تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الى الراغبين في دراسة الصيدلة وطلاب الصيدلة


مريم عادل
2015-07-12, 11:42
السلام عليكم ورحمة الله
بعد ابحاث طويلة وجمع المقالات من هنا وهناك وبعد الحديث مع اساتذة الصيدلة في العالم عدت اليكم بالكثير من المعلومات البعض منها باللغة العربية واعتذر ان البعض بلهجاتهم المحليه ولم اجد الوقت الكافي لتعديلها
سيكون هدا الموضوع لنتعرف اكثر عن مهنة الصيدلة طبعا الجانب الخاص بالصيدلة العامة وصيدلية المستشفيات والصيدلة الاكلينيكية وربما لاحقا الصيدلة الصناعية اما الصيدلة البيولوجية فاعتقد الجميع يعرفها
ساضع المقالات كلما سمحت لي الفرصه وبالتالي سيكون الموضوع متجددا
اشكر اساتدة الصيدلة وايضا طلاب الصيدلة خاصه مجموعة التعليم الالكتروني
المواضيع ليست مرتبه واعتدر لدلك مره اخرى

Red3
2015-07-12, 11:45
هل فيها نسبة كبيرة في الحفظ

مريم عادل
2015-07-12, 11:48
وهل يوجد تخصص طبي ليس فيه حفظ لكن الصيدلة كاضافه فيها الفهم المعمق كون الصيدلي بعقل كيميائي

مريم عادل
2015-07-12, 11:55
اول مقال عن كيفية تطوير المهنة
مشاكل الصيدلية و المجال الطبي بصفة عامة مشاكل هيكلية بمعني أن مرتبطة بأسلوب مزاولة المهنة أكتر من أرتباطها بالقوانين و اللوائح التي يتم تجاهل أغلبها علي أي حال. و إن كان هذا لا ينفي ضرورة تطوير القوانين المنظمة بصورة تتناسب مع الواقع و التطور المطلوب
الخطوة الأول للتطوير تبدأ بتحليل عملي أمين لمشكلات المهنة. لا يقتصر علي مطالبنا كصيادلة و لكن و هو الأهم كيف نخدم المريض بأفضل صورة ممكنة. كثير من النقاش بين أبناء المهنة ينحصر في كيف نحصل علي المزيد بدون نقاش كافي لما يجب أن نفعل ليشعر المجتمع بأننا نستحق المزيد

قيمة المهنة تأتي من تقدير المجتمع لخدماتها و أي تطوير لا بد و أنت يتضمن نظرة موضوعية للمهنة .
نحتاج لرؤية تبدأ بتغيير في المناهج التي تدرس في كليات الصيدلة و أزالة أو تقليل المناهج التي لا تفيد الصيدلي في الممارسة العملية. مناهج مثل الكيمياء و العقاقير لا بد و أن تختزل لمصلحة الفارماكولوجي و الفارماكوثيرابي. أنا حاصل علي الدكتوراه في الكيمياء الطبية (الصيدلية) و من يعرفني يعرف حبي للكيمياء و لكن هذا لا يعني أن أتجاهل حقيقة أن الكم الذي يدرس في الجامعات غير مفيد أو مطلوب. أنا درست في أمريكا و مازلت أدرس و قمت بالتدريس لطبة الصيدلة و ما زلت أشرف علي تدريب البعض. و يعجبني كثيرا كيف يتم أعداد الصيدلي للواقع الذي سيواجهه
لكثير من الصيادلة يتكلمون عن التخصص و التوسع في مجالات المهنة. و الحقيقة أن التوسع في مجالات ممارسة المهنة يجب يأتي طبيعي لا مصطنع . في أمريكا أتي التوسع من تميز رواد الصيدلة في دورهم. التوسع لا يجب فرضه بدون كوادر. و إلا كانت النتيجة أن نفقد ثقة الأطباء و المرضي. يجب أن نفهم أن التوسع في ممارسة المهنة في الغرب و في أمريكا تحديدا هو أعادة رسم لدور الصيدلي و نقل من بعض من ممارسات الطبيب و صلاحياته للصيدلي و هذا لا يأتي إلا إذا أعد الصيدلي أعدادا جيدا يأهله لهذا الدور....
لمهنة تحتاج لمجموعة مشروعات تكتسب طابع القومية. ويكون هناك مشروع واحد فقط في كل مجال من مجالات المهنة. يبدأ كل مشروع في نطاق جغرافي ضيق و توجه الإمكانات المتاحة لوفير فرص النجاح ليكون نموذج يعمم.

مثلا في مجال صيدلة المستشفيات مطلوب أختيار مستشفي واحد ليكون نموذج. يتم تدريب مجموعة من الصيادلة في الخارج لمدة 3 سنوات ليكونوا نواة لبرنامج صيدلة أكلينيكية يتم تعميمه و لكن فقط بعد وجود كوادر مدربة تضمن النجاح.

و في الصيدليات العامة يوجد حاجة لتوافر برامج كومبيوتر تساعد الصيدلي في حماية المريض من تفاعلات الأدوية و تسهل توعية المريض و تحذيره من الأثار الجانبية. يبدأ المشروع بمجموع عمل من كليات صيدلة و حاسب الي أو هندسة لتضع برنامج مناسب ثم يتم التجربة في عدد محدود ثم يتم نشر الفكرة.

و التصنيع محتاج مشروع قومي لأعادة و تأكيد الثقة في الدواء الوطني. في تصوري يبدأ المشروع بمجموعة من الشخصيات العامة, تقوم بتجميع عينات من الأدوية و تحليلها في الداخل و الخارج للتأكد من مطابقتها للمواصفات الوطنية و العالمية. و تقوم هذة المنظمة الأهلية بنشر نتائجها لتشجيع المحسن و فضح المسئ. المشروع هو إنتاج لعلامة جودة وطنية تتمتع بالمصداقية بعيدا عن العمل الحكومي. و من الوارد تعدد هذه الهيئات و أن تكون أحداها ممثلة لنقابة الصيادلة

التعليم عنصر أساسي لجودة الخريج لا يمكن أن نعد خريج بمناهج الستينات و نتوقع صيدلي مؤهل للقرن الحادي و العشرين. كل دول العالم المتقدم و حتي الكثير من العالم الثالث يعقدون امتحان للصيدلي قبل ممارسة المهنة لضمان حد أدني من المستري العلمي و المهني قبل استئمانه علي أرواح المرضي.
استطيع أن أزعم أن التعليم الصيدلي في أمريكا هو الأفضل في العالم, و الصيدلي الأمريكي يتمتع بدخل و صلاحيات و أحترام مجتمعي قد لا يتمتع به أقرانه في دول أخري من العالم.

من النقلات المؤثرة في مسيرة المهنة في أمريكا هو النقلة التعليمية من منهج دراسي يركز علي المنتج إلي منهج يركز علي المريض
The move from product oriented curriculum to patient oriented curriculum.

في المنهج ذا التركيز علي المريض المناهج مصممة للتعريف بالمرض و أسبابه و أعراضه بما يناسب الممارسة الصيدلية. و يوجد تركيز كبير ليس فقط علي الفارماكولوجي (علم الأدوية) و لكن أيضا علي الفارماكوثيرابي (علم العلاج بالأدوية). و مناهج الميكروبيولوجي فيها تركيز علي الجانب الطبي و دور الصيدلي في التوعية بالتطعيمات و ترشيد أستعمال المضادات الحيوية.
تغيير الهدف و المحتوي للمناهج نقل المستوي المعرفي للصيدلي نقلة كبيرة للأمام و حسن وضعه في المنظومة الطبية. هذه النقلة التعليمية أهلت الصيدلي لكثير من المهام الجديدة و التي نطلق عليها الان الصيدلة الاكلينيكية.

أيضا من التغيرات التي استفاد من الصيدلي الأمريكي ادراك المجتمع الامريكي و القطاع الطبي لضرورة توفير دواء أمن بمفهوم شامل لا يقتصر علي التصنيع و لكن يشمل التوزيع و الاستعمال. فتطور دور الصيدلي كان بناءا علي حاجة المجتمع له. هذا الدور أكثر وضوحا في المستشفيات, و أي مستشفي أمريكي يحتاج و يوظف أضعاف العدد من الصيادلة الذي يوظفه مستشفي مصري مشابه. الحاجة لتوفير دواء أمن في كل المراحل أدت إلي زيادة الحاجة للصيادلة وفتح أبواب جديدة لهم

أزعم أن مفتاح تحسين دخول و أحوال صيادلة المستشفيات هو بطلب تحسين أحوال المريض عندما نطلب زيادة في الأجور ينظر للطلب كطلب فئوي و لكن عندما تتبني النقابة مشروع قومي لضمان وصول دواء أمن للمريض فالنتيجة هي وعي وادراك من المجتمع لأهمية الصيادلة و دورهم و يصبح تصحيح الأوضاع الوظيفية أكثر سهولة. بمعني أخر دعنا "نقدم السبت كي نلاقي الأحد" و "دعنا نخلق سوق جديد لسلعة جديدة يحتاجها المجتمع و لا يدرك
لالتزام الصارم بالقانون في الصيدليات العامة في أمريكا من ناحية وجود صيدلي طول الوقت و عدم صرف أي دواء إلا بمراجعة صيدلي هو مما حمي المهنة وحافظ علي قيمة الصيدلي. و أقول أن تهاون التفتيش الصيدلي و النقابة مع الصيدليات التي تعمل بدون صيدلي أساء للمهنة بصورة بالغة. أفهم ما قد يقال عن ميزانية الصيدليات و صعوبة توفير صيدلي و ما الي ذلك و لكن الواقع أننا لا يمكن أن ننقذ الكل و يجب أن نتقبل أن بعض الصيدليات كمشروع تجاري لن يحالفها النجاح و لكن نجاح المهنة ككل يتطلب التزام صارم بما يعيد للصيدلي هيبته. أتفهم حساسية هذا الموضوع عند كثير من الصيادلة و لكن الأفضل للصيدلي أن ينظم أوقات صيدليته فيفتح الصيدلية أوقات أقل عن أن يتساوي في نظر الناس مع عامل بدون مؤهل."...
لصيدليات العامة هي واجهة المهنة و هي ما يفكر فيه الجمهور عندما تذكر مهنة الصيدلة عشرات الألوف من الصيدليات تقدم خدمات ضرورية لمرضي فقراء لا يمتلكون ثمن تذكرة الطبيب.
.

موضوع كتابة الروشتة بالإسم العلمي و هو دعوة لإلزام الأطباء بكتابة الاسم العلمي للدواء و تجنب الأسم التجاري. أنا أري هذه الدعوة رغم أنتشارها اضاعة وقت و حرث في الهواء. كيف سنجبر مئات الألوف من الأطباء علي تغيير عاداتهم و الألتزام بهذا إن تم تقنينه و كيف سنعاقب المخالف و ماذا سيفعل الصيدلي إن جاءته روشتة مخالفة مكتوبة باسم تجاري؟؟ موضوع كتابة الروشتة بالاسم العلمي غير عملي و لا توجد وسيلة للإلزام به. نعم ضبط سوق الدواء و انهاء الفوضة الحالية مطلوب و لكن هذه الوسيلة غير فعالة. البديل في رأيي تغير قواعد تسجيل الأدوية بحيث لا يسمح لأي دواء باسم غير الاسم العلمي ما عدا الدواء الأصلي صاحب براءة الأخترع. مثلا Tenormin هو المنتج الوحيد المسموح له باستخدام اسم تجاري للدلالة علي Atenolol
ما عدا ذلك يستعمل الاسم العلمي. فتصبح عشرات النسخ متماثلة و يكتفي الصيدلي بتخزين الدواء الأصلي و بديل واحد لأن كل البدائل لها نفس الاسم. سيؤدي هذا ألي تقليل عدد الأصناف التي يخزنها الصيدلي بدل من خمسة أو ستة بدائل لنفس الدواء يكتفي باثنين. و قد يؤدي هذا لتخفيض أسعار الدواء لأن ل بين هذه البدائل نقطة التنافس الوحيدة هي السعر.

Red3
2015-07-12, 11:58
عذرا فقد سالت فقط

مريم عادل
2015-07-12, 12:10
ماذا يعني أن تكون صيدلانياً اكلينيكياً؟
جب أن نعترف تماماً أن من حولنا من أفراد الطاقم الصحي والإداريين لا يعرفون سوى القليل جدا عن الصيدلة. ولكن دعوني أحاول أن أفهم ماذا يجري في ذهن هذا الإداري؟

أليس الطبيب قادراً على مراجعة أدوية مرضاه وبدقة؟ ألا يقوم الطبيب بقراءة مستفيضة للنتائج المخبرية لهؤلاء المرضى؟ ألا يأخذ الطبيب بعين الاعتبار مخاوف المريض وخصوصيته ووضعه؟ أنا متأكد أن جميع زملائي سيجيبون بالإيجاب على جميع الأسئلة السابقة.

ببساطة نحن لا نقوم بأي شيء مختلف عما يقوم به الطبيب ظاهرياً. ورغم أننا نقوم بالأمور ذاتها إلا أننا نستخدام أدوات مختلفة. لدينا عدسة مختلفة لننظر من خلالها عند تقييمنا للمرضى، ولهذا وجب أن نعمل جميعا مع الأطباء وطاقم التمريض ضمن فريق واحد.

اسمحوا لي هنا أن أشرح ما أقول بصورة أوضح. فعندما يرى الطبيب المريض يتحول الى المراحل النهائية من فقدان الذاكرة أرى أنا كصيدلاني اكلينيكي زيادة غير مبررة في جرعة الفينوتئين أدت الى ظهور أعراضه السمية. وحين يلاحظ الطبيب جفافاً في عين مريضه، أرى تكرارا غير مبرراً للأدوية المضادة للكولينAnticholinergic Drugs. وحين يلاحظ الطبيب تفاقماً لقصور القلب عند مريضه، ألاحظ أن المريض قد بدأ مؤخرا باستعمال دواء السيليكوكسيب Celexoxib لمعالجة ألمه.

أما حين يرى الطبيب تفاقماً في أعراض النقرس عند مريضه، فأرى أن الطبيب قد وصف لمريضه مؤخراً الهيدروكلوروثيازيد Hydrochlothiazide لمعالجة ضغط الدم. وأرى مشكلة كبيرة عندما يوقف الطبيب دواء الريفامبين Rifampin بصورة مفاجأة لمريضه المصاب بالتهاب نقي العظام، أو أيقافه فجأة لمريض يتناول الوارفارين من دون مراقبة (INR).

إننا كصيادلة ننظر الى مرضانا من خلال عدسة خاصة بنا هي عدسة الصيدلاني. وهو منظور يتيح لنا التركيز على مشاكل مرضانا الناتجة عن استخدام أو ايقاف أو عدم استخدام الأدوية وما يتنج عن ذلك من آثار سلبية على المرضى.

مريم عادل
2015-07-12, 12:20
مقالة عن بعض محطات تطور مهنة الصيدلة في الرعاية الصحية بامريكا
1915كانت هناك موجة من الانتقادات لمهنة الصيدلة ان الصيدلي همه المال وانه مجرد بقال
1928 فصيدلة قالو احنا مش بقالين وبنقدر نفيد
فبدا الصيدلي ينزل مع الطبيب ويمر على المرضى وبدات مرحلة التعلم وبدا يعملو توعية للمرضى
1932 بدا تغير مناهج التعليم وتوحيدها على كل التراب الامريكي
من 1950 اصبح هناك شهادة دكتور صيدلي
واختلف دور الصيدلي واصبح الطاقم الطبي ينتظر الصيدلي للمرور على المرضى عندما شعرو باهميته وانه مفيد
بدا دور الصيدلي يتوسع اكثر واصبح هناك مراكز السموم فالشخص عندما يصاب بتسمم او يشرب جرعة خاطئة يتصل بهده المراكز ليرد عليك صيدلي ويخبرك مادا تفعل وهل حالتك خطيرة
1961 بدا يظهر مصطلح الصيدلة الاكلينيكية
ومراكز المعلومات الدوائية
1963
الطبيب
edmund pellegrino
اتروكو عنكم صرف الادوية
نادى الصيادلة الى الانضمام لمنظومة العلاجية مساعدة في اختيار الدواء الانسب والاصح
يقيمو استعمال ادوية المستشفى
يساعدو انه لو ظهرت اعراض جانبية تتقيم وتتقاس
مساعدة في عمل مراكز السموم
وتطوير البحث الاكلينيكي
1966
قامت جامعة كالفورنيا بالقيام بالتجربة فوضعت صيدلي وكانت مهمته اعتيادية لكن مجرد وجود الصيدلي بدا يراقب وصفات المرضى فهدا دوا مناسب ولا مش مناسب فيه تفاعل او لا في اثار جانبية وهم جابوا صيدلي شاطر وفاهم من الاساس
بدا دور الصيدلي يتعمق واصبح وجوده حاجة اساسية في المستشفيات وجزء من جودة المستشفيات
1967
كان في ادوية الفرق بين جرعة السمية و المنفعة قليل يعني اي جرعه قليله اضافيه تسبب تسمم هده الادوية التي تادي المريض وتسبب له فشل كلوي محتاجة رعاية خاصة وتعامل بدقة من يقوم بهدا الدور طبعا الصيدلي
التغدية الوريدة ايضا فهي عملية معقده هنا يخلو الواحد يموت جوعا الغلوكوز غير كافي
1985
اصبح وجود استاد الصيدلة في كليات الطب امر ضروري
يحكي الدكتور ماقاله له الطبيب الامريكي انهم لو نبقى اسبوع من غير صيادلة يقتلوا المريض
شعرت باهمية مهنتي واني اعمل فرق
1986
اصبح تعريف الصيدلي الاكلينيكي
انه الشخص المسؤوول عن الاستخدام الامن والفعال والاقتصادي للدواء
ويقول الدكتور ان هدا الدور تستطيع ان تقوم به حتى خارج المستشفيات في الصيدليات
وفي امريكا وكندا لما عملوا احصائيات عن اكثر مهنة تثق فيها فكان الصيادله قبل الاطباء او المدرسين او الممرضين
2003
كبر دور الصيدلي اكثر
ادارة عملية الدواء ووضع سياسات لدلك والبحث
فى لجنه قررت انها تعمل تقرير عن عمل الصيادله :كان من ضمن توصياتها ان يكون فى بروتوكول تعاون بين الصيدلى
والطبيب بحيث ان الصيدلى يعدل الجرعات
وأن يكون التطعيم عن طريق الصيادله


اصبح ينظر للصيدلي على انه كمبيوتر برجلين
نحن كمهنة من غير معلومة ليس لنا اي فائدة
الدي يجعل الصيدلي صيدلي هي المعلومه فهو مركز معلومات متحرك

Drug Information center
1 الاجابه عن اسئله المرضى والاطباء
-2 التوعيه الصيدلانيه ووضع قواعد للعمل ونشر المعلومات
-3 عمل أبحاث عن استعمال الدواء
-4 تقييم استعمال الدواء
-5 Side reaction reporting

حتى اعرف الدواء يعمل مشاكل او لا لازم اقيس مستوى الدواء في الدم

لمعرفه حدوث ال Toxicity
( لازم يكون عندي برنامج بيقبس الاثار الجانبيه للادويه يعني مثلا لو مريض بياخد
الجنتاميسين او فانكوميسين لازم وانا باديه للمريض اقيس وظايف الكلي عشان احاول امنع الاثار الجانبيه للدوا
لانه بيعمل kidney failure .
-6 Managing drug formularies
حتى اعرف الادويه اللى المستشفى محتاجاها من حيث أنسبها علاجيا
واقتصاديا للمريض يعني الدواء ما يدخلش على اساس الدعايا لا المفروض فريق من الصيادله يقعد يكتب
قائمة من الادويه اللي يحتاجها المريض مش بناء ع السعر لا بناءا علي الجوده يعني الدواء اللي يدي اعلي جوده
وباقل سعر.
مراكز المعلومات الدوائيه قلت حاليا لان الصيدلى نفسه اصبح عنده معلومات تجعله )مركز معلومات متنقل(

Medication Therapy Management
: كأنه مكتب استشارى فيه صيدلى بيشوف الدواء وبيشوف
التحاليل ويتأكد ان كل شئ سليم او لو حدث خطأ بيراجع الطبيب
)شركات التأمين بترعى المكتب هدا حتى
تحافظ على صحه الناس وده بيوفر عليها كتير (
Clinical pharmacist & antimicrobial steward ship program : أساسى فى شغل الصيادله
انهم يروجوا للاستخدام السليم لمضادات الحيويه عشان يمنعوا حدوث ال
resistance
Transplant team
من دور الصيادله فالمستشفيات انهم يتأكدوا ان العضو اللى تمت زراعته حديثا مش
يسبب مشاكل للمريض ولا يتلف بسبب استخدام ادويه معينه
:Society of critical care medicine
في امريكا في عام 2010 انتخبوا صيدلانيه
حتى تراسهم وهدا يعطي امل بالارتقاء بالمهنه يعني كل ما نطور معلوماتنا وقدرتنا في اعطاء
المعلومه هدا يزيد من تقدير الناس لنا ويضيع من دماغ الناس فكرة ان الصيدلي بيبيع الدوا وخلاص
المهنه نفسها حتى تتغير لازم نحن نغير من نفسنا

مريم عادل
2015-07-12, 12:25
يا دكتور ممكن واحد يسأل ويقولك هل معدل الاخطاء الطبية دي كتيرة جداً لدرجة انه لازم يكون فيه مهنة معظم دورها قائم على اكتشافها ؟؟
الرد:
الأخطاء الطبية في أمريكا برغم كل الي بيتعمل تكلفتها 1000 إنسان يوميا و تريليون دولار سنويا
ده برغم كل السياسات و الإجراءات و الناس المتخصصة ...
تخيل الوضع في دولة مبتفكرش أصلا في الموضوع...

مريم عادل
2015-07-12, 12:54
مقالة عن صيدلية المجتمع اي الصيدليات المتواجده في كل مكان
:
الأدوية الوصفية Prescription drugs
أولا الدور المطلوب:
. مطلوب إن الصيدلي يصرف الوصفة حسب وصف الطبيب بعد و حط مليون خط تحت بعد مراجعتها من ناحية الجرعة و التفاعلات الدوائية و التأكد من عدم وجود حساسية عند المريض من أحد المكونات... فيه مشكلة يتواصل مع الطبيب...
إزاي يعرف يعمل الكلام الي فات... ده الي الناس مفروض تتعلمه في كلية الصيدلة... مفيش مجال أعيده هنا...
. توفير استشارة للعيان مرتبطة بالروشتة المصروفة... الإستشارة دي حق للعيان مع صرف الدواء و واجب علي الصيدلي و حكيت عن زميلي الي اتلب غرامة محترمة (مش في مصر طبعا) عشان مقدمش الإستشارة للعيان...
ثانيا: الأوهام الموجودة بالنسبة لصرف الروشتة:

أنا مليش دعوة هصرف المكتوب و خلاص و هو يرجع للدكتور يشرح له... تبقي بقال جنابك... و عشان كده المجتمع مش شاف ليك قيمة... شرح الدواء و النصايح المرتبطة بيه هي دي القيمة المضافة الي بتجعل العيان يبصلك كمهني مش بياع...
أنا هشرح للمريض الاستعمال لكن مليش دعوة بالجرعة و الحساسية و الكلام ده بلاش وجع دماغ... غالبا الرد ده سببه يا إما ضعف المستوي العلمي عند الصيدلي أصلا فمش عاوز يفتي في المش عارف أو كان فيه سوابق و رد فعل الطبيب كان غير محترم فبيكبر دماغه... و الحل بالعلم تعرف المعلومة و تعرف إزاي توصلها بأسلوب موضوعي غير شخصي ... مش عشانك ده عشان البني أدم الي إنت مسئول عن حياته...... ده بافتراض إنك صيدلي مش بقال...
مش من حقي أطلع مثيل أو من حقي أطلع مثيل من غير ما أعرف العيان... الأثنين غلط ... صرف دواء مماثل Generic *****alent للدوا المكتوب من حق الصيدلي في كل العالم... بس لازم برده تفهم العيان و تشرح له... تاني الزيون أو العيان مخلوق كده له حقوق للأسف مش حيوان هنديله و خلاص... فهمه...
الوظيفة التانية:
دي خاصة بالأدوية اللا وصفيه OTC يعني الأدوية الي مش محتاجة روشتة... زي أدوية البرد و المسكنات والحساسية
واحد يقولك متوصفش أي حاجة حول علي طبيب يبقي جاهل ميعرفش... من أساسيات شغل الصيدلي إنه يقيم حالة المريض و يقرر ممكن أدي دواء في الصيدلي و لا أبعت لطبيب أو حتي أبعت للمستشفي...
و دي مهمة خطيرة و قيمتها عالية... الصيدلي فيها خط الدفاع الأول عن المريض الي ممكن يحميه من مضاعفات خطيرة لو طنش أو يحميه من ضياع وقته في عيادة الأطباء لو راح في حاجة بسيطة...
مشكلة الصيادلة في مصر إنهم مش فاهمين دورهم الحقيقي إيه... يا إما شاغلين بقالين يا إما عاوزين يخرجوا بره إطار مهنتهم...
لو إنت استاذ جامعة في كلية الصيدلة علمه لطلبتك...
و لو صيدلي أو طالب و موافق علي الكلام انشره....
محتاجين جدا نعرف إحنا جايين نشتغل إيه...
الموضع ببساطة إن وظيفة صيدلي المجتمع الي مش عاجباك دي مهنة قريبة للناس...
متاح بيدي نصيحة ببلاش...
يحافظ علي صحتك و جيبك...
مش محتاج معاد عشان تقابله...
و لا هتدفع فلوس عشان تسأله...
لو يقدر يفيدك هينصحك و لو محتاج طبيب متخصص هيرشدك...
صيادلة أمريكا قدروا ينقلوا نفسهم من مهنة بتتقارن بالبقالة لمهنة حقيقية بيحترمها و يثق فيها الجميع ...
النتيجة أعلي دخل للصيادلة في العالم... أحسن وضع مجتمعي ... و صلاحيات و وضع مهني بيحاول يقلده باقي الدول...
الطريق هو التعليم و قيم أخلاقية و خدمة للمجتمع....
مش بالمجموع جنابك... محدش هيديك قيمة عشان مجموع الثانوية العامة و لا عشان شايف نفسك تحفة... و لا حتي عشان تعبت في الكلية...
قيمتك بالي بتقدمه للمجتمع...

مريم عادل
2015-07-12, 12:59
طب و الصيدلي الأمريكاني في المستشفي بيشتغل إيه؟
* شوية ظابط و شوية طباخ و شوية دكتور...
- مين؟
* خليك معايا...
المرحلة الأولي: أمين المخزن-ماضي و راح-
الصيدلي في المستشفي في أمريكا تقليديا كان أساسا أمين مخزن ... أيوه زي مصر كده... و بعدين تطورت لطباخ... و منها لظابط ... و شوية علي دكتور...
في البداية كانت المسئولية توفير الأدوية و توصيلها للتمريض الي هيدوها للعيان حسب أوامر الطبيب... زي مصر كده...
الكلام ده من زمان قوي... و شوية شوية بدأ الصيادلة ياخدوا مجالات تانية...
حاليا طبعا مفيش حاجة اسمها عهدة و حتي الطلبيات و النواقص و الكلام ده من شغل المساعدين (تحت اشراف صيدلي طبعا) ...
و دي مرحلة أمين المخزن الي عدت...
المرحلة الثانية: الطباخ -لسه موجودة بس حجمها مع الوقت بيقل-
حصل انتباه لأهمية إن الدواء الي هيتاخد وريد يتحضر في بيئة معقمة و تم اكتشاف التغذية الوريدية... و الحاجات دي احتاجت صيدلي يلبس لبس معقم و يقعد في أوضة معقمة...
و دي مرحلة الطباخ...
المرحلة دي برده الصيدلي في طريقه لتجاوزها...
لسه في صيادلة بيحضروا بإيدهم... بس مستشفيات كثير (زي مكان شغلي) بتدرب مساعدين يقوموا بالوظائف الميكانيكية زي التحضير و الصيدلي يراقف و يشرف...
أو في روبوت أو أجهزة بتقوم بالتحضير... و الصيدلي دوره يعمل الحسابات الأصلية و يبرمج الماكنة و يراقب الجودة...
المرحلة الثالثة: الظابط - ما زالت مستمرة بقوة-
مسئولية الصيدلي الأولي و الأساسية و المركزية و المحورية و عد لبكره هو تطبيق أهم مبدأ طبي و هو ألا تؤذي First do no harm
الصيدلي مسئول عن الأمان الدوائي... مسئول عن وصول دواء أمن سليم محضر بطريقة سليمة و مناسب للعيان و ظروفه...
مهمة الصيدلية الأساسية إنه يراجع كل دواء موصوف في المستشفي و يتأكد إن كله تمام...
السبب إن في ضغط الحياة الطبية غلطات كثير بتحصل... بنكتب غلط... بنكون مركزين في التشخيص و نغلط في الجرعة أو في طريقة الاستعمال... ساعات منخدش بالنا من حساسية عند العيان أو تفاعل دوائي...
الصيدلي مركز في ده... حريص إن متعديش حاجة غلط...
أدوية كثير فيها مشاكل و في خطورة في استعمالها... المستشفيات بتحط قواعد عشان تحمي العيان... و الصيدلي هو المسئول عن تنفيذها...
المرحلة الرابعة: الدكتور -تنمو بقوة-
و في الإطار ده تم توسيع صلاحيات الصيدلي... و أصبح له دور في متابعة العلاج الدوائي للعيان و التأكد من إنه الأنسب و الأفضل...
مراجعة العلاج الدوائي و الرعاية الدوائية Pharmaceutical care هي حجر الأساس في الممارسة الإكلينيكة للصيدلي... الي بيقولوا عليه في مصر كلينيكال...
الممارسة دي جزء من صلاحيات الطبيب الأصلية... لكن الصيدلي المؤهل بيقوم بيها أو بيساعد الطبيب فيها في إطار مهني هدفه مصلحة المريض... و عشان كده أنا مسميها مرحلة الدكتور...
الممارسة دي بتم بطرق مختلفة-ليها مقال لوحدها- لكن أهم نقطة إنها بتتم بإطار مؤسسي و في تعاون مستمر مع الأطباء...
الأساس فيها القدرة علي التواصل مع المعلومة السليمة...

RIAD ABT
2015-07-12, 13:06
بالتوفيق للجميع

مريم عادل
2015-07-12, 13:29
pharmacy students
لقد أتيحت لي مؤخرا محادثة طويلة جدا مع طالب جديد في كلية الصيدلة، كان وجه الطالب مليئاً بالتساؤلات، تعبر عنها كلمات وأقوال يحاول من خلالها أن يتعرف خبرتي كطالب في كلية الصيدلة في جامعة دمشق محاولاً بذلك تجنب الحواجز والنكسات التي يمكن أن تواجهه في رحلته الأكاديمية. كان عدد الأسئلة والمخاوف التي يعبر عنها هذا الطالب داعياً لأذكر نفسي بالخوف من المجهول الذي كان يعتريني وأنا أقف في الطابور محاولاً التسجيل في كلية الصيدلة لأول مرة.

الإجابة على جميع الأسئلة التي كانت لديه، جعلتني أدرك أن هذه الأسئلة هي الأسئلة نفسها التي يسألها جميع الطلاب في السنوات الأولى وقد لا يجدون لها أجوبة عند الكثير من الموجودين في كلية الصيدلة. فطلابنا يفتقرون التوجيه، وهم بذلك يتجهون نحو المجهول معصوبي العينين يملؤهم الأمل أن يكون النهج الذي يتبعوه هو النهج الأفضل. معتبرين أن المعاناة والتعب والإرهاق أمر لا مفر منه. وأن اختيار الصيدلة يعني بالضرورة ليال طويلة دون نوم ودراسة متواصلة وكماً هائلا من المعلومات التي يجب على حافظتهم أن تكون قادرة على معرفتها.
ولكنني أعتقد أن هناك طريقة ذكية وفعالة للنجاح في كلية الصيدلة، لا أعني بالتأكيد اتباع نظام الغش أو الواسطة. فمع علمي الكامل أن هناك من الطلاب قد اتبع في حياته هذه الطرق، إلا أن نصيحتي تتمثل في خمس خطوات سهلة ستساعدك أن تكون طالب صيدلة ان اتبعتها من اليوم الأول.

أولاً: يجب أن تكون على استعداد لتكون أنانياً: على استعداد لإعطاء الأولوية في وقتك لتنمية نفسك وشخصك. إن وجودك في كلية الصيدلة ليس بحد ذاته هدفاً، بل هو وقت يجب استغلاله لمواصلة تطوير هواياتك وشخصيتك. فهذه هي الخصائص الفردية التي ستجعل منك صيدلانياً مميزاً. الأهم من ذلك، أن لا تكرس هذا الوقت للدراسة فقط بل لممارسة الأنشطة المختلفة التي ستبعدك عن الشعور بالإرهاق وتطور امكانياتك العلمية والنفسية والجسدية.

ثانياً: تذكر أن تحصل على ثمان ساعات من النوم يومياً. لا يختلف أحد على أهمية ذلك. فسيساعدك النوم الكافي على أن تدرس بشكل أفضل وبصحة أفضل، وستشعر بالسعادة. فالنوم في الصف، أوإعادة قراءة النص لعدم قدرتك على فهمه من المرة الأولى، أو عدم قدرتك على الإشتراك في الصف، هي علامات هامة لقلة النوم الذي تحصل عليه.وتذكر أنك كصيدلاني سوف تكون في يوم ما ناصح لمرضاك بالحصول على نوم كاف فدرّب نفسك أن تكون مثالاً صالحا لهم.

ثالثاً: من المهم جداً أن تقوم بالإشتراك بنشرة علمية و اقتراحي هو Medscape.com لتكون على اتصال بما يحصل حولك من الأخبار ذات العلاقة بالصحة و الصيدلة. قد لاتكون قادراً منذ البداية على فهم كل المعلومات الواردة في هذا الموقع، ولكنها أمر ضروري لتنمي قدرتك على استيعاب هذه المعلومات واستخدامها في حياتك اليومية. تذكر أيضاً أن تقرأ كتاباً جديداً كل شهر، فإدراكك لما حولك منوط بإطلاعك على تجارب غيرك وأفكارهم.

رابعاً: أدرس بذكاء: هناك فرق كبير بين من يدرس لإجتياز اختبار معين وبين من يدرس ليصبح صيدلانياً.قد يتزامن هذين الهدفين أحيانا، ولكنهما غالبا ما يكونا مختلفان جداً في الطبيعة. ،ولسبب ما، أجد أنه طلاب الصيدلة يجدون صعوبة في تقبل هذا الفارق. يعمد طلاب الصيدلة للتحضير للامتحانات كما لو انهم بحاجة الى معرفة كل شيء عن موضوع الإمتحان. فينفقون المال والوقت على دراسة أسئلة الدورات السابقة ومهارات الإمتحان. وهم بذلك يجتازون الإمتحان ولكنهم يخسرون المعرفة التي ستجعل منهم صيادلة أفضل في المدى الطويل. إن حفظك للمعلومات والأسئلة التي قد يطرحها مدرس المادة أملاً في تقديم أفضل ما لديك في اختبار معين تنسيك أن الحياة العملية كصيدلاني تحتاج إلى اتخاذ قرار في حالة مريضك وليس الى تكرار المعلومات التي كنت قد حفظتها عن ظهر قلب. وتذكر أن تعلمك لتأثير الأدوية لا ينتهي بانتهاء امتحان المادة وهو ماينطبق على أي مادة أخرى.

خامساً: تذكر أن تبتسم: قد تبدو هذه النصيحة سهلة التطبيق ولكن الحقيقة أنها أصعبها. أنا من أشد المؤمنين أن تقابل العالم بنظرة إيجابية وثقة بالنفس.
سوف تتخرج من كلية الصيدلة. لا أملك أي شك في ذلك، ولكن السؤال هوكيف ستقضي وقد دراستك فيها. هل ستكون من الطلاب الذين يقضونها بالشكوى والمعاناة والإرهاق ... أم أنها ستكون رحلة ممتعة محافظاً على موقف إيجابي تتجنب فيه الإصابة بالضغط و الكولسترول والإكتئاب ومتمتعاً بثقة تنبع من الداخل تجعل منك الصيدلاني الذي تريد أن تكون وتحقق حلمك الذي قضيت خمس سنوات لتحقيقه.

إن ما أتمناه لكم جميعا أن تكونوا صيادلة ناجحين وأن تستمتعوا بالفترة التي تقضونها في كلية الصيدلة.لا أدعي أن لدي الوصفة الكاملة لحياة جامعية مثالية ولكنني أردت أن أقدم وجهة نظر مختلفة. وبطبيعة الحال ، فعليك القيام بأفضل ما يمكن عمله بالنسبة لك، وسيجد الجميع النجاح باتباع أساليب مختلفة. لكنني آمل تقدم نصائحي وجهة نظر مختلفة حول كيفية تحقيق هذا النجاح.

RIAD ABT
2015-07-12, 14:12
بالتوفيق ان شاء الله

مريم عادل
2015-07-12, 14:17
http://www.pharmacytimes.com/publications/issue/2014/February2014/Why-I-Became-a-Pharmacist-Searching-for-Cures-Making-a-Difference

مريم عادل
2015-07-12, 15:57
موفقون جميعا