saeed2015
2015-07-14, 21:38
بسم الله الرحمن الرحيم
أمـــــــــــــــــــــــــطـــــار الاســـــــــــــــتــــــغــــفـــار
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحاديث واردة عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم
«من توضأ فأحسن الوضوءَ خرجت خطاياه من جسدِه. حتى تخرجَ من تحت أظفارِه» (صحيح مسلم).
«ما من مسلمٍ يتوضأ فيُسبِغُ الوضوءَ، ثم يقوم في صلاتِه، فيعلمُ ما يقول، إلا انفتَل، وهو كيوم ولدَتْه أمُّه» (صحيح الترغيب؛ برقم: [395]).
«من تَوضَّأ فمضمضَ واستنشقَ خرجت خطاياهُ من فيهِ وأنفِهِ فإذا غسلَ وجهَهُ خرجَت خطاياهُ من وجهِهِ حتَّى يخرُجَ من تحتِ أشفارِ عينيهِ فإذا غسلَ يدَيهِ خرجَت خطاياهُ من يدَيهِ فإذا مسحَ برأسِهِ خرجَت خطاياهُ مِن رأسِهِ حتَّى تخرجَ من أذُنَيْهِ فإذا غسلَ رجليهِ خرجَت خطاياهُ من رجليهِ حتَّى تخرُجَ من تحتِ أظفارِ رجليهِ وَكانت صلاتُهُ ومشيُهُ إلى المسجدِ نافلةً» (صحيح سنن ابن ماجة؛ برقم: [228]).
«من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدَّم من ذنبه» (متفق عليه).
«من قال حين يسمع المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله، رضيتُ بالله ربًا وبمحمد رسولاً وبالإسلام دينًا، غفر له ذنبه» (صحيح مسلم).
«من قال حين يسمع المؤذن: وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله رضيتُ بالله ربًا وبمحمدٍ رسولًا وبالإسلام دينًا غفر له ذنبه» (صحيح مسلم).
«ما على الأرضِ أحدٌ يقولُ لا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلَّا باللهِ، إلَّا كُفِّرَتْ عنه خطاياه، ولو كانَتْ مثلَ زبدِ البحرِ» (صحيح الجامع؛ برقم: [5636]).
«من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات ويحط عنه بها عشر سيئات ورفعه بها عشر درجات» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1657]).
«من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات، وحطت عنه عشر خطيئات، ورفعت له عشر درجات» (صحيح سنن النسائي؛ برقم: [1296]).
«مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ، وَلاَ وَصَبٍ، وَلاَ هَمِّ، وَلاَ حُزْنٍ، وَلاَ أَذًى، وَلاَ غَمِّ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا؛ إِلاَّ كَفَّرَ الله بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ» (متفق عليه).
«ما يُصيب المؤمن من شوكة فما فوقها، إلا رفعه الله بها درجة أو حط عنه بها خطيئة» (صحيح مسلم).
«ما من عبدٍ يُذنبُ ذنبًا فيُحسنُ الطُّهورَ، ثم يقوم فيصلِّي ركعتَين، ثم يستغفرُ اللهَ؛ إلا غفر له، -ثم قرأ هذه الآيةَ-: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آلِ عمران:135]» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1621]).
«ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله؛ حتى يلقى الله وما عليه خطيئة» (السلسلة الصحيحة؛ برقم: [2280]).
أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم دخل على أمِّ السائبِ، أو أمِّ المُسيَّبِ، فقال: «مالَكِ؟ يا أمَّ السائبِ! -أو- يا أمَّ المُسيَّبِ! تُزَفْزِفينَ؟» قالت: الحمَّى، لا بارك اللهُ فيها، فقال: «لا تسُبِّي الحُمَّى، فإنها تُذهِبُ خطايا بني آدمَ. كما يُذهبُ الكِيرُ خبثَ الحديدِ» (صحيح مسلم).
«لا تَسُبِّي الحمى فإنها تنفي الذنوب كما تنفي النار خبث الحديد» (صحيح الجامع؛ برقم: [7322]).
«سورة من القرآن ثلاثون آية؛ تَشْفَعُ لصاحبها حتى يُغْفَرَ له: {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [الملك:1]» (صحيح سنن أبي داود؛ برقم: [1265]).
«من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حِرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك. ومن قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حُطَّت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر» (متفق عليه).
«أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟» فسأله سائل من جُلَسائه: كَيْف يَكْسبُ أحدنا ألف حسنة؟ قال: «يُسبح مائة تسبيحة فيكتب له ألف حسنة أو يُحط عنه ألف خَطيئة» (صحيح مسلم).
«من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدَّم من ذنبه» (متفق عليه).
«من قام رمضانَ، إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ له ما تقدَّمَ من ذنبِه» (متفق عليه).
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة؟ قال: «يُكفِّر السنة الماضية والباقية» (صحيح مسلم).
«من صام يوم عرفة غفر له سنة أمامه وسنة خلفه. ومن صام عاشوراء غفر له سنة» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1021]).
«من صام يومَ عرفةَ غُفِر له ذنبُ سنتَينِ مُتتابِعَتَين» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1012]).
«من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدَّم من ذنبه، ومن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدَّم من ذنبه» (متفق عليه).
«العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة» (متفق عليه).
«من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أُمُّه» (متفق عليه).
«للشهيد عند الله ست خصال يغفر له في أول دفعة ويرى مقعده من الجنة ويُجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج اثنتين وسبعين من الحور العين ويشفع في سبعين من أقاربه» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1375]).
«من غسَّل ميتًا فستره، ستره الله من الذنوب، ومن كفن مسلمًا كساه الله من السندس» (صحيح الجامع؛ برقم: [6403]).
«من أكل طعامًا فقال: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدَّم من ذنبه. ومن لبس ثوبًا جديدًا فقال: الحمد لله الذي كساني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدَّم من ذنبه "وما تأخّر"» (حسن لغيره إلا عبارة "وما تأخّر" فهي منكرة، صحيح الترغيب؛ برقم: [2042]).
«بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره، فشكر الله له فغفر له» (متفق عليه).
«ما مِنْ مسلِمَيْنِ يلتقيانِ فيتصافحانِ، إلَّا غُفِرَ لهما، قبلَ أنْ يَتَفَرَّقَا» (صحيح الجامع؛ برقم: [5777]).
«إذا كان ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى خلقه فيغفر للمؤمنين و يملي للكافرين ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه» (صحيح الجامع؛ برقم: [773]).
«اتَّقِ اللهَ حيثُما كنتَ، وأتبِعِ السَّيِّئةَ الحسَنةَ تَمْحُهَا، وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حسَنٍ» (صحيح الترغيب؛ برقم: [3160]).
«إذا عملْتَ سيئةً فأتْبعْها حسنةً تمحُها» (صحيح الجامع؛ برقم: [690]).
«مَن دخل السُّوقَ فقال: لا إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحمدُ، يُحْيِي ويُمِيتُ، وهو حيٌّ لا يموتُ بيدِه الخيرُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، كتب اللهُ له ألفَ ألفِ حسنةٍ، ومحا عنه ألفَ ألفِ سيئةٍ، ورَفَع له ألفَ ألفِ درجةٍ، وبَنَى له بيتًا في الجنةِ» (صحيح الجامع؛ برقم: [6231]).
«من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان فر من الزحف» (صحيح الترغيب برقم: [1622]، وفي رواية: "يقولها ثلاثًا").
«كان رجل يداين الناس، فكان يقول لفتاه: إذا أتيت مُعسِرًا فتجاوز عنه، لعل الله أن يتجاوز عنَّا»، قال: «فلقي الله فتجاوز عنه» (صحيح البخاري).
«إنَّ سليمانَ بنَ داودَ لمَّا بنَى بيتَ المقدِسِ، سألَ اللهَ عز وجل خِلالًا ثلاثةً: سألَ اللهَ حُكمًا يُصادِفُ حُكمَه، فَأُوتِيَه، وسألَ اللهَ مُلكًا لا ينبَغي لأحدٍ من بعدِه، فَأُوتِيَه، وسألَ اللهَ حينَ فرغَ مِن بناءِ المسجدِ أنْ لا يَأْتِيَه أحدٌ لا يَنهَزُه إلَّا الصَّلاةُ فيهِ، أن يُخرِجَه مِن خطيئَتِه كَيومِ ولدَتْهُ أُمَّه، أمَّا اثْنَتانِ فقَد أُعطِيَهُما، وأَرجو أن يكونَ قد أُعطِيَ الثَّالثةَ» (صحيح الجامع؛ برقم: [2090]).
«والذي نفسي بيدِه! لو لم تذنبوا لذهب اللهُ بكم، ولجاء بقومٍ يذنبون، فيستغفرون اللهَ، فيغفرُ لهم» (صحيح مسلم).
«لو أنكم لم تكنْ لكم ذنوبٌ، يغفرُها اللهُ لكم، لجاء اللهُ بقومٍ لهم ذنوبٌ، يغفرُها لهم» (صحيح مسلم).
«التائبُ من الذَّنبِ كمن لا ذنبَ له» (صحيح الجامع؛ برقم: [3008]).
«مَن قال لا إله إلا اللهُ، وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحمدُ، يُحْيِي ويُمِيتُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، عَشْرَ مراتٍ، على أَثَرِ المغربِ، بُعِثَ له مَسْلَحَةٌ يحفظونَه من الشياطينِ حتى يُصْبِحَ، وكُتِبَ له بها عَشْرُ حسناتٍ مُوجِباتٍ، ومُحِيَ عنه عَشْرُ سيئاتٍ مُوبِقاتٍ، وكان له بعَدْلِ عَشْرِ رقباتٍ مؤمناتٍ» (صحيح الترغيب؛ برقم: [473]).
«إنَّ مثلَ الذي يعملُ السيئاتِ ثم يعملُ الحسناتِ، كمثلِ رجلٍ كانت عليه دِرعٌ ضَيِّقَةٌ قد خنقَتْه، ثم عمل حسنةً فانفكَّتْ حلقةٌ، ثم عمل أخرى فانفكَّتِ الأخرى، حتى يخرجَ إلى الأرضِ» (صحيح الجامع؛ برقم: [2192]).
«مَن غسَّلَ مسلِمًا فَكَتمَ علَيهِ غفرَ لهُ اللَّهُ أربعينَ مرَّةً، ومَن حفرَ لهُ فأجنَّهُ أُجرِيَ علَيهِ كأَجرِ مسكنٍ أسكنَهُ إيَّاهُ إلى يومِ القيامَةِ ومَن كفَّنَهُ كساهُ اللَّهُ يومَ القِيامةِ مِن سُندسِ وإستبرقِ الجنَّةِ» (أحكام الجنائز؛ ص: [51]).
«تصدَّقوا ولو بتمرة، فإنها تسد من الجائع، وتطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار» (صحيح الجامع؛ برقم: [5262]).
«والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار» (صحيح الجامع؛ برقم: [9267]).
أنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دخلَ المسجدَ، إذا رجلٌ قد قَضى صلاتَهُ وَهوَ يتشَهَّدُ، فقالَ: "اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا اللَّهُ بأنَّكَ الواحدُ الأحدُ الصَّمدُ، الَّذي لم يَلِدْ ولم يولَدْ ولم يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، أن تغفِرَ لي ذُنوبي، إنَّكَ أنتَ الغَفورُ الرَّحيمُ"، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «قَد غَفرَ اللَّهُ لَهُ» ثلاثًا (صحيح سنن النسائي؛ برقم: [1301]).
«من قال حين يأوي إلى فراشِه: لا إلهَ إلا اللهُ، وحده لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحمدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ، سبحان اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ. غُفِرَتْ له ذنوبُه أو قال: خطاياه، شكَّ مِسْعَرٌ وإن كانت مثلَ زَبَدِ البحرِ» (السلسلة الصحيحة؛ برقم: [3414]).
«من تعارَّ من اللَّيلِ فقال حين يستيقظُ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ سبحان اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ ثمَّ دعا ربِّ اغفِرْ لي غُفِر له قال الوليدُ أو قال دعا استُجِيب له فإن قام فتوضَّأ ثمَّ صلَّى قُبِلت صلاتُه» (صحيح سنن ابن ماجة: [8/378]).
«من صلى علي من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات ورفعه بها عشر درجات وكتب له بها عشر حسنات ومحا عنه بها عشر سيئات» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1659]).
«يا أيها الناسُ! اذكروا اللهَ، جاءتِ الراجفةُ، تتبعها الرَّادفةُ، جاء الموتُ بما فيه، جاء الموتُ بما فيه». قال أبيُّ بنُ كعبٍ: فقلتُ: يا رسولَ اللهِ! إني أُكثِرُ الصلاةَ عليك، فكم أجعلُ لك من صلاتي؟ قال: «ما شئتَ». قال: قلتُ: الرُّبعَ؟ قال: «ما شئتَ، وإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلتُ: النِّصفَ؟ قال: «ما شئتَ، وإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قال: قلتُ: ثُلُثَين؟ قال: «ما شئتَ، وإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلت: أجعلُ لك صلاتي كلَّها. قال: «إذًا تُكفَى همَّك، ويُغفَرُ لك ذنبُك» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1670]).
«غفرَ اللهُ لرجلٍ كان قَبلَكم؛ كان سهلًا إذا باعَ، سهلًا إذا اشترَى، سهلًا إذا اقْتضَى» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1742]).
«ارْحمُوا تُرحَمُوا، واغْفِرُوا يُغفَرْ لكُمْ، ويْلٌ لأقماعِ القولِ، ويلٌ للمُصِرِّينَ الذين يُصِرُّونَ على ما فعلُوا وهمْ يَعلمُونَ» (صحيح الجامع؛ برقم: [897]).
«غفر لرجل أخذ غصن شوك من طريق الناس ذنبه ما تقدَّم وما تأخَّر» (بشارة المحبوب بتكفير الذنوب؛ ص: [110]).
«من قال: سبحان الله وبحمده سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك فقالها في مجلس ذكر كانت كالطابع يطبع عليه ومن قالها في مجلس لغو كانت له كفارة» (السلسلة الصحيحة؛ برقم: [81])
أنشره للفائدة
أمـــــــــــــــــــــــــطـــــار الاســـــــــــــــتــــــغــــفـــار
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحاديث واردة عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم
«من توضأ فأحسن الوضوءَ خرجت خطاياه من جسدِه. حتى تخرجَ من تحت أظفارِه» (صحيح مسلم).
«ما من مسلمٍ يتوضأ فيُسبِغُ الوضوءَ، ثم يقوم في صلاتِه، فيعلمُ ما يقول، إلا انفتَل، وهو كيوم ولدَتْه أمُّه» (صحيح الترغيب؛ برقم: [395]).
«من تَوضَّأ فمضمضَ واستنشقَ خرجت خطاياهُ من فيهِ وأنفِهِ فإذا غسلَ وجهَهُ خرجَت خطاياهُ من وجهِهِ حتَّى يخرُجَ من تحتِ أشفارِ عينيهِ فإذا غسلَ يدَيهِ خرجَت خطاياهُ من يدَيهِ فإذا مسحَ برأسِهِ خرجَت خطاياهُ مِن رأسِهِ حتَّى تخرجَ من أذُنَيْهِ فإذا غسلَ رجليهِ خرجَت خطاياهُ من رجليهِ حتَّى تخرُجَ من تحتِ أظفارِ رجليهِ وَكانت صلاتُهُ ومشيُهُ إلى المسجدِ نافلةً» (صحيح سنن ابن ماجة؛ برقم: [228]).
«من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدَّم من ذنبه» (متفق عليه).
«من قال حين يسمع المؤذن: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله، رضيتُ بالله ربًا وبمحمد رسولاً وبالإسلام دينًا، غفر له ذنبه» (صحيح مسلم).
«من قال حين يسمع المؤذن: وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله رضيتُ بالله ربًا وبمحمدٍ رسولًا وبالإسلام دينًا غفر له ذنبه» (صحيح مسلم).
«ما على الأرضِ أحدٌ يقولُ لا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلَّا باللهِ، إلَّا كُفِّرَتْ عنه خطاياه، ولو كانَتْ مثلَ زبدِ البحرِ» (صحيح الجامع؛ برقم: [5636]).
«من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات ويحط عنه بها عشر سيئات ورفعه بها عشر درجات» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1657]).
«من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات، وحطت عنه عشر خطيئات، ورفعت له عشر درجات» (صحيح سنن النسائي؛ برقم: [1296]).
«مَا يُصِيبُ المُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ، وَلاَ وَصَبٍ، وَلاَ هَمِّ، وَلاَ حُزْنٍ، وَلاَ أَذًى، وَلاَ غَمِّ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا؛ إِلاَّ كَفَّرَ الله بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ» (متفق عليه).
«ما يُصيب المؤمن من شوكة فما فوقها، إلا رفعه الله بها درجة أو حط عنه بها خطيئة» (صحيح مسلم).
«ما من عبدٍ يُذنبُ ذنبًا فيُحسنُ الطُّهورَ، ثم يقوم فيصلِّي ركعتَين، ثم يستغفرُ اللهَ؛ إلا غفر له، -ثم قرأ هذه الآيةَ-: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آلِ عمران:135]» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1621]).
«ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله؛ حتى يلقى الله وما عليه خطيئة» (السلسلة الصحيحة؛ برقم: [2280]).
أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم دخل على أمِّ السائبِ، أو أمِّ المُسيَّبِ، فقال: «مالَكِ؟ يا أمَّ السائبِ! -أو- يا أمَّ المُسيَّبِ! تُزَفْزِفينَ؟» قالت: الحمَّى، لا بارك اللهُ فيها، فقال: «لا تسُبِّي الحُمَّى، فإنها تُذهِبُ خطايا بني آدمَ. كما يُذهبُ الكِيرُ خبثَ الحديدِ» (صحيح مسلم).
«لا تَسُبِّي الحمى فإنها تنفي الذنوب كما تنفي النار خبث الحديد» (صحيح الجامع؛ برقم: [7322]).
«سورة من القرآن ثلاثون آية؛ تَشْفَعُ لصاحبها حتى يُغْفَرَ له: {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [الملك:1]» (صحيح سنن أبي داود؛ برقم: [1265]).
«من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حِرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك. ومن قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حُطَّت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر» (متفق عليه).
«أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟» فسأله سائل من جُلَسائه: كَيْف يَكْسبُ أحدنا ألف حسنة؟ قال: «يُسبح مائة تسبيحة فيكتب له ألف حسنة أو يُحط عنه ألف خَطيئة» (صحيح مسلم).
«من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غفر له ما تقدَّم من ذنبه» (متفق عليه).
«من قام رمضانَ، إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ له ما تقدَّمَ من ذنبِه» (متفق عليه).
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة؟ قال: «يُكفِّر السنة الماضية والباقية» (صحيح مسلم).
«من صام يوم عرفة غفر له سنة أمامه وسنة خلفه. ومن صام عاشوراء غفر له سنة» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1021]).
«من صام يومَ عرفةَ غُفِر له ذنبُ سنتَينِ مُتتابِعَتَين» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1012]).
«من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدَّم من ذنبه، ومن صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدَّم من ذنبه» (متفق عليه).
«العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة» (متفق عليه).
«من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أُمُّه» (متفق عليه).
«للشهيد عند الله ست خصال يغفر له في أول دفعة ويرى مقعده من الجنة ويُجار من عذاب القبر ويأمن من الفزع الأكبر ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ويزوج اثنتين وسبعين من الحور العين ويشفع في سبعين من أقاربه» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1375]).
«من غسَّل ميتًا فستره، ستره الله من الذنوب، ومن كفن مسلمًا كساه الله من السندس» (صحيح الجامع؛ برقم: [6403]).
«من أكل طعامًا فقال: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدَّم من ذنبه. ومن لبس ثوبًا جديدًا فقال: الحمد لله الذي كساني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدَّم من ذنبه "وما تأخّر"» (حسن لغيره إلا عبارة "وما تأخّر" فهي منكرة، صحيح الترغيب؛ برقم: [2042]).
«بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره، فشكر الله له فغفر له» (متفق عليه).
«ما مِنْ مسلِمَيْنِ يلتقيانِ فيتصافحانِ، إلَّا غُفِرَ لهما، قبلَ أنْ يَتَفَرَّقَا» (صحيح الجامع؛ برقم: [5777]).
«إذا كان ليلة النصف من شعبان اطلع الله إلى خلقه فيغفر للمؤمنين و يملي للكافرين ويدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه» (صحيح الجامع؛ برقم: [773]).
«اتَّقِ اللهَ حيثُما كنتَ، وأتبِعِ السَّيِّئةَ الحسَنةَ تَمْحُهَا، وخالِقِ النَّاسَ بخُلُقٍ حسَنٍ» (صحيح الترغيب؛ برقم: [3160]).
«إذا عملْتَ سيئةً فأتْبعْها حسنةً تمحُها» (صحيح الجامع؛ برقم: [690]).
«مَن دخل السُّوقَ فقال: لا إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحمدُ، يُحْيِي ويُمِيتُ، وهو حيٌّ لا يموتُ بيدِه الخيرُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، كتب اللهُ له ألفَ ألفِ حسنةٍ، ومحا عنه ألفَ ألفِ سيئةٍ، ورَفَع له ألفَ ألفِ درجةٍ، وبَنَى له بيتًا في الجنةِ» (صحيح الجامع؛ برقم: [6231]).
«من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له وإن كان فر من الزحف» (صحيح الترغيب برقم: [1622]، وفي رواية: "يقولها ثلاثًا").
«كان رجل يداين الناس، فكان يقول لفتاه: إذا أتيت مُعسِرًا فتجاوز عنه، لعل الله أن يتجاوز عنَّا»، قال: «فلقي الله فتجاوز عنه» (صحيح البخاري).
«إنَّ سليمانَ بنَ داودَ لمَّا بنَى بيتَ المقدِسِ، سألَ اللهَ عز وجل خِلالًا ثلاثةً: سألَ اللهَ حُكمًا يُصادِفُ حُكمَه، فَأُوتِيَه، وسألَ اللهَ مُلكًا لا ينبَغي لأحدٍ من بعدِه، فَأُوتِيَه، وسألَ اللهَ حينَ فرغَ مِن بناءِ المسجدِ أنْ لا يَأْتِيَه أحدٌ لا يَنهَزُه إلَّا الصَّلاةُ فيهِ، أن يُخرِجَه مِن خطيئَتِه كَيومِ ولدَتْهُ أُمَّه، أمَّا اثْنَتانِ فقَد أُعطِيَهُما، وأَرجو أن يكونَ قد أُعطِيَ الثَّالثةَ» (صحيح الجامع؛ برقم: [2090]).
«والذي نفسي بيدِه! لو لم تذنبوا لذهب اللهُ بكم، ولجاء بقومٍ يذنبون، فيستغفرون اللهَ، فيغفرُ لهم» (صحيح مسلم).
«لو أنكم لم تكنْ لكم ذنوبٌ، يغفرُها اللهُ لكم، لجاء اللهُ بقومٍ لهم ذنوبٌ، يغفرُها لهم» (صحيح مسلم).
«التائبُ من الذَّنبِ كمن لا ذنبَ له» (صحيح الجامع؛ برقم: [3008]).
«مَن قال لا إله إلا اللهُ، وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحمدُ، يُحْيِي ويُمِيتُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، عَشْرَ مراتٍ، على أَثَرِ المغربِ، بُعِثَ له مَسْلَحَةٌ يحفظونَه من الشياطينِ حتى يُصْبِحَ، وكُتِبَ له بها عَشْرُ حسناتٍ مُوجِباتٍ، ومُحِيَ عنه عَشْرُ سيئاتٍ مُوبِقاتٍ، وكان له بعَدْلِ عَشْرِ رقباتٍ مؤمناتٍ» (صحيح الترغيب؛ برقم: [473]).
«إنَّ مثلَ الذي يعملُ السيئاتِ ثم يعملُ الحسناتِ، كمثلِ رجلٍ كانت عليه دِرعٌ ضَيِّقَةٌ قد خنقَتْه، ثم عمل حسنةً فانفكَّتْ حلقةٌ، ثم عمل أخرى فانفكَّتِ الأخرى، حتى يخرجَ إلى الأرضِ» (صحيح الجامع؛ برقم: [2192]).
«مَن غسَّلَ مسلِمًا فَكَتمَ علَيهِ غفرَ لهُ اللَّهُ أربعينَ مرَّةً، ومَن حفرَ لهُ فأجنَّهُ أُجرِيَ علَيهِ كأَجرِ مسكنٍ أسكنَهُ إيَّاهُ إلى يومِ القيامَةِ ومَن كفَّنَهُ كساهُ اللَّهُ يومَ القِيامةِ مِن سُندسِ وإستبرقِ الجنَّةِ» (أحكام الجنائز؛ ص: [51]).
«تصدَّقوا ولو بتمرة، فإنها تسد من الجائع، وتطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار» (صحيح الجامع؛ برقم: [5262]).
«والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار» (صحيح الجامع؛ برقم: [9267]).
أنَّ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دخلَ المسجدَ، إذا رجلٌ قد قَضى صلاتَهُ وَهوَ يتشَهَّدُ، فقالَ: "اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا اللَّهُ بأنَّكَ الواحدُ الأحدُ الصَّمدُ، الَّذي لم يَلِدْ ولم يولَدْ ولم يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، أن تغفِرَ لي ذُنوبي، إنَّكَ أنتَ الغَفورُ الرَّحيمُ"، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «قَد غَفرَ اللَّهُ لَهُ» ثلاثًا (صحيح سنن النسائي؛ برقم: [1301]).
«من قال حين يأوي إلى فراشِه: لا إلهَ إلا اللهُ، وحده لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحمدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ، سبحان اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ. غُفِرَتْ له ذنوبُه أو قال: خطاياه، شكَّ مِسْعَرٌ وإن كانت مثلَ زَبَدِ البحرِ» (السلسلة الصحيحة؛ برقم: [3414]).
«من تعارَّ من اللَّيلِ فقال حين يستيقظُ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ سبحان اللهِ والحمدُ للهِ ولا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ ثمَّ دعا ربِّ اغفِرْ لي غُفِر له قال الوليدُ أو قال دعا استُجِيب له فإن قام فتوضَّأ ثمَّ صلَّى قُبِلت صلاتُه» (صحيح سنن ابن ماجة: [8/378]).
«من صلى علي من أمتي صلاة مخلصًا من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات ورفعه بها عشر درجات وكتب له بها عشر حسنات ومحا عنه بها عشر سيئات» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1659]).
«يا أيها الناسُ! اذكروا اللهَ، جاءتِ الراجفةُ، تتبعها الرَّادفةُ، جاء الموتُ بما فيه، جاء الموتُ بما فيه». قال أبيُّ بنُ كعبٍ: فقلتُ: يا رسولَ اللهِ! إني أُكثِرُ الصلاةَ عليك، فكم أجعلُ لك من صلاتي؟ قال: «ما شئتَ». قال: قلتُ: الرُّبعَ؟ قال: «ما شئتَ، وإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلتُ: النِّصفَ؟ قال: «ما شئتَ، وإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قال: قلتُ: ثُلُثَين؟ قال: «ما شئتَ، وإن زدتَ فهو خيرٌ لك». قلت: أجعلُ لك صلاتي كلَّها. قال: «إذًا تُكفَى همَّك، ويُغفَرُ لك ذنبُك» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1670]).
«غفرَ اللهُ لرجلٍ كان قَبلَكم؛ كان سهلًا إذا باعَ، سهلًا إذا اشترَى، سهلًا إذا اقْتضَى» (صحيح الترغيب؛ برقم: [1742]).
«ارْحمُوا تُرحَمُوا، واغْفِرُوا يُغفَرْ لكُمْ، ويْلٌ لأقماعِ القولِ، ويلٌ للمُصِرِّينَ الذين يُصِرُّونَ على ما فعلُوا وهمْ يَعلمُونَ» (صحيح الجامع؛ برقم: [897]).
«غفر لرجل أخذ غصن شوك من طريق الناس ذنبه ما تقدَّم وما تأخَّر» (بشارة المحبوب بتكفير الذنوب؛ ص: [110]).
«من قال: سبحان الله وبحمده سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك فقالها في مجلس ذكر كانت كالطابع يطبع عليه ومن قالها في مجلس لغو كانت له كفارة» (السلسلة الصحيحة؛ برقم: [81])
أنشره للفائدة