المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارجـــــــــــــــعي


saber-dz
2015-07-14, 02:08
ارجـــــــــــــــعي


غاليتي أفيقي و ترفعي ،
واستغفري لخطاياك
لابالنار والثأر،
وزهق الأرواح وأدمع ،،
استغفري بالترفع
عن كل الدنايا ،
والفتن ،
ولصوت العقل
والسكينة والتسامح فاصدعي .

ماعاد للجهالة والظغينة
حيز أو فضاء ،،
أو غطاء فارجعي
عن زلة الغي ،
وداوي صدوع الهوى
من جنوب وشمأل ،
فصمتك موجعي .

غاليتي والشهر الفضيل يلفنا
لاأريد لردئك الناصع
أن يدنس بالصغائر والكبائر،
وعودي غردايتي الأولى ،
كما كنت من قبل وارجعي






،

باتنة : ليلة السابع والعشرين

ايمان و امل
2015-07-14, 03:46
السَّلام عليكم و رحمة الله و بَرَكاته
أخي صابر
أحيي شجاعتك و نخوتك على الوطن
و ابتدائك في هذا الموضوع

كلماتك واسعة سعة الجرح ، ولاسعة لسع الدَّواء أيضا
عسى الله أن يُبَلِّغها إلى قلوب تسمعها و تعيها

ملاحَظَة







ولصوت العقل
والسكينة والتسامح فاصدعي



الفعل اصدع يَعنِي اجهَر وأظهِرْ على حد علمي
لذا أردت أن أستفسر هل هذا هو المعنى المقصود هنا


بارك الله فيك أخي

كان الله في عوننا جميعا


سلامْ

saber-dz
2015-07-14, 23:21
السَّلام عليكم و رحمة الله و بَرَكاته
أخي صابر
أحيي شجاعتك و نخوتك على الوطن
و ابتدائك في هذا الموضوع

كلماتك واسعة سعة الجرح ، ولاسعة لسع الدَّواء أيضا
عسى الله أن يُبَلِّغها إلى قلوب تسمعها و تعيها

ملاحَظَة








الفعل اصدع يَعنِي اجهَر وأظهِرْ على حد علمي
لذا أردت أن أستفسر هل هذا هو المعنى المقصود هنا


بارك الله فيك أخي

كان الله في عوننا جميعا


سلامْ


وعليكم السلام ورحمته تعالى

السيدة ايمان

بدوري أحيي فيك نشاطك وشاعريتك

ومبادراتك النيرة واستباقك في المرور وتنوير كلماتي

وبمناسبة الشهر الفضيل

تقبل الله منك طاعتكله والصيام والقيام وجعلك اليه أقرب

أما عن موضوع الخاطرة فخلاصته :

أن غرداية جرحنا جميعا نريده أن يندمل



ـ كما أشكرك لما تفضلت ببسط ملاحظتك النيرة

عن الفعل اصدع , فقد ورد في الخاطرة الجذر ( ص د ع) مرتين

1 - ولصوت العقل

والسكينة والتسامح فاصدعي.

صَدَعَ بالحق تكلم به جهارا وقوله تعالى { فاصدع بما تُؤمر } قال الفراء أراد فاصدع بالأمر أي أظهر بدينك .

2 - وداوي صدوع الهوى

من جنوب وشمأل ،

رأَبَ الصَّدْعَ : أصلح بين المتخاصمين وأزال الخلافَ بينهم .



في الأخير أجدد شكري وثنائي لطيب المرور ولك منا السلام .




.