مشاهدة النسخة كاملة : كيف أعرف أن زوجتي تحبني ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأل أحد الأزواج أحد الحكماء قائلا: كيف أعرف أن زوجتي تحبني ؟..فانظـر ماذا قال؟
سأل أحد الأزواج أحد الحكماء قائلا: كيف أعرف أن زوجتي تحبني ؟..فانظـر ماذا قال؟
سأل أحد الأزواج أحد الحكماء قائلا: كيف أعرف أن زوجتي تحبني ؟ فأجابه قائلا: إذا فعلت أربعة عشر فعلاً ثق أنها تحبك فقال الزوج : وما هي تلك الأفعال ؟ فرد الحكيم قائلا:
ـ1-إذا كانت تحب سيرتك وتحب من يحبك
2- إذا لم تغضـــــــب إذا خالفتهـــا الرأي
3- إذا كانت تتأثر بغضبـــــك أو حزنــــــك
ـ4- إذا كانت تحاول دائما خلق مواضيع لتحدثك
ـ5- إذا كانت تستشيرك كلما حاولت الإقدام على فعل أو اتخاذ قرار
ـ6- إذا كانت تبتهج لهديتك مهما كانت بسيطة
ـ7- إذا كانت تحاول التخفيف عنك أو التبرع بالقيام بأحد أعمالك
ـ8- إن كان يقلقها غيابك
ـ9- إذا كانت تحرص على عمل كل ما يرضيك ولا تكرر عمل ما يغضبك
ـ10- إذا كان لايزعجها ضعف دخلك
ـ11- إذا كانت تتحمل الأذى في سبيلك
ـ12- إذا كانت تحاول مشاركتك أفكارك واهتماماتك وتحاول الدخول إلى عالمك والإهتمام بهواياتك وعملك
ـ13- إذا كانت لاتشعر بالخجل من عملك مهما كان
ـ14- اذا ساعدتك ان تتقرب من الله و تعينك دوما على العبادات و الطاعات
منقول
mrmilano1984
2015-07-06, 15:06
وانا نعرف المراة انها تحبني من كل قلبها اعطلي لاروسات لول لتحلني لاجل شيء ما املكه
mohamed2412
2015-07-07, 11:37
أخي بارك الله فيك على الموضوع أنا نقولك كل هذه الصفات لن تجدها مجتمعة في المرأة الجزائرية خاصة في زماننا الحالي زمن الماديات:1::1::1: تحبك لا لا :mad: ذلك لأنه كفر عظيم وشبيك خويا راهي تكرهك في معيشتك فقط جرب تسأل هذا السؤال البرئ وستسمع مالايرضيك :1: وكأنك فتحت بوابة جهنم بتشكيكك في مصداقية حبها لك :34:أو إدعائها لحبها لك أوإن لم نقل لمالك في حالات إلا من رحم ربي قلي يرحم والديك وين راهي الزوجة الصالحة اللي طيعك و متشرطش ياولوكان تعيش معاك بالماء والخبز وتوقف معاك في وقت الشدة ويلاغضبت عليها ترضيك ومتعاودش ومتقولكش هات هات و أنت لاحول لك و لا قوة و لاتخرج بدون إذنك ماكاش donc راك تحكي على عالم اخر :confused: للعبرة فقط حكمة لقمان لإبنه "يا بني إذا أردت أن تقوى على الحكمة فلا تملك نفسك للنساء، فإن المرأة حرب ليس فيها صلح، إن أحبتك أكلتك، و إن أبغضتك أهلكتك"
وقال الحبيب عليه الصلاة و السلام: "اللهم إني أعوذ بك من امرأة تشيّبني قبل المشي" و في حديث آخر: "ثلاث من الفواقر، و فيه امرأة إن حضرت آذتك و إن غبت عنها خانتك" و أما عن كيد المرأة فحدث ولاحرج هذا اللي فالحين فيه فقد وصف الله كيدهن بالعظم فقال: "إن كيدكن عظيم" بينما هوّن كيد الشيطان فقال: "إن كيد الشيطان كان ضعيفا" نصيحة أخي للمستقبل إن أنت تزوجت لا تسأل زوجتك ابدا هكذا سؤال فنحن الجزائريين نعتبر الحب ضعفا خاصة الرجال فلاتكسر هذه القاعدة :19::19::19::19: ربي يرزقنا التقوى والصلاح سلام أخي
ليس شرطا أخي الكريم
قد تغضب زوجتك إذا خالفتها الرأي ولكنها تبقى تحبك
وقد يزعجها ضعف دخلك ولكنها تحبك
انا لا اعلم ولكني احبه و متأكدة من حبه لي جزاك الله خيرا
larbieoc
2015-07-07, 16:26
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا متزوج من امراة امريكية تعارفت عليها صدفة على النت و الحمد لله الذي انعم عليها بنور الاسلام
بعد مدة من الزمن اتفقنا على الزواج انا حقيقة احببت الففتاة و تعلقت بها خاصة لانها تقبلتني رغم فقري و بطالتي
و لقد اشترطت عليها ان تسكن معي في الجزائر فوافقت بدون ترردد
انا كنت اريد لها ان تعيش مع اناس مسلمين و حتى تتعلم اللغة العربية و تتعرف على الاسلام عن قرب
اجلت فكرة السفر الى امريكا بعد ان اطمئن على ان زوجت اصبحت تعي كال المعاملات الاسلامية و تدرك الحلال و الحرام والواجب و غيرها
لانها في المستقبل سوف تكون شريكتي في تربية الابناء و اعرف انا امريكا ليست المكان الجيد لتربيت الابناء تربية سليمة
كنت اخطط لتربيتها هي قبل التفكير في الحصول على اطفال لكن بعد انا جائت الى الجزائر اصطدمت بالواقع الصعب
اولا العائلة التي لم تتقبل الفكرة فبالرغم من اسلامها و اها صارةو من افظل النساء المسلمات و اصبحت متشوقت لتعرف المزيد عن الاسلام
الى انا الكثير من النلاس هنا مازال ينظر لها بنظرة الفتاة المسيحية و الناس يعتقد ان الحياة في امريكا فقط متعة شذوذ و خمر اكرمكم الله و المشكل الثاني و هو المشكل الاداري
انا الان متزوج بالفاتحة فقط و لا استطيع المواصلة مع الامور القانونية بسبب البيروقراطية اخبرني بعض الاخوة عن الزواج في تونس لكن لا يمكن لها ان تسافر الى تونس لانها تملك فقذ تذكرة دخول الى الجزائر
كان من المفترض انن تتقدم بطلب فيزا الدخول المتعدد
انا بحاجة لبعض النصائح
عذرا لان الموضوع غير مرتب لان الافكار غير مرتبة في راسي فانا مشوش التفكير
ارجو من اصحاب الخبرة ان يفيدونا بارائهم و شكرا للجميع
همس المشاعر*
2015-07-08, 11:29
انا احس بنوع من الكره لزوجي في الاونه الاخيره :rolleyes:ومع هادا لا اقوى فراقه
smahi_hb
2015-07-08, 15:31
http://www.foxpic.com/V1EseTWO.bmp
السلام عليكم
والله ما قاع النسا كيفكيف كيما مشي قاع الرجال كيفكيف انا مستعدة نعيش معاه المهم نلقا الاهتمام والحرمة والمقادرة وصبعا الحب ويكون راجل معايا نعاونه ويعاوني على الدنيا
لي راها واعرة
mrmilano1984
2015-07-10, 17:46
واحدة راها تقولي نحبك ونموت عليك وتضل تصر علي دلك هل زعما المرا هادي تحبني ام لا ام تحبني لاشياء اخري ونيتها غير جيدة رغم انها تتصل بي وتهتم بي رغم اني صعب المراس معها ونعيط عليها
صمت الرجوله
2015-07-11, 01:11
كيف تعرف...هذا امر واضح اخي لا يحتاج لاستبصار فلا يخفى على اي رجل ان يعرف ان زوجته تحبه ان كانت كذلك
همس المشاعر*
2015-07-11, 01:36
واحدة راها تقولي نحبك ونموت عليك وتضل تصر علي دلك هل زعما المرا هادي تحبني ام لا ام تحبني لاشياء اخري ونيتها غير جيدة رغم انها تتصل بي وتهتم بي رغم اني صعب المراس معها ونعيط عليها
المرا قلبها يغلبها زين نيتك معاها تلق الخير
medecinedz
2015-07-12, 18:59
مشكور أخي الكريم ولكن للأسف القليل من الرجال يهتم بهذا الموضوع
فمعضهم مهتم بالخناق
السلام عليكم، ...
إن الذي يؤمن بالحب الأسطوري هو ساذج و ضائع بهذا الخصوص، فالواقع حسب رأيي هو كما يلي :
أولا أبدأ و أذكرك أن المرأة في العموم مخلوق ضعيف .. و الضعيف لا يعطي شيئا إن لم يتحصل على شيء عزيز عليه ، و أحوج شيء تحتاجه المرأة هو الإحساس بالأمان .. و الأمان لا يمكن أن يوفره إلا من كان قويا أمينا ... كيفية و ماهية الأمانة شيء معروف ... وأما القوة بالمعنى الحرفي هي : الصلابة الجسدية و الصلابة النفسية.
... و الآن كيف على الرجل أن يكون قويا ؟؟
- الصلابة الجسدية لا يعني بالضرورة أن تكون مثل مقاتلي الكاتش أو كمال الأجسام ، و إنما أقصد أن يكون الجسد ذكوري (أي كما يقال وقفة راجل) ، أن لا يكون مائع و طري و مترهل (كما يقال مطلوق و مرخوف) .. و هذا الأمر يتسبب فيه أحد ثلاثة أمور أو كلها : عدم ممارسة الرياضة أو الأعمال اليدوية لمدة طويلة جدا، الأمراض العضوية المؤلمة و المتعبة، الحالة النفسية المزمنة المتردية و القاهرة التي تنعكس على شكل و مورفولوجية الجسد مثل الخوف و الذل و القهر و الحزن ... إلخ، فتظهر الشخص بشكل ضعيف الشخصية و مقهور.
و حتى تعدل و تصحح وضعيتك الجسدية عليك أن تعالج أو تقضي على مسببات تلك الأعراض المذكورة و مصادرها.
مع التنبيه إلى أن الصلابة الجسدية هي عامل مهم في تكوين الصلابة النفسية.
- الصلابة النفسية (قوة الشخصية) تتمثل في قوة العزيمة و الجلد و التحمل ، و التحكم في التفاعلات و الإنفعالات النفسية و العاطفية، أي التعامل مع المواقف برزانة و ثقة في النفس (مع وجود هيبة تفرض إحترام الآخرين لك) ... و في المعاملة الإجتماعية يجب تأكيد الهوية الذكورية حركيا و سلوكيا و ذهنيا و صوتيا ... إحذر التصرفات الصبيانية و الطفولية التي قد تصدر عن لا وعي و دون إنتباه (بسبب التكوين الأصلي منذ الطفولة) ... فتلك الفتاة لا يمكن أن تكون أمك أبدا و لن تستسيغ أبدا أن تلعب معها دور الصبي الذي يبحث عن حنان الأم .. الرجل يبقى رجل، ليس إلى جانبه أي عذر، فهو لا يشتكي و لا يحتاج إلى من يطمئنه أو يواسيه .. و لا ينتظر شيئا، فهو في حرب و مشاق إلى الممات لتوفير الأمن الإجتماعي إلى جانب واجبه في توفير الأمن النفسي و العاطفي لزوجته و أسرته (هذا هو الواقع) ... دعك من المثاليات فإنها تسبب لك الإعاقة في تكوين حياتك و حل مشكلاتك اليومية.
لا تصدق الترهات و قصص الحب، فالواقع شيء آخر تماما ، بدون هذين العنصرين (الصلابة الجسدية و الصلابة النفسية) لا يمكن للمرأة أن تحبك .. ليس لأنها لا تريد و إنما لأنها لا تستطيع ، و هذا الأمر هو سلوك طبيعي في المرأة.
بدون هذين العنصرين ستكون محظوظا إن لم تكرهك ... أما أن تحبك فلا تحلم.
ثم بعد كل هذا يأتي الأمر الفاصل و هو ميول القلب ، و هذا الأمر ليس بيد العباد. .. و الطيور على أشكالها تقع.
في النهاية ... على الرجل قبل الزواج أن يترك أولا للمرأة حرية أن تريده أو لا تريده، ثم يحزم الأمر هو بنفسه في أن يقبل بها أو لا يقبل ، أما بعد الزواج فعليه أن يحافظ على حبها له (المودّة) بالمعاملة الإنسانية و القيام بواجباته كرجل و زوج.
أما إذا كانت المرأة مريضة و مختلة نفسيا (و ما أكثرهن)، فدعك منها ... لأنك مهما كنت و مهما فعلت فأنت تلاحق سرابا.
--
في الأخير أشير إلى أن هذا ماهو إلاّ تلميح بالمختصر المفيد يحتاج من أجل الفهم للتركيز بنظر واسع و بعيد ... و لو يتم التكلم في هذا الموضوع بشكل وافي و تحليل مستفيض فإنه لن يكفي كتاب.
عاشقة محرز
2019-02-18, 17:11
وانا نعرف المراة انها تحبني من كل قلبها اعطلي لاروسات لول لتحلني لاجل شيء ما املكه
السلام عليكم، ...
إن الذي يؤمن بالحب الأسطوري هو ساذج و ضائع بهذا الخصوص، فالواقع حسب رأيي هو كما يلي :
أولا أبدأ و أذكرك أن المرأة في العموم مخلوق ضعيف .. و الضعيف لا يعطي شيئا إن لم يتحصل على شيء عزيز عليه ، و أحوج شيء تحتاجه المرأة هو الإحساس بالأمان .. و الأمان لا يمكن أن يوفره إلا من كان قويا أمينا ... كيفية و ماهية الأمانة شيء معروف ... وأما القوة بالمعنى الحرفي هي : الصلابة الجسدية و الصلابة النفسية.
... و الآن كيف على الرجل أن يكون قويا ؟؟
- الصلابة الجسدية لا يعني بالضرورة أن تكون مثل مقاتلي الكاتش أو كمال الأجسام ، و إنما أقصد أن يكون الجسد ذكوري (أي كما يقال وقفة راجل) ، أن لا يكون مائع و طري و مترهل (كما يقال مطلوق و مرخوف) .. و هذا الأمر يتسبب فيه أحد ثلاثة أمور أو كلها : عدم ممارسة الرياضة أو الأعمال اليدوية لمدة طويلة جدا، الأمراض العضوية المؤلمة و المتعبة، الحالة النفسية المزمنة المتردية و القاهرة التي تنعكس على شكل و مورفولوجية الجسد مثل الخوف و الذل و القهر و الحزن ... إلخ، فتظهر الشخص بشكل ضعيف الشخصية و مقهور.
و حتى تعدل و تصحح وضعيتك الجسدية عليك أن تعالج أو تقضي على مسببات تلك الأعراض المذكورة و مصادرها.
مع التنبيه إلى أن الصلابة الجسدية هي عامل مهم في تكوين الصلابة النفسية.
- الصلابة النفسية (قوة الشخصية) تتمثل في قوة العزيمة و الجلد و التحمل ، و التحكم في التفاعلات و الإنفعالات النفسية و العاطفية، أي التعامل مع المواقف برزانة و ثقة في النفس (مع وجود هيبة تفرض إحترام الآخرين لك) ... و في المعاملة الإجتماعية يجب تأكيد الهوية الذكورية حركيا و سلوكيا و ذهنيا و صوتيا ... إحذر التصرفات الصبيانية و الطفولية التي قد تصدر عن لا وعي و دون إنتباه (بسبب التكوين الأصلي منذ الطفولة) ... فتلك الفتاة لا يمكن أن تكون أمك أبدا و لن تستسيغ أبدا أن تلعب معها دور الصبي الذي يبحث عن حنان الأم .. الرجل يبقى رجل، ليس إلى جانبه أي عذر، فهو لا يشتكي و لا يحتاج إلى من يطمئنه أو يواسيه .. و لا ينتظر شيئا، فهو في حرب و مشاق إلى الممات لتوفير الأمن الإجتماعي إلى جانب واجبه في توفير الأمن النفسي و العاطفي لزوجته و أسرته (هذا هو الواقع) ... دعك من المثاليات فإنها تسبب لك الإعاقة في تكوين حياتك و حل مشكلاتك اليومية.
لا تصدق الترهات و قصص الحب، فالواقع شيء آخر تماما ، بدون هذين العنصرين (الصلابة الجسدية و الصلابة النفسية) لا يمكن للمرأة أن تحبك .. ليس لأنها لا تريد و إنما لأنها لا تستطيع ، و هذا الأمر هو سلوك طبيعي في المرأة.
بدون هذين العنصرين ستكون محظوظا إن لم تكرهك ... أما أن تحبك فلا تحلم.
ثم بعد كل هذا يأتي الأمر الفاصل و هو ميول القلب ، و هذا الأمر ليس بيد العباد. .. و الطيور على أشكالها تقع.
في النهاية ... على الرجل قبل الزواج أن يترك أولا للمرأة حرية أن تريده أو لا تريده، ثم يحزم الأمر هو بنفسه في أن يقبل بها أو لا يقبل ، أما بعد الزواج فعليه أن يحافظ على حبها له (المودّة) بالمعاملة الإنسانية و القيام بواجباته كرجل و زوج.
أما إذا كانت المرأة مريضة و مختلة نفسيا (و ما أكثرهن)، فدعك منها ... لأنك مهما كنت و مهما فعلت فأنت تلاحق سرابا.
--
في الأخير أشير إلى أن هذا ماهو إلاّ تلميح بالمختصر المفيد يحتاج من أجل الفهم للتركيز بنظر واسع و بعيد ... و لو يتم التكلم في هذا الموضوع بشكل وافي و تحليل مستفيض فإنه لن يكفي كتاب.
أخي نسيت أن تذكر القدرة الجيبية أقصد المال الرجل الفقير مهما بلغت درجة قوته الجسدية فإن سيصبح في بلدنا نظرا لقوانين الأسرة ذليلا يجر إلى السجون وكثير من النساء الجاهلات يغتنمن فرصة كثرة الإنجاب وسرعان ما نجد أنها تستقوي على الرجل وتتحكم فيه بعد أن كان سبعا أعرف أمثلة واقعية عن هذا صحيح أن قانون الأسرة أنقذ العديد من النساء من الحفرة ولكن الرجل ضحية أخرى لهذا التعسف فالرجل في الإسلام ينفق بعد الطلاق حسب قدرته. معناه اختلط النايل بالحابل وصرنا نرى أمورا يندى لها الجبين كل ذلك بسبب بعدنا عن الدين والتقوى
lady mina
2019-02-28, 19:57
جميل
بارك الله فيك
احسنت
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir