مشاهدة النسخة كاملة : اليس من حقي ان اراه
سلام عليكم
تقدم احدهم قبل مدة طويلة لخطبتي وتمت الموافقة عليه والحمد لله من طرف عائلتي وطرفي بالصح للان مزلت لم اره ولا اعرفه وهو ايضا كذلك لا يعرفني فامه او اخته هي من اخبرته علي...
فهل من حقي الشرعي ان اراه ام لا حتى وان موعد الزواج مزال لاني مزلت اكمل دراستي فانا لا اريد التعرف عليه ولا التحدث معه اريد فقط ان اراه و اخجل من اهلي ان اخبرهم بالامر ففي كل مناسبة اقول قد ياتون هاته المرة ولكن لا حياة لمن تنادي:confused:
الصديق قروف
2015-07-06, 19:23
الاكيد انه حتى هوا يحب يشوفك
اخت الرجل
2015-07-06, 22:22
من حقك في الخطبة تشوفيه
Chaima h
2015-07-06, 22:29
اذا مكتوبك تشوفيه اليوم او غدا وان شاء في الخطبة كي يجي مع اهله ترينه و يراك
و لا تتعجلي الامور فربما الله لم يرد ذلك الان و هو يعلم و نحن لا نعلم و الله المستعان
ربي يوفقك في حياتك
الاخت الكريمة
2015-07-06, 22:48
الشوفة من حقك اما الكلام احنا عندنا لازم العقد الشرعي
yacine1921
2015-07-06, 22:58
شرعيـا / قانونيـا/ نفسيـا / إجتماعيـا / من حقك أختي أن تريه .. المهم إن شاء الله ربي يهنيك و تفرحي بحياتك الزوجية و العاقبة لذرية الصالحة بحول الله
مجرّد إنسان
2015-07-06, 23:54
اصبري وخليها على ربي وما تتعجليش
وربي يفرحكم ويجمعكم على خير
houssem zizou
2015-07-07, 00:34
في حدود رؤية الخاطب لمخطوبته
والتحدُّث معها
السؤال:
ما هي حدودُ رؤية الخاطب لِمخطوبته؟ وهل يجوز له أن يتَّصلَ بها هاتفيًّا؟ وإذا عُقِد مجلسُ الرؤية فهل له أن يجلس معها مِن غيرِ خلوةٍ أي: مع ذي مَحْرَمٍ؟ وهل له بعد تمام العقد أن يُلْبسها خاتمَ الخِطْبة؟ أَفْتونا مأجورين.
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فقَدْ شَرَعَ اللهُ سبحانه للخاطِب أن يرى مِن المرأةِ قبل الزواج ما يَدْعوه إلى نكاحها إن استطاع إلى ذلك سبيلًا لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «انْظُرْ إِلَيْهَا؛ فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا»(١)، ولقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ المَرْأَةَ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ»(٢)، وفي حديثِ مسلمٍ: أنَّ رجلًا ذَكَرَ لرسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه خَطَبَ امرأةً فَقَالَ لَهُ صلَّى الله عليه وسلَّم: «أَنَظَرْتَ إِلَيْهَا؟» قَالَ: «لَا»، قَالَ: «فَاذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا؛ فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الأَنْصَارِ شَيْئًا»(٣)، والحكمةُ مِن مشروعيته قبل الزواج تكمن في أنَّ النظرَ يكون أَقْرَبَ إلى التوفيق في الاختيار وأَسْلَمَ للعاقبة.
أمَّا المكالَمَات الهاتفيةُ مع المخطوبة فإن كانت ضِمْنَ الاتِّفاق على مسائلِ عَقْدِ الزواج لإعدادِ عُدَّتِه بعد الاستجابة له فلا مانِعَ إن كان بقَدْرِ الحاجة بشرطِ أَمْنِ الفتنة، والأَوْلَى أن يتمَّ أَمْرُها عن طريق وليِّها؛ لأنه أَحْوَطُ لها وأبعدُ عن الشكِّ والرِّيبة.
أمَّا المكالَمات الهاتفية في غيرِ المعنى السابق بل في إطار التعارف والتقارب فهذا ممنوعٌ شرعًا؛ إذ الأصلُ في المرأة أن لا تُسْمِعَ صوتَها للرجل الأجنبيِّ إلَّا للحاجة وبالكلام المعروف الذي فيه الحياءُ والحشمة تفاديًا للفتنة والريبة؛ لقوله تعالى: ﴿فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٞ وَقُلۡنَ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا ٣٢﴾ [الأحزاب]؛ لذلك فالمُحْرِمَةُ في الحجِّ والعُمْرةِ تُلَبِّي ولا ترفع صوتَها، وأَمَرَهَا الشرعُ أن تُصَفِّقَ ولا تُسبِّح في الصلاة؛ كلُّ ذلك اتِّقاءً للفتنة وتفاديًا للوقوع في المعصية.
كما لا يجوز للخاطب أن يجالِسَ مخطوبتَه أو يخرج معها ـ ولو مع وجودِ مَحْرَمٍ لها ـ لمكانِ إثارةِ الشهوة غالبًا، وإثارةُ الشهوةِ على غيرِ الزوجة أو المملوكةِ حرامٌ؛ لأنَّه يؤدِّي إلى المعصية، و«مَا أَفْضَى إِلَى حَرَامٍ فَحَرَامٌ».
أمَّا لُبْسُ خاتم الخِطبة، سواءٌ للخاطب أو المخطوبة فلا دليلَ يُقِرُّه في الشرع، بل هو مِن الأمور التي نُهِينَا أن نتشبَّه فيها بالنصارى أو اليهود؛ لذلك ينبغي تركُه وخاصَّةً إن كان مِن الذهب على الرجال؛ فيشتدُّ التحريمُ لنهيه صلَّى الله عليه وسلَّم عن التحلِّي بالذهب للرجال والتختُّمِ به.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.
الجزائر في: ٧ شعبان ١٤٢٤ﻫ
الموافق ﻟ: ١٤ أكتوبر ٢٠٠٢م
منقول من موقع الشيخ فركوس الجزائري
(١) أخرجه الترمذيُّ في «النكاح» بابُ ما جاء في النظر إلى المخطوبة (١٠٨٧)، والنسائيُّ في «النكاح» باب إباحةِ النظر قبل التزويج (٣٢٣٥)، وابن ماجه في «النكاح» باب النظر إلى المرأة إن أراد أن يتزوَّجها (١٨٦٥)، وأحمد في «مسنده» (١٨١٥٤)، مِن حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه. والحديث حسَّنه البغويُّ في «شرح السنَّة» (٥/ ١٤)، وصحَّحه ابن الملقِّن في «البدر المنير» (٧/ ٥٠٣)، والألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (٩٦).
(٢) أخرجه أبو داود في «النكاح» بابٌ في الرجلِ ينظر إلى المرأة وهو يريد تزويجَها (٢٠٨٢)، والحاكم في «المستدرك» (٢٦٩٦)، وأحمد في «مسنده» (١٤٥٨٦)، مِن حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما. والحديث حسَّنه ابنُ حجرٍ في «الدراية» (٢/ ٢٢٦) وفي «فتح الباري» (٩/ ٨٧)، والألبانيُّ في «الإرواء» (١٧٩١) وفي «السلسلة الصحيحة» (٩٩).
(٣) أخرجه مسلمٌ في «النكاح» (١/ ٦٤٣) رقم: (١٤٢٤)، والنسائيُّ في «النكاح» باب: إذا استشار رجلٌ رجلًا في المرأة: هل يخبره بما يعلم؟ (٣٢٤٦)، وأحمد في «مسنده» (٧٨٤٢)، مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
lachiche
2015-07-08, 11:53
لازم تشوفيه و نهدري معاه بالاك ميعجبكش شكله او العقلية نتاعوا
MiSs SpACe
2015-07-08, 13:06
يا اختي حفك تشوفيه ويشوفك هده حاجة طبيعية وكل شخص يعرفها
عادي تكلمي مع امك في الامر
وربي يفرجها عليك
amira1989
2015-07-08, 17:35
نعم حقك طالبي بحقك
البحث هن العلم
2015-07-09, 15:31
يا يما وقبلتي بلا ماتشوفيه غريب والله العظيم
من المفروض تعملو لقاء شرعي
mo7manel
2015-07-10, 03:20
ان شاء الله تشوفيه حنونة :) ويعجبك
samirovich
2015-07-10, 07:10
وش هذا؟؟؟؟
انت لو كنتي بنت امير داعش شخصيا لكان خلاك تشوفي خطيبك
nesrinwarda
2015-07-10, 11:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اصبري وما تتعجليش،راح تشوفيه عن قريب إنشاء الله ،هو راح يطلب هذا الشيء
وربي يفرحكم ويجمعكم على خير
thawizat10
2015-07-10, 14:14
واشنو هذا تقبلي يمدوك و انتي مشفتيهش
واحد يتزوج طول حياتو بواحد جامي شافو وجامي هدر معاه
و الله شيء عجيب
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir