مشاهدة النسخة كاملة : استاذ كمال
benimoussa
2015-06-14, 14:01
بالنسبة لموضوع الفلسفة الاول شعبة علوم تجريبية رايت في التصحيح النمودخي انهم بداوا لاراي منا صر ثم الراي المعارض وانا وضعت العكس هل هدا يؤثر
كمال كمال100
2015-06-14, 17:55
موضوع البيولوجيا يجب ان يبدأ بمعارضي التجريب على المادة الحية ثم المناصرين لذلك وليس العكس
اذا عكستي الموقفين يبقى التقدير للاستاذ المصحح
benimoussa
2015-06-14, 18:23
استاد انا بدات بالمعارضين لكن في التصحيح النمودجي وجدت العكس
benimoussa
2015-06-14, 18:28
اسناد لقد كتبت العناوين اي مقد مة و التركيب الخ فهل احاسب على دللك
اسناد لقد كتبت العناوين اي مقد مة و التركيب الخ فهل احاسب على دللك
لا شيء عليه
انا ايضا كتبتهم .........وماذا في ذلك
benimoussa
2015-06-14, 21:04
ممكن اجابتي استاد
كمال كمال100
2015-06-14, 21:09
كتابة العناوين لا تطرح مشكلة خاصة عند العلميين واللغات لأن المصحح يتغاضى عنها
كمال كمال100
2015-06-14, 21:10
استاد انا بدات بالمعارضين لكن في التصحيح النمودجي وجدت العكس
لم اطلع على التصحيح النموذجي الخاص بالوزارة بعد
benimoussa
2015-06-14, 21:13
شكرا استاد لقد رايت التصحيح الرسمي وق= وضعوا المناصرين الاطروحة الاولى اما انا وضعت المعارضين اولا
benimoussa
2015-06-14, 21:16
شكرا استاد على الاجابة هل سيحاسبوننا على تقديم المعارضين
كمال كمال100
2015-06-14, 21:29
طريقتك هي الاصح
لأن تقديم المناصرين يحدث خللا في بنية المقال
benimoussa
2015-06-14, 21:36
شكرا استاد لقد ارحتني
benimoussa
2015-06-14, 22:07
لفد احدث توضيف المنهج التجريبي فى مجال دراسة الضاهرة الجامدة تطورات واسعة فى هدا الميدان من البحث تجلت بالخصوص في تلك الثورة العلمية الجذرية على مستوى غلمي الفيزياء والكيمياء وهنا بدت قيمة هذا المنهج من حيث خصوصيته و فعاليته و هذا ما جعل بعض العلومالاجرى تحاول تطبيقه علها تصل الى ما وصل اليه التجريب في علوم المادة الجامدة من دقة و تقدم و من بين تلك العلوم نجد البيولوجيا لكن لم يكن هذا موضع اتفاق بين العلماء فيرى البعض منهم انه من المتعدر اخضاغ البيولوجيا للمنهخ التخريبي فى حين يرى البعض الاخر امكانية ذلك و امام هذا التناقض نتساءل هل يمكن اخضاغ الضاهرة الحية لدراسة تجريبية و هل يمكنها ان تبلغ نفس درجة الدقة التي بلغتها علوم المادة الجامدة هده هي المقدمة
benimoussa
2015-06-15, 14:54
استاد ممكن ان تقيمك للمقدمة
benimoussa
2015-06-15, 17:26
استاد ممكن تقييمك
كمال كمال100
2015-06-15, 19:58
مقدمتك جيدة وان افتقدت للمادة المعرفية المتمثلة في تعريف المادة الحية او تعريف المنهج التجريبي
تستحقين عليها علامة 3 من 4
benimoussa
2015-06-15, 20:12
شكرا استاد
mohammedy
2015-06-25, 21:49
انا اخترت الموضوع الاول الخاص بالفلسفة شعبة علوم تجريبية المادو الجامدو و المادة الحية لهذا ارجو من الاساتذة التقييم
المشكلة : تتميز الظواهر الحية بالوحدة و الانسجام و الحياة. فعلى مستوى جسم الكائن الحي، كل عضو
يؤدي وظيفة معينة مكملة لوظيفة الأعضاء الأخرى. لكن المشكلة هنا تتعلق بكيفية تفسير هذه الأعضاء. فهل يمكن
تفسيرها بقوانين الفيزياء و الكيمياء؟
القضية : الشروط الفيزيائية و الكيميائية كافية لتفسير الظواهر الحية (المذهب الآلي).
الأدلة: - إن العلم وضعي ، و صفة الوضعية تفرض على العالم أن يفسر الظواهر بأسبابها المباشرة القريبة القابلة
للملاحظة. وهذا يستوجب علينا أن نفسر ظواهر المادة الحية بأسبابها الفاعلة التي هي من طبيعة فيزيائية
و كيميائية. فلا نقول أن الهضم سبب وجود المعدة (هذا تفسير غائي غير وضعي)، بل نقول أن توفر مجموعة من
الشروط الفيزيائية و الكيميائية هو الذي يؤدي آليا إلى عملية الهضم.
- إذا نظرنا إلى جسم الكائن الحي ، وجدناه يتكون من أكسجين و كاربون و هيدروجين و آزوت، و كالسيوم...
أي نجده يتكون من نفس العناصر التي تتكون منها المادة الجامدة. و عليه فإن المادة الحية ينبغي أن نفسرها بنفس
الأسباب التي نفسر بها المادة الجامدة أي بالأسباب الفيزيائية و الكيميائية ( مثلا: عملية الهضم ناتجة عن تفاعل
كيميائي ......الخ
النقد : لكن السؤال الذي تصعب الإجابة عليه هنا هو كيف التقت هذه الشروط الفيزيائية و الكيميائية حتى تؤدي إلى
نشأة العضو و من ثم قيامه بوظيفته؟ أليست هناك إرادة قاصدة دبرت التقاء هذه العناصر من أجل غاية معينة؟
نقيض القضية: قوانين المادة الجامدة غير كافية لتفسير الظواهر الحية بل يجب أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الغائية ( المذهب الغائي )
الأدلة : - تدل الملاحظة العلمية على أن التوازن بين ظواهر الطبيعة الحية لا يمكن أن يفسر إلا تفسيرا غائيا.
و هذه الغائية نوعان: غائية داخلية تتمثل في التكامل الموجود بين أعضاء الكائن الحي، و غائية خارجية تتمثل في
التكامل الموجود بين الكائنات الحية.
- إن الطبيعة الحية يسودها انسجام محكم و نظام دقيق ، و لا يمكن معرفة هذا الانسجام و النظام إلا إذا أدركنا
الغاية من وجوده. و لا يعقل أن مثل هذا التكامل المعقد يكون نتيجة التقاء مصادف لمجموعة من الأسباب الفيزيائية
و الكيميائية ، و بالتالي فلا يمكن أن يكون إلا نتيجة لإرادة و قوة مبتكرة حددت الغايات بصفة مسبقة.
- إلخ...
النقد : ولكن الاكتفاء بالتفسير الغائي لا يكون مفيدا من الناحية العلمية و العملية. من الناحية العلمية، التفسير الغائي
لا يمكننا من المعرفة الحقيقية لمكونات و وظائف الأعضاء، و من الناحية العملية فهو لا يفيدنا كثيرا (ماذا يمكن
للطب أن يستفيد من التفسير الغائي لوحده؟)
النتيجة : لا يوجد تناقض بين التفسيرين بل يوجد تكامل بينهما : إذ لا مانع من أن نفسر الظواهر الحية بأسبابها
الفاعلة و بأسبابها الغائية .
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir