المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن تصحيح يا اساتذة الفلسفة


أم سلوى
2015-06-14, 18:44
هذه مقالة شعبة لغات هي امانة اريد ان اسال عن نقطتها

وفيما بعد ساضع مقالتي شعبة ادب وفلسفة


http://www.foxpic.com/CBaRG4zf
http://www.foxpic.com/C0PKXj8D

أم سلوى
2015-06-14, 18:52
http://www.foxpic.com/CBaRG4zf
http://www.foxpic.com/C0PKXj8D

كمال كمال100
2015-06-14, 21:14
لم اطلع على نص اللغات بعد وبالتالي لا يمكنني تقييم اجابتك

أم سلوى
2015-06-14, 21:25
ارجو الاطلاع على التصحيح الوزاري أن كان موجود او توقع فقط أن لم يكن موجود.... . هو امل فقط لصاحبه... .

كمال كمال100
2015-06-14, 21:40
لقد اطلعت على النص المطروح وعلى اجابتك

مقالتك لا تحتوي على التقديم المناسب ولا تحتوي ايضا على أهم جزء فيها ألا وهو الإشكال المطروح حيث نطرح اشكالية في المقدمة ونحاول الاجابة عنها في العرض ونذكر الحل المتوصل اليه في الخاتمة


ضبط موقف صاحب النص غير واضح ودقيق

الحجج مفقودة

تحليلك كان عبارة عن شرح للنص

النقد من الناحية المنهجية صحيح ولكنه افتقد للحج والبراهين التي تدعم رأيك

الخاتمة تكون على شكل فقرة وليس رؤوس اقلام


اتوقع حصولك على علامة بين 6 و8

أم سلوى
2015-06-14, 22:26
شكرا بارك الله فيك
اضن انها 8 لان لو كتبت فقط فقرة صغيرة سيتحصل على 6
امل ان يصل الي 9

mohammedy
2015-06-25, 23:39
انا اخترت الموضوع الاول الخاص بالفلسفة شعبة علوم تجريبية المادو الجامدو و المادة الحية لهذا ارجو من الاساتذة التقييم
المشكلة : تتميز الظواهر الحية بالوحدة و الانسجام و الحياة. فعلى مستوى جسم الكائن الحي، كل عضو
يؤدي وظيفة معينة مكملة لوظيفة الأعضاء الأخرى. لكن المشكلة هنا تتعلق بكيفية تفسير هذه الأعضاء. فهل يمكن
تفسيرها بقوانين الفيزياء و الكيمياء؟
القضية : الشروط الفيزيائية و الكيميائية كافية لتفسير الظواهر الحية (المذهب الآلي).
الأدلة: - إن العلم وضعي ، و صفة الوضعية تفرض على العالم أن يفسر الظواهر بأسبابها المباشرة القريبة القابلة
للملاحظة. وهذا يستوجب علينا أن نفسر ظواهر المادة الحية بأسبابها الفاعلة التي هي من طبيعة فيزيائية
و كيميائية. فلا نقول أن الهضم سبب وجود المعدة (هذا تفسير غائي غير وضعي)، بل نقول أن توفر مجموعة من
الشروط الفيزيائية و الكيميائية هو الذي يؤدي آليا إلى عملية الهضم.
- إذا نظرنا إلى جسم الكائن الحي ، وجدناه يتكون من أكسجين و كاربون و هيدروجين و آزوت، و كالسيوم...
أي نجده يتكون من نفس العناصر التي تتكون منها المادة الجامدة. و عليه فإن المادة الحية ينبغي أن نفسرها بنفس
الأسباب التي نفسر بها المادة الجامدة أي بالأسباب الفيزيائية و الكيميائية ( مثلا: عملية الهضم ناتجة عن تفاعل
كيميائي ......الخ
النقد : لكن السؤال الذي تصعب الإجابة عليه هنا هو كيف التقت هذه الشروط الفيزيائية و الكيميائية حتى تؤدي إلى
نشأة العضو و من ثم قيامه بوظيفته؟ أليست هناك إرادة قاصدة دبرت التقاء هذه العناصر من أجل غاية معينة؟
نقيض القضية: قوانين المادة الجامدة غير كافية لتفسير الظواهر الحية بل يجب أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الغائية ( المذهب الغائي )
الأدلة : - تدل الملاحظة العلمية على أن التوازن بين ظواهر الطبيعة الحية لا يمكن أن يفسر إلا تفسيرا غائيا.
و هذه الغائية نوعان: غائية داخلية تتمثل في التكامل الموجود بين أعضاء الكائن الحي، و غائية خارجية تتمثل في
التكامل الموجود بين الكائنات الحية.
- إن الطبيعة الحية يسودها انسجام محكم و نظام دقيق ، و لا يمكن معرفة هذا الانسجام و النظام إلا إذا أدركنا
الغاية من وجوده. و لا يعقل أن مثل هذا التكامل المعقد يكون نتيجة التقاء مصادف لمجموعة من الأسباب الفيزيائية
و الكيميائية ، و بالتالي فلا يمكن أن يكون إلا نتيجة لإرادة و قوة مبتكرة حددت الغايات بصفة مسبقة.
- إلخ...
النقد : ولكن الاكتفاء بالتفسير الغائي لا يكون مفيدا من الناحية العلمية و العملية. من الناحية العلمية، التفسير الغائي
لا يمكننا من المعرفة الحقيقية لمكونات و وظائف الأعضاء، و من الناحية العملية فهو لا يفيدنا كثيرا (ماذا يمكن
للطب أن يستفيد من التفسير الغائي لوحده؟)
النتيجة : لا يوجد تناقض بين التفسيرين بل يوجد تكامل بينهما : إذ لا مانع من أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الفاعلة و بأسبابها الغائية .