك من يرى أنّ التأليف العربي لم يعد ينفع ..
حسنًا .. لك أن تقــرأ لـِ [ كريــم الشآذلي ] !

* هناك من يُمجِد أمتنا و أننا [ خيرُ خلق الله ] .. وبعبارة أدق ..
أن الرّب [ ربُنا ] نحن المسلمين و فقط .

لكَ أن تتحرى عن عدد المُسلمين الذين [ يُلحِدون ] سنويًا ..
و بالأخص [ أندونيسيا ] التي هي أكبر بلد مسلم من حيث [ عدد قاطنِيها ] !

* هناك من لا يزال يملك [ نظرة دُونِية ] عُنصرِية للمرأة ..
لك أن تبحث عن هذا الإسم [ جآنيت يلين ] ..
عجُوز شمطآء قآدت [ الإقتصاد الأمريكي ] من مرحلة [ غيبوبة ] إلى مرحلة
[ الإنفجار الإقتصادي ] .

خلآصة القول :
في كل شيء حولك في هذا العالم .. هناك علم يزداد و جَهل يكبُر ..
لا تملِك دفة القيآدة لإحداهما ..

الذي تملِكُه، هو إلى أي [ كفة ] ستذهب بـ وعيّك ؟!
مثلًا : هل ستكون واحد من المليون الذي يُشآهد [ أغنية ] صآحبُها أصلًا لا يفهم معآني كلماتها ..

أم واحد من حفنة قليلة من البشَر الذين [ يتمتعُون ] بـ فيديو تعليمي مُفيد
و [ فآتِح للآفآق ] ؟!

و قِس على ذلك ..
[ فضفضة ] :D

[سفير الأيام]

اللهم اشفي واحفظ لي والدتي
اللهم ارزقني بما اخترته لي فثقتي بك فوق كل حد
اللهم جنبني شر عبادك كل حاقد وحاسد ومنتقم بلا دنب لي فيه
اللهم وفقني في عملي وثبثني على قول كلمة حق مهما كاننت رتبة العبد الدنيوية امامي
اللهم قدرني على ابتلاءاتك والطف بي فانت الغفور الرحيم

[طُمآح الذُؤابة]

.
[ كيف لنا أن - نكبح - تلك العوامِل الداخلية المشتتِة للتركيز السليم ؟! ]



لي عودة .. بإذنِ الرّب : )


صبآح السعـَآدة يـآ صديقي ..

3/1

أولًا : ملمَحْ صغِير / هناك فرق بين ( لا يوجد تركيز ) و بين ( تركِيز غير مُصوّب ) ..
قد تجِد [ أُمْ ] تشتكِي من ولدِها أنه [ مُشتت ] و لا يملك [ التركيز ] أثناء الدراسة ..
و بعد ذلك [ تُراقِب ] أنت الطِفل فتجِد أنه [ خآشِع ] أمام التلفاز .. فـ التركيز هنا متوفِر .. المشكلة أنه ( غير مُصوب ) .

هي [ لا تعرف ] أصلًا [ توصِيف ] المشكلة ..
لذلك هي عن [ حلّها ] أبعد ما يكُون ..

2 / 3

أما عن العوامِل المُشتِتة لـتركيز .. فـ لو بحثت [ على النت ] ستجِد الكثير ..
و كلٌ يُغنِي على ليلَآه ..

و للأمانة [ كلُ الآراء ] صحيحَة ..
هي [ فقط ] تُصيب عند فرد .. و تُخطئ في فردِِ آخر ..
قد ينجح [ رأي ] منها في زمآن .. و يخيب في وقتِِ آخر ..
فكلُ شيء في عالمنـا هذا [ مُتغيّر ] ..

* أنا من [ أنصَآر ] نظرِية [ الخِـــلْــطَـة ] ..
أي : خـُذ من هذا الرأي و من الرأي الآخر و اترك عنك [ ذلك الرأي ]
بـــ [ نِــسَبْ مُتعيّـنة ] و اخلِط [ الآراء تطبيــقيًا ] .
طبعًا ، ستسأل و كيف [ أعرِف ] أن [ الخِلـطة ] سليمة و مُفيدة ؟
لكَ جوآب واحد : من خلآل النتائج !
النتائج هي [ المتحدِث ] الرئيسي و الأوحد ..
و ليس قالتْ فُلآن أو تعلِيق من فلآن آخر ..

3 / 3

أرى أن أكبر نِسبة إن وضعها [ سين ] من النآس في خِلطتِه
و يجِد لها ثِمار من [ التركيز العالي ] لم يكُن يحلُم بها هي :

[ أكــــــل الطعــــام الحــــَي !]
[ من النادر أن تجد هذه الطريقة يُتحدَث عنها هنا في النت ]

هي بـ إختصار [ الإنسآن الحي لا يأكُل إلا طعامًــا حيًـا ] .
( من آرآئي المُتطرِفة ) :d

الطعام الحي : هو الطعام غير المطهِي .
أكبر [ مُشتِت ] لـ تركيز بإمتياز هو [ لعـــنَة الطعام المطهِــي ] .

قد أذكُر لكَ [ أسباب ] مُحاولًا إقناعك بـ صِحة [ قناعتي ] أعلآه ..
و لكن .. ( الأفضل ) هو أن تُجربها في [ خِلطتِك ] القادمة ..

جرِب اليوم [ مثلًا ] أن تتناول الغداء [ طعام مطهِي ] و ما أكثرَه ..
و راقِب [ جودة و كمية تركيزك ] بعد سآعات الغداء .. و لآحظ [ النفسِية ] كذلك ..
في الغد ، ليكُن الغداء [ أكـل حي ] .. [ طعام غير مطهي ] و راقب كذلك
[ التركيز و النفسية ] كيف تكون .. و انظُر للفرق [ الشاسع و الواسع ] بينهما .

* فلو كُنت ( ضيفََا ) عند ( طُمآح ) اليوم .. فلكَ أن تتناول [ غداء العائلة ]
[ حسآء اللوبيا البيضاء ] :D
أو أن تختار غداء ( طـُمآح ) : - خِس و جزَر و نتقاسم [ بُرتقالتُـنا الجميلة ] :D
يقول في نفسِه : يقُولُ ضيف و الغداء .. غداءُ أرنب :24:
أهلًا بك في [ عالم التطرُف ] يا صديقي :D

ــــــــــــــــــــ
ذكرتُ هذا [ العامِل ] فقط ، لكَوني أراه [ المؤثِر ] الأكبر في
تكثيف التركيز من تشتيته ..
و إلا سأعُود في ردِ لاحق ( بإذن الله ) في ذِكر طريقَين آخرين ..

الأول [ ميقات شُرب الماء ]
و الثاني [ الحمـــآم التبَايُّني ]
فلا يمكن أن [ يحيَا ] التركيز من غير الذي قال فيه الرب ..
أن جعلنا منهُ كل شيءِِ حي !

لي عودة و اعذُر أخآك ع التأخير ..

[طُمآح الذُؤابة]

الأول [ ميقات شُرب الماء ]
و الثاني [ الحمـــآم التبَايُّني ]









الأول : أن يُشرب المآء بعِيدًا عن وقت أكل الطعام ..
إما قبل الأكل بـ [ 15 دقيقة ] أو بعد الأكل بـ [ ساعتين ] ..
أضِف إلى ذلك .. شُرب المآء بعد النهوض من النوم [ صباحًا ]
و المعِدة فارغة ..

لهذه الطريقة [ مدلُولات عِلمية ] ..
غير أني صِرّت مِن مُناصري [ من ثمراتهم تعرفهم ] .
أي : التجريب و رؤية النتائج .

الثآني : الحمَام التبايّني ..
هي في الحقيقة [ فِكرة ] يشُوبها [ بعض الجنون ] :D..
و لكن [ النتيجة ] أقل ما يُقال عنها [ مُذهِلة ] .
وهي أن [ تستحِم ] بـ الماء الساخن .. ثم تغادر الماء قليلا ..
دقيقة أو أكثر .. ثم تعُود و لكن [ تحت المرَشْ البارد ] .
سـ يتشوَّك لحمُك و قد ترقُص رقصة إفريقية :D و إحتمال أن تصرُخ ..

و بعدها [ إلحظ ] نشآط جسمك و تركيزك .. ستشعُر أن بإمكانك
أن تتسلق جِبال الهيمالايا :D أو أن تقرأ عشر مُجلدات من الكتُب ..

الطريقة هي لـ تنشيط الدورة الدموية في الجسم [ كذلك ]
إن لم يُقدَر عليها ، فلا داعي لـ سكب الماء الساخن و بعده البارد على الجسم [ بأكمله ]
بل يكتفي بـ [ من الكتف لليد ] و [ من القدم لـ رُكبة ] أضف إليهما الوجه ..


ــــــــــــــــــــــــــــــــ
و حقًا إشتقنا لـ دفتر .. :rolleyes:

[بين الحقيقة و السراب]

مبارك شهر الخير على الجميع

"و كأن العُمرَ دفتر!"

[الفتاة السعيدة]

مبارك عليكم شهر رمضان

[طُمآح الذُؤابة]

و جعلهُ شهرًا [ مليئًا ] بما يُرضيه .. سُبحآنه وتعالى ..


* أسعدكِ الله بـ [ الباك ] و ما تلآه .. أيتُها الفتآة السعيدة : )

* و مرآحِب بـ أختِ [ البينِيّة ] ..

و الحمدُ لله أن طلّ علينا أحدٌ من [ الحرَس القديم ] .. ويكأنني [ مُغترِب ] هاهُنا ! :rolleyes:



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
- مفارقة - شاهدتُها صباحًا .. تذكرت من خلالها قالت [ مالكُـــوم إكس ]
رحمهُ الله رحمة واسعة .. حين قال : أن سبب الظُلم العُنصري الذي
لاقاهُ السُود من البِيض [ وقتها ] .. هم [ السُود ] أنفُسهم !
تشعر أن [ الحُكم ] قاسِِ .. ولكن [ منطِقًا ] هو عين الصواب ..



فـ وجدتُ أختًا لي تـُلقي بـ النذر صباحًا لأختِها الحآمِل ..


يآ أختِ إن كان ما في بطنكِ [ ذكرًا ] .. فـ لكُم مني [ مأدُبة عشآء ]
و إن كان غيرُ ذكر [ أي أنثى ] فلآ مأدبة عشآء و لا أخوآتها !

تصوّرْ .. أن القائل [ أنثى ] !:confused::rolleyes:

ـــــــــــــــــــــــــــــ
صرتُ أرى أن أي ظُلم يقع على هذه [ المُكوَّرة ] ..
سببُه [ الضحية ] في الأول .. و سببه الضحية [ في الأخير ]..

[~ابتسامة~]

اللهم رزقنا حسنا الخااااااااااااااااااااتمة
يارب تنجحني في دراستي
يارب تحفظ لي الوالدة والوالد

[طُمآح الذُؤابة]

[ العِلمُ يزدَآد .. و الجهلُ يكبــُر !]







كُل ما تراه في [ الفضائيات ] العربية أو [ على النت ] ..
معمُول خصِيصًا لـ شهر رمضان [ من تهريج ] ..
هو بالضبط [ جهـــلٌ ] .. أراهُ في كُلِ [ رمضآن ] يكبــُر ..



و على الضِفة [ المُقابلة ] حيث ُ [ العِلم يزداد ] ..
فقد تزيّنـت ..



و أوَد ذِكر العدِيد ..
و لكن والله .. ثم واللهِ .. و واللهِ و بكسر الهاء ..

لــَ ذِكر الدكتور [ محمد هدآية ] تكفي ..
و من المُخجِل والمؤسِف .. أن أذكُر [ أحدًا ] لـ جآنبِه ..

أن تحضُر سآعة واحدة مع [ هذا العالِم القُرآني ] .. خيرٌ لك من عديد الساعات
مع أئمة مساجدنا ..

شافاهُ الله وعافاه ..
و مـــدّ في عُمره ..

[شمس الأمنيات]

اشتقنا لكتاباتك اخي الطٌماح ..~
في انتظار عودتك بشكل دائم !

[طُمآح الذُؤابة]

عِيــد مــــُبآرك للجميع .. غفـــرَ اللهُ لنا ولكُم

و [ عِيديــة خـآصة ] لـ صآحبة الدفتر .. [ حفِظها الله في حـِلّها وتِرحآلها ]



: )




ــــــــــــــــــــــــ
شمس الأمنيات


* صبآحُ السعـــَآدة ..
سأحاوِل [ التواجد أكثر ] بإذن الله .. يـآ شمـْس ..

وحققَ الله أمـــــآنـِيك : )

[طُمآح الذُؤابة]

غــــــآلبِية البشـــَرْ [ واقعِين ] فيــها ..
لكَ أن تحذَرْ [ الوقوع ] وأنتَ لا تدري ..



عما نتحدث ؟
تصوَّر معي :

رجُلٌ دخل بيتَهُ في آخر الليل .. أنارَ [ مِصبآح البيت ] ..
حاول أن يُعيد وقتها [ المفاتيح ] إلى جيبِــه .. فإذ بالأخيرة [ تسقًط ]
على أرضية البيت ..
مع سقوطها [ مُباشرة ] .. رآحت [ كهرباء ] البيت ..
و إذ بـ [ الإنآرة ] تختفي .. [ الظُلمة ] تملأ زوايا [ البيت ] ..
[ المفاتيح ] لا يُرى لها مكان ..

لآح نظرَه لـ [ خآرج البيت ] فإذا بـ [ ضوء القمر ]
يملأ [ مُحيـــط المنزِل ] .. فقال في نفسِه [ صادقًا ]

لماذا أنا أبــــحث عن [ المفآتيـــــح ] في هذه الظُلمة ، والضوء يملأ [ جنبات البيت ] :rolleyes:؟!

* كُنتَ أنتَ [ مــــــَآرْ ] بـ جوار البيت ، فوجدتَ [ صاحِبَنا ]
يُلقي نظرَهُ هنا وهناك [ خآرج البيت ] فأردتَ المُساعدة .. فأنتهيتَ [ سائلــًا ]
عمّا تبحث [ سيدي الكريم ] .. فطرحَ سؤالك [ مُجيبًا ] عن [ المفاتيح ] .
فقلت [ هل سقطتْ ] هنا خارج البيت ؟ فأجآبك [ لا ] .. مُتمِمًا ..
سقطت داخل البيت ولكن بـ [ سبب الظُلمة ] وإستحالة رؤيتها في الداخل ..
أنا أبحث عنها هنا [ في الخارج ] تحت سُطوع ضوء القمر ..
ستقول [ للغبــآء فنـــُون ] ، صح ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
أغلبِيتــُنا السآحقة .. تفعــَل فِـعل صديقنا [ في الأعلى ]
من حيث لا تدري ! كيف ؟
[ أي موقِف صعب ] [ أي نتيجة سيئة ] [ أي مُشكل عسير ] [ أي وضــع مُحـرِج ] ..
أنتَ فيه .. أو كُنتَ فيه .. أو ستكُون فيه ..
إن نظرتَ إليه وقلت [ أسبابه ] .. في القائمة [ أسفلُه ]

( البيئة ، القدر "مكتوب" ، البلد ، الجيران ، العائلة ، الحظ ، الحسد ، السِحر ،
العرب :D ، الوالدين ، صديق صديقة ، هو هي هم ..... القائمة طويلة )

فــ أنت كـ صديقنا أعــلآه .. تبحث عن [ مفآتيحك ]
في الخآرج [ بينما ] .. كان عليك أن تبحث عنها [ داخلك ]
مرةً أخرى كـما كنت [ ستنصَح ] صديقنا [ أعلاه ]

[ مفآتيحك دآخلك ]

( نوايا ، رغبات ، أفــكار ، أهـداف ، مشــآعر ، ظنــون ، خيــال ... )

* تلُوح في ذهنك :

{ لا يُغيّر الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } ؟
أصبتْ ..


[ عليكَ ] إدراكُها [ تطبيقيًا ] لـ تعِيش [ روعتَها ] .
و صدقَ القائل [ سبحآنه وتعالى ] .

[طُمآح الذُؤابة]

[ كلير فوريستير ] .. مُذيعة بريطانية ..
من خلال [ طرح ] فهمها لـ [ آيات القُرآن ] ..


تقُوم بـ حشرِنا في رُكن ضيّق ..
خاصتُنا وعَآمتُنا ..

و لو أني [ لآ أجد ] فينا ( فرقًا ) بين العآمة والخآصة ..
على العكس [ لي أمل ] في العآمة أكثر ..


أرجوا أن تُكملي [ أيتُها المُذيعة ] ما بدأتِه [ ولا ترأفي ] لحالنا .. البتّة .

[طُمآح الذُؤابة]

نَستَودِعكُمُ الله ..

[احمد العنبلي 14]

عن فن الترويض سانقل حكاية
ترويض الفيل ..

عندما يقوم الصيادون باصطياد فيل حي ..
لترويضه يستعملون حيلة للتمكن من الفيل الضخم صعب المراس ..

فيحفرون في طريق مسيره حفرة عميقة بحجم الفيل ويغطونها ..

وعندما يقع فيها لا يستطيع الخروج،
كما أنهم لا يجرؤون على إخراجه لكي لا يبطش بهم ..

فيلجؤون إلى الحيلة التالية:

ينقسم الصيادون إلى قسمين:
قسم بلباس أحمر ..
وآخر بلون أزرق ..

وذلك لكي يميز الفيل بين اللونين..
فيأتي الصيادون الحمر ويضربون الفيل بالعصي ويعذبونه وهو غاضب لا يستطيع الحراك ..

ثم يأتي الصيادون الزرق، فيطردون الحمر ويربتون ويمسحون على الفيل ويطعمونه ويسقونه ولكن لا يخرجونه، ويذهبون ..

وتتكرر العملية ..
وفي كل مرة يزيد الصياد الشريك الشرير الأحمر من مدة الضرب والعذاب ..

ويأتي الصياد الشريك الأزرق (الطيب) ليطرد الشرير ويطعم الفيل ويمضي..

حتى يشعر الفيل بمودة كبيرة مع الصياد الشريك (الطيب)، وينتظره في كل يوم ليخلصه من الصياد الشريك (الشرير)..

وفي يوم من الأيام يقوم الصياد الشريك ( الطيب) بمساعدة الفيل الضخم، ويخرجه من الحفرة، والفيل بكامل الخضوع والإذعان والود مع هذا الصياد الشريك الأزرق الطيب، فيمضي معه ..

ولا يخطر في بال الفيل أن هذا ( الطيب) بما أنه يستطيع إخراجه، فلماذا تركه كل هذا الوقت يتعرض لذلك التعذيب؟

!!! ولماذا لم ينقذه من أول يوم ويخرجه؟

!!! ولماذا كان يكتفي بطرد الأشرار وحسب؟

كل هذه الأسئلة غابت عن بال الفيل الضخم..

هكذا يتم ترويض الشعوب ثم يشكرون من يروضهم وهم اصلا سبب ما هم فيه من الم وبلاء !!

وبالشعوب العربية خاصة

[شمس الأمنيات]

أين أنت أخي الطمآح
بحاجة لنصيحة صغيرة

[طُمآح الذُؤابة]

مرآحب والمعذرة على التأخير في الرد [ أختِ شمسْ ]
في خِدمتِك إن كانَ بالإمكان ..


وإن لم يمض الوقتُ بعد ..



تحية .

[علي المنتصر بالله]

ترى بأي منطق يفكر الخونة !!!! و على أي مبادئ يستندون ؟

الخونة متعددون خونة الثقة و خونة الحب وخونة المشاعر... وهلم جرا

وكيف للخائن أو الخائنة أن يرفع رأسه أو رأسها في وجه الحقيقة النقية ؟؟

اشكاليات لم اعثر لها على حلول.............

[طُمآح الذُؤابة]

[/QUOTE]
[ بُوكـَآ كُل يوم حُبي يزداد لك أكثر .. بُوكـَآ الحيآة معك شيء لا يُمكن وصفه !]



الليلة ..

قد تكُون [ أسعَد ] ليالِ هذا العام ..
تكُون كذلك .. بإذن الله ..

فقط ..


https://pbs.twimg.com/media/Dr1CAyxXcAAIMBv.jpg


عليكَ أنْ تُؤمِن ..

[طُمآح الذُؤابة]

قد تكُون [ أسعَد ] ليالِ هذا العام ..




بِسبب نذالة [ آل الريبر ] .. تأجلت ..

لكنها لم تُلغى ..

و
عليكَ أنْ تُؤمِن ..

[طُمآح الذُؤابة]

عليكَ أنْ تُؤمِن ..





فرحة يآ رب ..

[طُمآح الذُؤابة]

فرحة يآ رب ..






وَ أسفآه .. ما اكتملتْ ..

و لَيتَها بآحتْ بِما نآحَتْ .. فـ استرآحت ..

[nabil.b]

في انتظار ابداعاتك

[بين الحقيقة و السراب]

سلام *طلّة* على أهل الدفاتر و الأقلام

[طُمآح الذُؤابة]

سلآمٌ وتحية على أهل الطلّة ..

ــــــــــــــــــ


{ عندما يتِم إدخال النور إلى كهف استوطنته الظُلمة منذ آلاف السِنين ، ستتبدَد تلك
( الظُلمة ) على الفور..
وبالمِثل تتلاشى نقاط ( الضُعف ) ومعها الأخطاء .. حينما نسمح لـ [ نُور الله ] بالدخول إلى [ وعيِّنا ] و حينها لن تتمكن ظُلمة الجهل من البقاء ..
أراها [ فلسفة ] يجب أن نحيا بمُوجِبها ! }



وفِق يآ رب ..

[آمال الفراشة]

وفي سبيل ذلك ضاقت نفسيتي الكثير من آلم الوحدة القائم علي ....~

[آمال الفراشة]

كن صديقي. ثلاث بطاقات من آسيا من آسيا عليك يا صديقتي السّلام فبعد عينيك أنا لا أعرف السّلام قطعت في تشردي الطّويل

[آمال الفراشة]

"كيف للحياه ان تكون حياه ..وانت تمشي بجنب الجدار .."
"والجميع من حولك يمشون في منتصف الطرقات ..."

[آمال الفراشة]

"كيف للحياه ان تكون حياه ..وانت تمشي بجنب الجدار .."
"والجميع من حولك يمشون في منتصف الطرقات ..."

[آمال الفراشة]

ذهبت هذه الصدفة..ليس هناك شئ ملفت..ناس وتعدي بحياتنا..
ننسى ملامحهم..ونحاول تذكر اسماؤهم..ولا نبذل جهد كبير..لنتذكر..

[آمال الفراشة]

شعورنا بالحزن وخيبه الامل امام رب العالمين ..
شعور راقي ...
والارقى من هذا ان يلازمنا دائما ..
لانه لو غاب عنا ..سنغيب عن رحمته ...

[آمال الفراشة]

يوماً ما ستشرق شمساً ويغيب ذلك القمر ... ونبدأ من جديد ... في زمن جديد .. وبعهد جديد ... وروح جديده وتفاؤل سيدوم ويدوم ويدوم ...

[آمال الفراشة]

أن القلــم لا يخــون ابداً

وان الكلمـات لا تخـــون ابداً

وحـدها المـــشاعر ... تخــون

وتتــركنا عاجزين عن التعبـــير

[آمال الفراشة]

لا أستطيع وصف ما أقوله شعور مؤلم
لا أستطيع التكلم حتَّى =( لا أدري ما يحدث لي وقد انفجر ذلك القلب الذي كنت أخبئ
فيه أحزاني وعدت لحالتي مثل سابق عَهدي
عفوا لا استطيع التكملة أكثر من ذلك ....

[آمال الفراشة]

{ إَبتسم أضحعھ وٍحإَوٍل، تنسى آلإَمعھ
إَنسى قسى عھل إَلظروٍف ، حقق آمإَلعھ ~

..

[آمال الفراشة]

الحياة علمتني

أن الإبتسامة أبلغ من الـبوح

وليفسرها النــاس كـيفما أرادوا

لـن أكـــترث

فإبتـسامة الجــسد تـكمــن بإبتسامه

[آمال الفراشة]

فلمـ تعتد عيني على الدمــوع’’


ولمـ يعرف قلبي طريقاً للخضوع’’

رحماك ربي بي’’

[آمال الفراشة]

شكر لامي ..شكرا لابي ..
شكر لكل علاقه فاشله مرت في حياتي ..
شكرا للتجارب ..وشكرا للزمن الذي اطال في عمري رغم ريعان شبابي ..
وجعلني اسبق الاربعين والخمسين ...

[آمال الفراشة]

نحن من نقرر لنفسنا متى نكف عن العطاء ..
عن البكاء ..عن الضحك ..عن التضحيات ..
متى نقرر الهروب ..والاقتراب ..
نحن من نقرر متى نصنع لذاتنا الاقدار ..
ومتى نجعل الاخرين يضحكون علينا ..
فقط نحن ...

[آمال الفراشة]

نحن من نقرر لنفسنا متى نكف عن العطاء ..
عن البكاء ..عن الضحك ..عن التضحيات ..
متى نقرر الهروب ..والاقتراب ..
نحن من نقرر متى نصنع لذاتنا الاقدار ..
ومتى نجعل الاخرين يضحكون علينا ..
فقط نحن ...

[آمال الفراشة]

ويضربون مينار ..
ويقذفون بجريد ...وجريد ... ..

ولا يعرفون ان سبب ذلك كله ..
هو هذا القلب ..
هي النوايا ..
هي المشاعر
هي الاخلاق
هي القيم
هي المباديئ
هي الولاء
الود
المحبه
التواضع

[آمال الفراشة]

مادمت تنوي الخير فأنت بخير .. فأحرصوا علي النوايا لأنها تكتب .

[آمال الفراشة]

المتفائل إذيرى ضوءا غير موجود والمتشائم يرى ضوءاً ولا يصدقه .

[آمال الفراشة]

لا شيء في الدنيا خاطئ تمامًا ، حتى “الساعة المتوقّفة” تكون صحيحة مرتين في اليوم ..!

[بين الحقيقة و السراب]

شحال يقدنا أخطاء باش نتعلموا .. يا ترى؟!
..


قلتلكم مرة "سبب همنا عواطفنا"
و لأن عُمر البشر على شفا بير، "قاع" لي في قلبه شي حاجة السماح

من جهتي صافية ان شاء الله لـ "قاع"

[بـــيِسَة]

سلام

كم العيش صعب
لكن عند البعض يقولون
كم هو سهل لانهم لا يعرفون ان الانسان هو من يختار بقراره نوع حياته

[بين الحقيقة و السراب]

عندي شهر من لي كتبت هنا ! مليح / نسيت!!


المهم،

ديفوا نتفكرو واحد الوقت ..
و راني نركز على هاد الوقت قبل ما نتفكره في واحد الوقت ^^/ ان شاء الله

[بين الحقيقة و السراب]

بالمناسبة،


السطحية في حياتي -عامة- جابتلي راحة الراس

[طُمآح الذُؤابة]

مُبآرك عليكُم الشهر الفضيـل ..

[طُمآح الذُؤابة]

حقـًا ..
هي أمتَع سطُور [ قرأتُها ] هذا العام .. ولا مجال لـ لمقارنة ..

2/1
ستدرك مع الزمن أن الوعي أثمن ما تحمله معك
في رحلتك في هذه الحياة ، فهو سلاح يقيك من الكثير ، فمعهُ
لا تُصدّق كل ما يُنقل إليك ، وكل ما يصل إلى أذنيك ، ولا تأخذ
كل ما يأتيك على محمل الحقيقة والجد ؛ دون تمريره على مصفاة التدقيق والنقد ، ولا تُسلّم عقلك لكل داعٍ ومُناد ..
- لا أعرف القائل -

2/2

حـُب التملك لا يجدي نفعاً !
عندما يحاول أحد شريكيّ الزواج السيطرة على الآخر
فهذا يعني نقص في الحب .. ولكن عندما يعبّران عن حبهما
باهتمام ودي صادق ومراعاة دقيقة للمشاعر
ورغبة أكيدة في إسعاد الآخر يكتسب الحب خاصية سامية
وفي مثل تلك العلاقة نحصل على ومضة من الحب الإلهي
- برمهنسا يوغانندا -


* زبــَآدِي *

[بين الحقيقة و السراب]

"ستدرك مع الزمن أن الوعي أثمن ما تحمله معك"

صح، ثمّ في السّفر قيمة أخرى - و لو على مقربة-
و لأنّك قد تعجز أحيانا عن التصرف بوعي فتكون بحاجة إلى تغيير من نوع آخر



مررتُ لأشكرك قبل كل شيء