sandbad ali
2009-09-11, 15:55
[يا زمن لا تسألني كيف أكون وكيف أحي
يازمن لو تأتي بكفي لا أريد معك أن أرقي
يا زمن سنين العمر لا تكمل بدونك حزين أشقى
يا زمن حي محيي، وودع ،حيث أتمنى أودع شهيد أو حكيم في زمن الضحاية
يا زمن سميتك عبلة وليلى، أو أسميك أمريكا و مكة ولا تبكي يا زمن
لأنك لا تشفي جراح هذه الحكاية، حكاية أدم وحواء
يا زمن ماذا أحكيك حيث ضاعت الصداقة والزمالة ومن العمر لضاع في البهتان كفان
أيه....يا زمن كيف تركت الفقراء واليتامى ولا أسألك على عابر السبيل لأنه علي قارعة الطريق في قلبه الندامة
يا زمن اليأس تسلل لي شبابنا والشيب تكلم قبل كلا منا
يا زمن كيف نقول يحيي سوانا وأيديهم تغلق ألأفواهي، فلم نعد نصنع الرجال ألا كلمات مدفونة
تحت أرجلني
يزمن عرفنا وقتي مولدنا ولكن لا نعرف وقت مدفننا ولا نسأل سوى حسن خاتمتنا ونحنو نرجو رحمته لأنها تفوق أعمالنا
يا زمن بشرنا يلزماننا وأني أبحث علي قلب يجمعنا ونترك واد ظلماتنا لأنه لا ينفع الندم يوم موتنا فسر لي يزمن خيبتنا والأعداء تلفنا يا ناصر الدين أين أنت لتنصرنا ونترك خيبتنا وهي في قومنا
وتباً لأناس حسب أنهم ملكُ الزمان وهم في الأرض منحطين
وتباً لسيف علي رقاب أخوتنا ونحن عليه ساكتين
يا زمن كم من ملوك و سلاطين وبشر سقيت من كأس الموت هو ساقيها
يا زمن كم من بيوت في الأفق بنيت أصبحت خراباً وأفني الموت أهليها
لترتمي ألي الدنيا وما فيها لأن الموت لتكترث لمن عليها وأعمل لدار الرضوان خازنها وهو يجزيها
يازمن لو تأتي بكفي لا أريد معك أن أرقي
يا زمن سنين العمر لا تكمل بدونك حزين أشقى
يا زمن حي محيي، وودع ،حيث أتمنى أودع شهيد أو حكيم في زمن الضحاية
يا زمن سميتك عبلة وليلى، أو أسميك أمريكا و مكة ولا تبكي يا زمن
لأنك لا تشفي جراح هذه الحكاية، حكاية أدم وحواء
يا زمن ماذا أحكيك حيث ضاعت الصداقة والزمالة ومن العمر لضاع في البهتان كفان
أيه....يا زمن كيف تركت الفقراء واليتامى ولا أسألك على عابر السبيل لأنه علي قارعة الطريق في قلبه الندامة
يا زمن اليأس تسلل لي شبابنا والشيب تكلم قبل كلا منا
يا زمن كيف نقول يحيي سوانا وأيديهم تغلق ألأفواهي، فلم نعد نصنع الرجال ألا كلمات مدفونة
تحت أرجلني
يزمن عرفنا وقتي مولدنا ولكن لا نعرف وقت مدفننا ولا نسأل سوى حسن خاتمتنا ونحنو نرجو رحمته لأنها تفوق أعمالنا
يا زمن بشرنا يلزماننا وأني أبحث علي قلب يجمعنا ونترك واد ظلماتنا لأنه لا ينفع الندم يوم موتنا فسر لي يزمن خيبتنا والأعداء تلفنا يا ناصر الدين أين أنت لتنصرنا ونترك خيبتنا وهي في قومنا
وتباً لأناس حسب أنهم ملكُ الزمان وهم في الأرض منحطين
وتباً لسيف علي رقاب أخوتنا ونحن عليه ساكتين
يا زمن كم من ملوك و سلاطين وبشر سقيت من كأس الموت هو ساقيها
يا زمن كم من بيوت في الأفق بنيت أصبحت خراباً وأفني الموت أهليها
لترتمي ألي الدنيا وما فيها لأن الموت لتكترث لمن عليها وأعمل لدار الرضوان خازنها وهو يجزيها