مشاهدة النسخة كاملة : ارجوا من الاساتذة الكرام الدخول ؟؟؟
صرخة مظلوم
2015-06-17, 12:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
لقد اطلعت على التصحيح النموذجي في مادة الفلسفة ووجدت اني تسرعت واخطات في المنهجية بحيث عكست عناوين . ونسيت كتابة محاولة حل المشكلة يعني
كالتالي :
طرح المشكلة :........
عرض منطق الاطروحة
عرض منطق الخصوم
نقد منطق الخصوم
الدفاع عن الاطروحة بحجج
الخاتمة
والله راني متقلقة هل يمكن ان احصل على معدل فيها .
كمال كمال100
2015-06-17, 12:11
تقديم او تاخير المرحلة الثانية والثالثة في الاستقصاء بالوضع لا يطرح مشكلة
فمن يقدم منطق الخصوم ونقده صحيح ومن يقدم الدفاع عن الاطروحة بحجج شخصية ايضا صحيح
بشرط ان تكون المرحلة الاولي هي عرض الاطروحة والدفاع عنها
صرخة مظلوم
2015-06-17, 12:13
بارك الله فيك استاذ كمال . الحمد لله وفيما يخص عنوان محاولة حل المشكلة نسيت مكتبتوش ؟
كمال كمال100
2015-06-17, 12:16
المفروض العناوين لا تكتب ومن كتبها فلا تثريب عليه
المهم ان يكون المحتوى موجودا
صرخة مظلوم
2015-06-17, 12:21
جزاكم الله خيرا استاذ ورمضانكم مبارك
إن شاء الله خيرا ولا عليكم شيء.
صرخة مظلوم
2015-06-17, 14:58
ان شاء الله يارب. جزاكم الله خيرا
imenemalak
2015-06-17, 17:53
ياخاه مزالكم مع لقراية وغدوة رمضان ..... انساو شوية هاد الضغط يا خاوتي
mohammedy
2015-06-25, 12:36
انا اخترت الموضوع الاول الخاص بالفلسفة شعبة علوم تجريبية المادو الجامدو و المادة الحية لهذا ارجو من الاساتذة التقييم
المشكلة : تتميز الظواهر الحية بالوحدة و الانسجام و الحياة. فعلى مستوى جسم الكائن الحي، كل عضو
يؤدي وظيفة معينة مكملة لوظيفة الأعضاء الأخرى. لكن المشكلة هنا تتعلق بكيفية تفسير هذه الأعضاء. فهل يمكن
تفسيرها بقوانين الفيزياء و الكيمياء؟
القضية : الشروط الفيزيائية و الكيميائية كافية لتفسير الظواهر الحية (المذهب الآلي).
الأدلة: - إن العلم وضعي ، و صفة الوضعية تفرض على العالم أن يفسر الظواهر بأسبابها المباشرة القريبة القابلة
للملاحظة. وهذا يستوجب علينا أن نفسر ظواهر المادة الحية بأسبابها الفاعلة التي هي من طبيعة فيزيائية
و كيميائية. فلا نقول أن الهضم سبب وجود المعدة (هذا تفسير غائي غير وضعي)، بل نقول أن توفر مجموعة من
الشروط الفيزيائية و الكيميائية هو الذي يؤدي آليا إلى عملية الهضم.
- إذا نظرنا إلى جسم الكائن الحي ، وجدناه يتكون من أكسجين و كاربون و هيدروجين و آزوت، و كالسيوم...
أي نجده يتكون من نفس العناصر التي تتكون منها المادة الجامدة. و عليه فإن المادة الحية ينبغي أن نفسرها بنفس
الأسباب التي نفسر بها المادة الجامدة أي بالأسباب الفيزيائية و الكيميائية ( مثلا: عملية الهضم ناتجة عن تفاعل
كيميائي ......الخ
النقد : لكن السؤال الذي تصعب الإجابة عليه هنا هو كيف التقت هذه الشروط الفيزيائية و الكيميائية حتى تؤدي إلى
نشأة العضو و من ثم قيامه بوظيفته؟ أليست هناك إرادة قاصدة دبرت التقاء هذه العناصر من أجل غاية معينة؟
نقيض القضية: قوانين المادة الجامدة غير كافية لتفسير الظواهر الحية بل يجب أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الغائية ( المذهب الغائي )
الأدلة : - تدل الملاحظة العلمية على أن التوازن بين ظواهر الطبيعة الحية لا يمكن أن يفسر إلا تفسيرا غائيا.
و هذه الغائية نوعان: غائية داخلية تتمثل في التكامل الموجود بين أعضاء الكائن الحي، و غائية خارجية تتمثل في
التكامل الموجود بين الكائنات الحية.
- إن الطبيعة الحية يسودها انسجام محكم و نظام دقيق ، و لا يمكن معرفة هذا الانسجام و النظام إلا إذا أدركنا
الغاية من وجوده. و لا يعقل أن مثل هذا التكامل المعقد يكون نتيجة التقاء مصادف لمجموعة من الأسباب الفيزيائية
و الكيميائية ، و بالتالي فلا يمكن أن يكون إلا نتيجة لإرادة و قوة مبتكرة حددت الغايات بصفة مسبقة.
- إلخ...
النقد : ولكن الاكتفاء بالتفسير الغائي لا يكون مفيدا من الناحية العلمية و العملية. من الناحية العلمية، التفسير الغائي
لا يمكننا من المعرفة الحقيقية لمكونات و وظائف الأعضاء، و من الناحية العملية فهو لا يفيدنا كثيرا (ماذا يمكن
للطب أن يستفيد من التفسير الغائي لوحده؟)
النتيجة : لا يوجد تناقض بين التفسيرين بل يوجد تكامل بينهما : إذ لا مانع من أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الفاعلة و بأسبابها الغائية .
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir