مشاهدة النسخة كاملة : بماذا تفكر الآن..........دعواتك
امل لا ينتهي
2009-09-10, 14:20
http://www.********.com/up/uploads/69f36961c6.gif
رمضان كريم لكل الاخوة الاعضاء
موضوعي ليس سوى سطر واحد
لكنه في نظري يعني لي الكثير
ولكم الحكم
http://absba6.absba.org/teamwork7/s015/01/dalou3at1.gif
بماذا تفكر الآن-افتح المصحف صفحة 322 آية -1-
.......دعواتك
http://absba6.absba.org/teamwork7/s015/01/dalou3at1.gif
امل لا ينتهي
2009-09-11, 17:15
اين انتم؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عابر . سبيل
2009-09-11, 17:43
آسف مصحفي ليس به ترقيم ... أي آية تقصدينها ................... أسأل الله لك سعادة الدنيا والآخرة
حمادة المصرى
2009-09-11, 18:26
ٱقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ
(1)* مَا يَأْتِيهِمْ من ذِكْرٍ من رَّبهِمْ مُّحْدَثٍ إِلاَّ ٱسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2)* لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجْوَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَـٰذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ ٱلسحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ(3) الانبياء
هذا تنبيه من الله عز وجل على اقتراب الساعة ودنوها، وأن الناس في غفلة عنها، أي لا يعملون لها ولا يستعدون من أجلها. وقال النسائي: حدثنا أحمد بن نصر، حدثنا هشام بن عبد الملك أبو الوليد الطيالسي، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم { فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} قال: «في الدنيا». وقال تعالى: { أَتَىٰ أَمْرُ ٱللَّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ} وقال { ٱقْتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلْقَمَرُ * وَإِن يَرَوْاْ ءَايَةً يُعْرِضُواْ وَيَقُولُواْ سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ} الآية، وقد روى الحافظ ابن عساكر في ترجمة الحسن بن هانىء أبي نواس الشاعر أنه قال: أشعر الناس الشيخ الطاهر أبو العتاهية حيث يقول:
الناس في غفلاتهم
ورحا المنية تطحن
فقيل له: من أين أخذ هذا؟ قال من قول الله تعالى: { ٱقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَـٰبُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} وروى في ترجمة عامر بن ربيعة من طريق موسى بن عبيد الآمدي عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن عامر بن ربيعة أنه نزل به رجل من العرب، فأكرم عامر مثواه، وكلم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه الرجل فقال: إني استقطعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وادياً في العرب، وقد أردت أن اقطع لك منه قطعة تكون لك ولعقبك من بعدك، فقال عامر: لا حاجة لي في قطيعتك، نزلت اليوم سورة أذهلتنا عن الدنيا { ٱقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَـٰبُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} . ثم أخبر تعالى أنهم لا يصغون إلى الوحي الذي أنزل الله على رسوله والخطاب مع قريش ومن شابههم من الكفار، فقال { مَا يَأْتِيهِمْ مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِمْ مُّحْدَثٍ} أي جديد إنزاله { إِلاَّ ٱسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ} كما قال ابن عباس: ما لكم تسألون أهل الكتاب عمابأيديهم وقد حرفوه وبدلوه وزادوا فيه ونقصوا منه، وكتابكم أحدث الكتب بالله تقرؤونه محضاً لم يشب، رواه البخاري بنحوه.
شكرا لكى اختى الكرلايمه على هذا الموضوع الشيق
امل لا ينتهي
2009-09-12, 15:15
آسف مصحفي ليس به ترقيم ... أي آية تقصدينها ................... أسأل الله لك سعادة الدنيا والآخرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سورة الانبياء اخي آية رقم 1
اشكر لك مرورك واساله تعالى ان يسعدنا جميعا في دار البقاء
دمت اخي موفقا لكل خير
تحياتي
اختك امل لا ينتهي
امل لا ينتهي
2009-09-12, 15:18
ٱقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ
(1)* مَا يَأْتِيهِمْ من ذِكْرٍ من رَّبهِمْ مُّحْدَثٍ إِلاَّ ٱسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ (2)* لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجْوَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَـٰذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ ٱلسحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ(3) الانبياء
هذا تنبيه من الله عز وجل على اقتراب الساعة ودنوها، وأن الناس في غفلة عنها، أي لا يعملون لها ولا يستعدون من أجلها. وقال النسائي: حدثنا أحمد بن نصر، حدثنا هشام بن عبد الملك أبو الوليد الطيالسي، حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم { فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} قال: «في الدنيا». وقال تعالى: { أَتَىٰ أَمْرُ ٱللَّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ} وقال { ٱقْتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلْقَمَرُ * وَإِن يَرَوْاْ ءَايَةً يُعْرِضُواْ وَيَقُولُواْ سِحْرٌ مُّسْتَمِرٌّ} الآية، وقد روى الحافظ ابن عساكر في ترجمة الحسن بن هانىء أبي نواس الشاعر أنه قال: أشعر الناس الشيخ الطاهر أبو العتاهية حيث يقول:
الناس في غفلاتهم
ورحا المنية تطحن
فقيل له: من أين أخذ هذا؟ قال من قول الله تعالى: { ٱقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَـٰبُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} وروى في ترجمة عامر بن ربيعة من طريق موسى بن عبيد الآمدي عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه عن عامر بن ربيعة أنه نزل به رجل من العرب، فأكرم عامر مثواه، وكلم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه الرجل فقال: إني استقطعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وادياً في العرب، وقد أردت أن اقطع لك منه قطعة تكون لك ولعقبك من بعدك، فقال عامر: لا حاجة لي في قطيعتك، نزلت اليوم سورة أذهلتنا عن الدنيا { ٱقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَـٰبُهُمْ وَهُمْ فِى غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ} . ثم أخبر تعالى أنهم لا يصغون إلى الوحي الذي أنزل الله على رسوله والخطاب مع قريش ومن شابههم من الكفار، فقال { مَا يَأْتِيهِمْ مِّن ذِكْرٍ مِّن رَّبِّهِمْ مُّحْدَثٍ} أي جديد إنزاله { إِلاَّ ٱسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ} كما قال ابن عباس: ما لكم تسألون أهل الكتاب عمابأيديهم وقد حرفوه وبدلوه وزادوا فيه ونقصوا منه، وكتابكم أحدث الكتب بالله تقرؤونه محضاً لم يشب، رواه البخاري بنحوه.
شكرا لكى اختى الكرلايمه على هذا الموضوع الشيق
العفو اخي ولك الشكر الجزيل على الشرح المفصل
عودة ميمونة
مرورك اسعدني
موفق اخي لكل خير
تحياتي
اختك امل لا ينتهي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir