سهيل جمال
2007-09-17, 15:25
جواب : هناك سورٌ أربعة في القرآن الكريم تُسمى بالعزائم الأربعة .
و هي السور التي تشتمل كل واحدة منها على آية السجدة الواجبة ، و معنى ذلك أنه يجب على من يتلوها أو يسمعها أو يستمع إلى تلاوتها أن يسجد لله عَزَّ و جَلَّ فوراً ، و هذه الآيات هي :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ : { إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } .
2. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { و من آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ }.
3. قوله جَلَّ جَلالُه : { فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا } .
4. قوله عَزَّ و جَلَّ : { كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ } .
السجدة التلاوة المستحبة :
و هناك آيات أخرى يُستحب السجود عند تلاوتها أو سماعها أو الاستماع اليها ، و هي :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ : { إِنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ } .
2. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ } .
3. قوله عَزَّ و جَلَّ : { أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّدًا لِلّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ * وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ } .
4. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا } .
5. قوله سبحانه و تعالى : { أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ و من ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا } .
6. قوله جَلَّ جَلالُه : { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ و من فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ و من يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء } .
7. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } .
8. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا } .
9. قوله جَلَّ جَلالُه : { أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ } .
10. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ و إن كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ } .
11. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ .
نقاط جديرة بالتأمل :
1. قال الفقهاء : تُستحب السجدة عند تلاوة كل آية فيها أمر بالسجود أو ذكر للسجود ، مثل قول الله عَزَّ و جَلَّ : { وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا و قال يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا و قد أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ } .
2. ليس في سجدة التلاوة تكبير الافتتاح أو تشهدٌ أو تسليم ، كما لا يُشترط فيها الطهارة من الحدث أو الخبث ، و لا استقبال القبلة .
3. لا يترك الاحتياط بالنسبة إلى وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه .
4. ينبغي عدم ترك التكبير عند رفع الرأس من السجدة .
ذكر السجدة :
ليس للسجدة ذكر واجب ، لكن يُستحب أن يقال فيها احدى الأذكار التالية :
1. لا اله الا الله حقاً حقاً ، لا اله الا الله إيماناً وتصديقاً ، لا إله الا الله عبودية ورقاً ، سجدتُ لك يا رب تعبداً ورقاً ، لا مستنكفاً و لا مستكبراً ، بل أنا عبدٌ ذليلٌ ضعيفٌ مستجيرٌ .
2. إلهي آمنَّا بما كفروا ، وعرفنا منك ما أنكروا ، وأجبناك إلى ما دعوا ، إلهي العفو العفو .
3. أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك ، لا اُحصي ثناءً عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك .
العزائم الأربعة : تُسمى السُور التي تشتمل على آيات السجدة الواجبة بالعزائم ، و هي أربع :
1. سورة السجدة ، ورقمها : ( 32 ) .
2. سورة فصلت ، ورقمها : ( 41 ) .
3. سورة النجم ، ورقمها : ( 53 ) .
4. سورة العلق ، ورقمها : ( 96 ) .
سورة السجدة ( 32 ) ، الآية : 15 .
سورة فصلت ( 41 ) ، الآية : 37 .
سورة النجم ( 53 ) ، الآية : 62 .
سورة العلق ( 96 ) ، الآية : 19 .
سورة الأعراف ( 7 ) ، الآية : 206 .
سورة الرعد ( 13 ) ، الآية : 15 .
سورة النحل ( 16 ) ، الآيات : 48-50 .
سورة الإسراء ( 17 ) ، الآية : 109 .
سورة مريم ( 19 ) ، الآية : 58 .
سورة الحج ( 22 ) ، الآية : 18 .
سورة الحج ( 22 ) ، الآية : 77 .
سورة الفرقان ( 25 ) ، الآية : 60 .
سورة النمل ( 27 ) ، الآية : 25-26 .
سورة ص ( 38 ) ، الآية : 24 .
سورة الإنشقاق ( 84 ) ، الآية : 21 .
سورة يوسف ( 12 ) ، الآية : 100 .
و هي السور التي تشتمل كل واحدة منها على آية السجدة الواجبة ، و معنى ذلك أنه يجب على من يتلوها أو يسمعها أو يستمع إلى تلاوتها أن يسجد لله عَزَّ و جَلَّ فوراً ، و هذه الآيات هي :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ : { إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ } .
2. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { و من آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ }.
3. قوله جَلَّ جَلالُه : { فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا } .
4. قوله عَزَّ و جَلَّ : { كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ } .
السجدة التلاوة المستحبة :
و هناك آيات أخرى يُستحب السجود عند تلاوتها أو سماعها أو الاستماع اليها ، و هي :
1. قول الله عَزَّ و جَلَّ : { إِنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ } .
2. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلالُهُم بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ } .
3. قوله عَزَّ و جَلَّ : { أَوَ لَمْ يَرَوْاْ إِلَى مَا خَلَقَ اللّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّدًا لِلّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ * وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِن دَآبَّةٍ وَالْمَلآئِكَةُ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ } .
4. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا } .
5. قوله سبحانه و تعالى : { أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ و من ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا } .
6. قوله جَلَّ جَلالُه : { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ و من فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ و من يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاء } .
7. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } .
8. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا } .
9. قوله جَلَّ جَلالُه : { أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ } .
10. قوله عَزَّ مِنْ قائل : { قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ و إن كَثِيرًا مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ } .
11. قوله عَزَّ و جَلَّ : { وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ .
نقاط جديرة بالتأمل :
1. قال الفقهاء : تُستحب السجدة عند تلاوة كل آية فيها أمر بالسجود أو ذكر للسجود ، مثل قول الله عَزَّ و جَلَّ : { وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا و قال يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا و قد أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ } .
2. ليس في سجدة التلاوة تكبير الافتتاح أو تشهدٌ أو تسليم ، كما لا يُشترط فيها الطهارة من الحدث أو الخبث ، و لا استقبال القبلة .
3. لا يترك الاحتياط بالنسبة إلى وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه .
4. ينبغي عدم ترك التكبير عند رفع الرأس من السجدة .
ذكر السجدة :
ليس للسجدة ذكر واجب ، لكن يُستحب أن يقال فيها احدى الأذكار التالية :
1. لا اله الا الله حقاً حقاً ، لا اله الا الله إيماناً وتصديقاً ، لا إله الا الله عبودية ورقاً ، سجدتُ لك يا رب تعبداً ورقاً ، لا مستنكفاً و لا مستكبراً ، بل أنا عبدٌ ذليلٌ ضعيفٌ مستجيرٌ .
2. إلهي آمنَّا بما كفروا ، وعرفنا منك ما أنكروا ، وأجبناك إلى ما دعوا ، إلهي العفو العفو .
3. أعوذ برضاك من سخطك ، وبمعافاتك من عقوبتك ، وأعوذ بك منك ، لا اُحصي ثناءً عليك ، أنت كما أثنيت على نفسك .
العزائم الأربعة : تُسمى السُور التي تشتمل على آيات السجدة الواجبة بالعزائم ، و هي أربع :
1. سورة السجدة ، ورقمها : ( 32 ) .
2. سورة فصلت ، ورقمها : ( 41 ) .
3. سورة النجم ، ورقمها : ( 53 ) .
4. سورة العلق ، ورقمها : ( 96 ) .
سورة السجدة ( 32 ) ، الآية : 15 .
سورة فصلت ( 41 ) ، الآية : 37 .
سورة النجم ( 53 ) ، الآية : 62 .
سورة العلق ( 96 ) ، الآية : 19 .
سورة الأعراف ( 7 ) ، الآية : 206 .
سورة الرعد ( 13 ) ، الآية : 15 .
سورة النحل ( 16 ) ، الآيات : 48-50 .
سورة الإسراء ( 17 ) ، الآية : 109 .
سورة مريم ( 19 ) ، الآية : 58 .
سورة الحج ( 22 ) ، الآية : 18 .
سورة الحج ( 22 ) ، الآية : 77 .
سورة الفرقان ( 25 ) ، الآية : 60 .
سورة النمل ( 27 ) ، الآية : 25-26 .
سورة ص ( 38 ) ، الآية : 24 .
سورة الإنشقاق ( 84 ) ، الآية : 21 .
سورة يوسف ( 12 ) ، الآية : 100 .