المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز التدريس بالعامية ... وجهة نظر قانونية


لوز رشيد
2015-07-28, 23:44
جاء في المادة الرابعة من القانون رقم 04 - 08 مؤرّخ في
15 محرّم عام 1429 الموافق 23 يناير سنة 2008 يتضمّن
القانون التوجيهي للتربية الوطنية .


ضمان التحكم في اللغة العربية
باعتبارها اللغة الوطنية والرسمية وأداة اكتساب المعرفة في
مختلف المستويات التعليمية ووسيلة التواصل
الاجتماعي وأداة العمل والإنتاج الفكري


و تنص المادة 33 على :
يتم التعليم باللغة العربية في جميع
مستويات التربية سواء في المؤسسات العمومية أو
المؤسسات الخاصة للتربية والتعليم .

و لمن لا يعلم فإن القانون التوجيهي للتربية
موجه بالدرجة الأولى إلى وزارة التربية الوطنية
يحدد لها الخطوط العريضة للسياسة التربوية
للدولة الجزائرية ، و بالتالي فإن الوزارة ملزمة
بتفيذ القانون التوجيهي و التدريس باللغة العربية
و لا يمكن استثناء أية مرحلة

omarlmdd
2015-07-28, 23:49
بارك الله فيك

♨محمد♨
2015-07-29, 00:38
مشكوووووور اخي،، في جزائر 2015 مستشار بوزارة حل بمحل البرلمان ،، و تجاوز القوانين

chirazsad
2015-07-29, 09:03
هي حرب ضد اللغة العربية لغة القرآن . فهي حرب على الاسلام. و لو طرح هذا الكلام غداة الاستقلال لكان امرا مقبولا لكن بعد اكثر من50 سنة من الانجازات في مجال التؤيسة و التعليم و جزأرته و تعربيه ننتكس . فهي النكسة بعد النكسة. و ماذا ينتظر من لجنة اصلاح فيها بن زاغو و رمعون و بوجدرة و خليدة مسعودي و حجار و من على شاكلتهم .......حسبنا الله و نعم الوكيل

karim2000
2015-07-29, 15:15
اللغة العربية من ثوابت الامة فهي محفوظة دستوريا و لا نسمح لأي كان ان يلمس شعرة منها

لوز رشيد
2015-07-29, 22:16
هي حرب ضد اللغة العربية لغة القرآن . فهي حرب على الاسلام. و لو طرح هذا الكلام غداة الاستقلال لكان امرا مقبولا لكن بعد اكثر من50 سنة من الانجازات في مجال التؤيسة و التعليم و جزأرته و تعربيه ننتكس . فهي النكسة بعد النكسة. و ماذا ينتظر من لجنة اصلاح فيها بن زاغو و رمعون و بوجدرة و خليدة مسعودي و حجار و من على شاكلتهم .......حسبنا الله و نعم الوكيل

هو تدمير ممنهج و مدروس للقيم و الثوابت

adounis
2015-07-29, 23:25
ن أهم التوصيات التي تمخضت عن الندوة الوطنية هي ذات طبيعة بيداغوجية، ويرتبط الجانب الأول منها بالنقص الفادح في التحكم في أدوات التحصيل الأساسية (لغة عربية، رياضيات، لغة أجنبية). وعليه، تقتضي منا اللغة العربية، باعتبارها إحدى هذه الأدوات، تحسين بيداغوجية التعليم والتعلم. كما تشكل هذه اللغة بالنسبة لقطاع التربية المرجعية الأساسية كونها لغة التدريس، وفي ذات الوقت كفاءة لسانية تتقاطع وتتداخل مع جميع المواد الأخرى. ونعتقد أن ما أثار اللبس الذي يسود حاليا لدى بعض الفاعلين يكمن في التمييز بين أشكال التعبير الشفوي والكتابي للغة العربية. إن الهدف المسطر، في إطار تنفيذ الإصلاح، يكمن في تشجيع تلاميذ القسم التحضيري، في بعض مناطق الوطن، على تكوين أُلْفَة مع اللغة العربية قبل التحاقهم بالسنة الأولى ابتدائي.

♨محمد♨
2015-07-30, 00:26
ماتت العربية في بلد العروبة ،، ما اغاضني هو سكوت المجتمع

و حتى في موضوعك هذا ،،، لا احد يرد

لا حياة لمن تنادي

apolo_aures
2015-07-30, 12:55
بارك الله فيك
كفيت و وفيت

ام آدم
2015-07-30, 13:33
حسبنا الله ونعم الوكيل يريدون طمس اللغة العربية حتى لا نتفقه في القرآن ولا يكون للاجيال القادمة اي انتماء ديني او عربي
يجب ان نرفض هذا الاعتداء على شخصية اجيالنا بكل ما اوتينا من قوة

عبد الحميد الجزائري1
2015-07-30, 18:40
السلام عليكم .....قرات الكثير .....ولا اعرف ما سبب كل هذه الثورة التي ما هي الا غثاء كغثاء السيل ...والسبب بسيط ..أن أغلب ما ننطق به في العامية مصدره واصله عربي فصيح ...بل هناك كلمات عربية أصيلة اكثر من العربية التي تتغنون بها ...والأدهى والأمر أن هناك من يدافع عن الفصحى بالعامية هههههههههههههه يعني الشعب قطيع مجرد مقالة في جريدة مغرضة تهيج هذا الشعب ...وكل هذا اللغط لأمر بسيط الكل يعرفه ...شكرا

kingbel
2015-07-31, 06:27
شكرا اخي هذا الاهتمام

مصطفى الكريم
2015-07-31, 10:52
هذه أقوال جرائد الفتن فقط
أعزائي الكرام لاتنجرّوا وراء هذه الشطحات
بل بالعكس الآن نحن ندرس بالعامية
ابتداء من الموسم الدراسي 2016/2017 سيصبح التدريس باللغة العربية الفصحى إجباريا إن شاء الله تعالى

روسيكادا
2015-08-01, 12:56
الاطفال في المنزل لديهم رصيد لغوي رائع بحكم انهم يتابعون الرسوم المتحركة باللغة العربية الفصحى

لكن بمجرد دخولهم للمدرسة يجد ون العامية متداولة في القسم فنراهم ينسلخون من لغتهم تدريحيا

وهذا ما حدث مع ابنتي التي تتحدث في البيت باللغة العربية الفصحى والتي شجعناها على المواصلة ولكن في السنة الاولى طلبت منها المعلمة ان تتحدث بالعامية حتى يفهمها الاخرون وكانت صدمة لنا وللطفلة التي تعقدت واصبحت تحب اللغة الفرنسية والانجليزية بدل العربية


للاسف تموت الفصحى في المدرسة

yyoucef
2015-08-02, 13:02
حل مشكلة اللغة العربية في مدارسنا :
١- يجب تخفيض سن التمدرس الى 4 سنوات
٢- استغلال القدرة الفطرية الهائلة لاكتساب اللغات عند الأطفال قبل سن السادسة وإكسابهم اللغة العربية الفصحى قبل أن تبدأ بالضمور بعد سن السادسة .
٣-بعد السادسة من العمر وهي الطريقة المعرفية الواعية والتي لا بدّ فيها من كشف القاعدة للمتعلّم وتدريبه على ممارستها تدريباً مقصوداً ضمن خطة منهجية .
٤-الممارسة الوظيفية الدائمة للغة الهدف بحيث يتواصل بها المتعلّم لساعاتٍ كاملةٍ في أثناء فترة التعلّم وهو ما يعرف بالتغطيس أو الإحاطة أو الاستغراق Immersion .
٥-اعتماد اللغة العربية الفصحى لغةً وحيدةً للتواصل في المدرسة طوال اليوم المدرسي داخل الصفّ وخارجه بحيث لا يسمع الطالب في المدرسة إلاّ الفصحى ولا يقبل منه إلا الفصحى .

yyoucef
2015-08-02, 13:04
تجربة ناجحة :
باسل :

بدأتُ تجربة باسل بعد ولادته في 29/10/1977م بأربعة أشهر . بدأتُ أخاطبه باللغة العربية الفصحى مع تحريك أواخر الكلمات ، وطلبتُ من والدته أن تخاطبه بالعامية . بدأ باسل يستجيب للفصحى فهماً عندما كان عمره عشرة أشهر ، وعندما بدأ بالنطق صار يوجّه لأمه الكلام بالعامية ويوجّه إليّ الكلام بالفصحى ، وقد سجلت كثيراً من كلامه على أشرطةِ تسجيلٍ بلغت اثني عشر شريطاً .

عندما بلغ باسل الثالثة من العمر أصبح قادراً على التواصل بالفصحى المعربة دون خطأ , وله شريط فيديو مسجلٌ ظهر على تلفزيون الكويت منذ أن كان عمره ثلاث سنوات وخمسة أشهر .

نجحت تجربة باسل وكتبتُ عنها بحثاً علمياً ألقيتُه في ندوة الإبداع الفكري الذاتي في العالم العربي المنعقدة في الكويت من 8 إلى 12 مارس 1981م ، وقد نشرتُ بحثاً في مجلة جامعة دمشق ، حزيران (يونيه) 1986م بعنوان " الإبداع واللغة العربية في المناهج الدراسية " تحدثتُ فيه أيضاً عن نجاح تجربة باسل .

ولقد كررت التجربة على ابنتي ( لونه ) التي تصغر باسلاً بأربعة أعوام ، ونجحت كذلك نجاحاً تاماً , وقد سجلت كلامها على أشرطة تسجيل منذ أن كان عمرها سنةً ونصفاً . وحتى الآن نحن الثلاثة في البيت نتكلّم بالفصحى فيما بيننا ونكلّم أفراد الأسرة الآخرين بالعامية تلقائياً .

دخل باسل ولونه إلى المدرسة وكان لإتقانهما الفصحى قبل السادسة أثر عجيب على مدى حبّهما للكتاب وإتقانهما للعلم ، لقد اكتشفا أن الكتاب يتكلم لغتهما فصارا صديقين للكتاب ، وبهذا أصبحا قارئين ممتازين ، أتقنا التعلّم الذاتي واتقنا الرجوع إلى الكتاب ، وتفوقا في المواد العلمية كلها، وتكون لديهما إحساسٌ راقٍ بجماليّة اللغة .

yyoucef
2015-08-02, 13:05
واقع التلميذ العربي في ضوء الأساس النظري :

يدخل التلميذ العربي إلى المدرسة وقد أتقن العامية في سن القدرة اللغوية الهائلة للدماغ على اكتساب اللغات ، أي أنه تزوّد باللغة التي يفترض أن يكتسب بها المعارف المختلفة وذلك بحسب طبيعته وتكوينه ، إلا أنه يفاجأ بأن لغة المعرفة ليست اللغة التي تزوّد بها وإنما هي لغة أخرى لا بدّ له أن يتعلمها ويتقنها لكي يتمكن من فهم المواد المعرفية الأخرى .

يقع التلميذ العربي في أسوأ وضع يمكن أن يكون فيه تلميذ ، وهو وضعٌ يمكن أن يوصف بأنه معاكس لطبيعة الخلق ، لأن التلميذ يكون قد بدأ يفقد القدرة الدماغية الهائلة على تعلّم اللغات ولذا لا بدّ أن يتعلم المعرفة بهذه اللغة التي لم يتقنها بعد . وإذا قارنا وضعه بوضع التلميذ الإنجليزي مثلاً نجد أن التلميذ العربي عليه أن يتعلم المعرفة ولغة المعرفة في آنٍ واحدٍ ، وزاد الأمر سوءاً أن لغة التواصل العادي ولغة شرح المواد العلمية جميعها هي اللهجة العامية ( الدارجة ) وأن الطالب لا يمارس الفصحى إلا عندما يقرأ أو يكتب ، أما المعلم فليس في وضع أفضل إطلاقاً ، لأنه يشرح المادة العلمية بالعامية لعدم إتقانه الشرح بالفصحى من جهة ولكي يضمن فهم الطلبة لهذه المادة من جهة أخرى . وأما الطالب المظلوم فيطلب منه الرجوع إلى الكتاب المكتوب بالفصحى ، وأن يقدم الامتحان بالفصحى أيضاً . وتكون النتيجة أن يظلّ المعلم يشكو من عدم فهم تلاميذه ومن ضعف أدائهم المعرفي اللغوي وأن يظلّ التلاميذ يشكون من صعوبة اللغة العربية وفهم المواد الأخرى المكتوبة بهذه اللغة .

yyoucef
2015-08-02, 13:36
نشأت نتيجة لذلك أوضاع تربوية بدأت تظهر لها انعكاساتٌ سلبيةٌ خطيرةٌُ يمكن إيجازها بما يلي :

(1) يستمع الطالب إلى شرح المادة العلمية بالعامية وعندما يحاول الرجوع إلى الكتاب يجد أن فهمه للمادة محدود فيلجأ إلى المدرس الخصوصي ليشرح له المادة مرةً أخرى .

(2) بعد أن يفهم الطالب المادة العلمية يجد صعوبة في التعبير عنها كتابةً في الامتحان , لذلك يلجأ إلى حفظ المادة غيباً وأحياناً دون فهم ، وبما أن حفظ الكتاب كله مستحيل لذلك يلجأ إلى الملخّصات يحفظها ويتقدم إلى الامتحان .

(3) نتيجة لذلك تتكون لدى الطالب اتجاهاتٌ سلبيةٌ نحو الكتاب فيتخلّص منه بعد أداء الامتحان ولا يحتفظ به للانتفاع والمراجعة فيما بعد .

(4) تتكون لدى الطالب العربي اتجاهاتٌ سلبيةٌ نحو القراءة والمطالعة باللغة العربية ، وقد برز هذا واضحاً في شكاوى الناشرين الذين لا يطبع أحدهم من الكتاب إلاّ عدداً محدوداً من النسخ لا يتجاوز ثلاثة آلاف نسخة ، وما شذّ عن ذلك إلاّ قليل ، وهذا القليل هو كتبٌ مقررةٌ في المدارس أو الجامعات .

(5) تتكون لدى الطالب اتجاهاتٌ سلبيةٌ ضدّ القراءة حتى باللغة الأجنبية كاللغة الإنجليزية أو غيرها .

(6) يشيع عن العرب أنهم أمةٌ لا تقرأ .

(7) يشيع بين الطلبة والمدرسين والمتعلّمين العرب بعامة أن اللغة العربية صعبة .

(8) نتيجة لحفظ المادة العلمية عن ظهر قلب ودون فهمٍ عميقٍ يكون النموّ المنطقي والمعرفي محدوداً ، وهذا ينعكس على تدني مستوى الحكم على الأمور ، والفشل في حل المشكلات حلاً نافعاً يكون في مصلحة الفرد والأمّة .

(9) كان من نتيجة ذلك أيضاً كره اللغة العربية ، وهذه كارثة تصيب الأمّة في الصميم .

(10) التردّد الواضح بل الرفض لتعليم الطب والهندسة في الجامعات العربية باللغة العربية ، وهو نتيجة لوضع اللغة العربية الحالي والضعف العام في أداء الطلبة بهذه اللغة .

(11) يمكن أن يُعزى الضعف العام في الرياضيات إلى ضعف الأداء باللغة العربية الفصحى عند الطلبة (تميم 1996) .

عيدة2
2015-08-03, 21:00
من بين الحلول :
1/ إجبار الأساتذة استعمال واعتماد اللغة العربية مع التلاميذ في الأقسام .
2/ مراقبة ومتابعة ذلك ميدانيا في حجرات الدراسة .
3/ إعادة فتح المعاهد التكنولوجية لتكوين الأساتذة .

عيدة2
2015-08-03, 21:02
دافعوا جميعا على لغة القرآن. فإنها لغة أهل الجنة في الجنة .

عيدة2
2015-08-03, 21:03
لن نسمح لأحد أن يلمس اللغة العربية لأنها أحد مقومات الشعب الجزائري وثوابتـه .

ahmedzane
2015-08-04, 10:33
· """ ....ومن بين التوصيات توصية التركيز على الرصيد اللغوي للطفل والمنبثق من لغته الأم ...."
· هذه التوصية هي التي أفرزت هذا الزخم من التعليقات.
· الرجاء لِــنحتكم إلى الخبراء لا إلى العاطفة . الاكتساب لا يعني التعلم . الطفل يقول الخبراء غير مستعد لاكتساب لغة الأم ثانية فهو يتطلع إلى ما هو جديد ومنظم جُـبِـل على الانتقال من الاكتساب إلى التعلم والتعلم يكون باللغة القحة الفصحى وبنصوص فصيحة مختارة من أدباء شرعيين يتطلع الطفل إلى الذوق السليم منذ وعند ولوجه عتبة المدرسة العامة أو التحضيرية . ذاك الذي يتطلع إليه الطفل وينتظره بشغف.
·
عودوا للخبيرة نصيرة زلال من جامعة الجزائر Nacera Zellal

Argumentation scientifique d’une spécialiste de l’acquisition
La langue maternelle, déjà acquise, n’est pas à réapprendre à l’école
En effet, pour être cru, il faut convaincre par une démonstration scientifique, sans plus. Pas de politique en science, surtout qu’il s’agit, ici, d’intelligence de l’enfant algérien. L’apprentissage est le deuxième moment de la vie après l’acquisition
la science est universelle.
l’empêcher de créer ses propres «idées».
Pas de matraquage : l’enfant est doué d’une formidable curiosité, il recherche la nouveauté, toujours la nouveauté, la nouveauté qui le remplit de joie.(ce n’est pas donc la langue maternelle ni la poésie populaire le malhoun) mais plutôt la langue arabe classique avec ses écrivains et poètes de haut niveau (goût littéraire).
1. l’école universelle n’est pas traumatisante pour l’enfant si elle lui apporte du nouveau. Ce nouveau s’appelle la liberté d’abstraction, de créer et de construire ses expériences créatives.
2. le nouveau à l’école, c’est la langue. A 6 ans, l’enfant passe à autre chose : il quitte le langage pour accéder aux règles de l’écrit qui, purement abstraites, sont au nombre de deux : la cohérence et la cohésion. La langue, autrement dit le texte d’auteur consacré, est intéressant pour l’enfant de 6-10 ans, justement parce qu’il porte l’abstraction, suscite l’imagination, la curiosité de l’enfant, l’hypothèse et l’argumentation liées au raisonnement. Cela s’appelle la motivation par le schéma actanciel : dans le texte, quelque chose «va se passer», l’enfant attend cette chose… il va lui-même la créer dès qu’il lit ou écoute un conte.
Dans la phrase de l’oral, autrement dit le langage d’avant 6 ans, rien ne se passe, l’enfant n’a rien à traiter, elle est la même pour tous les enfants.