مولود حداد
2009-09-10, 14:44
السلام عليكم ورحمة الله
جئتكم اليوم بقصيدة صدرت في الديوان الأول الخاص بي، وهي تتكلم عن الحجاب والأسباب المانعة من ارتدائه.
يَاللّي مَا شَاءْ اللهْ عْلَى زِينَك *** وْكُلْ يُومْ رَاكي تْزُوخِي بِيهْ
بَاللهْ عْليكْ يَا خْتِي نَسَألَكْ *** هَاذْ السَّرْ مْنينْ جَبْتِيهْ
هَلْ إفسَانْ لُورُونْ عْطَاهُولَكْ *** وَلاَّ فَوْزينَاتْ الرِِّّيحَة صْنَعْتِيهْ
الله المَالَكْ هُوَ اللِّي رَزْقكْ *** بْهَاذْ النَّعْمَة كيفَاه تَعْصِيهْ
جْعَلْتي هَدْرَة النَّاسْ مِيزَانَكْ *** والشِّي لَحْرَامْ غُصْتِي فِيه
تَبَرُّجْ سُفُورْ وْزَيّ هَالَكْ *** وَالشَّابْ المَسْكِينْ رَاكِي هَبَّلْتِيهْ
إذَا كَانْ الجَمَالْ دَايْرَاتُو كَنْزَكْ *** حَافْظي عَالكَنْزْ أو خَبِّيهْ
وْفَالحَقِيقَة هُوَ أمَانَة عَنْدَكْ *** وْغُدْوَا رَايْحَة تَتْحَاسْبِي عْلِيهْ
الآنْ بميزَانْ العَقْلْ نْخَاطْبَكْ *** وْرْجَايَا الكْلاَمْ تَسَمْعِيهْ
عْلاَشْ تْخَلِّّيتِي عْلَى حْجَابَكْ *** وَالإسْلاَمْ كِيفَاشْ طَلَّقْتِيهْ
لُوكَانْ رَبّي شَافْ أنُّو يْضُرَّكْ *** هُوَ فَكْتَابُو يَأمْرُكْ تْنَحِّيهْ
وْلُوكَانْ جَا يُوقفْ عَائَقْ فَزْوَاجَكْ *** أَنَا نْقُولَّكْ عْلَى ضْمَانْتي مَا دِّّيرِيهْ
لاَ مَا تَكَذْبي عْلَى رُوحَكْ *** وَاعَمْلِي بْمَا تْفُوزِي هْنَا وَلْهِيهْ
قَدْ نْكُونْ بْشعْرِي مَا قَنَّعْتَكْ *** وْكَايَنْ ضُغُوطْ كْلاَمِي تَمْحِيهْ
إذَا قْبَلْتِي نْتِي مُمْكَنْ أَهْلَكْ *** يْقُولُو مُحَالْ ضَوْؤَكْ تْطَفِّيهْ
وْبَالاَكْ المَتْحَجْبَة فْعَالْهَا مَا عَجْبَاتَكْ *** وَكَايَنْ اللّي حَقْ الله مَا تْوَفِّيهْ
وَقدْ كَايْنَة حَاجَةْ فِي نَفْسَكْ *** مَثَلاً زينَك حَابَّة تْوَرِِّّيهْ
وَلاَّ رَاكِي شَايْفَة هَاذْ الشِّي يْرَجْعَكْ *** كُومْبْليكْسِي الزْهُو مَا تْشُوفِيهْ
لَكِّنْ تْأكْدِي باللِّي رَايْحَة تَتْحَاسْبِي وَحْدَكْ *** في قَبْرَكْ لَمَّا تَدُخْلِي فِيه
عَلَى فْلاَنَة وْعَلاَّنَة مَا يَسَألَكْ *** بَصَّحْ نْتِي الشَّرْعْ إذَا عَظَّمْتِيهْ
يَا خْتِي الجَنَّة تَسْحَقْ ثْبَاتَكْ *** وْرَبِّي يْجَازِيكْ كِي تْطِيعِيه
بَالزُّوجْ الصَّالَح فَالدَّنْيَا يْزَوْجَكْ *** إنْسَانْ يْهَنِّّيكْ وَتْهَنِّيهْ
فَالأخِيرْ كَلْمَة نَخْتَمْ بِيها *** وْمُمْكِنْ هِيَ بَيْتْ القَصِيدْ
هَاذْ الأسْئِلَة إذَا وَاجَهْتِيهَا *** يُومْ القيَامَة وْيَظْهَرْ الوَعِيدْ
هَلْ نَفْسَ الأجْوِبَة تْقَدْمِيهَا *** وَالله أقْرَبْلَكْ مَنْ حَبْلَ الوَرِيدْ
القَضِيَّة رَاهي ليكْ أنْظْري فِيهَا *** وْقولِي قولَك القُول السَّدِيدْ
لسماع القصيدة صوتية حمل من هنا
http://www.nojoomcirta.com/upload//./extension/mp3.gif (http://www.nojoomcirta.com/upload//uploads/files/nojoomcirta.com-86847258a0.mp3)
جئتكم اليوم بقصيدة صدرت في الديوان الأول الخاص بي، وهي تتكلم عن الحجاب والأسباب المانعة من ارتدائه.
يَاللّي مَا شَاءْ اللهْ عْلَى زِينَك *** وْكُلْ يُومْ رَاكي تْزُوخِي بِيهْ
بَاللهْ عْليكْ يَا خْتِي نَسَألَكْ *** هَاذْ السَّرْ مْنينْ جَبْتِيهْ
هَلْ إفسَانْ لُورُونْ عْطَاهُولَكْ *** وَلاَّ فَوْزينَاتْ الرِِّّيحَة صْنَعْتِيهْ
الله المَالَكْ هُوَ اللِّي رَزْقكْ *** بْهَاذْ النَّعْمَة كيفَاه تَعْصِيهْ
جْعَلْتي هَدْرَة النَّاسْ مِيزَانَكْ *** والشِّي لَحْرَامْ غُصْتِي فِيه
تَبَرُّجْ سُفُورْ وْزَيّ هَالَكْ *** وَالشَّابْ المَسْكِينْ رَاكِي هَبَّلْتِيهْ
إذَا كَانْ الجَمَالْ دَايْرَاتُو كَنْزَكْ *** حَافْظي عَالكَنْزْ أو خَبِّيهْ
وْفَالحَقِيقَة هُوَ أمَانَة عَنْدَكْ *** وْغُدْوَا رَايْحَة تَتْحَاسْبِي عْلِيهْ
الآنْ بميزَانْ العَقْلْ نْخَاطْبَكْ *** وْرْجَايَا الكْلاَمْ تَسَمْعِيهْ
عْلاَشْ تْخَلِّّيتِي عْلَى حْجَابَكْ *** وَالإسْلاَمْ كِيفَاشْ طَلَّقْتِيهْ
لُوكَانْ رَبّي شَافْ أنُّو يْضُرَّكْ *** هُوَ فَكْتَابُو يَأمْرُكْ تْنَحِّيهْ
وْلُوكَانْ جَا يُوقفْ عَائَقْ فَزْوَاجَكْ *** أَنَا نْقُولَّكْ عْلَى ضْمَانْتي مَا دِّّيرِيهْ
لاَ مَا تَكَذْبي عْلَى رُوحَكْ *** وَاعَمْلِي بْمَا تْفُوزِي هْنَا وَلْهِيهْ
قَدْ نْكُونْ بْشعْرِي مَا قَنَّعْتَكْ *** وْكَايَنْ ضُغُوطْ كْلاَمِي تَمْحِيهْ
إذَا قْبَلْتِي نْتِي مُمْكَنْ أَهْلَكْ *** يْقُولُو مُحَالْ ضَوْؤَكْ تْطَفِّيهْ
وْبَالاَكْ المَتْحَجْبَة فْعَالْهَا مَا عَجْبَاتَكْ *** وَكَايَنْ اللّي حَقْ الله مَا تْوَفِّيهْ
وَقدْ كَايْنَة حَاجَةْ فِي نَفْسَكْ *** مَثَلاً زينَك حَابَّة تْوَرِِّّيهْ
وَلاَّ رَاكِي شَايْفَة هَاذْ الشِّي يْرَجْعَكْ *** كُومْبْليكْسِي الزْهُو مَا تْشُوفِيهْ
لَكِّنْ تْأكْدِي باللِّي رَايْحَة تَتْحَاسْبِي وَحْدَكْ *** في قَبْرَكْ لَمَّا تَدُخْلِي فِيه
عَلَى فْلاَنَة وْعَلاَّنَة مَا يَسَألَكْ *** بَصَّحْ نْتِي الشَّرْعْ إذَا عَظَّمْتِيهْ
يَا خْتِي الجَنَّة تَسْحَقْ ثْبَاتَكْ *** وْرَبِّي يْجَازِيكْ كِي تْطِيعِيه
بَالزُّوجْ الصَّالَح فَالدَّنْيَا يْزَوْجَكْ *** إنْسَانْ يْهَنِّّيكْ وَتْهَنِّيهْ
فَالأخِيرْ كَلْمَة نَخْتَمْ بِيها *** وْمُمْكِنْ هِيَ بَيْتْ القَصِيدْ
هَاذْ الأسْئِلَة إذَا وَاجَهْتِيهَا *** يُومْ القيَامَة وْيَظْهَرْ الوَعِيدْ
هَلْ نَفْسَ الأجْوِبَة تْقَدْمِيهَا *** وَالله أقْرَبْلَكْ مَنْ حَبْلَ الوَرِيدْ
القَضِيَّة رَاهي ليكْ أنْظْري فِيهَا *** وْقولِي قولَك القُول السَّدِيدْ
لسماع القصيدة صوتية حمل من هنا
http://www.nojoomcirta.com/upload//./extension/mp3.gif (http://www.nojoomcirta.com/upload//uploads/files/nojoomcirta.com-86847258a0.mp3)