مختلف
2015-07-18, 19:46
أنا لا أكرهُك
'' الكُرهُ شعورٌ نبيل تجاه أولئك الذين نحترم ''
أنا أحتقرُك /
--
السلامُ عليكم
وعيدكُم سعيد
وكل عام وأنتمْ ....... ولكننا لسنا بخيرٍ يجُيب أحدهُم !!
والخيرُ هُو جمع للمال أو الإبل والماشية في اللغة
و يجدُر بكَ أن تعرف ذلك
لأنه يجدرُ بك أيضًا أن تكون قد قرأت القرآن في آخر رمضان
ومررت بسورةِ العاديات !
أوِ إستمعت لها على أقل تقدير بمكبرات الصوت ؟
حبسْ ... يقولُ آخرُ
وزيرُ الشؤون الدينية الذي أطل علينا
بأطول - بايلاَ - قصدي كرافات لوزير اوقاف في آخر يوم من رمضان
كان قد منعَ من الجهر بصوتِ القرآن
لكيْ لا يزعج المجتمعين عند البريد المركزي الذي يحيثون ليالي رمضان ( الراقصَة ) !
وتعرفُوا لازم إستقرار الوطن ... ديجا راكم عايشين عندنا بلمزيَّة
تزيدوا تديروا الحس نبعثوكُم للموزمبيق بأسطولنا البحري والجوي
خلوا وزير الشؤون الدينية متفاهم مع وزير الثقافة وشئون البرانيس الذهبية !!
----
مش موضوعنا
-----
موضوعُنا هُو العُمق الذي يسكُن ظلالنا
بعدَ أن تُظلم من حولنا الأقمار الوهمية
حينَ يغيبُ هلالٌ , نفقدُ مؤقتًا ظلنا
نبحثُ عن انفسنا فلا نجدنا
نحسُنا ولا نرى أثرنَا
بعد قليلٍ
يتوسطُ الشهرُ , ويعودُ قمرٌ , ولأننا بشرٌ نتعلم من المهدِ إلى ''الجبانة ''
فإننا لا نفرحُ بظلنا
نمتسُك بأنفسنا
وننتظرُ من يضيءُ معنا لا لنا
الطريق الطويلة التي تحتاج ( شُعلة ) تضيءُ
يكادُ زيتها من ( نقاءِها ) يضيءُ ولو لم يمسسهُ , قلبٌ
ونكذبُ بالأقمار الكاذبة
التي تضيئُ هنا , وهناك ...
كمومسٍ يعبرها الكثير , ولا تستقر على أحدٍ
و ظلامَنا , خيرٌ من ضوءٍ عابر
لأننا إنسٌ ... نألف الظلام
ولكن الضوء العابر يزيدُ من إنتفاج ( الامان ) الكاذب
الذي يؤذي أخيرًا ,
الخبرُ الجميل أنه لا يقتل !!
.......
إلى هنا
قريب يأذن المغرب
و لستُ صائمًا
و برمجتي الرمضانيَّة لا زالتْ تحكمُني
لذلك
أي تشابه في الأسماء أو الاماكن أو الألقاب
فالكاتب غير مسؤول عليه
ديجا وزير الشؤون الدينية الكرافات تاعه مليحة وش خاصها ... آه ؟
يا متعلمين يا بتوع المدارس ؟
غير وشية طويلة الله غالب عاد
مع اللون احمر شوي هههه
,
'' الكُرهُ شعورٌ نبيل تجاه أولئك الذين نحترم ''
أنا أحتقرُك /
--
السلامُ عليكم
وعيدكُم سعيد
وكل عام وأنتمْ ....... ولكننا لسنا بخيرٍ يجُيب أحدهُم !!
والخيرُ هُو جمع للمال أو الإبل والماشية في اللغة
و يجدُر بكَ أن تعرف ذلك
لأنه يجدرُ بك أيضًا أن تكون قد قرأت القرآن في آخر رمضان
ومررت بسورةِ العاديات !
أوِ إستمعت لها على أقل تقدير بمكبرات الصوت ؟
حبسْ ... يقولُ آخرُ
وزيرُ الشؤون الدينية الذي أطل علينا
بأطول - بايلاَ - قصدي كرافات لوزير اوقاف في آخر يوم من رمضان
كان قد منعَ من الجهر بصوتِ القرآن
لكيْ لا يزعج المجتمعين عند البريد المركزي الذي يحيثون ليالي رمضان ( الراقصَة ) !
وتعرفُوا لازم إستقرار الوطن ... ديجا راكم عايشين عندنا بلمزيَّة
تزيدوا تديروا الحس نبعثوكُم للموزمبيق بأسطولنا البحري والجوي
خلوا وزير الشؤون الدينية متفاهم مع وزير الثقافة وشئون البرانيس الذهبية !!
----
مش موضوعنا
-----
موضوعُنا هُو العُمق الذي يسكُن ظلالنا
بعدَ أن تُظلم من حولنا الأقمار الوهمية
حينَ يغيبُ هلالٌ , نفقدُ مؤقتًا ظلنا
نبحثُ عن انفسنا فلا نجدنا
نحسُنا ولا نرى أثرنَا
بعد قليلٍ
يتوسطُ الشهرُ , ويعودُ قمرٌ , ولأننا بشرٌ نتعلم من المهدِ إلى ''الجبانة ''
فإننا لا نفرحُ بظلنا
نمتسُك بأنفسنا
وننتظرُ من يضيءُ معنا لا لنا
الطريق الطويلة التي تحتاج ( شُعلة ) تضيءُ
يكادُ زيتها من ( نقاءِها ) يضيءُ ولو لم يمسسهُ , قلبٌ
ونكذبُ بالأقمار الكاذبة
التي تضيئُ هنا , وهناك ...
كمومسٍ يعبرها الكثير , ولا تستقر على أحدٍ
و ظلامَنا , خيرٌ من ضوءٍ عابر
لأننا إنسٌ ... نألف الظلام
ولكن الضوء العابر يزيدُ من إنتفاج ( الامان ) الكاذب
الذي يؤذي أخيرًا ,
الخبرُ الجميل أنه لا يقتل !!
.......
إلى هنا
قريب يأذن المغرب
و لستُ صائمًا
و برمجتي الرمضانيَّة لا زالتْ تحكمُني
لذلك
أي تشابه في الأسماء أو الاماكن أو الألقاب
فالكاتب غير مسؤول عليه
ديجا وزير الشؤون الدينية الكرافات تاعه مليحة وش خاصها ... آه ؟
يا متعلمين يا بتوع المدارس ؟
غير وشية طويلة الله غالب عاد
مع اللون احمر شوي هههه
,